بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وقتي اين در و ديوار و اين ميخ آتشين و اين در خونين را مي بينم توانم مي رود و قادر به آمدن نيستم عمه جان
زينب ! ازكودكي سيلي خوردن مادرت فاطمه راديدي ، جگر پاره پاره شده برادرت حسن را ديدي ، اما هيچكدام از
اين مصيبت ها تو را از پا نينداخت كه نماز شبت را نشسته بخواني بي بي جانم !
شکرگزاری اهل مدینه
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً وَ أَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوار (62) آيا نديدي كساني را كه نعمت را كفران كردند
ما نعمت واسعه خداييم براي مردم همان نعمتي كه كفرانش كردند.
مي خواهيد بدانيد كدام نعمت را كفران كردند ؟
لم سميت الزهراء زهراء فقال لأنها تزهر لأمير المؤمنين ع في النهار ثلاث مرات بالنور صبح كه بر سر نماز مي ايستادند تمام خانه هاي مدينه از نور سپيدي كه از صورت فاطمه ساطع مي شد روشن مي گشت اي مردم نامرد مدينه آيا نعمتي بالاتر از اين مي خواستيد ظهر كه ميشد نور زرد تمام خانه هاي مردم مدينه را مي گرفت تمام آسمان و زمين به نور فاطمه روشن مي شد بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً آيا مي دانيد چگونه شكر گذار اين نعمت بودند.
مي ديدند پيغمبر در مسجد مي نشيند دستان فاطمه را مي بوسد جلوي فاطمه اش مي ايستد و مي گويد فاطمه هِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي مَنْ آذَى فَقَدْ آذَانِي (63)
تمام نعمت مادي و معنوي از صدقه سري حضرت فاطمه به من شما مي رسد آنها هم خيلي شكر گزار نعمت پيامبر بودند ! هنوز آب كفن پيغمبر خشك نشده بود كه آمدند شكر گذاري كنند و با آتش شکر گزاري كردند و آتش به در خانه او بردند مي دانستند گلستان خدا بر محمد ، فاطمه است هر وقت دلش براي بهشت تنگ مي شد فاطمه اش را مي بوييد آن نامرد ملعون شنيده بود كه صورت فاطمه بهشت نبي از برگ گل نازكتر است و آمد كه شكر گذار نعمت محمدي باشد آيا مي دانيد چگونه شكر گذاري كرد آنچنان بهشت را به لرزه در آورد كه گوش و گوشواره ...
اميدواريم به حق حضرت صديقه خداوند ظرفيت ها را بيشتر كند و ظرفيتي به ما بدهد كه مستقيم شاهد و ناظر خود حقيقت عالم باشيم و در حجب گم نشويم .
مسانيد روايات
(1) فَقَالَ لَهُ أَبُو بَكْرٍ مَنْ نُرْسِلُ إِلَيْهِ فَقَالَ عُمَرُ نُرْسِلُ إِلَيْهِ قُنْفُذاً فَهُوَ رَجُلٌ فَظٌّ غَلِيظٌ جَافٍ مِنَ الطُّلَقَاءِ أَحَدُ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ فَأَرْسَلَهُ وَ أَرْسَلَ مَعَهُ أَعْوَاناً وَ انْطَلَقَ فَاسْتَأْذَنَ عَلَى عَلِيٍّ ع فَأَبَى أَنْ يَأْذَنَ لَهُمْ فَرَجَعَ أَصْحَابُ قُنْفُذٍ إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ هُمَا جَالِسَانِ فِي الْمَسْجِدِ وَ النَّاسُ حَوْلَهُمَا فَقَالُوا لَمْ يُؤْذَنْ لَنَا فَقَالَ عُمَرُ اذْهَبُوا فَإِنْ أَذِنَ لَكُمْ وَ إِلَّا فَادْخُلُوا بِغَيْرِ إِذْنٍ فَانْطَلَقُوا فَاسْتَأْذَنُوا فَقَالَتْ فَاطِمَةُ ع أُحَرِّجُ عَلَيْكُمْ أَنْ تَدْخُلُوا عَلَى بَيْتِي بِغَيْرِ إِذْنٍ فَرَجَعُوا وَ ثَبَتَ قُنْفُذٌ الْمَلْعُونُ فَقَالُوا إِنَّ فَاطِمَةَ قَالَتْ كَذَا وَ كَذَا فَتُحَرِّجُنَا أَنْ نَدْخُلَ بَيْتَهَا بِغَيْرِ إِذْنٍ فَغَضِبَ عُمَرُ وَ قَالَ مَا لَنَا وَ لِلنِّسَاءِ ثُمَّ أَمَرَ أُنَاساً حَوْلَهُ بِتَحْصِيلِ الْحَطَبِ وَ حَمَلُوا الْحَطَبَ وَ حَمَلَ مَعَهُمْ عُمَرُ فَجَعَلُوهُ حَوْلَ مَنْزِلِ عَلِيٍّ ع وَ فِيهِ عَلِيٌّ وَ فَاطِمَةُ وَ ابْنَاهُمَا ع ثُمَّ نَادَى عُمَرُ حَتَّى أَسْمَعَ عَلِيّاً وَ فَاطِمَةَ وَ اللَّهِ لَتَخْرُجَنَّ يَا عَلِيُّ وَ لَتُبَايِعَنَّ خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ وَ إِلَّا أَضْرَمْتُ عَلَيْكَ النَّارَ فَقَامَتْ فَاطِمَةُ ع فَقَالَتْ يَا عُمَرُ مَا لَنَا وَ لَكَ فَقَالَ افْتَحِي الْبَابَ وَ إِلَّا أَحْرَقْنَا عَلَيْكُمْ بَيْتَكُمْ فَقَالَتْ يَا عُمَرُ أَ مَا تَتَّقِي اللَّهَ تَدْخُلُ عَلَى بَيْتِي فَأَبَى أَنْ يَنْصَرِفَ وَ دَعَا عُمَرُ بِالنَّارِ فَأَضْرَمَهَا فِي الْبَابِ ثُمَّ دَفَعَهُ فَدَخَلَ فَاسْتَقْبَلَتْهُ فَاطِمَةُ ع وَ صَاحَتْ يَا أَبَتَاهْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَرَفَعَ عُمَرُ السَّيْفَ وَ هُوَ فِي غِمْدِهِ فَوَجَأَ بِهِ جَنْبَهَا فَصَرَخَتْ يَا أَبَتَاهْ فَرَفَعَ السَّوْطَ فَضَرَبَ بِهِ ذِرَاعَهَا فَنَادَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَبِئْسَ مَا خَلَفَكَ أَبُو بَكْرٍ وَ عُمَرُ بحارالأنوار 28 268 تبيين ..... ص : 242
الاحتجاج 1 82 ذكر طرف مما جرى بعد وفاة رسول الله
كتابسليمبنقيس 581 الحديث الرابع ..... ص : 577
(2) النَّارَ وَ لَا الْعَارَ
بحارالأنوار 14 474 باب 31- ما ورد بلفظ نبي من الأنبياء
بحارالأنوار 14 483 باب 31- ما ورد بلفظ نبي من الأنبياء
بحارالأنوار 34 222 [الباب الثالث و الثلاثون] باب نوادر
شرحنهجالبلاغة 3 291 أباة الضيم و أخبارهم ..... ص : 249
شرحنهجالبلاغة 13 179 فصل في ذكر الأسباب التي دعت العرب إ
نهجالبلاغة 298 لوم العصاة ..... ص : 298
نهجالحق 317 الصحابة في القرآن و مثال
(3) عَدُوُّنَا أَصْلُ كُلِّ شَرٍّ وَ مِنْ فُرُوعِهِمْ كُلُّ قَبِيحٍ وَ فَاحِشَةٍ فَمِنْهُمُ الْكَذِبُ وَ الْبُخْلُ وَ النَّمِيمَةُ وَ الْقَطِيعَةُ وَ أَكْلُ الرِّبَا وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ بِغَيْرِ حَقِّهِ وَ تَعَدِّي الْحُدُودِ الَّتِي أَمَرَ اللَّهُ وَ رُكُوبُ الْفَوَاحِشِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَ مَا بَطَنَ وَ الزِّنَا وَ السَّرِقَةُ وَ كُلُّ مَا وَافَقَ ذَلِكَ مِنَ الْقَبِيحِ فَكَذَبَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ مَعَنَا وَ هُوَ مُتَعَلِّقٌ بِفُرُوعِ غَيْرِنَا
الكافي 8 242 حديث القباب ..... ص : 231
وسائلالشيعة 27 70 7- باب وجوب الرجوع في جميع الأحكام
بحارالأنوار 24 303 باب 66- أنهم الصلاة و الزكاة و الحج
تأويلالآياتالظاهرة 22 مقدمة ال
(4) فَقَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا خَلِيفَةَ اللَّهِ زِدِ الْمَلْعُونَ لَعْنَةً وَ ضَاعِفْ عَلَيْهِ الْعَذَابَ فَقُلْنَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ اللَّهَ اللَّهَ فِي أَبْصَارِنَا وَ مَسَامِعِنَا فَوَ اللَّهِ مَا نَقْدِرُ عَلَى احْتِمَالِ هَذَا السِّرِّ وَ الْقَدْرِ قَالَ فَلَمَّا جَرُّوهُ بَيْنَ يَدَيْهِ قَامَ وَ قَالَ وَا وَيْلَاهْ مِنْ ظُلْمِ آلِ مُحَمَّدٍ وَا وَيْلَاهْ مِنِ اجْتِرَائِي عَلَيْهِمْ ثُمَّ قَالَ يَا سَيِّدِي ارْحَمْنِي فَإِنِّي لَا أَحْتَمِلُ هَذَا الْعَذَابَ فَقَالَ ع لَا رَحِمَكَ اللَّهُ وَ لَا غَفَرَ لَكَ أَيُّهَا الرِّجْسُ النِّجْسُ الْخَبِيثُ الْمُخْبِثُ الشَّيْطَانُ
مستدركالوسائل 16 125 30- باب جواز قتل الحيات و قتل كل حي
بحارالأنوار 30 127 [19] باب ما أظهر أبو بكر و عمر من ا
بحارالأنوار 42 53 باب 117- ما ورد من غرائب معجزاته ع
بحارالأنوار 42 129 باب 122- أحوال رشيد الهجري و ميثم ا
رجالالكشي 82 ميثم التمار ..... ص : 79
(5) فَقَالَتْ أَ رَأَيْتُكُمَا إِنْ حَدَّثْتُكُمَا حَدِيثاً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص أَ تَعْرِفَانِهِ وَ تَعْقِلَانِهِ قَالَا نَعَمْ فَقَالَتْ نَشَدْتُكُمَا بِاللَّهِ أَ لَمْ تَسْمَعَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص يَقُولُ رِضَا فَاطِمَةَ مِنْ رِضَايَ وَ سَخَطُ فَاطِمَةَ مِنْ سَخَطِي وَ مَنْ أَحَبَّ فَاطِمَةَ ابْنَتِي فَقَدْ أَحَبَّنِي وَ مَنْ أَرْضَى فَاطِمَةَ فَقَدْ أَرْضَانِي وَ مَنْ أَسْخَطَ فَاطِمَةَ فَقَدْ أَسْخَطَنِي قَالَا نَعَمْ سَمِعْنَاهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَتْ فَإِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَ مَلَائِكَتَهُ أَنَّكُمَا أَسْخَطْتُمَانِي وَ مَا أَرْضَيْتُمَانِي وَ لَئِنْ لَقِيتُ النَّبِيَّ ص لَأَشْكُوَنَّكُمَا إِلَيْهِ قَالَ أَبُو بَكْرٍ عَائِذاً بِاللَّهِ مِنْ سَخَطِهِ وَ سَخَطِكِ يَا فَاطِمَةُ ثُمَّ انْتَحَبَ أَبُو بَكْرٍ بَاكِياً يَكَادُ نَفْسُهُ أَنْ تَزْهَقَ وَ هِيَ تَقُولُ وَ اللَّهِ لَأَدْعُوَنَّ اللَّهَ عَلَيْكَ فِي كُلِّ صَلَاةٍ أُصَلِّيهَا . ثُمَّ خَرَجَ بَاكِياً فَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ النَّاسُ فَقَالَ لَهُمْ أَ يَبِيتُ كُلُّ رَجُلٍ مِنْكُمْ مُعَانِقاً لِحَلِيلَتِهِ مَسْرُوراً بِأَهْلِهِ وَ تَرَكْتُمُونِي وَ مَا أَنَا فِيهِ لَا حَاجَةَ لِي فِي بَيْعَتِكُمْ أَقِيلُونِي بَيْعَتِي فَقَالُوا يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ لَا يَسْتَقِيمُ وَ أَنْتَ أَعْلَمُنَا بِذَلِكَ إِنَّهُ إِنْ كَانَ هَذَا لَا يَقُمْ لِلَّهِ دِيْنٌ فَقَالَ وَ اللَّهِ لَوْ لَا ذَلِكَ وَ مَا أَخَافُ مِنْ رَخَاءِ هَذِهِ الْعُرْوَةِ مَا بِتُّ لَيْلَةً وَ لِي فِي عُنُقِ مُسْلِمٍ بَيْعَةٌ بَعْدَ مَا سَمِعْتُ وَ رَأَيْتُ مِنْ فَاطِمَةَ قَالَ فَلَمْ يُبَايِعْ عَلِيٌّ حَتَّى مَاتَتْ فَاطِمَةُ وَ لَمْ تَمْكُثْ بَعْدَ أَبِيهَا إِلَّا خَمْساً وَ سَبْعِينَ لَيْلَةً.
بحارالأنوار 28 356 تبيين ..... ص : 242
بحارالأنوار 29 627 بيان ..... ص : 617
(6) الْبَلَدُ الْأَمِينُ، وَ جُنَّةُ الْأَمَانِ، هَذَا الدُّعَاءُ رَفِيعُ الشَّأْنِ عَظِيمُ الْمَنْزِلَةِ وَ رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ كَانَ يَقْنُتُ بِهِ وَ قَالَ إِنَّ الدَّاعِيَ بِهِ كَالرَّامِي مَعَ النَّبِيِّ ص فِي بَدْرٍ وَ أُحُدٍ وَ حُنَيْنٍ بِأَلْفِ أَلْفِ سَهْمٍ الدُّعَاءُ اللَّهُمَّ الْعَنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وَ جِبْتَيْهَا وَ طَاغُوتَيْهَا وَ إِفْكَيْهَا وَ ابْنَتَيْهِمَا
بحارالأنوار 82 260 باب 33- في القنوتات الطويلة المروية
(7) مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ * بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيان * فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ * يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَ الْمَرْجان
سوره الرحمن / آيات 19 الى 22
(8) أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ نُورَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ وَاحِدَةٌ طَابَتْ وَ طَهُرَتْ بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِينَ حَتَّى مَنَّ عَلَيْنَا بِكُمْ فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَ جَعَلَ صَلَوَاتِنَا عَلَيْكُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وَلَايَتِكُمْ طِيباً لِخَلْقِنَا وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا وَ تَزْكِيَةً لَنَا وَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ وَ مَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنَا إِيَّاكُمْ فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكْرَمِينَ وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِينَ وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِين
منلايحضرهالفقيه 2 613 زيارة جامعة لجميع الأئمة ع ..... ص
تهذيبالأحكام 6 97 46- باب زيارة جامعة لسائر المشاهد ع
بحارالأنوار 99 129 باب 8- الزيارات الجامعة التي يزار ب
عيونأخبارالرضا(ع) 2 275 زيارة أخرى جامعة للرضا علي بن موسى
(9) قَالَ مُحَمَّدٌ يَا قَوْمُ لَا تَعْجَبُوا مِنْ أَمْرِ اللَّهِ أَنَا عَلِيٌّ وَ عَلِيٌّ أَنَا وَ كُلُّنَا وَاحِدٌ مِنْ نُورٍ وَاحِدٍ وَ رُوحُنَا مِنْ أَمْرِ اللَّهِ أَوَّلُنَا مُحَمَّدٌ وَ أَوْسَطُنَا مُحَمَّدٌ وَ آخِرُنَا مُحَمَّدٌ وَ كُلُّنَا مُحَمَّدٌ
بحارالأنوار 25 363 باب 12- أنه جرى لهم من الفضل و الطا
بحارالأنوار 26 5 باب 14- نادر في معرفتهم صلوات الله
بحارالأنوار 26 16 باب 14- نادر في معرفتهم صلوات الله
بحارالأنوار 36 399 باب 46- ما ورد من النصوص عن الصادق
الغيبةللنعماني 85 4- باب ما روي في أن الأئمة اثنا عشر
(10) فَهُمُ الْكَوَاكِبُ الْعُلْوِيَّةُ وَ الْأَنْوَارُ الْعَلَوِيَّةُ الْمُشْرِقَةُ مِنْ شَمْسِ الْعِصْمَةِ الْفَاطِمِيَّةِ فِي سَمَاءِ الْعَظَمَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ وَ الْأَغْصَانُ النَّبَوِيَّةُ النَّابِتَةُ فِي دَوْحَةِ الْأَحْمَدِيَّةِ وَ الْأَسْرَارُ الْإِلَهِيَّةُ الْمُودَعَةُ فِي الْهَيَاكِلِ الْبَشَرِيَّةِ وَ الذُّرِّيَّةُ الزَّكِيَّةُ وَ الْعِتْرَةُ الْهَاشِمِيَّةُ الْهَادِيَةُ الْمَهْدِيَّةُ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ فَهُمُ الْأَئِمَّةُ الطَّاهِرُونَ وَ الْعِتْرَةُ الْمَعْصُومُونَ وَ الذُّرِّيَّةُ الْأَكْرَمُونَ وَ الْخُلَفَاءُ الرَّاشِدُون
بحارالأنوار 25 174 باب 4- جامع في صفات الإمام و شرائط
المصباحللكفعمي 737 خطبة العيدين ..... ص : 711
(11) و جاء في الحديث القدسي لَوْلَاكَ لَمَا خَلَقْتُ الْأَفْلَاك
بحارالأنوار 16 405 باب 12- نادر في اللطائف في فضل نبين
بحارالأنوار 40 20 باب 91- جوامع مناقبه صلوات الله علي
تأويلالآياتالظاهرة 430 سورة لقمان و ما فيها من الآيات في ا
المناقب 1 216 فصل في اللطائف ..... ص : 213
(12) المناقب لابن شهرآشوب] كَانَتِ امْرَأَةٌ يُقَالُ لَهَا فَاطِمَةُ بِنْتُ مُرَّةَ قَدْ قَرَأَتِ الْكُتُبَ فَمَرَّ بِهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَقَالَتْ أَنْتَ الَّذِي فَدَاكَ أَبُوكَ بِمِائَةٍ مِنَ الْإِبِلِ قَالَ نَعَمْ فَقَالَتْ هَلْ لَكَ أَنْ تَقَعَ عَلَيَّ مَرَّةً وَ أُعْطِيَكَ مِنَ الْإِبِلِ مِائَةً فَنَظَرَ إِلَيْهَا وَ أَنْشَأَ
بحارالأنوار 15 114 باب 1- بدء خلقه و ما جرى له في المي
بحارالأنوار 22 490 باب 1- وصيته ص عند قرب وفاته و فيه
بحارالأنوار 36 288 باب 41- نصوص الرسول ص عليهم ع .....
