اجوبة آية اللّه الشيخ جواد التبريزي
والتي وردت في صفحة الانترنيت الخاصة بسماحته ويمكن الاطلاع على 28 موضوع وسؤال عن الزهراء عليها السلام في قسم ( الزهراء والشيخ التبريزي ) في مواقع الحسينية الهاشمية وكذلك في موقع الشيخ التبريزي www.tebrizi.org ويمكن ان نرسل لكم مجاناً دسكيت ، يحتوي على الموضوع لمن يريد ..é
من يشكك بشهادة الزهراء ليس فقيهاً
ورد أنكم لا تؤيدون من يشكك في شهادة الزهراء سلام اللّه عليها ..
ولكن هل تعتقدون بفقاهته ؟

خَتمَ اللَّهُ علَى قُلوبِهِمْ وعلَى سَمْعِهِمْ
وعلَى أَبصَارِهِمْ غِشاوَةٌ ولَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ
بسمه تعالى : هؤلاء الأشخاص الذين يتصدون لهذه الأُمور هم أهل الضلال والإضلال فإن كانوا قابلين للهداية فنسأل الله سبحانه أن يهديهم إلى سواء السبيل والصراط المستقيم .. وإن كانوا ممن ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وأبصارهم فأمرهم في الآخرة إلى الله تعالى ، وفي الدنيا إلى المؤمنين الغيارى في دينهم ومذهبهم فليتبرؤوا منهم ، والله العالم انتهى .. جواد التبريزي .. اللهم إني برئ منهم ..é

الزهراء وضلعها المكسور عليها السلام
بسمه تعالى : كفى في ثبوت ظلامتها وصحّة ما نقل من مصائبها .. وما جرى عليها خفاء قبرها ووصيّتها بأن تُدفن ليلاً إظهاراً لمظلوميّتها سلام اللّه عليها ، مضافاً لما نُقل عن عليّ (ع) من الكلمات ( في الكافي ج1ص525 الباب 114 الحديث 3 ) عندما دفنها كما في مولد الزهراء سلام اللّه عليها من كتاب الحجّة ، قال عليه السلام :
وستنبئك ابنتك بتظافر أُمّتك على هضمها ، فاحفها السؤال واستخبرها الحال، فكم من غليل معتلج بصدرها لم تجد إلى
بثه سبيلاً ... وستقول : ويحكم اللّه ، وهو خير الحاكمين ..
وقال عليه السلام :
فبعين اللّه تُدفَنُ ابنتك سرّاً ويهضم حقّها وتمنع إرثها ، ولم يتباعد العهد ولم يخلق منك الذكر ، وإلى اللّه يا رسول اللّه المشتكى
وفي الجزء الثاني من نفس الباب بسند معتبر عن الكاظم (ع) قال :
إنّها صدِّيقة شهيدة وهو ظاهر في مظلوميّتها وشهادتها ..
انتهى ، لقد ورد النص اعلاه في نهج البلاغة ج2ص182 وغيره ..
بثه سبيلاً ... وستقول : ويحكم اللّه ، وهو خير الحاكمين ..
وقال عليه السلام :
فبعين اللّه تُدفَنُ ابنتك سرّاً ويهضم حقّها وتمنع إرثها ، ولم يتباعد العهد ولم يخلق منك الذكر ، وإلى اللّه يا رسول اللّه المشتكى
وفي الجزء الثاني من نفس الباب بسند معتبر عن الكاظم (ع) قال :
إنّها صدِّيقة شهيدة وهو ظاهر في مظلوميّتها وشهادتها ..
انتهى ، لقد ورد النص اعلاه في نهج البلاغة ج2ص182 وغيره ..
تعليق