ما رأي سماحتکم الشريف في قضيّة ضرب السيّدة زينب جبينها بمقدّمة المحمل؟
الجواب لسماحة آية الله العظمى الروحاني:
باسمه جلت اسمائه
السيّدة زينب هي عقيلة بني هاشم و قد حازت من الصفات الحميدة ما لم يحزها بعد امّها احد، و حقّ ان يقال هي الصدّيقة الصغري، و لنعم ما افاده بعض الفقهاء : لو قلنا بعصمتها لم يكن لأحد ان ينكر ان كان عارفاً بأحوالها في الطف و ما بعده و لولا ذلك لما حمّلها الحسين (ع) مقداراً من عبء الامامة ايّام مرض السجّاد و لما انابها السجّاد نيابة خاصّة في بيان الأحكام.
الجواب لسماحة آية الله العظمى الروحاني:
باسمه جلت اسمائه
السيّدة زينب هي عقيلة بني هاشم و قد حازت من الصفات الحميدة ما لم يحزها بعد امّها احد، و حقّ ان يقال هي الصدّيقة الصغري، و لنعم ما افاده بعض الفقهاء : لو قلنا بعصمتها لم يكن لأحد ان ينكر ان كان عارفاً بأحوالها في الطف و ما بعده و لولا ذلك لما حمّلها الحسين (ع) مقداراً من عبء الامامة ايّام مرض السجّاد و لما انابها السجّاد نيابة خاصّة في بيان الأحكام.

تعليق