إعلامالورى 151 الفصل الثاني في ذكر ما يوجب الدلالة
الأماليللصدوق 97 المجلس الحادي و العشرون ..... ص :
تفسيرالعياشي 1 131 (2) من سورة البقرة ..... ص : 25
شرحنهجالبلاغة 11 253 نبذ من أخبار عقيل بن أبي طالب .....
الطرائف 1 91 علي ع خير البرية و خير البشر و خير
كشفالغمة 1 109 في محبة الرسول ص إياه و تحريضه على
كفايةالأثر 36 باب ما جاء عن أبي ذر الغفاري رحمة ا
المناقب 1 26 فصل في المنامات و الآيات ..... ص :
(13) هو حوض النبي ص الذي يكثر الناس عليه يوم القيامة و قيل الكوثر الخير الكثير و قيل هو النبوة و الكتاب و قيل هو القرآن و قيل هو كثرة الأشياع و الأتباع و قيل هو كثرة النسل و الذرية و قيل هو الشفاعة رووه عن الصادق ع و اللفظ محتمل للكل فيجب أن يحمل على جميع ما ذكر من الأقوال فقد أعطاه الله سبحانه الخير الكثير في الدنيا و وعده الخير الكثير في الآخرة فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَ انْحَر
بحارالأنوار 8 17 باب 20- صفة الحوض و ساقيه صلوات الل
بحارالأنوار 16 311 باب 11- فضائله و خصائصه ص و ما امتن
(14) بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفيظٍ
سوره هود / آيه 86
(15) يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثيراً وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ
سوره بقره / آيه 269
(16) مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ دَاوُدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ وَهْبَانَ الْبَصْرِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ السَّيْرَافِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْمَنْصُورِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ مُحَمَّدٍ الْعُرَيْضِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ ع ذَاتَ يَوْمٍ قَالَ إِذَا صِرْتَ إِلَى قَبْرِ جَدَّتِكَ فَاطِمَةَ ع فَقُلْ يَا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صَابِرَةً وَ زَعَمْنَا أَنَّا لَكِ أَوْلِيَاءُ وَ مُصَدِّقُونَ وَ صَابِرُونَ لِكُلِّ مَا أَتَانَا بِهِ أَبُوكِ ص وَ أَتَانَا بِهِ وَصِيُّهُ ع فَإِنَّا نَسْأَلُكِ إِنْ كُنَّا صَدَّقْنَاكِ إِلَّا أَلْحَقْتِنَا بِتَصْدِيقِنَا لَهُمَا بِالْبُشْرَى لِنُبَشِّرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّا قَدْ طَهُرْنَا بِوَلَايَتِكِ
تهذيبالأحكام 6 9 باب 3- زيارة سيدنا رسول الله ص ....
وسائلالشيعة 14 367 18- باب استحباب زيارة فاطمة ع و موض
بحارالأنوار 97 194 باب 5- زيارة فاطمة صلوات الله عليها
مصباحالمتهجد 711 دعاء الموقف لعلي بن الحسين ع .....
(17) عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَمَّادٍ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ نَحْنُ أَصْلُ كُلِّ خَيْرٍ وَ مِنْ فُرُوعِنَا كُلُّ بِرٍّ فَمِنَ الْبِرِّ التَّوْحِيدُ وَ الصَّلَاةُ وَ الصِّيَامُ وَ كَظْمُ الْغَيْظِ وَ الْعَفْوُ عَنِ الْمُسِيءِ وَ رَحْمَةُ الْفَقِيرِ وَ تَعَهُّدُ الْجَارِ وَ الْإِقْرَارُ بِالْفَضْلِ لِأَهْلِهِ وَ عَدُوُّنَا أَصْلُ كُلِّ شَرٍّ وَ مِنْ فُرُوعِهِمْ كُلُّ قَبِيحٍ وَ فَاحِشَةٍ فَمِنْهُمُ الْكَذِبُ وَ الْبُخْلُ وَ النَّمِيمَةُ وَ الْقَطِيعَة
الكافي 8 242 حديث القباب ..... ص : 231
وسائلالشيعة 27 70 7- باب وجوب الرجوع في جميع الأحكام
مستدركالوسائل 11 235 14- باب وجوب الخوف من الله ..... ص
بحارالأنوار 24 303 باب 66- أنهم الصلاة و الزكاة و الحج
بحارالأنوار 72 121 باب 51- التواضع ..... ص : 117
تأويلالآياتالظاهرة 22 مقدمة المؤلف ..... ص : 20
شرحنهجالبلاغة 11 203 بيان أحوال العارفين ..... ص : 181
غررالحكم 41 فضيلة العلم ..... ص : 41
معدنالجواهر 22 باب ما جاء في واحد ..... ص : 21
(18) جَعَلَنِي مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثَارَكُمْ وَ يَسْلُكُ سَبِيلَكُمْ وَ يَهْتَدِي بِهُدَاكُمْ وَ يُحْشَرُ فِي زُمْرَتِكُمْ وَ يَكُرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ وَ يُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ وَ يُشَرَّفُ فِي عَافِيَتِكُمْ وَ يُمَكَّنُ فِي أَيَّامِكُمْ وَ تَقَرُّ عَيْنُهُ غَداً بِرُؤْيَتِكُمْ بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِكُمْ وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِكُم
منلايحضرهالفقيه 2 615 زيارة جامعة لجميع الأئمة ع ..... ص
تهذيبالأحكام 6 99 46- باب زيارة جامعة لسائر المشاهد ع
مستدركالوسائل 10 423 86- باب نوادر ما يتعلق بأبواب المزا
بحارالأنوار 99 131 باب 8- الزيارات الجامعة التي يزار ب
بحارالأنوار 99 154 باب 8- الزيارات الجامعة التي يزار ب
البلدالأمين 302 ذو الحجة ..... ص : 289
(19) قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَ تُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ
سوره آل عمران / آيه 26
(20) فاطِرُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَ مِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَ هُوَ السَّميعُ الْبَصيرُ
سوره شورى / آيه 11
(21) وَ قَرْنَ في بُيُوتِكُنَّ وَ لا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى وَ أَقِمْنَ الصَّلاةَ وَ آتينَ الزَّكاةَ وَ أَطِعْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً
سوره احزاب / آيه 33
(22) فَقَالَ يَا أَبَا خَالِدٍ النُّورُ وَ اللَّهِ الْأَئِمَّةُ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ ص إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ هُمْ وَ اللَّهِ نُورُ اللَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ وَ هُمْ وَ اللَّهِ نُورُ اللَّهِ فِي السَّمَاوَاتِ وَ فِي الْأَرْضِ وَ اللَّهِ يَا أَبَا خَالِدٍ لَنُورُ الْإِمَامِ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ أَنْوَرُ مِنَ الشَّمْسِ الْمُضِيئَةِ بِالنَّهَارِ وَ هُمْ وَ اللَّهِ يُنَوِّرُونَ قُلُوبَ الْمُؤْمِنِينَ وَ يَحْجُبُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ نُورَهُمْ عَمَّنْ يَشَاءُ فَتُظْلَمُ قُلُوبُهُمْ وَ اللَّهِ يَا أَبَا خَالِدٍ لَا يُحِبُّنَا عَبْدٌ وَ يَتَوَلَّانَا حَتَّى يُطَهِّرَ اللَّهُ قَلْبَهُ وَ لَا يُطَهِّرُ اللَّهُ قَلْبَ عَبْدٍ حَتَّى يُسَلِّمَ لَنَا وَ يَكُونَ سِلْماً لَنَا فَإِذَا كَانَ سِلْماً لَنَا سَلَّمَهُ اللَّهُ مِنْ شَدِيدِ الْحِسَابِ وَ آمَنَهُ مِنْ فَزَعِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ الْأَكْبَرِ
الكافي 1 194 باب أن الأئمة ع نور الله عز و جل ..
بحارالأنوار 23 308 باب 18- أنهم أنوار الله و تأويل آيا
تفسيرالقمي 2 371 64- سورة التغابن مدنية آياتها ثماني
(23) [علل الشرائع] أَبِي عَنْ سَعْدٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سَهْلٍ الصَّيْقَلِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الدَّارِمِيِّ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْهُرْمُزَانِيِّ عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ لِمَ سُمِّيَتِ الزَّهْرَاءُ زَهْرَاءَ فَقَالَ لِأَنَّهَا تَزْهَرُ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فِي النَّهَارِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ بِالنُّورِ كَانَ يَزْهَرُ نُورُ وَجْهِهَا صَلَاةَ الْغَدَاةِ وَ النَّاسُ فِي فِرَاشِهِمْ فَيَدْخُلُ بِيَاضُ ذَلِكَ النُّورِ إِلَى حُجُرَاتِهِمْ بِالْمَدِينَةِ فَتَبْيَضُّ حِيطَانُهُمْ فَيَعْجَبُونَ مِنْ ذَلِكَ فَيَأْتُونَ النَّبِيَّ ص فَيَسْأَلُونَهُ عَمَّا رَأَوْا فَيُرْسِلُهُمْ إِلَى مَنْزِلِ فَاطِمَةَ ع فَيَأْتُونَ مَنْزِلَهَا فَيَرَوْنَهَا قَاعِدَةً فِي مِحْرَابِهَا تُصَلِّي وَ النُّورُ يَسْطَعُ مِنْ مِحْرَابِهَا مِنْ وَجْهِهَا فَيَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي رَأَوْهُ كَانَ مِنْ نُورِ فَاطِمَةَ فَإِذَا انْتَصَفَ النَّهَارُ وَ تَرَتَّبَتْ لِلصَّلَاةِ زَهَرَ نُورُ وَجْهِهَا ع بِالصُّفْرَةِ فَتَدْخُلُ الصُّفْرَةُ فِي حُجُرَاتِ النَّاسِ فَتُصَفِّرُ ثِيَابَهُمْ وَ أَلْوَانَهُمْ فَيَأْتُونَ النَّبِيَّ ص فَيَسْأَلُونَهُ عَمَّا رَأَوْا فَيُرْسِلُهُمْ إِلَى مَنْزِلِ فَاطِمَةَ ع فَيَرَوْنَهَا قَائِمَةً فِي مِحْرَابِهَا وَ قَدْ زَهَرَ نُورُ وَجْهِهَا صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهَا وَ عَلَى أَبِيهَا وَ بَعْلِهَا وَ بَنِيهَا بِالصُّفْرَةِ فَيَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي رَأَوْا كَانَ مِنْ نُورِ وَجْهِهَا فَإِذَا كَانَ آخِرُ النَّهَارِ وَ غَرَبَتِ الشَّمْسُ احْمَرَّ وَجْهُ فَاطِمَةَ فَأَشْرَقَ وَجْهُهَا بِالْحُمْرَةِ فَرَحاً وَ شُكْراً لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَكَانَ تَدْخُلُ حُمْرَةُ وَجْهِهَا حُجُرَاتِ الْقَوْمِ وَ تَحْمَرُّ حِيطَانُهُمْ فَيَعْجَبُونَ مِنْ ذَلِكَ وَ يَأْتُونَ النَّبِيَّ ص وَ يَسْأَلُونَهُ عَنْ ذَلِكَ فَيُرْسِلُهُمْ إِلَى مَنْزِلِ فَاطِمَةَ فَيَرَوْنَهَا جَالِسَةً تُسَبِّحُ اللَّهَ وَ تُمَجِّدُهُ وَ نُورُ وَجْهِهَا يَزْهَرُ بِالْحُمْرَةِ فَيَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي رَأَوْا كَانَ مِنْ نُورِ وَجْهِ فَاطِمَةَ ع فَلَمْ يَزَلْ ذَلِكَ النُّورُ فِي وَجْهِهَا حَتَّى وُلِدَ الْحُسَيْنُ ع فَهُوَ يَتَقَلَّبُ فِي وُجُوهِنَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِي الْأَئِمَّةِ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتَ إِمَامٍ بَعْدَ إِمَامٍ
بحارالأنوار 43 11 باب 2- أسمائها و بعض فضائلها ع ....
عللالشرائع 1 180 143- باب العلة التي من أجلها سميت ف
(24) الْحَسَنِ الطُّوسِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ مِصْبَاحِ الْأَنْوَارِ بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ ص قَالَ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَنِي وَ خَلَقَ عَلِيّاً وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ آدَمَ ع حِينَ لَا سَمَاءَ مَبْنِيَّةً وَ لَا أَرْضَ مَدْحِيَّةً وَ لَا ظُلْمَةَ وَ لَا نُورَ وَ لَا شَمْسَ وَ لَا قَمَرَ وَ لَا جَنَّةَ وَ لَا نَارَ فَقَالَ الْعَبَّاسُ فَكَيْفَ كَانَ بَدْءُ خَلْقِكُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ يَا عَمِّ لَمَّا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَخْلُقَنَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ خَلَقَ مِنْهَا نُوراً ثُمَّ تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أُخْرَى فَخَلَقَ مِنْهَا رُوحاً ثُمَّ مَزَجَ النُّورَ بِالرُّوحِ فَخَلَقَنِي وَ خَلَقَ عَلِيّاً وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ فَكُنَّا نُسَبِّحُهُ حِينَ لَا تَسْبِيحَ وَ نُقَدِّسُهُ حِينَ لَا تَقْدِيسَ فَلَمَّا أَرَادَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُنْشِئَ خَلْقَهُ فَتَقَ نُورِي فَخَلَقَ مِنْهُ الْعَرْشَ فَالْعَرْشُ مِنْ نُورِي وَ نُورِي مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ نُورِي أَفْضَلُ مِنَ الْعَرْشِ ثُمَّ فَتَقَ نُورَ أَخِي عَلِيٍّ فَخَلَقَ مِنْهُ الْمَلَائِكَةَ فَالْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورِ عَلِيٍّ وَ نُورُ عَلِيٍّ مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ عَلِيٌّ أَفْضَلُ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ثُمَّ فَتَقَ نُورَ ابْنَتِي فَخَلَقَ مِنْهُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ فَالسَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ مِنْ نُورِ ابْنَتِي فَاطِمَةَ وَ نُورُ ابْنَتِي فَاطِمَةَ مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ ابْنَتِي فَاطِمَةُ أَفْضَلُ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ ثُمَّ فَتَقَ نُورَ وَلَدِيَ الْحَسَنِ فَخَلَقَ مِنْهُ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ فَالشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ مِنْ نُورِ وَلَدِيَ الْحَسَنِ وَ نُورُ الْحَسَنِ مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ الْحَسَنُ أَفْضَلُ مِنَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ ثُمَّ فَتَقَ نُورَ وَلَدِيَ الْحُسَيْنِ فَخَلَقَ مِنْهُ الْجَنَّةَ وَ الْحُورَ الْعِينَ فَالْجَنَّةُ وَ الْحُورُ الْعِينُ مِنْ نُورِ وَلَدِيَ الْحُسَيْنِ وَ نُورُ وَلَدِيَ الْحُسَيْنِ مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ وَلَدِيَ الْحُسَيْنُ أَفْضَلُ مِنَ الْجَنَّةِ وَ الْحُورِ الْعِينِ الْخَبَرَ
بحارالأنوار 15 10 باب 1- بدء خلقه و ما جرى له في المي
بحارالأنوار 37 82 باب 50- مناقب أصحاب الكساء و فضلهم
بحارالأنوار 54 192 تحقيق في دفع شبهة ..... ص : 22
تأويلالآياتالظاهرة 143 سورة النساء و ما فيها من الآيات في
(25) إِرْشَادُ الْقُلُوبِ، مَرْفُوعاً إِلَى سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ ره قَالَ كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ النَّبِيِّ ص فِي الْمَسْجِدِ إِذْ دَخَلَ الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَسَلَّمَ فَرَدَّ النَّبِيُّ ص وَ رَحَّبَ بِهِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَ الْمَعَادِنُ وَاحِدَةٌ فَقَالَ النَّبِيُّ ص إِذاً أُخْبِرَكَ يَا عَمِّ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَنِي وَ خَلَقَ عَلِيّاً وَ لَا سَمَاءَ وَ لَا أَرْضَ وَ لَا جَنَّةَ وَ لَا نَارَ وَ لَا لَوْحَ وَ لَا قَلَمَ فَلَمَّا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بَدْوَ خَلْقِنَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ فَكَانَتْ نُوراً ثُمَّ تَكَلَّمَ كَلِمَةً ثَانِيَةً فَكَانَتْ رُوحاً فَمَزَجَ فِيمَا بَيْنَهُمَا وَ اعْتَدَلَا فَخَلَقَنِي وَ عَلِيّاً مِنْهُمَا ثُمَّ فَتَقَ مِنْ نُورِي نُورَ الْعَرْشِ فَأَنَا أَجَلُّ مِنَ الْعَرْشِ ثُمَّ فَتَقَ مِنْ نُورِ عَلِيٍّ نُورَ السَّمَاوَاتِ فَعَلِيٌّ أَجَلُّ مِنَ السَّمَاوَاتِ ثُمَّ فَتَقَ مِنْ نُورِ الْحَسَنِ نُورَ الشَّمْسِ وَ مِنْ نُورِ الْحُسَيْنِ نُورَ الْقَمَرِ فَهُمَا أَجَلُّ مِنَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ وَ كَانَتِ الْمَلَائِكَةُ تُسَبِّحُ اللَّهَ تَعَالَى وَ تَقُولُ فِي تَسْبِيحِهَا سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ مِنْ أَنْوَارٍ مَا أَكْرَمَهَا عَلَى اللَّهِ تَعَالَى فَلَمَّا أَرَادَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَبْلُوَ الْمَلَائِكَةَ أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ سَحَاباً مِنْ ظُلْمَةٍ وَ كَانَتِ الْمَلَائِكَةُ لَا تَنْظُرُ أَوَّلَهَا مِنْ آخِرِهَا وَ لَا آخِرَهَا مِنْ أَوَّلِهَا فَقَالَتِ الْمَلَائِكَةُ إِلَهَنَا وَ سَيِّدَنَا مُنْذُ خَلَقْتَنَا مَا رَأَيْنَا مِثْلَ مَا نَحْنُ فِيهِ فَنَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَنْوَارِ إِلَّا مَا كَشَفْتَ عَنَّا فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي لَأَفْعَلَنَّ فَخَلَقَ نُورَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءَ ع يَوْمَئِذٍ كَالْقِنْدِيلِ وَ عَلَّقَهُ فِي قُرْطِ الْعَرْشِ فَزَهَرَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ الْأَرَضُونَ السَّبْعُ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ سُمِّيَتْ فَاطِمَةُ الزَّهْرَاءَ وَ كَانَتِ الْمَلَائِكَةُ تُسَبِّحُ اللَّهَ وَ تُقَدِّسُهُ فَقَالَ اللَّهُ وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي لَأَجْعَلَنَّ ثَوَابَ تَسْبِيحِكُمْ وَ تَقْدِيسِكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لِمُحِبِّي هَذِهِ الْمَرْأَةِ وَ أَبِيهَا وَ بَعْلِهَا وَ بَنِيهَا قَالَ سَلْمَانُ فَخَرَجَ الْعَبَّاسُ فَلَقِيَهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع فَضَمَّهُ إِلَى صَدْرِهِ وَ قَبَّلَ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَ قَالَ بِأَبِي عِتْرَةَ الْمُصْطَفَى مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ مَا أَكْرَمَكُمْ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى
بحارالأنوار 43 17 باب 2- أسمائها و بعض فضائلها ع ....
