تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يفرحني ان انقل لكم موضوع رياضي كتبه احد اصدقائي الصحفيين بخصوص تسمية المدرب البرازيلي فييرا لمدة شهرين !!!! واليكم الموضوع الذي نشر بموقع رياضي وصحيفة البينة في بغداد ارجوا ان ينال رضاكم
((@@ عصا فيرا السحرية والتحاقه لتأدية (خدمة الاحتياط )!!!!!@@ ))
خطوة جريئة تلك التي اقدم عليها الاتحاد العراقي لكرة القدم الا وهي استقدام مدرب اجنبي لقيادة المنتخب العراقي الوطني خلفاً للمدرب الوطني الحاج(اكرم احمد سلمان ) بعد الانتكاسه في بطولة خليجي 18 في الامارات التي خرجنا فيها من (لمولد بلا حمص )اوعدس بسبب سوء الادارة الفنية والادارية المتمثله برئاسة الوفد والذي برأته!! لجنة (طمس) الحقائق والكادر التدريبي الذي فشل فشلاً ذريعاً في الجانب التكتيكي مما ادى الى انخفاض مستوى المنتخب العراقي واوصل الامور الى طريق مسدود في الجانب التربوي وكيفية التعامل مع اللاعبين من خلال خلافات وصدامات شهدها الجو الداخلي للمنتخب وجنينا من ذلك ابعاد ثلاثة من ابرز اللاعبين وهم الكابتن احمد كاظم والكابتن رزاق فرحان والفتى الذهبي عماد محمد وقبلها ابعاد المدافع الصلب (باسم عباس) وابعاد حيدر عبد الرزاق ايضاً ونشأت اكرم وصالح سدير في وقت سابق قبل اعادتهم (للخدمة) كل هذه المشاكل خلفها الكادر التدريبي اضف الى ذلك فقدان هيبة الاتحاد الا مركزي في المواقف التي يجب ان يكون موجوداً فيها هذه التخبطات والمشاكل التي اثارت غضب الشارع الرياضي وجعلته في حيرة من امره لما آل الوضع اليه وحملت مسؤولية ما جرى للأتحاد العراقي لكرة القدم هذا الضغط المترادف على الاتحاد وعلى منهجيته في العمل من قبل الجماهير والاعلام الرياضي ومن الاستحقاقات القادمة للمنتخب الوطني واهمها (كأس امم اسيا)2007 التي ستقام في اربع دول هي (تايلند وماليزيا و اندونيسيا و فيتنام ) هذه الضغوط جعلت الاتحاد يستدرك (قليلاً) وبعد اجتماعات (الصدفة) والمعلنة وغير المعلنه تقرر الاستعانة بمدرب اجني للمنتخب الوطني العراقي وبعد الاخذ والرد والمفاوضات مع عدد من المدربين من مدارس كروية مختلفه من السويد والنروج وبلجيكا والبرازيل (رست المناقصة) على المدرب البرازيلي (جوفان فييرا) المقال حديثاً من نادي الطائي السعودي المدرب البرازيلي(فييرا)مله من سجل تدريبي اصبح مدرباً لأسود الرافدين وبعيداً عن كفائته ومقدرته لأدارة مقاليد الامور هل يمكننا ان نقيم مدى قدرته وكفاءته لتحقيق النجاح الكل متفق على ان فرص النجاح يتحقق مع اللاعبين العراقي الموهوبين وما يتمتع به من الروح القتالية اضافة الى الغيرة العراقية تجعل سبل النجاح اقصر مع المدرب ولكن هل لنا ان نتصور ان يحقق المدرب الجديد نتائج مميزة تجعل من وعود حسين سعيد امراً حقيقياً يضاف الى مدة العقد الاولية (شهرين) ماذا يمكن ان يعمل فالعقد غريب جداً بسبب قصر مدته والبرازيلي متأمل ان يحقق العراق نتائج جيدة في بطولة غرب اسيا في الاردن وهذه البطولة تعد ضعيفة ولا ترتقي لسمعة ومكانة الكرة العراقية هذه البطولة وضعها الاتحاد المحك الرئيس لقدرات المدرب فييرا فأذا جاءت النتائج في بطولة غرب اسيا ايجابية كتقديم مستوى جيد يرضي المتابعين او احراز لقب البطولة فلن يحسب هذا النجاح للمدرب البرازيلي فييرا لأن لا يوجد مدرب في العالم يضع بصمته على فريق يدخل بطولة خلال الاسابيع الاولة لتسنمه المسؤولية فالرجل لا يمتلك ((عصا سحرية)) لتطويع ما يريده لتحقيق مبتغاه اما اذا جاءت النتائج سلبية في هذه المشاركة فمن الانصاف و(العقل) لا يسأل المدرب على سوء النتائج لأن الرجل حديث العهد بقيادة الفريق وتم جلبه على عجل على طريقى النظام السابق في دعوته للجنود السابقين (لألتحاق) (لخدمة الاحتياط)؟؟لمدة شهرين!!! فهل خدمة الاحتياط هي الوحيدة التي خطرت في بال( الجنرالات) ونتمنى ان يعيدوا العمل (الخدمة الالزامية)والتي مدتها ثلاث سنوات لدعوة مدرب يعمل وفق هذا السقف الزمني الذي يتوافق مع موعد نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب افريقيا هذه المدة هي التي تخدم كرتنا وليس الاستعانه بمدرب اجنبي (لاسقاط الفرض) من قبل الاتحاد فهل تتفقون معي على ضرورة ترك خدمة الاحتياط والعمل(بالخدمة الالزامية)لمدربي المنتخبات الوطنية .
