الرواية جاءت لتبرير تخلف عثمان وهروبه عن معارك الاسلام الاولى .. وفراره ثابت .. والرواية تريد تبرير موقفه المخزي .. لذلك نحن نقبل ما ثبتته الرواية من فراره .. ولا نقبل تبريراته الواهية .. لانها مسيئة الى النبي الاكرم صلى الله عليه وآله .
اجل .. ناخذ نصفها الذي يوافق رواياتنا الحقة .. ويوافق التاريخ .. ونرفض النصف الذي يبرر فيه عثمان لنفسه بدل ان يتوب ويعتذر عن خطاه .
بامكانك الانسحاب في اي وقت .. فلماذا الاستعجال .

اخي صدر الخلائق لا تتعب نفسك
فهل تريد الحوار وقناع ناس يؤمنون بصحيح يذكر فيه ان الرسول صلى الله عليه واله بابي وامي كان كاشف عن فخذيه فدخل ابو بكر فظل على نفس الحال ثم دخل عمر بن الخطاب فظل على نفس الحال ثم دخل عثمان بن عفان فقام الرسول صلى الله عليه واله بتعديل طريقة جلوسه ,, فلما سالته عائشة عن سبب تعديل جلسته فقط عند دخول عثمان بن عفان , فقال لها
الا استحي من رجل تستحي منه الملائكة

فلا ادري هل ان العورة عند اهل السنة والجماعة من الركبة الى السرة ام انها تغيرت فقط من اجل هذا الحديث ؟؟؟

فلماذا تعجب من تفسيرهم لتخلف عثمان عن الجيش

اللهم صلي على محمد وال محمد

اخي توحيد رباني
ضع لي اللغة التي تفهمها لكي اكتب لك بها
انا وضعت حسن نصر الله لانه بطل قومي والعرب يحبونه ولكنكم والحمد لله لم تتحملوا ان دولكتم وخادم الحرمين الشريفين ولا ادري من يخدم ايضا والعلم عند الله لم تتحملوا ان يكون البطل الذي يقاتل اسرائيل شيعي....
فهل راينا منكم غير هذا

ونعم الجهاد
لو كنت مكانك لبقيت ساكتا ولم اتكلم باي شيء عن حسن نصر الله لئلا تنهال علي الصياحات والملامة
وانا لا اعني كلامك هنا ولكن انا متاكد من موقفك عن حسن نصر الله...

اذن الان اذا وضعنا الامام علي عليه السلام ,, لم اصدق بالحديث ولا حتى حسن نصر الله بدون تشبيه طبعا مع الامام علي استغفر الله
ولكن انا اعطيتك مثال لكي تتضح لك الصورة وتزيل الغشاوة عن عينك التي لن تزول الا باذن الله
الان اجبني لو كان حسن نصر الله مكان عثمان بن عفان هل كان موقفك سيكون نفسه؟؟؟؟؟
اعطني جواب مباشر بدون لف ولا دوران

اللهم صلي على محمد وال محمد

المشاركة الأصلية بواسطة اين صدر الخلائق

الرواية جاءت لتبرير تخلف عثمان وهروبه عن معارك الاسلام الاولى .. وفراره ثابت .. والرواية تريد تبرير موقفه المخزي .. لذلك نحن نقبل ما ثبتته الرواية من فراره .. ولا نقبل تبريراته الواهية .. لانها مسيئة الى النبي الاكرم صلى الله عليه وآله .
اجل .. ناخذ نصفها الذي يوافق رواياتنا الحقة .. ويوافق التاريخ .. ونرفض النصف الذي يبرر فيه عثمان لنفسه بدل ان يتوب ويعتذر عن خطاه .
بامكانك الانسحاب في اي وقت .. فلماذا الاستعجال .

أرجو من الأخ صدر الخلائق الإجابة على أحد هذين السؤالين مشكوراً :
هل الرواية التي أتيت بها صحيحة ( كلها ) عندنا ؟؟

هل الرواية التي أتيت بها موضوعة ( كلها ) عندنا ؟؟



أما بالنسبة للفرار قال من يغفر الذنوب كلها لمن شاء ، إلا ((( الشرك ))) :

{إِنَّ ٱلَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ ٱلْتَقَى ٱلْجَمْعَانِ إِنَّمَا ٱسْتَزَلَّهُمُ ٱلشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ وَلَقَدْ عَفَا ٱللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ} آل عمران 155

وهذا في غزوة أحد وليس بدر فأنتم عن أي عزوة تتكلمون !!!

المشاركة الأصلية بواسطة اين صدر الخلائق

الرواية جاءت لتبرير تخلف عثمان وهروبه عن معارك الاسلام الاولى .. وفراره ثابت .. والرواية تريد تبرير موقفه المخزي .. لذلك نحن نقبل ما ثبتته الرواية من فراره .. ولا نقبل تبريراته الواهية .. لانها مسيئة الى النبي الاكرم صلى الله عليه وآله .
اجل .. ناخذ نصفها الذي يوافق رواياتنا الحقة .. ويوافق التاريخ .. ونرفض النصف الذي يبرر فيه عثمان لنفسه بدل ان يتوب ويعتذر عن خطاه .
بامكانك الانسحاب في اي وقت .. فلماذا الاستعجال .