إرشادالقلوب 2 403 باب فيه بعض قضاياه ع في الحد و في أ
(26) السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ نَبِيِّ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ حَبِيبِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَلِيلِ اللَّهُ .... وَ حَبِيبَةِ الْمُصْطَفَى وَ قَرِينَةِ الْمُرْتَضَى وَ سَيِّدَةِ النِّسَاءِ وَ مُبَشَّرَةِ الْأَوْلِيَاءِ حَلِيفَةِ الْوَرَعِ وَ الزُّهْدِ وَ تُفَّاحَةِ الْفِرْدَوْس ....
بحارالأنوار 97 199 باب 5- زيارة فاطمة صلوات الله عليها
إقبالالأعمال 624 فصل فيما نذكره من تعظيم هذا اليوم ا
(27) أَبُو ذَرٍّ قَالَ النَّبِيُّ ص مَثَلُ عَلِيٍّ فِيكُمْ أَوْ قَالَ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ كَمَثَلِ الْكَعْبَةِ الْمَسْتُورَةِ النَّظَرُ إِلَيْهَا عِبَادَةٌ وَ الْحَجُّ إِلَيْهَا فَرِيضَةٌ
بحارالأنوار 38 199 باب 64- ثواب ذكر فضائله و النظر إلي
بحارالأنوار 40 43 باب 91- جوامع مناقبه صلوات الله علي
الصراطالمستقيم 2 75 13- فصل في كونه ع الشاهد و النور و
العمدة 285 الفصل الخامس و الثلاثون في فنون شتى
العمدة 297 قوله ص لعلي ع مثل علي فيكم أو قال ف
العمدة 297 قوله ص لعلي ع مثل علي فيكم أو قال ف
العمدة 302 قوله ص لعلي ع مثل علي فيكم أو قال ف
كشفاليقين 298 المبحث الخامس عشر في تشبيهه بسورة ا
المناقب 3 202 فصل في محبته ع ..... ص : 197
(28) قُلْتُ يَا سَيِّدَتِي إِنِّي سَائِلُكِ عَنْ مَسْأَلَةٍ تَتَلَجْلَجُ فِي صَدْرِي قَالَتْ سَلْ قُلْتُ هَلْ نَصَّ رَسُولُ اللَّهِ قَبْلَ وَفَاتِهِ عَلَى عَلِيٍّ بِالْإِمَامَةِ قَالَتْ وَا عَجَباً أَ نَسِيتُمْ يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ قُلْتُ قَدْ كَانَ ذَلِكَ وَ لَكِنْ أَخْبِرِينِي بِمَا أُشِيرَ إِلَيْكِ قَالَتْ أُشْهِدُ اللَّهَ تَعَالَى لَقَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ عَلِيٌّ خَيْرُ مَنْ أُخَلِّفُهُ فِيكُمْ وَ هُوَ الْإِمَامُ وَ الْخَلِيفَةُ بَعْدِي وَ سِبْطَايَ وَ تِسْعَةٌ مِنْ صُلْبِ الْحُسَيْنِ أَئِمَّةٌ أَبْرَارٌ لَئِنِ اتَّبَعْتُمُوهُمْ وَجَدْتُمُوهُمْ هَادِينَ مَهْدِيِّينَ وَ لَئِنْ خَالَفْتُمُوهُمْ لَيَكُونُ الِاخْتِلَافُ فِيكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ قُلْتُ يَا سَيِّدَتِي فَمَا بَالُهُ قَعَدَ عَنْ حَقِّهِ قَالَتْ يَا بَا عُمَرَ لَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَثَلُ الْإِمَامِ مَثَلُ الْكَعْبَةِ إِذْ تُؤْتَى وَ لَا تَأْتِي
بحارالأنوار 36 353 باب 41- نصوص الرسول ص عليهم ع .....
كفايةالأثر 198 باب ما جاء عن فاطمة ص عن النبي ص في
(29) و من طريف الجواب أيضا عن عفتها و اصطفائها أن الروايات وردت من طريق الأربعة المذاهب و غيرهم أن فاطمة ع أفضل من مريم بنت عمران و قد قال الله تعالى عن مريم إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاكِ وَ طَهَّرَكِ وَ اصْطَفاكِ عَلى نِساءِ الْعالَمِينَ فإن مريم ع دون فاطمة ع في الاصطفاء و الطهارة فكيف يكون اصطفاء الله لفاطمة ع
الطرائف 1 268 فيما جرى على فاطمة ع من الأذى و الظ
(30) وَ إِذْ قالَتِ الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاكِ وَ طَهَّرَكِ وَ اصْطَفاكِ عَلى نِساءِ الْعالَمينَ
سوره آل عمران / آيه 42
(31) [بصائر الدرجات] عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عِيسَى بْنِ أَسْلَمَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع جُعِلْتُ فِدَاكَ هَذَا الْحَدِيثُ الَّذِي سَمِعْتُهُ مِنْكَ مَا تَفْسِيرُهُ قَالَ وَ مَا هُوَ قُلْتُ إِنَّ الْمُؤْمِنَ يَنْظُرُ بِنُورِ اللَّهِ قَالَ يَا مُعَاوِيَةُ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ الْمُؤْمِنَ مِنْ نُورِهِ وَ صَبَغَهُمْ فِي رَحْمَتِهِ وَ أَخَذَ مِيثَاقَهُمْ لَنَا بِالْوَلَايَةِ عَلَى مَعْرِفَتِهِ يَوْمَ عَرَّفَهُ نَفْسَهُ فَالْمُؤْمِنُ أَخُ الْمُؤْمِنِ لِأَبِيهِ وَ أُمِّهِ أَبُوهُ النُّورُ وَ أُمُّهُ الرَّحْمَةُ فَإِنَّمَا يَنْظُرُ بِذَلِكَ النُّورِ الَّذِي خُلِقَ مِنْهُ
بحارالأنوار 64 73 باب 2- أن المؤمن ينظر بنور الله و أ
بصائرالدرجات 79 11- باب ما أخذ الله ميثاق المؤمنين
المحاسن 1 131 1- باب ما خلق الله تبارك و تعالى ال
(32) [جامع الأخبار] لي، [الأمالي للصدوق] ن، [عيون أخبار الرضا عليه السلام] مع، [معاني الأخبار] الْقَطَّانُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحُسَيْنِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْفَزَارِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَحْرٍ الْأَهْوَازِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَمْرٍو عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ بِلَالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع عَنِ النَّبِيِّ ص عَنْ جَبْرَئِيلَ عَنْ مِيكَائِيلَ عَنْ إِسْرَافِيلَ عَنِ اللَّوْحِ عَنِ الْقَلَمِ قَالَ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَلَايَةُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ حِصْنِي فَمَنْ دَخَلَ حِصْنِي أَمِنَ مِنْ عَذَابِي
بحارالأنوار 39 246 باب 87- حبه و بغضه صلوات الله عليه
شواهدالتنزيل 1 170 و من سورة آل عمران ..... ص : 151
عيونأخبارالرضا(ع) 2 136 38- باب خبر نادر عن الرضا ع .....
المناقب 3 101 فصل في أنه الرضوان و الإحسان و الجن
(33) أَ وَ لَمْ يَرَ الَّذينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَ جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ
سوره انبياء / آيه 30
(34) وَ فِي الْخِصَالِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ يَعْلَى بْنِ حَمَّادٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ لَهْوُ الْمُؤْمِنِ فِي ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ التَّمَتُّعِ بِالنِّسَاءِ وَ مُفَاكَهَةِ الْإِخْوَانِ وَ الصَّلَاةِ بِاللَّيْلِ
وسائلالشيعة 21 14 2- باب استحباب المتعة و ما ينبغي قص
بحارالأنوار 73 59 باب 106- الدعابة و المزاح و الضحك .
بحارالأنوار 84 142 باب 6- فضل صلاة الليل و عبادته ....
بحارالأنوار 100 220 باب 1- كراهة العزوبة و الحث على الت
الخصال 1 161 لهو المؤمن في ثلاثة أشياء ..... ص
روضةالواعظين 2 373 مجلس في ذكر الحث على النكاح و فضله
(35) وَ أَنْ لَوِ اسْتَقامُوا عَلَى الطَّريقَةِ لَأَسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً
سوره جن / آيه 16
(36) وَ الَّذي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ تُخْرَجُونَ
سوره زخرف / آيه 11
(37) قُلْ أَ أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدينَ فيها وَ أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ بَصيرٌ بِالْعِبادِ
سوره آل عمران / آيه 15
(38) فِي الْحَدِيثِ النَّاسُ مَعَادِنُ كَمَعَادِنِ الذَّهَبِ وَ الْفِضَّةِ خِيَارُهُمْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ خِيَارُهُمْ فِي الْإِسْلَامِ
الكافي 8 177 خطبة لأمير المؤمنين ع ..... ص : 73
منلايحضرهالفقيه 4 380 و من ألفاظ رسول الله ص الموجزة التي
بحارالأنوار 58 65 باب 42- حقيقة النفس و الروح و أحوال
بحارالأنوار 58 106 تتمة ..... ص : 104
بحارالأنوار 64 121 باب 3- طينة المؤمن و خروجه من الكاف
مشكاةالأنوار 260 الفصل الخامس في الحقائق و النجابة .
(39) [إكمال الدين] الدَّقَّاقُ عَنِ الْأَسَدِيِّ عَنِ النَّخَعِيِّ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ قَالَ سَأَلْتُ الصَّادِقَ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ فَقَالَ الْمُتَّقُونَ شِيعَةُ عَلِيٍّ ع وَ أَمَّا الْغَيْبُ فَهُوَ الْحُجَّةُ الْغَائِبُ وَ شَاهِدُ ذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى وَ يَقُولُونَ لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ
بحارالأنوار 51 52 باب 5- الآيات المؤولة بقيام القائم
بحارالأنوار 52 124 باب 22- فضل انتظار الفرج و مدح الشي
كمالالدين 1 17 السر في أمره تعالى الملائكة بالسجود
كمالالدين 2 340 33- باب ما روي عن الصادق جعفر بن مح
منتخبالأنوارالمضيئة 76 الفصل السادس في ذكر غيبته و السبب ا
(40) وَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع لَمَّا دَخَلَ الْمَقَابِرَ يَا أَهْلَ التُّرْبَةِ وَ يَا أَهْلَ الْغُرْبَةِ أَمَّا الدُّورُ فَقَدْ سُكِنَتْ وَ أَمَّا الْأَزْوَاجُ فَقَدْ نُكِحَتْ وَ أَمَّا الْأَمْوَالُ فَقَدْ قُسِمَتْ فَهَذَا خَبَرُ مَا عِنْدَنَا وَ لَيْتَ شِعْرِي مَا عِنْدَكُمْ ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى أَصْحَابِهِ وَ قَالَ لَوْ أُذِنَ لَهُمْ فِي الْجَوَابِ لَقَالُوا إِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى
منلايحضرهالفقيه 1 179 باب التعزية و الجزع عند المصيبة و ز
بحارالأنوار 32 619 باب 12- باب جمل ما وقع بصفين من الم
بحارالأنوار 75 33 تتمة باب 15- مواعظ أمير المؤمنين ع
بحارالأنوار 79 169 باب 20- النوادر ..... ص : 156
الأماليللصدوق 107 المجلس الثالث و العشرون ..... ص :
الأماليللطوسي 594 [26] مجلس يوم الجمعة الثالث و العشر
خصائصالأئمة(ع) 102 و من كلامه ع القصير في فنون البلاغة
روضةالواعظين 2 493 مجلس في ذكر القبر ..... ص : 493
شرحنهجالبلاغة 18 322 126 ..... ص : 322
نهجالبلاغة 492 130- ..... ص : 492
(41) رَبَّنا وَ ابْعَثْ فيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ يُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ
سوره بقره / آيه 129
وَ يُعَلِّمُهُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ التَّوْراةَ وَ الْإِنْجيلَ (48)
ال عمران
(42) [تفسير فرات بن إبراهيم] مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عُبَيْدٍ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ اللَّيْلَةُ فَاطِمَةُ وَ الْقَدْرُ اللَّهُ فَمَنْ عَرَفَ فَاطِمَةَ حَقَّ مَعْرِفَتِهَا فَقَدْ أَدْرَكَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَ إِنَّمَا سُمِّيَتْ فَاطِمَةَ لِأَنَّ الْخَلْقَ فُطِمُوا عَنْ مَعْرِفَتِهَا
بحارالأنوار 3 275 الثالث ..... ص : 275
بحارالأنوار 38 82 باب 60- الاستدلال بولايته و استنابت
بحارالأنوار 43 65 باب 3- مناقبها و فضائلها و بعض أحوا
تفسيرفراتالكوفي 581 و من سورة القدر ..... ص : 581
مجموعةورام 1 76 باب العتاب ..... ص : 57
(43) وَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ إِنَّ الْعَبْدَ لَيَسْأَلُ اللَّهَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا فَيَكُونُ مِنْ شَأْنِ اللَّهِ تَعَالَى قَضَاؤُهَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ أَوْ بَطِيءٍ فَيُذْنِبُ الْعَبْدُ عِنْدَ ذَلِكَ الْوَقْتِ ذَنْباً فَيَقُولُ لِلْمَلَكِ الْمُوَكَّلِ بِحَاجَتِهِ لَا تُنْجِزْهَا لَهُ فَإِنَّهُ قَدْ تَعَرَّضَ لِسَخَطِي اسْتَوْجَبَ الْحِرْمَانَ مِنِّي وَ فِي الْحَدِيثِ الْقُدْسِيِّ يَا ابْنَ آدَمَ أَنَا غَنِيٌّ لَا أَفْتَقِرُ أَطِعْنِي فِيمَا أَمَرْتُكَ أَجْعَلْكَ غَنِيّاً لَا تَفْتَقِرْ يَا ابْنَ آدَمَ أَنَا حَيٌّ لَا أَمُوتُ أَطِعْنِي فِيمَا أَمَرْتُكَ أَجْعَلْكَ حَيّاً لَا تَمُوتُ يَا ابْنَ آدَمَ أَنَا أَقُولُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ أَطِعْنِي فِيمَا أَمَرْتُكَ أَجْعَلْكَ تَقُولُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ
مستدركالوسائل 11 258 18- باب وجوب طاعة الله ..... ص : 5
بحارالأنوار 90 376 باب 24- علة الإبطاء في الإجابة و ال
إرشادالقلوب 1 75 الباب الثامن عشر وصايا و حكم بليغة
(44) [تفسير فرات بن إبراهيم] عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ بِإِسْنَادِهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ سَمِعْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقُولُ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ ص ذَاتَ يَوْمٍ عَلَى فَاطِمَةَ وَ هِيَ حَزِينَةٌ فَقَالَ لَهَا مَا حَزَنَكِ يَا بُنَيَّةُ قَالَتْ يَا أَبَةِ ذَكَرْتُ الْمَحْشَرَ وَ وُقُوفَ النَّاسِ عُرَاةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقَالَ يَا بُنَيَّةُ إِنَّهُ لَيَوْمٌ عَظِيمٌ وَ لَكِنْ قَدْ أَخْبَرَنِي جَبْرَئِيلُ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنَّهُ قَالَ أَوَّلُ مَنْ يَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَا ثُمَّ أَبِي إِبْرَاهِيمُ ثُمَّ بَعْلُكِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ إِلَيْكِ جَبْرَئِيلَ فِي سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ فَيَضْرِبُ عَلَى قَبْرِكِ سَبْعَ قِبَابٍ مِنْ نُورٍ ثُمَّ يَأْتِيكِ إِسْرَافِيلُ بِثَلَاثِ حُلَلٍ مِنْ نُورٍ فَيَقِفُ عِنْدَ رَأْسِكِ فَيُنَادِيكِ يَا فَاطِمَةُ بِنْتَ مُحَمَّدٍ قُومِي إِلَى مَحْشَرِكِ فَتَقُومِينَ آمِنَةً رَوْعَتُكِ مَسْتُورَةً عَوْرَتُكِ فَيُنَاوِلُكِ إِسْرَافِيلُ الْحُلَلَ فَتَلْبَسِينَهَا وَ يَأْتِيكِ رُوفَائِيلُ بِنَجِيبَةٍ مِنْ نُورٍ زِمَامُهَا مِنْ لُؤْلُؤٍ رَطْبٍ عَلَيْهَا مِحَفَّةٌ مِنْ ذَهَبٍ فَتَرْكَبِينَهَا وَ يَقُودُ رُوفَائِيلُ بِزِمَامِهَا وَ بَيْنَ يَدَيْكِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ بِأَيْدِيهِمْ أَلْوِيَةُ التَّسْبِيحِ فَإِذَا جَدَّ بِكِ السَّيْرُ اسْتَقْبَلَتْكِ سَبْعُونَ أَلْفَ حَوْرَاءَ يَسْتَبْشِرُونَ بِالنَّظَرِ إِلَيْكِ بِيَدِ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ مِجْمَرَةٌ مِنْ نُورٍ يَسْطَعُ مِنْهَا رِيحُ الْعُودِ مِنْ غَيْرِ نَارٍ وَ عَلَيْهِنَّ أَكَالِيلُ الْجَوْهَرِ مُرَصَّعَةٌ بِالزَّبَرْجَدِ الْأَخْضَرِ فَيُسْرِعْنَ عَنْ يَمِينِكِ فَإِذَا سِرْتِ مِنْ قَبْرِكِ اسْتَقْبَلَتْكِ مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ فِي مِثْلِ مَنْ مَعَكِ مِنَ الْحُورِ فَتُسَلِّمُ عَلَيْكِ وَ تَسِيرُ هِيَ وَ مَنْ مَعَهَا عَنْ يَسَارِكِ ثُمَّ تَسْتَقْبِلُكِ أُمُّكِ خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ أَوَّلُ الْمُؤْمِنَاتِ بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ مَعَهَا سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ بِأَيْدِيهِمْ أَلْوِيَةُ التَّكْبِيرِ فَإِذَا قَرُبْتِ مِنَ الْجَمْعِ اسْتَقْبَلَتْكِ حَوَّاءُ فِي سَبْعِينَ أَلْفَ حَوْرَاءَ وَ مَعَهَا آسِيَةُ بِنْتُ مُزَاحِمٍ فَتَسِيرَانِ هُمَا وَ مَنْ مَعَهُمَا مَعَكِ فَإِذَا تَوَسَّطْتِ الْجَمْعَ وَ ذَلِكَ أَنَّ اللَّهَ يَجْمَعُ الْخَلَائِقَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَتَسْتَوِي بِهِمُ الْأَقْدَامُ ثُمَّ يُنَادِي مُنَادٍ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ يَسْمَعُ الْخَلَائِقُ غُضُّوا أَبْصَارَكُمْ حَتَّى تَجُوزَ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ ص وَ مَنْ مَعَهَا فَلَا يَنْظُرُ إِلَيْكِ يَوْمَئِذٍ إِلَّا إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ الرَّحْمَنِ وَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ يَطْلُبُ آدَمُ حَوَّاءَ فَيَرَاهَا مَعَ أُمِّكِ خَدِيجَةَ أَمَامَكِ ثُمَّ يُنْصَبُ لَكِ مِنْبَرٌ مِنَ النُّورِ فِيهِ سَبْعُ مَرَاقٍ بَيْنَ الْمِرْقَاةِ إِلَى الْمِرْقَاةِ صُفُوفُ الْمَلَائِكَةِ بِأَيْدِيهِمْ أَلْوِيَةُ النُّورِ وَ يَصْطَفُّ الْحُورُ الْعِينُ عَنْ يَمِينِ الْمِنْبَرِ وَ عَنْ يَسَارِهِ وَ أَقْرَبُ النِّسَاءِ مِنْكِ عَنْ يَسَارِكِ حَوَّاءُ وَ آسِيَةُ فَإِذَا صِرْتِ فِي أَعْلَى الْمِنْبَرِ أَتَاكِ جَبْرَئِيلُ فَيَقُولُ لَكِ يَا فَاطِمَةُ سَلِي حَاجَتَكِ فَتَقُولِينَ يَا رَبِّ أَرِنِي الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ فَيَأْتِيَانِكِ وَ أَوْدَاجُ الْحُسَيْنِ تَشْخُبُ دَماً وَ هُوَ يَقُولُ يَا رَبِّ خُذْ لِيَ الْيَوْمَ حَقِّي مِمَّنْ ظَلَمَنِي فَيَغْضَبُ عِنْدَ ذَلِكَ الْجَلِيلُ وَ يَغْضَبُ لِغَضَبِهِ جَهَنَّمُ وَ الْمَلَائِكَةُ أَجْمَعُونَ فَتَزْفِرُ جَهَنَّمُ عِنْدَ ذَلِكَ زَفْرَةً ثُمَّ يَخْرُجُ فَوْجٌ مِنَ النَّارِ وَ يَلْتَقِطُ قَتَلَةَ الْحُسَيْنِ وَ أَبْنَاءَهُمْ وَ أَبْنَاءَ أَبْنَائِهِمْ وَ يَقُولُونَ يَا رَبِّ إِنَّا لَمْ نَحْضُرِ الْحُسَيْنَ فَيَقُولُ اللَّهُ لِزَبَانِيَةِ جَهَنَّمَ خُذُوهُمْ بِسِيمَاهُمْ بِزُرْقَةِ الْأَعْيُنِ وَ سَوَادِ الْوُجُوهِ خُذُوا بِنَوَاصِيهِمْ فَأَلْقُوهُمْ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ فَإِنَّهُمْ كَانُوا أَشَدَّ عَلَى أَوْلِيَاءِ الْحُسَيْنِ مِنْ آبَائِهِمُ الَّذِينَ حَارَبُوا الْحُسَيْنَ فَقَتَلُوهُ فَتَسْمَعِينَ أَشْهِقَتَهُمْ فِي جَهَنَّمَ ثُمَّ يَقُولُ جَبْرَئِيلُ يَا فَاطِمَةُ سَلِي حَاجَتَكِ فَتَقُولِينَ يَا رَبِّ شِيعَتِي فَيَقُولُ اللَّهُ قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ فَتَقُولِينَ يَا رَبِّ شِيعَةُ وُلْدِي فَيَقُولُ اللَّهُ قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ فَتَقُولِينَ يَا رَبِّ شِيعَةُ شِيعَتِي فَيَقُولُ اللَّهُ انْطَلِقِي فَمَنِ اعْتَصَمَ بِكِ فَهُوَ مَعَكِ فِي الْجَنَّةِ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَوَدُّ الْخَلَائِقُ أَنَّهُمْ كَانُوا فَاطِمِيِّينَ فَتَسِيرِينَ وَ مَعَكِ شِيعَتُكِ وَ شِيعَةُ وُلْدِكِ وَ شِيعَةُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ آمِنَةً رَوْعَاتُهُمْ مَسْتُورَةً عَوْرَاتُهُمْ قَدْ ذَهَبَتْ عَنْهُمُ الشَّدَائِدُ وَ سَهُلَتْ لَهُمُ الْمَوَارِدُ يَخَافُ النَّاسُ وَ هُمْ لَا يَخَافُونَ وَ يَظْمَأُ النَّاسُ وَ هُمْ لَا يَظْمَئُونَ فَإِذَا بَلَغْتِ بَابَ الْجَنَّةِ تَلَقَّتْكِ اثْنَا عَشَرَ أَلْفَ حَوْرَاءَ لَمْ يَتَلَقَّيْنَ أَحَداً قَبْلَكِ وَ لَا يَتَلَقَّيْنَ أَحَداً كَانَ بَعْدَكِ بِأَيْدِيهِمْ حِرَابٌ مِنْ نُورٍ عَلَى نَجَائِبَ مِنْ نُورٍ جِلَالُهَا مِنَ الذَّهَبِ الْأَصْفَرِ وَ الْيَاقُوتِ أَزِمَّتُهَا مِنْ لُؤْلُؤٍ رَطْبٍ عَلَى كُلِّ نَجِيبٍ نُمْرُقَةٌ مِنْ سُنْدُسٍ فَإِذْ [فَإِذَا] دَخَلْتِ الْجَنَّةَ تَبَاشَرُ بِكِ أَهْلُهَا وَ وُضِعَ لِشِيعَتِكِ مَوَائِدُ مِنْ جَوْهَرٍ عَلَى عُمُدٍ مِنْ نُورٍ فَيَأْكُلُونَ مِنْهَا وَ النَّاسُ فِي الْحِسَابِ وَ هُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدُونَ الْحَدِيثَ
بحارالأنوار 8 53 باب 21- الشفاعة ..... ص : 29
بحارالأنوار 43 225 باب 8- تظلمها صلوات الله عليها في ا
تفسيرفراتالكوفي 444 و من سورة الطور ..... ص : 443
(45) [الأمالي للشيخ الطوسي] الْحُسَيْنُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْقَزْوِينِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ وَهْبَانَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُبَيْشٍ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي غُنْدَرٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ وَ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَمْهَرَ فَاطِمَةَ ع رُبُعَ الدُّنْيَا فَرُبُعُهَا لَهَا وَ أَمْهَرَهَا الْجَنَّةَ وَ النَّارَ تُدْخِلُ أَعْدَاءَهَا النَّارَ وَ تُدْخِلُ أَوْلِيَاءَهَا الْجَنَّةَ وَ هِيَ الصِّدِّيقَةُ الْكُبْرَى وَ عَلَى مَعْرِفَتِهَا دَارَتِ الْقُرُونُ الْأُولَى
بحارالأنوار 43 105 باب 5- تزويجها صلوات الله عليها ...
الأماليللطوسي 668 [36] مجلس يوم الجمعة سلخ رجب عظم ال
(46) مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ قَالَ رُوِيَ أَنَّ النَّظَرَ إِلَى الْكَعْبَةِ عِبَادَةٌ وَ النَّظَرَ إِلَى الْوَالِدَيْنِ عِبَادَةٌ وَ النَّظَرَ إِلَى الْمُصْحَفِ مِنْ غَيْرِ قِرَاءَةٍ عِبَادَةٌ وَ النَّظَرَ إِلَى وَجْهِ الْعَالِمِ عِبَادَةٌ وَ النَّظَرَ إِلَى آلِ مُحَمَّدٍ ع عِبَادَةٌ
منلايحضرهالفقيه 2 205 باب فضائل الحج ..... ص : 201
وسائلالشيعة 12 312 166- باب استحباب النظر إلى الوالدين
وسائلالشيعة 13 264 29- باب استحباب إكثار النظر إلى الك
بحارالأنوار 1 195 باب 2- أصناف الناس في العلم و فضل ح
بحارالأنوار 96 65 باب 5- الكعبة و كيفية بنائها و فضله
عدةالداعي 75 القسم السادس ما يرجع إلى الفعل كأعق
عوالياللآلي 4 73 الجملة الثانية في الأحاديث المتعلقة
(47) إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ في سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ يَطْلُبُهُ حَثيثاً وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ مُسَخَّراتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ تَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمينَ
سوره اعراف / آيه 54
(48) وَ مَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَ إِلَى اللَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ
سوره لقمان / آيه 22
(49) كَمَا رُوِيَ أَنَّ قَلْبَ الْمُؤْمِنِ عَرْشُ الرَّحْمَنِ
بحارالأنوار 55 39 باب 4- العرش و الكرسي و حملتهما ...
(50) و حدث أحمد بن زياد الهمداني عن علي بن إبراهيم عن عبد الله بن أحمد الموصلي عن الصقر بن أبي دلف قال دخلت إلى مولاي أبي الحسن الهادي ع فقلت ما معنى قول النبي ص لا تعادوا الأيام فتعاديكم قال نحن الأيام ما قامت السماوات و الأرض فالسبت اسم رسول الله ص و الأحد اسم أمير المؤمنين و الإثنين الحسن و الحسين و الثلاثاء علي بن الحسين و محمد بن علي و جعفر بن محمد و الأربعاء موسى بن جعفر و علي بن موسى و محمد بن علي و أنا و الخميس ابني الحسن و الجمعة ابن ابني إليه تجتمع عصابة الحق و هو الذي يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما
الصراطالمستقيم 2 159 6- فصل ..... ص : 157
(51) عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ يَعْقُوبَ السَّرَّاجِ وَ عَلِيِّ بْنِ رِئَابٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع لَمَّا بُويِعَ بَعْدَ مَقْتَلِ عُثْمَانَ صَعِدَ الْمِنْبَرَ وَ خَطَبَ بِخُطْبَةٍ ذَكَرَهَا يَقُولُ فِيهَا أَلَا إِنَّ بَلِيَّتَكُمْ قَدْ عَادَتْ كَهَيْئَتِهَا يَوْمَ بَعَثَ اللَّهُ نَبِيَّهُ ص وَ الَّذِي بَعَثَهُ بِالْحَقِّ لَتُبَلْبَلُنَّ بَلْبَلَةً وَ لَتُغَرْبَلُنَّ غَرْبَلَةً حَتَّى يَعُودَ أَسْفَلُكُمْ أَعْلَاكُمْ وَ أَعْلَاكُمْ أَسْفَلَكُمْ وَ لَيَسْبِقَنَّ سَبَّاقُونَ كَانُوا قَصَّرُوا وَ لَيُقَصِّرَنَّ سَبَّاقُونَ كَانُوا سَبَقُوا وَ اللَّهِ مَا كَتَمْتُ وَسْمَةً وَ لَا كَذَبْتُ كَذِبَةً وَ لَقَدْ نُبِّئْتُ بِهَذَا الْمَقَامِ وَ هَذَا الْيَوْمِ
الكافي 1 369 باب التمحيص و الامتحان ..... ص : 9
الكافي 8 67 خطبة لأمير المؤمنين ع ..... ص : 67
بحارالأنوار 5 218 باب 8- التمحيص و الاستدراج و الابتل
بحارالأنوار 29 584 بيان ..... ص : 583
بحارالأنوار 32 14 باب 1- باب بيعة أمير المؤمنين ع و م
بحارالأنوار 65 182 باب 19- صفات الشيعة و أصنافهم و ذم
شرحنهجالبلاغة 1 272 16- و من خطبة له ع لما بويع بالمدين
غررالحكم 101 الامتحان ..... ص : 100
الغيبةللنعماني 201 12- باب ما يلحق الشيعة من التمحيص و
نهجالبلاغة 57 16- و من كلام له ع لما بويع في المد
(52) اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ في زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضيءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَليمٌ
سوره نور / آيه 35
(53) [تفسير القمي] وَ النَّجْمُ وَ الشَّجَرُ يَسْجُدانِ قَالَ النَّجْمُ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ قَدْ سَمَّاهُ اللَّهُ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ فَقَالَ وَ النَّجْمِ إِذا هَوى وَ قَالَ وَ عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ فَالْعَلَامَاتُ الْأَوْصِيَاءُ وَ النَّجْمُ رَسُولُ اللَّهِ ص قُلْتُ يَسْجُدانِ قَالَ يَعْبُدَانِ قَوْلُهُ وَ السَّماءَ رَفَعَها وَ وَضَعَ الْمِيزانَ قَالَ السَّمَاءُ رَسُولُ اللَّهِ ص رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَ الْمِيزَانُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع نَصَبَهُ لِخَلْقِهِ قُلْتُ أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزانِ قَالَ لَا تَعْصَوُا الْإِمَامَ قُلْتُ وَ أَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ قَالَ أَقِيمُوا الْإِمَامَ الْعَدْلَ قُلْتُ وَ لا تُخْسِرُوا الْمِيزانَ قَالَ لَا تَبْخَسُوا الْإِمَامَ حَقَّهُ وَ لَا تَظْلِمُوهُ
بحارالأنوار 16 88 باب 6- أسمائه صلى الله عليه و آله و
بحارالأنوار 24 67 باب 30- أنهم عليهم السلام النجوم و
بحارالأنوار 35 373 باب 16- أنه ع السبيل و الصراط و الم
بحارالأنوار 36 84 باب 39- جامع في سائر الآيات النازلة
تأويلالآياتالظاهرة 613 سورة الرحمن و ما فيها من الآيات في
تفسيرالقمي 2 274 مسائل ملك الروم للحسن عليه السلام .
(54) قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَ لَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً
سوره كهف / آيه 109
(55) وَ رَوَاهُ الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ الْكَفْعَمِيُّ فِي الْبَلَدِ الْأَمِينِ، هَكَذَا تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فَإِذَا سَلَّمْتَ كَبِّرِ اللَّهَ ثَلَاثاً وَ سَبِّحْ تَسْبِيحَ الزَّهْرَاءِ ع وَ اسْجُدْ وَ قُلْ مِائَةَ مَرَّةٍ يَا مُوَلَاتِي يَا فَاطِمَةُ أَغِيثِينِي ثُمَّ ضَعْ خَدَّكَ الْأَيْمَنَ وَ قُلْ كَذَلِكَ ثُمَّ ضَعْ خَدَّكَ الْأَيْسَرَ عَلَى الْأَرْضِ وَ قُلْ كَذَلِكَ ثُمَّ عُدْ إِلَى السُّجُودِ وَ قُلْ كَذَلِكَ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَ اذْكُرْ حَاجَتَكَ تُقْضَى
مستدركالوسائل 6 313 22- باب استحباب الصلاة لقضاء الحاجة
بحارالأنوار 99 254 باب 10- كتابة الرقاع للحوائج إلى ال
البلدالأمين 159 و مما يدخل في هذا الباب و يزيد في ه
(56) وَ قالَ رَبُّكُمُ ادْعُوني أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرينَ
سوره غافر / آيه 60
(57) إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَ أَشْفَقْنَ مِنْها وَ حَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً
سوره احزاب / آيه 72
(58) وَ مِنْ غَيْرِ كِتَابِ الْأَوَائِلِ أَنَّ النَّبِيَّ ص لَمَّا أَذِنَ لِعَلِيٍّ ع فِي لِقَاءِ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ وُدٍّ وَ خَرَجَ إِلَيْهِ قَالَ النَّبِيُّ ص بَرَزَ الْإِيمَانُ كُلُّهُ إِلَى الْكُفْرِ كُلِّهِ
بحارالأنوار 39 1 باب 70- ما ظهر من فضله صلوات الله ع
عوالياللآلي 4 88 الجملة الثانية في الأحاديث المتعلقة
(59) كَمَا كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ يُعَبِّرُ عَنْ نَفْسِهِ بِذَلِكَ كَثِيراً كَقَوْلِهِ ع وَ اللَّهِ لَابْنُ أَبِي طَالِبٍ آنَسُ بِالْمَوْتِ مِنَ الطِّفْلِ بِثَدْيِ أُمِّهِ
بحارالأنوار 28 233 باب 4 ..... ص : 175
بحارالأنوار 71 57 باب 2- بر الوالدين و الأولاد و حقوق
بحارالأنوار 74 334 باب 14- خطبه صلوات الله عليه المعرو
شرحنهجالبلاغة 1 213 5- و من كلام له ع لما قبض رسول الله
قصصالأنبياءللجزائري 352 الفصل الثاني فيما أوحى إليه و ما صد
كشفاليقين 180 المبحث السادس في نبذ يسيرة من كلامه
نهجالبلاغة 52 خلقه و علمه ..... ص : 52
(60) [المناقب لابن شهرآشوب] كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يَطُوفُ بَيْنَ الصَّفَّيْنِ بِصِفِّينَ فِي غِلَالَةٍ فَقَالَ الْحَسَنُ ع مَا هَذَا زِيَّ الْحَرْبِ فَقَالَ يَا بُنَيَّ إِنَّ أَبَاكَ لَا يُبَالِي وَقَعَ عَلَى الْمَوْتِ أَوْ وَقَعَ الْمَوْتُ عَلَيْهِ وَ كَانَ ع يَقُولُ مَا يَنْتَظِرُ أَشْقَاهَا أَنْ يَخْضِبَهَا مِنْ فَوْقِهَا بِدَمٍ وَ لَمَّا ضَرَبَهُ ابْنُ مُلْجَمٍ قَالَ فُزْتُ وَ رَبِّ الْكَعْبَةِ
بحارالأنوار 20 147 باب 13- غزوة الرجيع و غزوة معونة ..
بحارالأنوار 41 2 باب 99- يقينه صلوات الله عليه و صبر
بحارالأنوار 42 239 باب 127- كيفية شهادته ع و وصيته و غ
بحارالأنوار 70 59 باب 122- حب الدنيا و ذمها و بيان فن
إعلامالورى 86 الباب الرابع في ذكر مغازي رسول الله
خصائصالأئمة(ع) 63 و من دلائله ع عند موته ..... ص : 3
شرحنهجالبلاغة 9 207 157 ..... ص : 205
الطرائف 2 519 في وصف علي بن أبي طالب ع و عجيب آيا
قصصالأنبياءللجزائري 351 الفصل الثاني فيما أوحى إليه و ما صد
(61) نَفْسِي عَلَى زَفَرَاتِهَا مَحْبُوسَةٌ يَا لَيْتَهَا خَرَجَتْ مَعَ الزَّفَرَاتِ
لَا خَيْرَ بَعْدَكَ فِي الْحَيَاةِ وَ إِنَّمَا أَبْكِي مَخَافَةَ أَنْ تَطُولَ حَيَاتِي
بحارالأنوار 22 547 باب 2- وفاته و غسله و الصلاة عليه و
بحارالأنوار 43 213 باب 7- ما وقع عليها من الظلم و بكائ
ديوانالإمامعلي(ع) 123 مرثيه حضرت خاتم النبيين ص ..... ص
المناقب 1 240 فصل في وفاته ع ..... ص : 234
(62) أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً وَ أَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوارِ
سوره ابراهيم / آيه 28
(63) وَ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي مَنْ آذَاهَا فَقَدْ آذَانِي وَ مَنْ آذَانِي فَقَدْ آذَى اللَّهَ
بحارالأنوار 30 347 [20] باب ..... ص : 145
بحارالأنوار 30 353 [20] باب ..... ص : 145
إرشادالقلوب 2 231 الجزء الثاني في فضائل و مناقب أمير
شرحنهجالبلاغة 16 273 الفصل الثالث في أن فدك هل صح كونها
الصراطالمستقيم 2 118 3- فصل ..... ص : 112
الصراطالمستقيم 3 12 النوع الثاني في عمر ..... ص : 3
الصوارمالمهرقة 147 الصوارم المهرقة في جواب الصواعق الم
عوالياللآلي 4 93 الجملة الثانية في الأحاديث المتعلقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وقتي اين در و ديوار و اين ميخ آتشين و اين در خونين را مي بينم توانم مي رود و قادر به آمدن نيستم عمه جان
زينب ! ازكودكي سيلي خوردن مادرت فاطمه راديدي ، جگر پاره پاره شده برادرت حسن را ديدي ، اما هيچكدام از
اين مصيبت ها تو را از پا نينداخت كه نماز شبت را نشسته بخواني بي بي جانم !
