لماذا وقفت ولم تكمل لماذا لم تضع التفسير وإلا مثل العاده متنطط

والله انا متأسف على الي يضيع وقته مع امثالك

الأخ احمد واصل رعاك الله في اظهار الحقائق


اخوك
سعد بن معاذ

حسنا اخى عشان خاطرك راح احط الباقى ولكن حتى تعرف ان الباقى ادهى وامر....تابــــــــــــــــع
_______

قال : فتبسم الباقر عليه السلام ثم قال : يا إبراهيم ههنا هلكت العاملة الناصبة ، تصلى نارا حامية ، تسقى من عين آنية ، ومن أجل ذلك قال عزوجل : " وقدمنا إلى
ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا " ويحك يا إبراهيم أتدري ما السبب والقصة في ذلك ؟ وما الذي قد خفي على الناس منه ؟ قلت : يابن رسول الله فبينه لي واشرحه وبرهنه . قال : يا إبراهيم إن الله تبارك وتعالى لم يزل عالما قديما خلق الاشياء لا من شئ ومن زعم أن الله عزوجل خلق الاشياء من شئ فقد كفر لانه لو كان ذلك الشئ الذي خلق منه الاشياء قديما معه في أزليته وهويته كان ذلك أزليا ; بل خلق الله عزوجل الاشياء كلها لا من شئ ، فكان مما خلق الله عزوجل أرضا طيبة ، ثم فجر منها ماءا عذبا زلالا ، فعرض عليها ولايتنا أهل البيت فقبلتها ، فأجرى ذلك الماء عليها سبعة أيام حتى طبقها وعمها ، ثم نضب ذلك الماء عنها ، وأخذ من صفوة ذلك الطين طينا فجعله طين الائمة عليهم السلام ، ثم أخذ ثفل ذلك الطين فخلق منه شيعتنا ، ولو ترك طينتكم ياإبراهيم على حاله كما ترك طينتنا لكنتم ونحن شيئا واحدا . قلت : يا بن رسول الله فما فعل بطينتنا ؟ قال : أخبرك يا إبراهيم خلق الله عز وجل بعد ذلك أرضا سبخة خبيثة منتنة ، ثم فجر منها ماءا أجاجا ، آسنا ، مالحا ، فعرض عليها ولايتنا أهل البيت ولم تقبلها فأجرى ذلك الماء عليها سبعة أيام حتى طبقها وعمها ، ثم نضب ذلك الماء عنها ، ثم أخذ من ذلك الطين فخلق منه الطغاة وأئمتهم ، ثم مزجه بثفل طينتكم ، ولو ترك طينتهم على حاله ولم يمزج بطينتكم لم يشهدوا الشهادتين ولا صلوا ولا صاموا ولا زكوا ولا حجوا ولا أدوا أمانة ولا أشبهوكم في الصور ، وليس شئ أكبر على المؤمن من أن يرى صورة عدوه مثل صورته . قلت : يابن رسول الله فما صنع بالطينتين ؟ قال : مزج بينهما بالماء الاول والماء الثانى ، ثم عركها عرك الاديم ، ثم أخذ من ذلك قبضة فقال : هذه إلى الجنة ولا أبالي وأخذ قبضة أخرى وقال : هذه إلى النار ولا أبالي ; ثم خلط بينهما فوقع من سنخ المؤمن
________________
انتهت الروايه.....
ولكن الا ترى اخى "أن موبقات الشيعة وأوزارها يتحملها أهل السنة ،وحسنات المسلمين جميعاً تعطى للشيعة ، وهذا مخالف للعدل الرباني ولا يتفق مع العقل الصريح ولا الفطرة السليمة ،فضلاً عن نصوص الشرع وأصول الإسلام ،قال تعالى: " ولاَ تَزِرُ وَازِرةٌ وِزرَ أُخرى"(26)، وقال_ عز وجل :"كُلُّ امرِئٍ بِما كَسَب رهينٌ"(27) وقال_ تعالى _ " كُلُّ نَفس بِما كسبَت رَهينةٌ" (28) وقال تعالى:" فمن يعمل مثقال ذرةٍ خيراً يرهُ وَمن يعمل مِثقالَ ذرةٍ شراًّ يرهُ"(29) وقال تعالى :" اليَومَ تُجزى كُلُّ نَفس بِما كَسَبت لا ظُلم اليومَ"(30)،وغيرها كثير

_____________
(26) الأنعام:آية :164، فاطر،آية:18،الزمر،آية،7.

(27) الطور،آية:21

(28) المدثر،آية:38.

(29) الزلزلة،آيتي:7،8

(30) غافر،آية:17

طبق على كل شيء

قال احمد سند
ولكن الا ترى اخى "أن موبقات الشيعة وأوزارها يتحملها أهل السنة ،وحسنات المسلمين جميعاً تعطى للشيعة ، وهذا مخالف للعدل الرباني ولا يتفق مع العقل الصريح ولا الفطرة السليمة ،فضلاً عن نصوص الشرع وأصول الإسلام ،قال تعالى: " ولاَ تَزِرُ وَازِرةٌ وِزرَ أُخرى"(26)، وقال_ عز وجل :"كُلُّ امرِئٍ بِما كَسَب رهينٌ"(27) وقال_ تعالى _ " كُلُّ نَفس بِما كسبَت رَهينةٌ" (28) وقال تعالى:" فمن يعمل مثقال ذرةٍ خيراً يرهُ وَمن يعمل مِثقالَ ذرةٍ شراًّ يرهُ"(29) وقال تعالى :" اليَومَ تُجزى كُلُّ نَفس بِما كَسَبت لا ظُلم اليومَ"(30)،وغيرها كثير


وهل من العدل الالهي ان يخصص مسلم في صحيحه في كتاب الجنائز باب كاملا اسمه "باب تعذيب الميت ببكاء اهله عليه"؟؟؟؟؟؟؟وبروايات صحيحه عن ابي هره وامثاله!!!