تقبلوا تحياتي واريد ان اعرف رائيكم بالموضوع
((@@ عصا فيرا السحرية والتحاقه لتأدية (خدمة الاحتياط )!!!!!@@ ))
خطوة جريئة تلك التي اقدم عليها الاتحاد العراقي لكرة القدم الا وهي استقدام مدرب اجنبي لقيادة المنتخب العراقي الوطني خلفاً للمدرب الوطني الحاج(اكرم احمد سلمان ) بعد الانتكاسه في بطولة خليجي 18 في الامارات التي خرجنا فيها من (لمولد بلا حمص )اوعدس بسبب سوء الادارة الفنية والادارية المتمثله برئاسة الوفد والذي برأته!! لجنة (طمس) الحقائق والكادر التدريبي الذي فشل فشلاً ذريعاً في الجانب التكتيكي مما ادى الى انخفاض مستوى المنتخب العراقي واوصل الامور الى طريق مسدود في الجانب التربوي وكيفية التعامل مع اللاعبين من خلال خلافات وصدامات شهدها الجو الداخلي للمنتخب وجنينا من ذلك ابعاد ثلاثة من ابرز اللاعبين وهم الكابتن احمد كاظم والكابتن رزاق فرحان والفتى الذهبي عماد محمد وقبلها ابعاد المدافع الصلب (باسم عباس) وابعاد حيدر عبد الرزاق ايضاً ونشأت اكرم وصالح سدير في وقت سابق قبل اعادتهم (للخدمة) كل هذه المشاكل خلفها الكادر التدريبي اضف الى ذلك فقدان هيبة الاتحاد الا مركزي في المواقف التي يجب ان يكون موجوداً فيها هذه التخبطات والمشاكل التي اثارت غضب الشارع الرياضي وجعلته في حيرة من امره لما آل الوضع اليه وحملت مسؤولية ما جرى للأتحاد العراقي لكرة القدم هذا الضغط المترادف على الاتحاد وعلى منهجيته في العمل من قبل الجماهير والاعلام الرياضي ومن الاستحقاقات القادمة للمنتخب الوطني واهمها (كأس امم اسيا)2007 التي ستقام في اربع دول هي (تايلند وماليزيا و اندونيسيا و فيتنام ) هذه الضغوط جعلت الاتحاد يستدرك (قليلاً) وبعد اجتماعات (الصدفة) والمعلنة وغير المعلنه تقرر الاستعانة بمدرب اجني للمنتخب الوطني العراقي وبعد الاخذ والرد والمفاوضات مع عدد من المدربين من مدارس كروية مختلفه من السويد والنروج وبلجيكا والبرازيل (رست المناقصة) على المدرب البرازيلي (جوفان فييرا) المقال حديثاً من نادي الطائي السعودي المدرب البرازيلي(فييرا)مله من سجل تدريبي اصبح مدرباً لأسود الرافدين وبعيداً عن كفائته ومقدرته لأدارة مقاليد الامور هل يمكننا ان نقيم مدى قدرته وكفاءته لتحقيق النجاح الكل متفق على ان فرص النجاح يتحقق مع اللاعبين العراقي الموهوبين وما يتمتع به من الروح القتالية اضافة الى الغيرة العراقية تجعل سبل النجاح اقصر مع المدرب ولكن هل لنا ان نتصور ان يحقق المدرب الجديد نتائج مميزة تجعل من وعود حسين سعيد امراً حقيقياً يضاف الى مدة العقد الاولية (شهرين) ماذا يمكن ان يعمل فالعقد غريب جداً بسبب قصر مدته والبرازيلي متأمل ان يحقق العراق نتائج جيدة في بطولة غرب اسيا في الاردن وهذه البطولة تعد ضعيفة ولا ترتقي لسمعة ومكانة الكرة العراقية هذه البطولة وضعها الاتحاد المحك الرئيس لقدرات المدرب فييرا فأذا جاءت النتائج في بطولة غرب اسيا ايجابية كتقديم مستوى جيد يرضي المتابعين او احراز لقب البطولة فلن يحسب هذا النجاح للمدرب البرازيلي فييرا لأن لا يوجد مدرب في العالم يضع بصمته على فريق يدخل بطولة خلال الاسابيع الاولة لتسنمه المسؤولية فالرجل لا يمتلك ((عصا سحرية)) لتطويع ما يريده لتحقيق مبتغاه اما اذا جاءت النتائج سلبية في هذه المشاركة فمن الانصاف و(العقل) لا يسأل المدرب على سوء النتائج لأن الرجل حديث العهد بقيادة الفريق وتم جلبه على عجل على طريقى النظام السابق في دعوته للجنود السابقين (لألتحاق) (لخدمة الاحتياط)؟؟لمدة شهرين!!! فهل خدمة الاحتياط هي الوحيدة التي خطرت في بال( الجنرالات) ونتمنى ان يعيدوا العمل (الخدمة الالزامية)والتي مدتها ثلاث سنوات لدعوة مدرب يعمل وفق هذا السقف الزمني الذي يتوافق مع موعد نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب افريقيا هذه المدة هي التي تخدم كرتنا وليس الاستعانه بمدرب اجنبي (لاسقاط الفرض) من قبل الاتحاد فهل تتفقون معي على ضرورة ترك خدمة الاحتياط والعمل(بالخدمة الالزامية)لمدربي المنتخبات الوطنية .
تقبلوا تحياتي واريد ان اعرف رائيكم بالموضوع
تعليق