أرجو من الأخ صدر الخلائق الإجابة على أحد هذين السؤالين مشكوراً :
هل الرواية التي أتيت بها صحيحة ( كلها ) عندنا ؟؟

هل الرواية التي أتيت بها موضوعة ( كلها ) عندنا ؟؟



أما بالنسبة للفرار قال من يغفر الذنوب كلها لمن شاء ، إلا ((( الشرك ))) :

{إِنَّ ٱلَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ ٱلْتَقَى ٱلْجَمْعَانِ إِنَّمَا ٱسْتَزَلَّهُمُ ٱلشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ وَلَقَدْ عَفَا ٱللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ} آل عمران 155

وهذا في غزوة أحد وليس بدر فأنتم عن أي عزوة تتكلمون !!!

[
[/S
اجبتك عن سواليك وليس عن احدهما فقط .. وقلت ان الرواية تقر باشياء صحيحة عندنا وعندكم .. وهي فرار عثمان من بدر واحد .. وفي قسم منها تبرر لعثمان هذا الهروب .. او قل يبرر عثمان لنفسه هذا الفرار .. ونحن نقبل اقراره على نفسه بالفرار ولا نقبل تبريره وعذره ..
الاية التي اشرت لها نزلت في احد هذا صحيح .. والرواية تتكلم عن بدر واحد .. وقد جاءت ضمنها ايضا .. فما المشكلة عندك ..؟
وقد اشرت في موضوع ساعطيك رابطه في هذا المنتدى الى ان الاية تشير الى عفو الله .. وليس رضا الله .. وقد عفا الله عن بني اسرائيل ولم يرض عنهم . اما كلامنا هنا فيتركز في فراره من بدر .. وعذره الاقبح من ذنبه بانه جلس لتمريض زوجته .
رابط موضوع الفرار من احد :
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=79395

أيها الفاضل أين صدر الخلائق لم أطلب شرحاً للحديث ، وإنما أسئل عن درجة صحة الحديث عندنامع خالص شكري وتقديري

كان يمرض بنت رسول الله وبأمر منه وهذا كما استخلف علي في غزوة تبوك او قريب منه

حتى ان علي غمزه المنافقون وقالوا استخلفك الرسول مع النساء والمرضى؟وتعرفون القصة

البناء على الخطأ يعني الخطأ .. وانت تبني على معلومات مزعومة .. لو علمنا ان النبي ( امره ) بذلك فلا اعتراض على الاطلاق بل تسليم مطلق .. ولكن هذه اشاعة اموية لانقاذ سمعة زعيمهم عثمان .. ولتشويه سمعة النبي الاكرم صلى الله عليه وآله وانه يحابي صهره ..

على خلاف الامر مع امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام .. فان قضية استخلاف النبي صلى الله عليه وآله له على المدينة متفق عليها ومسلم بها .. وبالتالي لا نقاش فيها ما دام الاستخلاف صادر عن النبي صلى الله عليه وآله الذي ما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى .
مع فارق كبير .. ان امير المؤمنين علي عليه السلام شارك في جميع الغزوات وكان حامل راية النبي صلى الله عليه وآله .. وكانت تبوك هي الوحيدة التي كان يعلم النبي ان لن يكون فيها قتال .. ولذلك استخلف علياً عليه السلام ليبين للامة قضية هامة .. وهي ان علي عليه السلام خليفته من بعده .. واعلن حينها انت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي ..
ولكي تتهيء الارضة لمؤامرة كبرى سينفذها المنافقون لاغتيال النبي لدى عودته من تبوك .. ولو كان عليا عليه السلام موجوداً لما فكر المنافقون في المحاولة .. كما ان النبي علم بوجود مخطط لاهل النفاق للاستيلاء على المدينة خلال خروجه والجيش الاسلامي منها .. وفرض الانقلاب .. وانما غمزه المنافقون في محاولة لاخراجه من المدينة لتنفيذ مخططهم الا ان بقاءه فوت عليهم المخطط ..
اضافة لامور كثيرة في قضية استخلاف امير المؤمنين عليا عليه السلام .. لسنا في موضع تفصيلها ولبعدها جدا عن موضوع فرار جبان لعثنان .. وتبريرات واهية لتخلفه .

اجبتك عن السوال .. ولا اعلم ما الذي تريد ان تتوصل اليه من تكراره .. ولا اراه منتجا اساسا .. اذ لا يهمني درجة صحته عندكم .. لانني لست منكم .. عموما اوضح لنا ما الفائدة من السوال ان قلت لك ان الحديث صحيح عندكم او غير صحيح ..؟؟؟ اذ لا ارى في الحالين ان ذلك سينفع عثمان في شيء .ولا انت بالطبع .