شکرگزاری اهل مدینه
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً وَ أَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوار (62) آيا نديدي كساني را كه نعمت را كفران كردند
ما نعمت واسعه خداييم براي مردم همان نعمتي كه كفرانش كردند.
مي خواهيد بدانيد كدام نعمت را كفران كردند ؟
لم سميت الزهراء زهراء فقال لأنها تزهر لأمير المؤمنين ع في النهار ثلاث مرات بالنور صبح كه بر سر نماز مي ايستادند تمام خانه هاي مدينه از نور سپيدي كه از صورت فاطمه ساطع مي شد روشن مي گشت اي مردم نامرد مدينه آيا نعمتي بالاتر از اين مي خواستيد ظهر كه ميشد نور زرد تمام خانه هاي مردم مدينه را مي گرفت تمام آسمان و زمين به نور فاطمه روشن مي شد بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً آيا مي دانيد چگونه شكر گذار اين نعمت بودند.
مي ديدند پيغمبر در مسجد مي نشيند دستان فاطمه را مي بوسد جلوي فاطمه اش مي ايستد و مي گويد فاطمه هِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي مَنْ آذَى فَقَدْ آذَانِي (63)
تمام نعمت مادي و معنوي از صدقه سري حضرت فاطمه به من شما مي رسد آنها هم خيلي شكر گزار نعمت پيامبر بودند ! هنوز آب كفن پيغمبر خشك نشده بود كه آمدند شكر گذاري كنند و با آتش شکر گزاري كردند و آتش به در خانه او بردند مي دانستند گلستان خدا بر محمد ، فاطمه است هر وقت دلش براي بهشت تنگ مي شد فاطمه اش را مي بوييد آن نامرد ملعون شنيده بود كه صورت فاطمه بهشت نبي از برگ گل نازكتر است و آمد كه شكر گذار نعمت محمدي باشد آيا مي دانيد چگونه شكر گذاري كرد آنچنان بهشت را به لرزه در آورد كه گوش و گوشواره ...
اميدواريم به حق حضرت صديقه خداوند ظرفيت ها را بيشتر كند و ظرفيتي به ما بدهد كه مستقيم شاهد و ناظر خود حقيقت عالم باشيم و در حجب گم نشويم .
مسانيد روايات
(1) فَقَالَ لَهُ أَبُو بَكْرٍ مَنْ نُرْسِلُ إِلَيْهِ فَقَالَ عُمَرُ نُرْسِلُ إِلَيْهِ قُنْفُذاً فَهُوَ رَجُلٌ فَظٌّ غَلِيظٌ جَافٍ مِنَ الطُّلَقَاءِ أَحَدُ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ فَأَرْسَلَهُ وَ أَرْسَلَ مَعَهُ أَعْوَاناً وَ انْطَلَقَ فَاسْتَأْذَنَ عَلَى عَلِيٍّ ع فَأَبَى أَنْ يَأْذَنَ لَهُمْ فَرَجَعَ أَصْحَابُ قُنْفُذٍ إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ هُمَا جَالِسَانِ فِي الْمَسْجِدِ وَ النَّاسُ حَوْلَهُمَا فَقَالُوا لَمْ يُؤْذَنْ لَنَا فَقَالَ عُمَرُ اذْهَبُوا فَإِنْ أَذِنَ لَكُمْ وَ إِلَّا فَادْخُلُوا بِغَيْرِ إِذْنٍ فَانْطَلَقُوا فَاسْتَأْذَنُوا فَقَالَتْ فَاطِمَةُ ع أُحَرِّجُ عَلَيْكُمْ أَنْ تَدْخُلُوا عَلَى بَيْتِي بِغَيْرِ إِذْنٍ فَرَجَعُوا وَ ثَبَتَ قُنْفُذٌ الْمَلْعُونُ فَقَالُوا إِنَّ فَاطِمَةَ قَالَتْ كَذَا وَ كَذَا فَتُحَرِّجُنَا أَنْ نَدْخُلَ بَيْتَهَا بِغَيْرِ إِذْنٍ فَغَضِبَ عُمَرُ وَ قَالَ مَا لَنَا وَ لِلنِّسَاءِ ثُمَّ أَمَرَ أُنَاساً حَوْلَهُ بِتَحْصِيلِ الْحَطَبِ وَ حَمَلُوا الْحَطَبَ وَ حَمَلَ مَعَهُمْ عُمَرُ فَجَعَلُوهُ حَوْلَ مَنْزِلِ عَلِيٍّ ع وَ فِيهِ عَلِيٌّ وَ فَاطِمَةُ وَ ابْنَاهُمَا ع ثُمَّ نَادَى عُمَرُ حَتَّى أَسْمَعَ عَلِيّاً وَ فَاطِمَةَ وَ اللَّهِ لَتَخْرُجَنَّ يَا عَلِيُّ وَ لَتُبَايِعَنَّ خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ وَ إِلَّا أَضْرَمْتُ عَلَيْكَ النَّارَ فَقَامَتْ فَاطِمَةُ ع فَقَالَتْ يَا عُمَرُ مَا لَنَا وَ لَكَ فَقَالَ افْتَحِي الْبَابَ وَ إِلَّا أَحْرَقْنَا عَلَيْكُمْ بَيْتَكُمْ فَقَالَتْ يَا عُمَرُ أَ مَا تَتَّقِي اللَّهَ تَدْخُلُ عَلَى بَيْتِي فَأَبَى أَنْ يَنْصَرِفَ وَ دَعَا عُمَرُ بِالنَّارِ فَأَضْرَمَهَا فِي الْبَابِ ثُمَّ دَفَعَهُ فَدَخَلَ فَاسْتَقْبَلَتْهُ فَاطِمَةُ ع وَ صَاحَتْ يَا أَبَتَاهْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَرَفَعَ عُمَرُ السَّيْفَ وَ هُوَ فِي غِمْدِهِ فَوَجَأَ بِهِ جَنْبَهَا فَصَرَخَتْ يَا أَبَتَاهْ فَرَفَعَ السَّوْطَ فَضَرَبَ بِهِ ذِرَاعَهَا فَنَادَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَبِئْسَ مَا خَلَفَكَ أَبُو بَكْرٍ وَ عُمَرُ بحارالأنوار 28 268 تبيين ..... ص : 242
الاحتجاج 1 82 ذكر طرف مما جرى بعد وفاة رسول الله
كتابسليمبنقيس 581 الحديث الرابع ..... ص : 577
(2) النَّارَ وَ لَا الْعَارَ
بحارالأنوار 14 474 باب 31- ما ورد بلفظ نبي من الأنبياء
بحارالأنوار 14 483 باب 31- ما ورد بلفظ نبي من الأنبياء
بحارالأنوار 34 222 [الباب الثالث و الثلاثون] باب نوادر
شرحنهجالبلاغة 3 291 أباة الضيم و أخبارهم ..... ص : 249
شرحنهجالبلاغة 13 179 فصل في ذكر الأسباب التي دعت العرب إ
نهجالبلاغة 298 لوم العصاة ..... ص : 298
نهجالحق 317 الصحابة في القرآن و مثال
(3) عَدُوُّنَا أَصْلُ كُلِّ شَرٍّ وَ مِنْ فُرُوعِهِمْ كُلُّ قَبِيحٍ وَ فَاحِشَةٍ فَمِنْهُمُ الْكَذِبُ وَ الْبُخْلُ وَ النَّمِيمَةُ وَ الْقَطِيعَةُ وَ أَكْلُ الرِّبَا وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ بِغَيْرِ حَقِّهِ وَ تَعَدِّي الْحُدُودِ الَّتِي أَمَرَ اللَّهُ وَ رُكُوبُ الْفَوَاحِشِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَ مَا بَطَنَ وَ الزِّنَا وَ السَّرِقَةُ وَ كُلُّ مَا وَافَقَ ذَلِكَ مِنَ الْقَبِيحِ فَكَذَبَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ مَعَنَا وَ هُوَ مُتَعَلِّقٌ بِفُرُوعِ غَيْرِنَا
الكافي 8 242 حديث القباب ..... ص : 231
وسائلالشيعة 27 70 7- باب وجوب الرجوع في جميع الأحكام
بحارالأنوار 24 303 باب 66- أنهم الصلاة و الزكاة و الحج
تأويلالآياتالظاهرة 22 مقدمة ال
(4) فَقَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا خَلِيفَةَ اللَّهِ زِدِ الْمَلْعُونَ لَعْنَةً وَ ضَاعِفْ عَلَيْهِ الْعَذَابَ فَقُلْنَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ اللَّهَ اللَّهَ فِي أَبْصَارِنَا وَ مَسَامِعِنَا فَوَ اللَّهِ مَا نَقْدِرُ عَلَى احْتِمَالِ هَذَا السِّرِّ وَ الْقَدْرِ قَالَ فَلَمَّا جَرُّوهُ بَيْنَ يَدَيْهِ قَامَ وَ قَالَ وَا وَيْلَاهْ مِنْ ظُلْمِ آلِ مُحَمَّدٍ وَا وَيْلَاهْ مِنِ اجْتِرَائِي عَلَيْهِمْ ثُمَّ قَالَ يَا سَيِّدِي ارْحَمْنِي فَإِنِّي لَا أَحْتَمِلُ هَذَا الْعَذَابَ فَقَالَ ع لَا رَحِمَكَ اللَّهُ وَ لَا غَفَرَ لَكَ أَيُّهَا الرِّجْسُ النِّجْسُ الْخَبِيثُ الْمُخْبِثُ الشَّيْطَانُ
مستدركالوسائل 16 125 30- باب جواز قتل الحيات و قتل كل حي
بحارالأنوار 30 127 [19] باب ما أظهر أبو بكر و عمر من ا
بحارالأنوار 42 53 باب 117- ما ورد من غرائب معجزاته ع
بحارالأنوار 42 129 باب 122- أحوال رشيد الهجري و ميثم ا
رجالالكشي 82 ميثم التمار ..... ص : 79
(5) فَقَالَتْ أَ رَأَيْتُكُمَا إِنْ حَدَّثْتُكُمَا حَدِيثاً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص أَ تَعْرِفَانِهِ وَ تَعْقِلَانِهِ قَالَا نَعَمْ فَقَالَتْ نَشَدْتُكُمَا بِاللَّهِ أَ لَمْ تَسْمَعَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص يَقُولُ رِضَا فَاطِمَةَ مِنْ رِضَايَ وَ سَخَطُ فَاطِمَةَ مِنْ سَخَطِي وَ مَنْ أَحَبَّ فَاطِمَةَ ابْنَتِي فَقَدْ أَحَبَّنِي وَ مَنْ أَرْضَى فَاطِمَةَ فَقَدْ أَرْضَانِي وَ مَنْ أَسْخَطَ فَاطِمَةَ فَقَدْ أَسْخَطَنِي قَالَا نَعَمْ سَمِعْنَاهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَتْ فَإِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَ مَلَائِكَتَهُ أَنَّكُمَا أَسْخَطْتُمَانِي وَ مَا أَرْضَيْتُمَانِي وَ لَئِنْ لَقِيتُ النَّبِيَّ ص لَأَشْكُوَنَّكُمَا إِلَيْهِ قَالَ أَبُو بَكْرٍ عَائِذاً بِاللَّهِ مِنْ سَخَطِهِ وَ سَخَطِكِ يَا فَاطِمَةُ ثُمَّ انْتَحَبَ أَبُو بَكْرٍ بَاكِياً يَكَادُ نَفْسُهُ أَنْ تَزْهَقَ وَ هِيَ تَقُولُ وَ اللَّهِ لَأَدْعُوَنَّ اللَّهَ عَلَيْكَ فِي كُلِّ صَلَاةٍ أُصَلِّيهَا . ثُمَّ خَرَجَ بَاكِياً فَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ النَّاسُ فَقَالَ لَهُمْ أَ يَبِيتُ كُلُّ رَجُلٍ مِنْكُمْ مُعَانِقاً لِحَلِيلَتِهِ مَسْرُوراً بِأَهْلِهِ وَ تَرَكْتُمُونِي وَ مَا أَنَا فِيهِ لَا حَاجَةَ لِي فِي بَيْعَتِكُمْ أَقِيلُونِي بَيْعَتِي فَقَالُوا يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ لَا يَسْتَقِيمُ وَ أَنْتَ أَعْلَمُنَا بِذَلِكَ إِنَّهُ إِنْ كَانَ هَذَا لَا يَقُمْ لِلَّهِ دِيْنٌ فَقَالَ وَ اللَّهِ لَوْ لَا ذَلِكَ وَ مَا أَخَافُ مِنْ رَخَاءِ هَذِهِ الْعُرْوَةِ مَا بِتُّ لَيْلَةً وَ لِي فِي عُنُقِ مُسْلِمٍ بَيْعَةٌ بَعْدَ مَا سَمِعْتُ وَ رَأَيْتُ مِنْ فَاطِمَةَ قَالَ فَلَمْ يُبَايِعْ عَلِيٌّ حَتَّى مَاتَتْ فَاطِمَةُ وَ لَمْ تَمْكُثْ بَعْدَ أَبِيهَا إِلَّا خَمْساً وَ سَبْعِينَ لَيْلَةً.
بحارالأنوار 28 356 تبيين ..... ص : 242
بحارالأنوار 29 627 بيان ..... ص : 617
(6) الْبَلَدُ الْأَمِينُ، وَ جُنَّةُ الْأَمَانِ، هَذَا الدُّعَاءُ رَفِيعُ الشَّأْنِ عَظِيمُ الْمَنْزِلَةِ وَ رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ كَانَ يَقْنُتُ بِهِ وَ قَالَ إِنَّ الدَّاعِيَ بِهِ كَالرَّامِي مَعَ النَّبِيِّ ص فِي بَدْرٍ وَ أُحُدٍ وَ حُنَيْنٍ بِأَلْفِ أَلْفِ سَهْمٍ الدُّعَاءُ اللَّهُمَّ الْعَنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وَ جِبْتَيْهَا وَ طَاغُوتَيْهَا وَ إِفْكَيْهَا وَ ابْنَتَيْهِمَا
بحارالأنوار 82 260 باب 33- في القنوتات الطويلة المروية
(7) مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ * بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيان * فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ * يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَ الْمَرْجان
سوره الرحمن / آيات 19 الى 22
(8) أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ نُورَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ وَاحِدَةٌ طَابَتْ وَ طَهُرَتْ بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِينَ حَتَّى مَنَّ عَلَيْنَا بِكُمْ فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَ جَعَلَ صَلَوَاتِنَا عَلَيْكُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وَلَايَتِكُمْ طِيباً لِخَلْقِنَا وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا وَ تَزْكِيَةً لَنَا وَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ وَ مَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنَا إِيَّاكُمْ فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكْرَمِينَ وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِينَ وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِين
منلايحضرهالفقيه 2 613 زيارة جامعة لجميع الأئمة ع ..... ص
تهذيبالأحكام 6 97 46- باب زيارة جامعة لسائر المشاهد ع
بحارالأنوار 99 129 باب 8- الزيارات الجامعة التي يزار ب
عيونأخبارالرضا(ع) 2 275 زيارة أخرى جامعة للرضا علي بن موسى
(9) قَالَ مُحَمَّدٌ يَا قَوْمُ لَا تَعْجَبُوا مِنْ أَمْرِ اللَّهِ أَنَا عَلِيٌّ وَ عَلِيٌّ أَنَا وَ كُلُّنَا وَاحِدٌ مِنْ نُورٍ وَاحِدٍ وَ رُوحُنَا مِنْ أَمْرِ اللَّهِ أَوَّلُنَا مُحَمَّدٌ وَ أَوْسَطُنَا مُحَمَّدٌ وَ آخِرُنَا مُحَمَّدٌ وَ كُلُّنَا مُحَمَّدٌ
بحارالأنوار 25 363 باب 12- أنه جرى لهم من الفضل و الطا
بحارالأنوار 26 5 باب 14- نادر في معرفتهم صلوات الله
بحارالأنوار 26 16 باب 14- نادر في معرفتهم صلوات الله
بحارالأنوار 36 399 باب 46- ما ورد من النصوص عن الصادق
الغيبةللنعماني 85 4- باب ما روي في أن الأئمة اثنا عشر
(10) فَهُمُ الْكَوَاكِبُ الْعُلْوِيَّةُ وَ الْأَنْوَارُ الْعَلَوِيَّةُ الْمُشْرِقَةُ مِنْ شَمْسِ الْعِصْمَةِ الْفَاطِمِيَّةِ فِي سَمَاءِ الْعَظَمَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ وَ الْأَغْصَانُ النَّبَوِيَّةُ النَّابِتَةُ فِي دَوْحَةِ الْأَحْمَدِيَّةِ وَ الْأَسْرَارُ الْإِلَهِيَّةُ الْمُودَعَةُ فِي الْهَيَاكِلِ الْبَشَرِيَّةِ وَ الذُّرِّيَّةُ الزَّكِيَّةُ وَ الْعِتْرَةُ الْهَاشِمِيَّةُ الْهَادِيَةُ الْمَهْدِيَّةُ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ فَهُمُ الْأَئِمَّةُ الطَّاهِرُونَ وَ الْعِتْرَةُ الْمَعْصُومُونَ وَ الذُّرِّيَّةُ الْأَكْرَمُونَ وَ الْخُلَفَاءُ الرَّاشِدُون
بحارالأنوار 25 174 باب 4- جامع في صفات الإمام و شرائط
المصباحللكفعمي 737 خطبة العيدين ..... ص : 711
(11) و جاء في الحديث القدسي لَوْلَاكَ لَمَا خَلَقْتُ الْأَفْلَاك
بحارالأنوار 16 405 باب 12- نادر في اللطائف في فضل نبين
بحارالأنوار 40 20 باب 91- جوامع مناقبه صلوات الله علي
تأويلالآياتالظاهرة 430 سورة لقمان و ما فيها من الآيات في ا
المناقب 1 216 فصل في اللطائف ..... ص : 213
(12) المناقب لابن شهرآشوب] كَانَتِ امْرَأَةٌ يُقَالُ لَهَا فَاطِمَةُ بِنْتُ مُرَّةَ قَدْ قَرَأَتِ الْكُتُبَ فَمَرَّ بِهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَقَالَتْ أَنْتَ الَّذِي فَدَاكَ أَبُوكَ بِمِائَةٍ مِنَ الْإِبِلِ قَالَ نَعَمْ فَقَالَتْ هَلْ لَكَ أَنْ تَقَعَ عَلَيَّ مَرَّةً وَ أُعْطِيَكَ مِنَ الْإِبِلِ مِائَةً فَنَظَرَ إِلَيْهَا وَ أَنْشَأَ
بحارالأنوار 15 114 باب 1- بدء خلقه و ما جرى له في المي
بحارالأنوار 22 490 باب 1- وصيته ص عند قرب وفاته و فيه
بحارالأنوار 36 288 باب 41- نصوص الرسول ص عليهم ع .....
