تم وبعون الله وبركة الامام المنظر (عج) وبركة جنودة الشجعان من قنص جندي بولندي واصابة اخر بجروح عند مرور دوريتهم في احياء الوحدة والجلبية ..
وستتضاعف الهجمات على قوات الاحتلال والعملاء في الايام القادمة فترقبونا نحن قـــــــــادمون .. قـــــــــــادمون .. قـــــــــــادمون
قالت مصادر اميركية ان بروز ظاهرة القناصين في مدن الجنوب العراقية اصبح أمرا مثيرا للاهتمام، خاصة في مدينة الديوانية التي برزت لجيش المهدي قوة فيها، فيما كانت عملية اميركية اطلق عليها اسم "النسر الاسود" قد استمرت اكثر من عشرين يوما في المدينة، لكبح جماح المسلحين، لكنها على ما يبدو لم تحقق كامل الاستقرار وإيقاف الهجمات ضد قوات الاحتلال.
ففي يوم الثلاثاء قتل جندي بولندي برصاص قناص في حي النهضة في مدينة الديوانية، لترتفع حصيلة القتلى من جنود الاحتلال الأميركي بهذه الطريقة خلال الاسبوع الاخير، إلى أكثر من 20 بين حنود أميركيين وعراقيين وموظفين في القوات المتعددة الجنسيات.
وقال مصدر امني عراقي مسؤول إن جنديا بولنديا وقتل الثلاثاء اثناء دورية بولندية في حي النهضة، ولم يكشف المصدر عن رتبة الجندي البولندي، ولكنه اكد ان التفتيش عن قنّاص الديوانية ما زال مستمرا من قبل القوات متعددة الجنسيات والقوات العراقية.
وكان جنديان اميركيان وجندي قتل وجرح آخرون الاسبوع الماضي برصاص القناص الذي اصبحت شهرته في الديوانية لا تقل عن شهرة قنّاص بغداد "حديثة" العام الماضي، الذي أرعب الأميركيين ولم يستطيعوا العثور أو القبض عليه، بعد ما خلف وراءه عشرات القتلى من الجنود الأميركيين.
ومع تصاعد شهرة قناص الديوانية فان معسكر ايكو الاميركي في الديوانية ما زال يتلقي هجمات بقذائف الهاون، على الرغم من انها اقل مما كان يشهده المعسكر خلال الشهر الماضي قبل عملية (النسر الاسود).
وبمقابل ذلك استمر الهجوم بقذائف الهاون بمعدلات مرتفعة ضد القوات البريطانية في البصرة، فيما قتل جندي دنماركي في البصرة هذا الاسبوع، وتشير حصيلة قتلى الجنود الاجانب في جنوب العراق الى ارتفاع واضح مع بدء الخطة الامنية في بغداد.
منقول بتصرف
وستتضاعف الهجمات على قوات الاحتلال والعملاء في الايام القادمة فترقبونا نحن قـــــــــادمون .. قـــــــــــادمون .. قـــــــــــادمون
قالت مصادر اميركية ان بروز ظاهرة القناصين في مدن الجنوب العراقية اصبح أمرا مثيرا للاهتمام، خاصة في مدينة الديوانية التي برزت لجيش المهدي قوة فيها، فيما كانت عملية اميركية اطلق عليها اسم "النسر الاسود" قد استمرت اكثر من عشرين يوما في المدينة، لكبح جماح المسلحين، لكنها على ما يبدو لم تحقق كامل الاستقرار وإيقاف الهجمات ضد قوات الاحتلال.
ففي يوم الثلاثاء قتل جندي بولندي برصاص قناص في حي النهضة في مدينة الديوانية، لترتفع حصيلة القتلى من جنود الاحتلال الأميركي بهذه الطريقة خلال الاسبوع الاخير، إلى أكثر من 20 بين حنود أميركيين وعراقيين وموظفين في القوات المتعددة الجنسيات.
وقال مصدر امني عراقي مسؤول إن جنديا بولنديا وقتل الثلاثاء اثناء دورية بولندية في حي النهضة، ولم يكشف المصدر عن رتبة الجندي البولندي، ولكنه اكد ان التفتيش عن قنّاص الديوانية ما زال مستمرا من قبل القوات متعددة الجنسيات والقوات العراقية.
وكان جنديان اميركيان وجندي قتل وجرح آخرون الاسبوع الماضي برصاص القناص الذي اصبحت شهرته في الديوانية لا تقل عن شهرة قنّاص بغداد "حديثة" العام الماضي، الذي أرعب الأميركيين ولم يستطيعوا العثور أو القبض عليه، بعد ما خلف وراءه عشرات القتلى من الجنود الأميركيين.
ومع تصاعد شهرة قناص الديوانية فان معسكر ايكو الاميركي في الديوانية ما زال يتلقي هجمات بقذائف الهاون، على الرغم من انها اقل مما كان يشهده المعسكر خلال الشهر الماضي قبل عملية (النسر الاسود).
وبمقابل ذلك استمر الهجوم بقذائف الهاون بمعدلات مرتفعة ضد القوات البريطانية في البصرة، فيما قتل جندي دنماركي في البصرة هذا الاسبوع، وتشير حصيلة قتلى الجنود الاجانب في جنوب العراق الى ارتفاع واضح مع بدء الخطة الامنية في بغداد.
منقول بتصرف
تعليق