ثم يقولون ولا تزر وازره...

شيعتنا من عمل عملنا..

شيعتنا من عمل عملنا...انتهى

ليست المساله مساله هويه....


فهل عاهرات تونس والمغرب وماليزيا اتباع مالك ابن انس محسوبين على اهل السنه!!!!

يبدو يا اخى munzer1975
ان استدلالى بكتاب الكافى على هذه الرواية الجمتك وجعلتك لا تملك حجة للرد..مما دعاك الى التخبط والهذيان وادخلت عاهرات تونس ومغرب فى الموضوع..فبالله عليك عليك اية صلة يربط ردك عن عاهرات تونس بموضوعنا.....!!!!!!!!!!!!
_______________________________
احمد سند

الموضوع مكرر و قد اجابك الاخوة من قبل

اضغط هنا

الموضوع ليس مكررا كما تقول يا السيد محسن..واتمنى ان تطلع عليه مرة ثانية وتقارن بينهما......
_________________
تحياتى للجميع

الله يستر

احمد سند

اتمنى بان امك ماعندها واحد غيرك واذا كان عندها الله يكون بعونها مشكلتك يا سند انك من ربع طقها ولحقها

حقيقة كنت في البداية ألوم الإخوان على أسلوب الاستهتار ولكن لكل فعل ردة فعل
===========
أخي أحمد سند عيب هكذا طرح عيب هكذا طرح ... نحن نقول أنت المنصف أنت العاقل لماذا تعمل هكذا لماذا يا أخي تحاول أن تخفي الحقيقة ... وأتعجب من قولكم لأحد الإخوان سنكمل لكن الحقيقة مرة ... وليتك أكملت بالصدق من دون القص وترك ما لا تريد قوله ....
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ... وأسفي عليك في الأكثر منه عندما قلت اوليس من حقى ان اكتب وانقل كل ما يعزز موقفى أرجع الى الربط الذي أنزله الأخ .
بلى من حقك ولن ينمعك أحد لكن بالصدق والنقل السليم بالصدق يا احمد بالصدق بارك الله فيك .
إخوان لا أخفي عليكم عندما قرأت موضوع الفاضل أحمد سند فعلا قلت إن كانت الرواية هكذا فهناك خطاء يجب أن يعالج وأقصد بالخطاء أي الخطاء يوجد عندنا ... ولكن الله متم نوره ... مباشرة أغلقت الجهاز ذهبت إلى مكتبة المسجد أخرجت بحار الأنوار ج 5 وعلى ص 247 .
ذهلت عندما قرأت الرواية فقلت سبحان الله ما الفائدة من التزوير أخي أحمد غير بث الفرقة بين المسلمين أكثر فأكثر . سبحان الله من أمركم هذا ... المهم قلت ربما في علل الشرائع أجد رواية أحمد سند ولكن كان الأمر سيان أيضا فالرواية يا أخي أحمد سند ليست بمثل ما ذكرت ...
ولا ذكر إلى إبراهيم في الرواية مطلقا وأنت تنقل أسماء ليس لها ذكر في المصدر الذي ذكرته لنا والرواية قرابة الثلاث صفحات وأنت كيف نقلتها لا أدري ... لماذا يا أحمد لماذا عيب يا أخي عيب هكذا ....
وما هذا السند يا أحمد
روى ابن بأبويه القمي بسنده عن أبي إسحاق الليثي
من هذا إسحاق الليثي الذي لصقته بالرواية يا أحمد من هذا من ... سبحان الله ... ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ... يا أحمد هذا هو مطلع الرواية الصحيح
عن ابن المتوكل عن السعد آبادي عن أبيه عن عبدالله بن محمد الهمداني عن إسحاق القمي قال دخلت على أب جعفر الباقر ..... الخ يا أخي ارجع أنت إلى بحار الأنوار وأنظر جيدا قبل القص وللصق أما الكتاب الذي عندي أنا فهو
بحار الأنوار ج 5 من ص 246 الى ص 248 هذا سند ومتن الرواية ... الرواية تحت باب الطينة والميثاق ... الكتاب ط / مؤسسة الوفاء ... ط / الثانية ... عام 1403 هـ / 1983 م
=========
أما في كتاب علل الشرائع الرواية من ص 489 الى ص 491 ... الرواية تحت باب العلة التي من أجلها يرتكب المؤمن المحرم ( ويعمل عمل الكافر ) ط / دار البلاغة سنة 1386 هـ / 1966 م ...

هذه المصادر أدخل فيها وأنظر الفرق بين نقلكم للرواية والرواية الموجودة في بحار الأنوار وعلل الشرائع ... أنت أظهرت نورا كان مخفي للبعض ... ونرجو منكم التأكد في المرات القادمة من النقل ... ولا تعتمد على صفحات الإنترنت في النقل ....
============

هذه هدية لك يا أحمد سند

للرفع .....!!!!!!!!!!