إعلامالورى 151 الفصل الثاني في ذكر ما يوجب الدلالة
الأماليللصدوق 97 المجلس الحادي و العشرون ..... ص :
تفسيرالعياشي 1 131 (2) من سورة البقرة ..... ص : 25
شرحنهجالبلاغة 11 253 نبذ من أخبار عقيل بن أبي طالب .....
الطرائف 1 91 علي ع خير البرية و خير البشر و خير
كشفالغمة 1 109 في محبة الرسول ص إياه و تحريضه على
كفايةالأثر 36 باب ما جاء عن أبي ذر الغفاري رحمة ا
المناقب 1 26 فصل في المنامات و الآيات ..... ص :
(13) هو حوض النبي ص الذي يكثر الناس عليه يوم القيامة و قيل الكوثر الخير الكثير و قيل هو النبوة و الكتاب و قيل هو القرآن و قيل هو كثرة الأشياع و الأتباع و قيل هو كثرة النسل و الذرية و قيل هو الشفاعة رووه عن الصادق ع و اللفظ محتمل للكل فيجب أن يحمل على جميع ما ذكر من الأقوال فقد أعطاه الله سبحانه الخير الكثير في الدنيا و وعده الخير الكثير في الآخرة فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَ انْحَر
بحارالأنوار 8 17 باب 20- صفة الحوض و ساقيه صلوات الل
بحارالأنوار 16 311 باب 11- فضائله و خصائصه ص و ما امتن
(14) بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفيظٍ
سوره هود / آيه 86
(15) يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثيراً وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ
سوره بقره / آيه 269
(16) مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ دَاوُدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ وَهْبَانَ الْبَصْرِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ السَّيْرَافِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْمَنْصُورِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ مُحَمَّدٍ الْعُرَيْضِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ ع ذَاتَ يَوْمٍ قَالَ إِذَا صِرْتَ إِلَى قَبْرِ جَدَّتِكَ فَاطِمَةَ ع فَقُلْ يَا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صَابِرَةً وَ زَعَمْنَا أَنَّا لَكِ أَوْلِيَاءُ وَ مُصَدِّقُونَ وَ صَابِرُونَ لِكُلِّ مَا أَتَانَا بِهِ أَبُوكِ ص وَ أَتَانَا بِهِ وَصِيُّهُ ع فَإِنَّا نَسْأَلُكِ إِنْ كُنَّا صَدَّقْنَاكِ إِلَّا أَلْحَقْتِنَا بِتَصْدِيقِنَا لَهُمَا بِالْبُشْرَى لِنُبَشِّرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّا قَدْ طَهُرْنَا بِوَلَايَتِكِ
تهذيبالأحكام 6 9 باب 3- زيارة سيدنا رسول الله ص ....
وسائلالشيعة 14 367 18- باب استحباب زيارة فاطمة ع و موض
بحارالأنوار 97 194 باب 5- زيارة فاطمة صلوات الله عليها
مصباحالمتهجد 711 دعاء الموقف لعلي بن الحسين ع .....
(17) عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَمَّادٍ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ نَحْنُ أَصْلُ كُلِّ خَيْرٍ وَ مِنْ فُرُوعِنَا كُلُّ بِرٍّ فَمِنَ الْبِرِّ التَّوْحِيدُ وَ الصَّلَاةُ وَ الصِّيَامُ وَ كَظْمُ الْغَيْظِ وَ الْعَفْوُ عَنِ الْمُسِيءِ وَ رَحْمَةُ الْفَقِيرِ وَ تَعَهُّدُ الْجَارِ وَ الْإِقْرَارُ بِالْفَضْلِ لِأَهْلِهِ وَ عَدُوُّنَا أَصْلُ كُلِّ شَرٍّ وَ مِنْ فُرُوعِهِمْ كُلُّ قَبِيحٍ وَ فَاحِشَةٍ فَمِنْهُمُ الْكَذِبُ وَ الْبُخْلُ وَ النَّمِيمَةُ وَ الْقَطِيعَة
الكافي 8 242 حديث القباب ..... ص : 231
وسائلالشيعة 27 70 7- باب وجوب الرجوع في جميع الأحكام
مستدركالوسائل 11 235 14- باب وجوب الخوف من الله ..... ص
بحارالأنوار 24 303 باب 66- أنهم الصلاة و الزكاة و الحج
بحارالأنوار 72 121 باب 51- التواضع ..... ص : 117
تأويلالآياتالظاهرة 22 مقدمة المؤلف ..... ص : 20
شرحنهجالبلاغة 11 203 بيان أحوال العارفين ..... ص : 181
غررالحكم 41 فضيلة العلم ..... ص : 41
معدنالجواهر 22 باب ما جاء في واحد ..... ص : 21
(18) جَعَلَنِي مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثَارَكُمْ وَ يَسْلُكُ سَبِيلَكُمْ وَ يَهْتَدِي بِهُدَاكُمْ وَ يُحْشَرُ فِي زُمْرَتِكُمْ وَ يَكُرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ وَ يُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ وَ يُشَرَّفُ فِي عَافِيَتِكُمْ وَ يُمَكَّنُ فِي أَيَّامِكُمْ وَ تَقَرُّ عَيْنُهُ غَداً بِرُؤْيَتِكُمْ بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِكُمْ وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِكُم
منلايحضرهالفقيه 2 615 زيارة جامعة لجميع الأئمة ع ..... ص
تهذيبالأحكام 6 99 46- باب زيارة جامعة لسائر المشاهد ع
مستدركالوسائل 10 423 86- باب نوادر ما يتعلق بأبواب المزا
بحارالأنوار 99 131 باب 8- الزيارات الجامعة التي يزار ب
بحارالأنوار 99 154 باب 8- الزيارات الجامعة التي يزار ب
البلدالأمين 302 ذو الحجة ..... ص : 289
(19) قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَ تُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ
سوره آل عمران / آيه 26
(20) فاطِرُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَ مِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَ هُوَ السَّميعُ الْبَصيرُ
سوره شورى / آيه 11
(21) وَ قَرْنَ في بُيُوتِكُنَّ وَ لا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى وَ أَقِمْنَ الصَّلاةَ وَ آتينَ الزَّكاةَ وَ أَطِعْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً
سوره احزاب / آيه 33
(22) فَقَالَ يَا أَبَا خَالِدٍ النُّورُ وَ اللَّهِ الْأَئِمَّةُ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ ص إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ هُمْ وَ اللَّهِ نُورُ اللَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ وَ هُمْ وَ اللَّهِ نُورُ اللَّهِ فِي السَّمَاوَاتِ وَ فِي الْأَرْضِ وَ اللَّهِ يَا أَبَا خَالِدٍ لَنُورُ الْإِمَامِ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ أَنْوَرُ مِنَ الشَّمْسِ الْمُضِيئَةِ بِالنَّهَارِ وَ هُمْ وَ اللَّهِ يُنَوِّرُونَ قُلُوبَ الْمُؤْمِنِينَ وَ يَحْجُبُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ نُورَهُمْ عَمَّنْ يَشَاءُ فَتُظْلَمُ قُلُوبُهُمْ وَ اللَّهِ يَا أَبَا خَالِدٍ لَا يُحِبُّنَا عَبْدٌ وَ يَتَوَلَّانَا حَتَّى يُطَهِّرَ اللَّهُ قَلْبَهُ وَ لَا يُطَهِّرُ اللَّهُ قَلْبَ عَبْدٍ حَتَّى يُسَلِّمَ لَنَا وَ يَكُونَ سِلْماً لَنَا فَإِذَا كَانَ سِلْماً لَنَا سَلَّمَهُ اللَّهُ مِنْ شَدِيدِ الْحِسَابِ وَ آمَنَهُ مِنْ فَزَعِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ الْأَكْبَرِ
الكافي 1 194 باب أن الأئمة ع نور الله عز و جل ..
بحارالأنوار 23 308 باب 18- أنهم أنوار الله و تأويل آيا
تفسيرالقمي 2 371 64- سورة التغابن مدنية آياتها ثماني
(23) [علل الشرائع] أَبِي عَنْ سَعْدٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سَهْلٍ الصَّيْقَلِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الدَّارِمِيِّ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْهُرْمُزَانِيِّ عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ لِمَ سُمِّيَتِ الزَّهْرَاءُ زَهْرَاءَ فَقَالَ لِأَنَّهَا تَزْهَرُ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فِي النَّهَارِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ بِالنُّورِ كَانَ يَزْهَرُ نُورُ وَجْهِهَا صَلَاةَ الْغَدَاةِ وَ النَّاسُ فِي فِرَاشِهِمْ فَيَدْخُلُ بِيَاضُ ذَلِكَ النُّورِ إِلَى حُجُرَاتِهِمْ بِالْمَدِينَةِ فَتَبْيَضُّ حِيطَانُهُمْ فَيَعْجَبُونَ مِنْ ذَلِكَ فَيَأْتُونَ النَّبِيَّ ص فَيَسْأَلُونَهُ عَمَّا رَأَوْا فَيُرْسِلُهُمْ إِلَى مَنْزِلِ فَاطِمَةَ ع فَيَأْتُونَ مَنْزِلَهَا فَيَرَوْنَهَا قَاعِدَةً فِي مِحْرَابِهَا تُصَلِّي وَ النُّورُ يَسْطَعُ مِنْ مِحْرَابِهَا مِنْ وَجْهِهَا فَيَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي رَأَوْهُ كَانَ مِنْ نُورِ فَاطِمَةَ فَإِذَا انْتَصَفَ النَّهَارُ وَ تَرَتَّبَتْ لِلصَّلَاةِ زَهَرَ نُورُ وَجْهِهَا ع بِالصُّفْرَةِ فَتَدْخُلُ الصُّفْرَةُ فِي حُجُرَاتِ النَّاسِ فَتُصَفِّرُ ثِيَابَهُمْ وَ أَلْوَانَهُمْ فَيَأْتُونَ النَّبِيَّ ص فَيَسْأَلُونَهُ عَمَّا رَأَوْا فَيُرْسِلُهُمْ إِلَى مَنْزِلِ فَاطِمَةَ ع فَيَرَوْنَهَا قَائِمَةً فِي مِحْرَابِهَا وَ قَدْ زَهَرَ نُورُ وَجْهِهَا صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهَا وَ عَلَى أَبِيهَا وَ بَعْلِهَا وَ بَنِيهَا بِالصُّفْرَةِ فَيَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي رَأَوْا كَانَ مِنْ نُورِ وَجْهِهَا فَإِذَا كَانَ آخِرُ النَّهَارِ وَ غَرَبَتِ الشَّمْسُ احْمَرَّ وَجْهُ فَاطِمَةَ فَأَشْرَقَ وَجْهُهَا بِالْحُمْرَةِ فَرَحاً وَ شُكْراً لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَكَانَ تَدْخُلُ حُمْرَةُ وَجْهِهَا حُجُرَاتِ الْقَوْمِ وَ تَحْمَرُّ حِيطَانُهُمْ فَيَعْجَبُونَ مِنْ ذَلِكَ وَ يَأْتُونَ النَّبِيَّ ص وَ يَسْأَلُونَهُ عَنْ ذَلِكَ فَيُرْسِلُهُمْ إِلَى مَنْزِلِ فَاطِمَةَ فَيَرَوْنَهَا جَالِسَةً تُسَبِّحُ اللَّهَ وَ تُمَجِّدُهُ وَ نُورُ وَجْهِهَا يَزْهَرُ بِالْحُمْرَةِ فَيَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي رَأَوْا كَانَ مِنْ نُورِ وَجْهِ فَاطِمَةَ ع فَلَمْ يَزَلْ ذَلِكَ النُّورُ فِي وَجْهِهَا حَتَّى وُلِدَ الْحُسَيْنُ ع فَهُوَ يَتَقَلَّبُ فِي وُجُوهِنَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِي الْأَئِمَّةِ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتَ إِمَامٍ بَعْدَ إِمَامٍ
بحارالأنوار 43 11 باب 2- أسمائها و بعض فضائلها ع ....
عللالشرائع 1 180 143- باب العلة التي من أجلها سميت ف
(24) الْحَسَنِ الطُّوسِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ مِصْبَاحِ الْأَنْوَارِ بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ ص قَالَ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَنِي وَ خَلَقَ عَلِيّاً وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ آدَمَ ع حِينَ لَا سَمَاءَ مَبْنِيَّةً وَ لَا أَرْضَ مَدْحِيَّةً وَ لَا ظُلْمَةَ وَ لَا نُورَ وَ لَا شَمْسَ وَ لَا قَمَرَ وَ لَا جَنَّةَ وَ لَا نَارَ فَقَالَ الْعَبَّاسُ فَكَيْفَ كَانَ بَدْءُ خَلْقِكُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ يَا عَمِّ لَمَّا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَخْلُقَنَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ خَلَقَ مِنْهَا نُوراً ثُمَّ تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أُخْرَى فَخَلَقَ مِنْهَا رُوحاً ثُمَّ مَزَجَ النُّورَ بِالرُّوحِ فَخَلَقَنِي وَ خَلَقَ عَلِيّاً وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ فَكُنَّا نُسَبِّحُهُ حِينَ لَا تَسْبِيحَ وَ نُقَدِّسُهُ حِينَ لَا تَقْدِيسَ فَلَمَّا أَرَادَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُنْشِئَ خَلْقَهُ فَتَقَ نُورِي فَخَلَقَ مِنْهُ الْعَرْشَ فَالْعَرْشُ مِنْ نُورِي وَ نُورِي مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ نُورِي أَفْضَلُ مِنَ الْعَرْشِ ثُمَّ فَتَقَ نُورَ أَخِي عَلِيٍّ فَخَلَقَ مِنْهُ الْمَلَائِكَةَ فَالْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورِ عَلِيٍّ وَ نُورُ عَلِيٍّ مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ عَلِيٌّ أَفْضَلُ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ثُمَّ فَتَقَ نُورَ ابْنَتِي فَخَلَقَ مِنْهُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ فَالسَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ مِنْ نُورِ ابْنَتِي فَاطِمَةَ وَ نُورُ ابْنَتِي فَاطِمَةَ مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ ابْنَتِي فَاطِمَةُ أَفْضَلُ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ ثُمَّ فَتَقَ نُورَ وَلَدِيَ الْحَسَنِ فَخَلَقَ مِنْهُ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ فَالشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ مِنْ نُورِ وَلَدِيَ الْحَسَنِ وَ نُورُ الْحَسَنِ مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ الْحَسَنُ أَفْضَلُ مِنَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ ثُمَّ فَتَقَ نُورَ وَلَدِيَ الْحُسَيْنِ فَخَلَقَ مِنْهُ الْجَنَّةَ وَ الْحُورَ الْعِينَ فَالْجَنَّةُ وَ الْحُورُ الْعِينُ مِنْ نُورِ وَلَدِيَ الْحُسَيْنِ وَ نُورُ وَلَدِيَ الْحُسَيْنِ مِنْ نُورِ اللَّهِ وَ وَلَدِيَ الْحُسَيْنُ أَفْضَلُ مِنَ الْجَنَّةِ وَ الْحُورِ الْعِينِ الْخَبَرَ
بحارالأنوار 15 10 باب 1- بدء خلقه و ما جرى له في المي
بحارالأنوار 37 82 باب 50- مناقب أصحاب الكساء و فضلهم
بحارالأنوار 54 192 تحقيق في دفع شبهة ..... ص : 22
تأويلالآياتالظاهرة 143 سورة النساء و ما فيها من الآيات في
(25) إِرْشَادُ الْقُلُوبِ، مَرْفُوعاً إِلَى سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ ره قَالَ كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ النَّبِيِّ ص فِي الْمَسْجِدِ إِذْ دَخَلَ الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَسَلَّمَ فَرَدَّ النَّبِيُّ ص وَ رَحَّبَ بِهِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَ الْمَعَادِنُ وَاحِدَةٌ فَقَالَ النَّبِيُّ ص إِذاً أُخْبِرَكَ يَا عَمِّ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَنِي وَ خَلَقَ عَلِيّاً وَ لَا سَمَاءَ وَ لَا أَرْضَ وَ لَا جَنَّةَ وَ لَا نَارَ وَ لَا لَوْحَ وَ لَا قَلَمَ فَلَمَّا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بَدْوَ خَلْقِنَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ فَكَانَتْ نُوراً ثُمَّ تَكَلَّمَ كَلِمَةً ثَانِيَةً فَكَانَتْ رُوحاً فَمَزَجَ فِيمَا بَيْنَهُمَا وَ اعْتَدَلَا فَخَلَقَنِي وَ عَلِيّاً مِنْهُمَا ثُمَّ فَتَقَ مِنْ نُورِي نُورَ الْعَرْشِ فَأَنَا أَجَلُّ مِنَ الْعَرْشِ ثُمَّ فَتَقَ مِنْ نُورِ عَلِيٍّ نُورَ السَّمَاوَاتِ فَعَلِيٌّ أَجَلُّ مِنَ السَّمَاوَاتِ ثُمَّ فَتَقَ مِنْ نُورِ الْحَسَنِ نُورَ الشَّمْسِ وَ مِنْ نُورِ الْحُسَيْنِ نُورَ الْقَمَرِ فَهُمَا أَجَلُّ مِنَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ وَ كَانَتِ الْمَلَائِكَةُ تُسَبِّحُ اللَّهَ تَعَالَى وَ تَقُولُ فِي تَسْبِيحِهَا سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ مِنْ أَنْوَارٍ مَا أَكْرَمَهَا عَلَى اللَّهِ تَعَالَى فَلَمَّا أَرَادَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَبْلُوَ الْمَلَائِكَةَ أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ سَحَاباً مِنْ ظُلْمَةٍ وَ كَانَتِ الْمَلَائِكَةُ لَا تَنْظُرُ أَوَّلَهَا مِنْ آخِرِهَا وَ لَا آخِرَهَا مِنْ أَوَّلِهَا فَقَالَتِ الْمَلَائِكَةُ إِلَهَنَا وَ سَيِّدَنَا مُنْذُ خَلَقْتَنَا مَا رَأَيْنَا مِثْلَ مَا نَحْنُ فِيهِ فَنَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَنْوَارِ إِلَّا مَا كَشَفْتَ عَنَّا فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي لَأَفْعَلَنَّ فَخَلَقَ نُورَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءَ ع يَوْمَئِذٍ كَالْقِنْدِيلِ وَ عَلَّقَهُ فِي قُرْطِ الْعَرْشِ فَزَهَرَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ الْأَرَضُونَ السَّبْعُ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ سُمِّيَتْ فَاطِمَةُ الزَّهْرَاءَ وَ كَانَتِ الْمَلَائِكَةُ تُسَبِّحُ اللَّهَ وَ تُقَدِّسُهُ فَقَالَ اللَّهُ وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي لَأَجْعَلَنَّ ثَوَابَ تَسْبِيحِكُمْ وَ تَقْدِيسِكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لِمُحِبِّي هَذِهِ الْمَرْأَةِ وَ أَبِيهَا وَ بَعْلِهَا وَ بَنِيهَا قَالَ سَلْمَانُ فَخَرَجَ الْعَبَّاسُ فَلَقِيَهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع فَضَمَّهُ إِلَى صَدْرِهِ وَ قَبَّلَ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَ قَالَ بِأَبِي عِتْرَةَ الْمُصْطَفَى مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ مَا أَكْرَمَكُمْ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى
بحارالأنوار 43 17 باب 2- أسمائها و بعض فضائلها ع ....
