زين يسصوي وهذا المفروض يسوي كل معرس في يوم عرسه
يقولون من زماان في مصر كان الزوج في اول يوم الدخله كان يذبح قطه عشان اتخاف منه العروس ويصير سي السيد ويكون هو البطل في البيت
وهذا المفروض كل واحد يتزوج يذبح قطه في اول يوم الدخله امام الزوجه ويكون هو الاسد وسي السيد في البيت
تحياااااتي
أنا أقول لو يذبح أسد يكون أحسن عشان يظهر قدام زوجته أنه شجاع ما يخاف من شي
إلى متى ....
سنظل نعيش عيش الرقيق ...
لكل عادة وموروث عتيق .....
لكل عرف ظالم يرمينا في حلق المضيق ....
ليتني أقتل كل عرف ساذج وأشب فيه الحريق ....
.....
أعجب كثيرا عندما اسمع يوميا عن قصص المتزوجين ..
وكيف يرى كلاهما أن الزواج ساحة حرب ..
لا بد أن يكون فيها مسيطر .. ومنتصر ..
ودوما تأخذ الأمهات دور وزيرة الحرب والمستشارة الأولى ...
للأمير والأميرة ..
...
الرجل الحقيقي ليس من يضرب زوجته ..
لأن الزوجة مكسورة الجناح ومن المعيب أظهار قدرة على ضعيف ..
بل الرجل الحقيقي هو من يستطيع أن يجعل من زوجته مطيعة له كبنانه بالأقناع ..
والأسلوب الذكي الحكيم ...
لماذا نضرب هذه الأمانة ..
أمانة الله أولا ..
لأنه عن طريق العقد وهبها زوجة لك ..
وأمانة العائلة ثانيا ..
نعم هذه العائلة التي قد أعطيت لهم ألاف المواثيق والعهود على أن لا تظلم ابنتهم ..
بل ستضحي وتثابر وتبذل كل الجهد لأسعادها ...
ومن المعيب على الرجل الحقيقي أن يخلف وعدا قطعه على نفسه ..
المرأة ريحانة ... كم هو تعبير جميل من رسول الله في وصفها ..
فورقة الريحان رقيقة الملمس حلوة المنظر زكية الرائحة ..
أي أنها ببساطة جمال في جمال في جمال ..
ومن يؤذي الجمال أو يتلفه أنما هو وحش لا يحمل من مشاعرالأنسانية شيء ..
وحش وحش وحش ... وكان بطل قصتنا .. وحش ... ولكنه مروض على طاعة أسياده ..
زهرة الدفلى ..
لا تظهر رائحتها الا لمن يدرك على اي قدر من الجمال هي
اما من يحاول ان يأكلها كما تفعل الذئاب ..
فهي لا يسعها الا ان تقتله بسمها
وكم هم كثر من ماتوا بسم زهرة الدفلى.. الرقيقة
يا ليتهم كلهم
كانوا هكذا ...
يدركون ما كتبته يا امين
ويفعلونه ..
الم اقل لك انك مختلف
منذ اول مرة
أختي حلم ...... اللقاء ..
كان تشبيهك جميل جدا ...
وكلامك أكثر من رائع ....
أنا أؤمن إن من تنفس عطر الدين وطاف في عوالمه الزكية ...
سيكون أرق من الورد وأصلد من الحجر ...
هكذا يصنع الدين في النفوس ... العاقلة
شكرا جزيلا اختي حلم اللقاء
هل من العقل والحكمة والرجولة دخول الرعب
والخوف الى مخلوقة كلها عاطفة وحنان ورقة
اعوذ بالله
استطيع ان اقول ان المرونة والحركية والتعقل بدأت تغزو فكر الرجل العربي على امل ان تكون غزوات فكرية مثمرة ... لا مجرد عواصف ذهنية عابرة ونابعة من احساس بإنسانية المرأة واحترام لكرامتها ... لا مجرد شفقة على مخلوق ضعيف و ( ضلع قاصر ) كما تقولون لأن هنالك بونا شاسعا بين انها مخلوقة كلها عاطفة ورقة وبين انها مخلوق ضعيف غير قادر على تحمل عنف الرجل او منع وقوعه وتبقى تحياتي حارة لك اخي الصقر
تعليق