إرشادالقلوب 2 403 باب فيه بعض قضاياه ع في الحد و في أ
(26) السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ نَبِيِّ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ حَبِيبِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَلِيلِ اللَّهُ .... وَ حَبِيبَةِ الْمُصْطَفَى وَ قَرِينَةِ الْمُرْتَضَى وَ سَيِّدَةِ النِّسَاءِ وَ مُبَشَّرَةِ الْأَوْلِيَاءِ حَلِيفَةِ الْوَرَعِ وَ الزُّهْدِ وَ تُفَّاحَةِ الْفِرْدَوْس ....
بحارالأنوار 97 199 باب 5- زيارة فاطمة صلوات الله عليها
إقبالالأعمال 624 فصل فيما نذكره من تعظيم هذا اليوم ا
(27) أَبُو ذَرٍّ قَالَ النَّبِيُّ ص مَثَلُ عَلِيٍّ فِيكُمْ أَوْ قَالَ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ كَمَثَلِ الْكَعْبَةِ الْمَسْتُورَةِ النَّظَرُ إِلَيْهَا عِبَادَةٌ وَ الْحَجُّ إِلَيْهَا فَرِيضَةٌ
بحارالأنوار 38 199 باب 64- ثواب ذكر فضائله و النظر إلي
بحارالأنوار 40 43 باب 91- جوامع مناقبه صلوات الله علي
الصراطالمستقيم 2 75 13- فصل في كونه ع الشاهد و النور و
العمدة 285 الفصل الخامس و الثلاثون في فنون شتى
العمدة 297 قوله ص لعلي ع مثل علي فيكم أو قال ف
العمدة 297 قوله ص لعلي ع مثل علي فيكم أو قال ف
العمدة 302 قوله ص لعلي ع مثل علي فيكم أو قال ف
كشفاليقين 298 المبحث الخامس عشر في تشبيهه بسورة ا
المناقب 3 202 فصل في محبته ع ..... ص : 197
(28) قُلْتُ يَا سَيِّدَتِي إِنِّي سَائِلُكِ عَنْ مَسْأَلَةٍ تَتَلَجْلَجُ فِي صَدْرِي قَالَتْ سَلْ قُلْتُ هَلْ نَصَّ رَسُولُ اللَّهِ قَبْلَ وَفَاتِهِ عَلَى عَلِيٍّ بِالْإِمَامَةِ قَالَتْ وَا عَجَباً أَ نَسِيتُمْ يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ قُلْتُ قَدْ كَانَ ذَلِكَ وَ لَكِنْ أَخْبِرِينِي بِمَا أُشِيرَ إِلَيْكِ قَالَتْ أُشْهِدُ اللَّهَ تَعَالَى لَقَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ عَلِيٌّ خَيْرُ مَنْ أُخَلِّفُهُ فِيكُمْ وَ هُوَ الْإِمَامُ وَ الْخَلِيفَةُ بَعْدِي وَ سِبْطَايَ وَ تِسْعَةٌ مِنْ صُلْبِ الْحُسَيْنِ أَئِمَّةٌ أَبْرَارٌ لَئِنِ اتَّبَعْتُمُوهُمْ وَجَدْتُمُوهُمْ هَادِينَ مَهْدِيِّينَ وَ لَئِنْ خَالَفْتُمُوهُمْ لَيَكُونُ الِاخْتِلَافُ فِيكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ قُلْتُ يَا سَيِّدَتِي فَمَا بَالُهُ قَعَدَ عَنْ حَقِّهِ قَالَتْ يَا بَا عُمَرَ لَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَثَلُ الْإِمَامِ مَثَلُ الْكَعْبَةِ إِذْ تُؤْتَى وَ لَا تَأْتِي
بحارالأنوار 36 353 باب 41- نصوص الرسول ص عليهم ع .....
كفايةالأثر 198 باب ما جاء عن فاطمة ص عن النبي ص في
(29) و من طريف الجواب أيضا عن عفتها و اصطفائها أن الروايات وردت من طريق الأربعة المذاهب و غيرهم أن فاطمة ع أفضل من مريم بنت عمران و قد قال الله تعالى عن مريم إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاكِ وَ طَهَّرَكِ وَ اصْطَفاكِ عَلى نِساءِ الْعالَمِينَ فإن مريم ع دون فاطمة ع في الاصطفاء و الطهارة فكيف يكون اصطفاء الله لفاطمة ع
الطرائف 1 268 فيما جرى على فاطمة ع من الأذى و الظ
(30) وَ إِذْ قالَتِ الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاكِ وَ طَهَّرَكِ وَ اصْطَفاكِ عَلى نِساءِ الْعالَمينَ
سوره آل عمران / آيه 42
(31) [بصائر الدرجات] عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عِيسَى بْنِ أَسْلَمَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع جُعِلْتُ فِدَاكَ هَذَا الْحَدِيثُ الَّذِي سَمِعْتُهُ مِنْكَ مَا تَفْسِيرُهُ قَالَ وَ مَا هُوَ قُلْتُ إِنَّ الْمُؤْمِنَ يَنْظُرُ بِنُورِ اللَّهِ قَالَ يَا مُعَاوِيَةُ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ الْمُؤْمِنَ مِنْ نُورِهِ وَ صَبَغَهُمْ فِي رَحْمَتِهِ وَ أَخَذَ مِيثَاقَهُمْ لَنَا بِالْوَلَايَةِ عَلَى مَعْرِفَتِهِ يَوْمَ عَرَّفَهُ نَفْسَهُ فَالْمُؤْمِنُ أَخُ الْمُؤْمِنِ لِأَبِيهِ وَ أُمِّهِ أَبُوهُ النُّورُ وَ أُمُّهُ الرَّحْمَةُ فَإِنَّمَا يَنْظُرُ بِذَلِكَ النُّورِ الَّذِي خُلِقَ مِنْهُ
بحارالأنوار 64 73 باب 2- أن المؤمن ينظر بنور الله و أ
بصائرالدرجات 79 11- باب ما أخذ الله ميثاق المؤمنين
المحاسن 1 131 1- باب ما خلق الله تبارك و تعالى ال
(32) [جامع الأخبار] لي، [الأمالي للصدوق] ن، [عيون أخبار الرضا عليه السلام] مع، [معاني الأخبار] الْقَطَّانُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحُسَيْنِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْفَزَارِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَحْرٍ الْأَهْوَازِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَمْرٍو عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ بِلَالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع عَنِ النَّبِيِّ ص عَنْ جَبْرَئِيلَ عَنْ مِيكَائِيلَ عَنْ إِسْرَافِيلَ عَنِ اللَّوْحِ عَنِ الْقَلَمِ قَالَ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَلَايَةُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ حِصْنِي فَمَنْ دَخَلَ حِصْنِي أَمِنَ مِنْ عَذَابِي
بحارالأنوار 39 246 باب 87- حبه و بغضه صلوات الله عليه
شواهدالتنزيل 1 170 و من سورة آل عمران ..... ص : 151
عيونأخبارالرضا(ع) 2 136 38- باب خبر نادر عن الرضا ع .....
المناقب 3 101 فصل في أنه الرضوان و الإحسان و الجن
(33) أَ وَ لَمْ يَرَ الَّذينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَ جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ
سوره انبياء / آيه 30
(34) وَ فِي الْخِصَالِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ يَعْلَى بْنِ حَمَّادٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ لَهْوُ الْمُؤْمِنِ فِي ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ التَّمَتُّعِ بِالنِّسَاءِ وَ مُفَاكَهَةِ الْإِخْوَانِ وَ الصَّلَاةِ بِاللَّيْلِ
وسائلالشيعة 21 14 2- باب استحباب المتعة و ما ينبغي قص
بحارالأنوار 73 59 باب 106- الدعابة و المزاح و الضحك .
بحارالأنوار 84 142 باب 6- فضل صلاة الليل و عبادته ....
بحارالأنوار 100 220 باب 1- كراهة العزوبة و الحث على الت
الخصال 1 161 لهو المؤمن في ثلاثة أشياء ..... ص
روضةالواعظين 2 373 مجلس في ذكر الحث على النكاح و فضله
(35) وَ أَنْ لَوِ اسْتَقامُوا عَلَى الطَّريقَةِ لَأَسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً
سوره جن / آيه 16
(36) وَ الَّذي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ تُخْرَجُونَ
سوره زخرف / آيه 11
(37) قُلْ أَ أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدينَ فيها وَ أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ بَصيرٌ بِالْعِبادِ
سوره آل عمران / آيه 15
(38) فِي الْحَدِيثِ النَّاسُ مَعَادِنُ كَمَعَادِنِ الذَّهَبِ وَ الْفِضَّةِ خِيَارُهُمْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ خِيَارُهُمْ فِي الْإِسْلَامِ
الكافي 8 177 خطبة لأمير المؤمنين ع ..... ص : 73
منلايحضرهالفقيه 4 380 و من ألفاظ رسول الله ص الموجزة التي
بحارالأنوار 58 65 باب 42- حقيقة النفس و الروح و أحوال
بحارالأنوار 58 106 تتمة ..... ص : 104
بحارالأنوار 64 121 باب 3- طينة المؤمن و خروجه من الكاف
مشكاةالأنوار 260 الفصل الخامس في الحقائق و النجابة .
(39) [إكمال الدين] الدَّقَّاقُ عَنِ الْأَسَدِيِّ عَنِ النَّخَعِيِّ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ قَالَ سَأَلْتُ الصَّادِقَ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ فَقَالَ الْمُتَّقُونَ شِيعَةُ عَلِيٍّ ع وَ أَمَّا الْغَيْبُ فَهُوَ الْحُجَّةُ الْغَائِبُ وَ شَاهِدُ ذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى وَ يَقُولُونَ لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ
بحارالأنوار 51 52 باب 5- الآيات المؤولة بقيام القائم
بحارالأنوار 52 124 باب 22- فضل انتظار الفرج و مدح الشي
كمالالدين 1 17 السر في أمره تعالى الملائكة بالسجود
كمالالدين 2 340 33- باب ما روي عن الصادق جعفر بن مح
منتخبالأنوارالمضيئة 76 الفصل السادس في ذكر غيبته و السبب ا
(40) وَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع لَمَّا دَخَلَ الْمَقَابِرَ يَا أَهْلَ التُّرْبَةِ وَ يَا أَهْلَ الْغُرْبَةِ أَمَّا الدُّورُ فَقَدْ سُكِنَتْ وَ أَمَّا الْأَزْوَاجُ فَقَدْ نُكِحَتْ وَ أَمَّا الْأَمْوَالُ فَقَدْ قُسِمَتْ فَهَذَا خَبَرُ مَا عِنْدَنَا وَ لَيْتَ شِعْرِي مَا عِنْدَكُمْ ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى أَصْحَابِهِ وَ قَالَ لَوْ أُذِنَ لَهُمْ فِي الْجَوَابِ لَقَالُوا إِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى
منلايحضرهالفقيه 1 179 باب التعزية و الجزع عند المصيبة و ز
بحارالأنوار 32 619 باب 12- باب جمل ما وقع بصفين من الم
بحارالأنوار 75 33 تتمة باب 15- مواعظ أمير المؤمنين ع
بحارالأنوار 79 169 باب 20- النوادر ..... ص : 156
الأماليللصدوق 107 المجلس الثالث و العشرون ..... ص :
الأماليللطوسي 594 [26] مجلس يوم الجمعة الثالث و العشر
خصائصالأئمة(ع) 102 و من كلامه ع القصير في فنون البلاغة
روضةالواعظين 2 493 مجلس في ذكر القبر ..... ص : 493
شرحنهجالبلاغة 18 322 126 ..... ص : 322
نهجالبلاغة 492 130- ..... ص : 492
(41) رَبَّنا وَ ابْعَثْ فيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ يُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ
سوره بقره / آيه 129
وَ يُعَلِّمُهُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ التَّوْراةَ وَ الْإِنْجيلَ (48)
ال عمران
(42) [تفسير فرات بن إبراهيم] مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عُبَيْدٍ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ اللَّيْلَةُ فَاطِمَةُ وَ الْقَدْرُ اللَّهُ فَمَنْ عَرَفَ فَاطِمَةَ حَقَّ مَعْرِفَتِهَا فَقَدْ أَدْرَكَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَ إِنَّمَا سُمِّيَتْ فَاطِمَةَ لِأَنَّ الْخَلْقَ فُطِمُوا عَنْ مَعْرِفَتِهَا
بحارالأنوار 3 275 الثالث ..... ص : 275
بحارالأنوار 38 82 باب 60- الاستدلال بولايته و استنابت
بحارالأنوار 43 65 باب 3- مناقبها و فضائلها و بعض أحوا
تفسيرفراتالكوفي 581 و من سورة القدر ..... ص : 581
مجموعةورام 1 76 باب العتاب ..... ص : 57
(43) وَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ إِنَّ الْعَبْدَ لَيَسْأَلُ اللَّهَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا فَيَكُونُ مِنْ شَأْنِ اللَّهِ تَعَالَى قَضَاؤُهَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ أَوْ بَطِيءٍ فَيُذْنِبُ الْعَبْدُ عِنْدَ ذَلِكَ الْوَقْتِ ذَنْباً فَيَقُولُ لِلْمَلَكِ الْمُوَكَّلِ بِحَاجَتِهِ لَا تُنْجِزْهَا لَهُ فَإِنَّهُ قَدْ تَعَرَّضَ لِسَخَطِي اسْتَوْجَبَ الْحِرْمَانَ مِنِّي وَ فِي الْحَدِيثِ الْقُدْسِيِّ يَا ابْنَ آدَمَ أَنَا غَنِيٌّ لَا أَفْتَقِرُ أَطِعْنِي فِيمَا أَمَرْتُكَ أَجْعَلْكَ غَنِيّاً لَا تَفْتَقِرْ يَا ابْنَ آدَمَ أَنَا حَيٌّ لَا أَمُوتُ أَطِعْنِي فِيمَا أَمَرْتُكَ أَجْعَلْكَ حَيّاً لَا تَمُوتُ يَا ابْنَ آدَمَ أَنَا أَقُولُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ أَطِعْنِي فِيمَا أَمَرْتُكَ أَجْعَلْكَ تَقُولُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ
مستدركالوسائل 11 258 18- باب وجوب طاعة الله ..... ص : 5
بحارالأنوار 90 376 باب 24- علة الإبطاء في الإجابة و ال
إرشادالقلوب 1 75 الباب الثامن عشر وصايا و حكم بليغة
(44) [تفسير فرات بن إبراهيم] عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ بِإِسْنَادِهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ سَمِعْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقُولُ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ ص ذَاتَ يَوْمٍ عَلَى فَاطِمَةَ وَ هِيَ حَزِينَةٌ فَقَالَ لَهَا مَا حَزَنَكِ يَا بُنَيَّةُ قَالَتْ يَا أَبَةِ ذَكَرْتُ الْمَحْشَرَ وَ وُقُوفَ النَّاسِ عُرَاةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقَالَ يَا بُنَيَّةُ إِنَّهُ لَيَوْمٌ عَظِيمٌ وَ لَكِنْ قَدْ أَخْبَرَنِي جَبْرَئِيلُ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنَّهُ قَالَ أَوَّلُ مَنْ يَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَا ثُمَّ أَبِي إِبْرَاهِيمُ ثُمَّ بَعْلُكِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ إِلَيْكِ جَبْرَئِيلَ فِي سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ فَيَضْرِبُ عَلَى قَبْرِكِ سَبْعَ قِبَابٍ مِنْ نُورٍ ثُمَّ يَأْتِيكِ إِسْرَافِيلُ بِثَلَاثِ حُلَلٍ مِنْ نُورٍ فَيَقِفُ عِنْدَ رَأْسِكِ فَيُنَادِيكِ يَا فَاطِمَةُ بِنْتَ مُحَمَّدٍ قُومِي إِلَى مَحْشَرِكِ فَتَقُومِينَ آمِنَةً رَوْعَتُكِ مَسْتُورَةً عَوْرَتُكِ فَيُنَاوِلُكِ إِسْرَافِيلُ الْحُلَلَ فَتَلْبَسِينَهَا وَ يَأْتِيكِ رُوفَائِيلُ بِنَجِيبَةٍ مِنْ نُورٍ زِمَامُهَا مِنْ لُؤْلُؤٍ رَطْبٍ عَلَيْهَا مِحَفَّةٌ مِنْ ذَهَبٍ فَتَرْكَبِينَهَا وَ يَقُودُ رُوفَائِيلُ بِزِمَامِهَا وَ بَيْنَ يَدَيْكِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ بِأَيْدِيهِمْ أَلْوِيَةُ التَّسْبِيحِ فَإِذَا جَدَّ بِكِ السَّيْرُ اسْتَقْبَلَتْكِ سَبْعُونَ أَلْفَ حَوْرَاءَ يَسْتَبْشِرُونَ بِالنَّظَرِ إِلَيْكِ بِيَدِ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ مِجْمَرَةٌ مِنْ نُورٍ يَسْطَعُ مِنْهَا رِيحُ الْعُودِ مِنْ غَيْرِ نَارٍ وَ عَلَيْهِنَّ أَكَالِيلُ الْجَوْهَرِ مُرَصَّعَةٌ بِالزَّبَرْجَدِ الْأَخْضَرِ فَيُسْرِعْنَ عَنْ يَمِينِكِ فَإِذَا سِرْتِ مِنْ قَبْرِكِ اسْتَقْبَلَتْكِ مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ فِي مِثْلِ مَنْ مَعَكِ مِنَ الْحُورِ فَتُسَلِّمُ عَلَيْكِ وَ تَسِيرُ هِيَ وَ مَنْ مَعَهَا عَنْ يَسَارِكِ ثُمَّ تَسْتَقْبِلُكِ أُمُّكِ خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ أَوَّلُ الْمُؤْمِنَاتِ بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ مَعَهَا سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ بِأَيْدِيهِمْ أَلْوِيَةُ التَّكْبِيرِ فَإِذَا قَرُبْتِ مِنَ الْجَمْعِ اسْتَقْبَلَتْكِ حَوَّاءُ فِي سَبْعِينَ أَلْفَ حَوْرَاءَ وَ مَعَهَا آسِيَةُ بِنْتُ مُزَاحِمٍ فَتَسِيرَانِ هُمَا وَ مَنْ مَعَهُمَا مَعَكِ فَإِذَا تَوَسَّطْتِ الْجَمْعَ وَ ذَلِكَ أَنَّ اللَّهَ يَجْمَعُ الْخَلَائِقَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَتَسْتَوِي بِهِمُ الْأَقْدَامُ ثُمَّ يُنَادِي مُنَادٍ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ يَسْمَعُ الْخَلَائِقُ غُضُّوا أَبْصَارَكُمْ حَتَّى تَجُوزَ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ ص وَ مَنْ مَعَهَا فَلَا يَنْظُرُ إِلَيْكِ يَوْمَئِذٍ إِلَّا إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ الرَّحْمَنِ وَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ يَطْلُبُ آدَمُ حَوَّاءَ فَيَرَاهَا مَعَ أُمِّكِ خَدِيجَةَ أَمَامَكِ ثُمَّ يُنْصَبُ لَكِ مِنْبَرٌ مِنَ النُّورِ فِيهِ سَبْعُ مَرَاقٍ بَيْنَ الْمِرْقَاةِ إِلَى الْمِرْقَاةِ صُفُوفُ الْمَلَائِكَةِ بِأَيْدِيهِمْ أَلْوِيَةُ النُّورِ وَ يَصْطَفُّ الْحُورُ الْعِينُ عَنْ يَمِينِ الْمِنْبَرِ وَ عَنْ يَسَارِهِ وَ أَقْرَبُ النِّسَاءِ مِنْكِ عَنْ يَسَارِكِ حَوَّاءُ وَ آسِيَةُ فَإِذَا صِرْتِ فِي أَعْلَى الْمِنْبَرِ أَتَاكِ جَبْرَئِيلُ فَيَقُولُ لَكِ يَا فَاطِمَةُ سَلِي حَاجَتَكِ فَتَقُولِينَ يَا رَبِّ أَرِنِي الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ فَيَأْتِيَانِكِ وَ أَوْدَاجُ الْحُسَيْنِ تَشْخُبُ دَماً وَ هُوَ يَقُولُ يَا رَبِّ خُذْ لِيَ الْيَوْمَ حَقِّي مِمَّنْ ظَلَمَنِي فَيَغْضَبُ عِنْدَ ذَلِكَ الْجَلِيلُ وَ يَغْضَبُ لِغَضَبِهِ جَهَنَّمُ وَ الْمَلَائِكَةُ أَجْمَعُونَ فَتَزْفِرُ جَهَنَّمُ عِنْدَ ذَلِكَ زَفْرَةً ثُمَّ يَخْرُجُ فَوْجٌ مِنَ النَّارِ وَ يَلْتَقِطُ قَتَلَةَ الْحُسَيْنِ وَ أَبْنَاءَهُمْ وَ أَبْنَاءَ أَبْنَائِهِمْ وَ يَقُولُونَ يَا رَبِّ إِنَّا لَمْ نَحْضُرِ الْحُسَيْنَ فَيَقُولُ اللَّهُ لِزَبَانِيَةِ جَهَنَّمَ خُذُوهُمْ بِسِيمَاهُمْ بِزُرْقَةِ الْأَعْيُنِ وَ سَوَادِ الْوُجُوهِ خُذُوا بِنَوَاصِيهِمْ فَأَلْقُوهُمْ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ فَإِنَّهُمْ كَانُوا أَشَدَّ عَلَى أَوْلِيَاءِ الْحُسَيْنِ مِنْ آبَائِهِمُ الَّذِينَ حَارَبُوا الْحُسَيْنَ فَقَتَلُوهُ فَتَسْمَعِينَ أَشْهِقَتَهُمْ فِي جَهَنَّمَ ثُمَّ يَقُولُ جَبْرَئِيلُ يَا فَاطِمَةُ سَلِي حَاجَتَكِ فَتَقُولِينَ يَا رَبِّ شِيعَتِي فَيَقُولُ اللَّهُ قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ فَتَقُولِينَ يَا رَبِّ شِيعَةُ وُلْدِي فَيَقُولُ اللَّهُ قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ فَتَقُولِينَ يَا رَبِّ شِيعَةُ شِيعَتِي فَيَقُولُ اللَّهُ انْطَلِقِي فَمَنِ اعْتَصَمَ بِكِ فَهُوَ مَعَكِ فِي الْجَنَّةِ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَوَدُّ الْخَلَائِقُ أَنَّهُمْ كَانُوا فَاطِمِيِّينَ فَتَسِيرِينَ وَ مَعَكِ شِيعَتُكِ وَ شِيعَةُ وُلْدِكِ وَ شِيعَةُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ آمِنَةً رَوْعَاتُهُمْ مَسْتُورَةً عَوْرَاتُهُمْ قَدْ ذَهَبَتْ عَنْهُمُ الشَّدَائِدُ وَ سَهُلَتْ لَهُمُ الْمَوَارِدُ يَخَافُ النَّاسُ وَ هُمْ لَا يَخَافُونَ وَ يَظْمَأُ النَّاسُ وَ هُمْ لَا يَظْمَئُونَ فَإِذَا بَلَغْتِ بَابَ الْجَنَّةِ تَلَقَّتْكِ اثْنَا عَشَرَ أَلْفَ حَوْرَاءَ لَمْ يَتَلَقَّيْنَ أَحَداً قَبْلَكِ وَ لَا يَتَلَقَّيْنَ أَحَداً كَانَ بَعْدَكِ بِأَيْدِيهِمْ حِرَابٌ مِنْ نُورٍ عَلَى نَجَائِبَ مِنْ نُورٍ جِلَالُهَا مِنَ الذَّهَبِ الْأَصْفَرِ وَ الْيَاقُوتِ أَزِمَّتُهَا مِنْ لُؤْلُؤٍ رَطْبٍ عَلَى كُلِّ نَجِيبٍ نُمْرُقَةٌ مِنْ سُنْدُسٍ فَإِذْ [فَإِذَا] دَخَلْتِ الْجَنَّةَ تَبَاشَرُ بِكِ أَهْلُهَا وَ وُضِعَ لِشِيعَتِكِ مَوَائِدُ مِنْ جَوْهَرٍ عَلَى عُمُدٍ مِنْ نُورٍ فَيَأْكُلُونَ مِنْهَا وَ النَّاسُ فِي الْحِسَابِ وَ هُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدُونَ الْحَدِيثَ
بحارالأنوار 8 53 باب 21- الشفاعة ..... ص : 29
بحارالأنوار 43 225 باب 8- تظلمها صلوات الله عليها في ا
تفسيرفراتالكوفي 444 و من سورة الطور ..... ص : 443
(45) [الأمالي للشيخ الطوسي] الْحُسَيْنُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْقَزْوِينِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ وَهْبَانَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُبَيْشٍ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي غُنْدَرٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ وَ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَمْهَرَ فَاطِمَةَ ع رُبُعَ الدُّنْيَا فَرُبُعُهَا لَهَا وَ أَمْهَرَهَا الْجَنَّةَ وَ النَّارَ تُدْخِلُ أَعْدَاءَهَا النَّارَ وَ تُدْخِلُ أَوْلِيَاءَهَا الْجَنَّةَ وَ هِيَ الصِّدِّيقَةُ الْكُبْرَى وَ عَلَى مَعْرِفَتِهَا دَارَتِ الْقُرُونُ الْأُولَى
بحارالأنوار 43 105 باب 5- تزويجها صلوات الله عليها ...
الأماليللطوسي 668 [36] مجلس يوم الجمعة سلخ رجب عظم ال
(46) مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ قَالَ رُوِيَ أَنَّ النَّظَرَ إِلَى الْكَعْبَةِ عِبَادَةٌ وَ النَّظَرَ إِلَى الْوَالِدَيْنِ عِبَادَةٌ وَ النَّظَرَ إِلَى الْمُصْحَفِ مِنْ غَيْرِ قِرَاءَةٍ عِبَادَةٌ وَ النَّظَرَ إِلَى وَجْهِ الْعَالِمِ عِبَادَةٌ وَ النَّظَرَ إِلَى آلِ مُحَمَّدٍ ع عِبَادَةٌ
منلايحضرهالفقيه 2 205 باب فضائل الحج ..... ص : 201
وسائلالشيعة 12 312 166- باب استحباب النظر إلى الوالدين
وسائلالشيعة 13 264 29- باب استحباب إكثار النظر إلى الك
بحارالأنوار 1 195 باب 2- أصناف الناس في العلم و فضل ح
بحارالأنوار 96 65 باب 5- الكعبة و كيفية بنائها و فضله
عدةالداعي 75 القسم السادس ما يرجع إلى الفعل كأعق
عوالياللآلي 4 73 الجملة الثانية في الأحاديث المتعلقة
(47) إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ في سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ يَطْلُبُهُ حَثيثاً وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ مُسَخَّراتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ تَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمينَ
سوره اعراف / آيه 54
(48) وَ مَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَ إِلَى اللَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ
سوره لقمان / آيه 22
(49) كَمَا رُوِيَ أَنَّ قَلْبَ الْمُؤْمِنِ عَرْشُ الرَّحْمَنِ
بحارالأنوار 55 39 باب 4- العرش و الكرسي و حملتهما ...
(50) و حدث أحمد بن زياد الهمداني عن علي بن إبراهيم عن عبد الله بن أحمد الموصلي عن الصقر بن أبي دلف قال دخلت إلى مولاي أبي الحسن الهادي ع فقلت ما معنى قول النبي ص لا تعادوا الأيام فتعاديكم قال نحن الأيام ما قامت السماوات و الأرض فالسبت اسم رسول الله ص و الأحد اسم أمير المؤمنين و الإثنين الحسن و الحسين و الثلاثاء علي بن الحسين و محمد بن علي و جعفر بن محمد و الأربعاء موسى بن جعفر و علي بن موسى و محمد بن علي و أنا و الخميس ابني الحسن و الجمعة ابن ابني إليه تجتمع عصابة الحق و هو الذي يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما
الصراطالمستقيم 2 159 6- فصل ..... ص : 157
(51) عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ يَعْقُوبَ السَّرَّاجِ وَ عَلِيِّ بْنِ رِئَابٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع لَمَّا بُويِعَ بَعْدَ مَقْتَلِ عُثْمَانَ صَعِدَ الْمِنْبَرَ وَ خَطَبَ بِخُطْبَةٍ ذَكَرَهَا يَقُولُ فِيهَا أَلَا إِنَّ بَلِيَّتَكُمْ قَدْ عَادَتْ كَهَيْئَتِهَا يَوْمَ بَعَثَ اللَّهُ نَبِيَّهُ ص وَ الَّذِي بَعَثَهُ بِالْحَقِّ لَتُبَلْبَلُنَّ بَلْبَلَةً وَ لَتُغَرْبَلُنَّ غَرْبَلَةً حَتَّى يَعُودَ أَسْفَلُكُمْ أَعْلَاكُمْ وَ أَعْلَاكُمْ أَسْفَلَكُمْ وَ لَيَسْبِقَنَّ سَبَّاقُونَ كَانُوا قَصَّرُوا وَ لَيُقَصِّرَنَّ سَبَّاقُونَ كَانُوا سَبَقُوا وَ اللَّهِ مَا كَتَمْتُ وَسْمَةً وَ لَا كَذَبْتُ كَذِبَةً وَ لَقَدْ نُبِّئْتُ بِهَذَا الْمَقَامِ وَ هَذَا الْيَوْمِ
الكافي 1 369 باب التمحيص و الامتحان ..... ص : 9
الكافي 8 67 خطبة لأمير المؤمنين ع ..... ص : 67
بحارالأنوار 5 218 باب 8- التمحيص و الاستدراج و الابتل
بحارالأنوار 29 584 بيان ..... ص : 583
بحارالأنوار 32 14 باب 1- باب بيعة أمير المؤمنين ع و م
بحارالأنوار 65 182 باب 19- صفات الشيعة و أصنافهم و ذم
شرحنهجالبلاغة 1 272 16- و من خطبة له ع لما بويع بالمدين
غررالحكم 101 الامتحان ..... ص : 100
الغيبةللنعماني 201 12- باب ما يلحق الشيعة من التمحيص و
نهجالبلاغة 57 16- و من كلام له ع لما بويع في المد
(52) اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ في زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضيءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَليمٌ
سوره نور / آيه 35
(53) [تفسير القمي] وَ النَّجْمُ وَ الشَّجَرُ يَسْجُدانِ قَالَ النَّجْمُ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ قَدْ سَمَّاهُ اللَّهُ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ فَقَالَ وَ النَّجْمِ إِذا هَوى وَ قَالَ وَ عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ فَالْعَلَامَاتُ الْأَوْصِيَاءُ وَ النَّجْمُ رَسُولُ اللَّهِ ص قُلْتُ يَسْجُدانِ قَالَ يَعْبُدَانِ قَوْلُهُ وَ السَّماءَ رَفَعَها وَ وَضَعَ الْمِيزانَ قَالَ السَّمَاءُ رَسُولُ اللَّهِ ص رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَ الْمِيزَانُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع نَصَبَهُ لِخَلْقِهِ قُلْتُ أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزانِ قَالَ لَا تَعْصَوُا الْإِمَامَ قُلْتُ وَ أَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ قَالَ أَقِيمُوا الْإِمَامَ الْعَدْلَ قُلْتُ وَ لا تُخْسِرُوا الْمِيزانَ قَالَ لَا تَبْخَسُوا الْإِمَامَ حَقَّهُ وَ لَا تَظْلِمُوهُ
بحارالأنوار 16 88 باب 6- أسمائه صلى الله عليه و آله و
بحارالأنوار 24 67 باب 30- أنهم عليهم السلام النجوم و
بحارالأنوار 35 373 باب 16- أنه ع السبيل و الصراط و الم
بحارالأنوار 36 84 باب 39- جامع في سائر الآيات النازلة
تأويلالآياتالظاهرة 613 سورة الرحمن و ما فيها من الآيات في
تفسيرالقمي 2 274 مسائل ملك الروم للحسن عليه السلام .
(54) قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَ لَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً
سوره كهف / آيه 109
(55) وَ رَوَاهُ الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ الْكَفْعَمِيُّ فِي الْبَلَدِ الْأَمِينِ، هَكَذَا تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فَإِذَا سَلَّمْتَ كَبِّرِ اللَّهَ ثَلَاثاً وَ سَبِّحْ تَسْبِيحَ الزَّهْرَاءِ ع وَ اسْجُدْ وَ قُلْ مِائَةَ مَرَّةٍ يَا مُوَلَاتِي يَا فَاطِمَةُ أَغِيثِينِي ثُمَّ ضَعْ خَدَّكَ الْأَيْمَنَ وَ قُلْ كَذَلِكَ ثُمَّ ضَعْ خَدَّكَ الْأَيْسَرَ عَلَى الْأَرْضِ وَ قُلْ كَذَلِكَ ثُمَّ عُدْ إِلَى السُّجُودِ وَ قُلْ كَذَلِكَ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَ اذْكُرْ حَاجَتَكَ تُقْضَى
مستدركالوسائل 6 313 22- باب استحباب الصلاة لقضاء الحاجة
بحارالأنوار 99 254 باب 10- كتابة الرقاع للحوائج إلى ال
البلدالأمين 159 و مما يدخل في هذا الباب و يزيد في ه
(56) وَ قالَ رَبُّكُمُ ادْعُوني أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرينَ
سوره غافر / آيه 60
(57) إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَ أَشْفَقْنَ مِنْها وَ حَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً
سوره احزاب / آيه 72
(58) وَ مِنْ غَيْرِ كِتَابِ الْأَوَائِلِ أَنَّ النَّبِيَّ ص لَمَّا أَذِنَ لِعَلِيٍّ ع فِي لِقَاءِ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ وُدٍّ وَ خَرَجَ إِلَيْهِ قَالَ النَّبِيُّ ص بَرَزَ الْإِيمَانُ كُلُّهُ إِلَى الْكُفْرِ كُلِّهِ
بحارالأنوار 39 1 باب 70- ما ظهر من فضله صلوات الله ع
عوالياللآلي 4 88 الجملة الثانية في الأحاديث المتعلقة
(59) كَمَا كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ يُعَبِّرُ عَنْ نَفْسِهِ بِذَلِكَ كَثِيراً كَقَوْلِهِ ع وَ اللَّهِ لَابْنُ أَبِي طَالِبٍ آنَسُ بِالْمَوْتِ مِنَ الطِّفْلِ بِثَدْيِ أُمِّهِ
بحارالأنوار 28 233 باب 4 ..... ص : 175
بحارالأنوار 71 57 باب 2- بر الوالدين و الأولاد و حقوق
بحارالأنوار 74 334 باب 14- خطبه صلوات الله عليه المعرو
شرحنهجالبلاغة 1 213 5- و من كلام له ع لما قبض رسول الله
قصصالأنبياءللجزائري 352 الفصل الثاني فيما أوحى إليه و ما صد
كشفاليقين 180 المبحث السادس في نبذ يسيرة من كلامه
نهجالبلاغة 52 خلقه و علمه ..... ص : 52
(60) [المناقب لابن شهرآشوب] كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يَطُوفُ بَيْنَ الصَّفَّيْنِ بِصِفِّينَ فِي غِلَالَةٍ فَقَالَ الْحَسَنُ ع مَا هَذَا زِيَّ الْحَرْبِ فَقَالَ يَا بُنَيَّ إِنَّ أَبَاكَ لَا يُبَالِي وَقَعَ عَلَى الْمَوْتِ أَوْ وَقَعَ الْمَوْتُ عَلَيْهِ وَ كَانَ ع يَقُولُ مَا يَنْتَظِرُ أَشْقَاهَا أَنْ يَخْضِبَهَا مِنْ فَوْقِهَا بِدَمٍ وَ لَمَّا ضَرَبَهُ ابْنُ مُلْجَمٍ قَالَ فُزْتُ وَ رَبِّ الْكَعْبَةِ
بحارالأنوار 20 147 باب 13- غزوة الرجيع و غزوة معونة ..
بحارالأنوار 41 2 باب 99- يقينه صلوات الله عليه و صبر
بحارالأنوار 42 239 باب 127- كيفية شهادته ع و وصيته و غ
بحارالأنوار 70 59 باب 122- حب الدنيا و ذمها و بيان فن
إعلامالورى 86 الباب الرابع في ذكر مغازي رسول الله
خصائصالأئمة(ع) 63 و من دلائله ع عند موته ..... ص : 3
شرحنهجالبلاغة 9 207 157 ..... ص : 205
الطرائف 2 519 في وصف علي بن أبي طالب ع و عجيب آيا
قصصالأنبياءللجزائري 351 الفصل الثاني فيما أوحى إليه و ما صد
(61) نَفْسِي عَلَى زَفَرَاتِهَا مَحْبُوسَةٌ يَا لَيْتَهَا خَرَجَتْ مَعَ الزَّفَرَاتِ
لَا خَيْرَ بَعْدَكَ فِي الْحَيَاةِ وَ إِنَّمَا أَبْكِي مَخَافَةَ أَنْ تَطُولَ حَيَاتِي
بحارالأنوار 22 547 باب 2- وفاته و غسله و الصلاة عليه و
بحارالأنوار 43 213 باب 7- ما وقع عليها من الظلم و بكائ
ديوانالإمامعلي(ع) 123 مرثيه حضرت خاتم النبيين ص ..... ص
المناقب 1 240 فصل في وفاته ع ..... ص : 234
(62) أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً وَ أَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوارِ
سوره ابراهيم / آيه 28
(63) وَ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي مَنْ آذَاهَا فَقَدْ آذَانِي وَ مَنْ آذَانِي فَقَدْ آذَى اللَّهَ
بحارالأنوار 30 347 [20] باب ..... ص : 145
بحارالأنوار 30 353 [20] باب ..... ص : 145
إرشادالقلوب 2 231 الجزء الثاني في فضائل و مناقب أمير
شرحنهجالبلاغة 16 273 الفصل الثالث في أن فدك هل صح كونها
الصراطالمستقيم 2 118 3- فصل ..... ص : 112
الصراطالمستقيم 3 12 النوع الثاني في عمر ..... ص : 3
الصوارمالمهرقة 147 الصوارم المهرقة في جواب الصواعق الم
عوالياللآلي 4 93 الجملة الثانية في الأحاديث المتعلقة