هل سمعت عن غزوة اسمها مؤتة ؟؟ وغزوة أخرى أسمها بئر معونة ويقال لها بعث ؟؟ رضي الله عن شهداء الصحابة في الغزوتين وعن الذي لم يستشهدوا. لماذا لم يشهدهما علي بن أبي طالب . وعلى حسب معتقدك أن الرسول يعلم أنه سكون فيها فيهما قتال وأي قتال بل قل بطولة بكل ما تحمله الكلمة من معنى

على إستدلالك هذا يا ترى كم خليفة سيكون للرسول صلى الله عليه وسلم من بعده، وأولهم عبد الله بن أم مكتوم


ممكن الدليل عن كلامك أعلاه ؟؟؟


وأما الرواية محل النزاع لماذا أنت خائف من ذكر درجة صحتها ؟؟

لا ادري ما هو الاكتشاف العظيم الذي سوف تستنتجه من وراء هذا السوال الذي لا يخصني اساسا واجبتك عليه عدة مرات .. ولا ارغب في سماعه مرة اخرى ان لم يكن لديك ما تقوله بشانه .. احتراما لاوقاتنا واوقات المتابعين .

مع إحترامي لك اين صدر الخلائق أنت تكلمت في الحديث شارحاً وبينت أن المهم منه هو إثبات تخلف عديل الإمام علي ذو النورين رضي الله عنه وأرضاه عن غزو بدر الكبرى ولكن لم تبين درجة صحة الحديث

ثم من الجدية في الحوار أن تجيب عن الأسئلة التي تطرح عليك لنستفيد ويستفيد المتابعين ، أليس كذلك؟؟؟

[COLOR][/SIZE]
[عن أبي الطفيل عامر بن واثلة -رضي الله عنه- قال : [ لما أقبل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من غزوة تبوك أمر منادياً فنادى : ((إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أخذ العقبة ، فلا يأخذها أحد))
فسار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في العقبة ؛ يقوده حذيفة ، ويسوقه عمار ، إذ أقبل رهط متلثمون على الرواحل ، فغشوا عماراً ، وهو يسوق برسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وأقبل عمار يضرب وجوه الرواحل ، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لحذيفة : (( قُدْ قُدْ ، ويا عمار: سُقْ سُقْ ))
فأقبل عمار على القوم فضرب وجوه رواحلهم ، حتى هبط رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من العقبة ، فلما هبط ، ورجع عمار قال: ((يا عمار ، هل عرفت القوم؟))
فقال عمار -رضي الله عنه- : قد عرفت عامة الرواحل ، والقوم متلثمون.
قال -صلى الله عليه وسلم- : ((هل تدري ما أرادوا ؟)).
قال عمار -رضي الله عنه- : الله ورسوله أعلم .
قال -صلى الله عليه وسلم- : ((أرادوا أن ينفروا برسول الله -صلى الله عليه وسلم-فيطرحوه)).
قال فسأل عمار -رضي الله عنه- رجلاً من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: نشدتك بالله كم تعلم كان أصحاب العقبة؟
قال: أربعة عشر رجلاً .
فقال : إن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشر.
قال: فعذر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منهم ثلاثة ؛ قالوا: والله ما سمعنا منادي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وما علمنا ما أراد القوم.
فقال عمار : أشهد أن الاثني عشر الباقين حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ].
########## تخريج القصة ##########
أخرج الحديث بطوله الإمام أحمد في المسند(5/453) ، والطبراني في المعجم الكبير –كما في مجمع الزوائد(1/110-111)- ، والبزار في مسنده(7/227رقم2800) ، والضياء في المختارة(8/220-222رقم260،261) من طرق عن الوليد بن عبد الله بن جميع عن أبي الطفيل -رضي الله عنه- به
ورواية البزار إلى قوله : ((فيطرحوه)) .
ورواه عن الوليد بن عبد الله بن جُميع: يزيد بن هارون ومحمد بن فضيل وعبيد الله بن موسى العبسي
وفي رواية البزار وهي من طريق عباد بن يعقوب الرواجني عن محمد بن فضيل عن الوليد بن عبد الله بن جميع عن أبي الطفيل عن حذيفة به .
والطريق الأول أولى لأنه تتابع عليه ثقتان حافظان وهما: يزيد بن هارون وعبيد الله بن موسى العبسي .
ولعل الطريقين محفوظان .
ولا يضر هذا الاختلاف ؛ لأن الإسناد الأول موصول إلى أبي الطفيل ، وهو صحابي ، ولعله أخذه من حذيفة أو عمار -رضي الله عنهما- ، ورواية البزار تبين أنه أخذه من حذيفة -رضي الله عنه- والله أعلم.
وأصل الحديث في صحيح مسلم .
فقد رواه مسلم في صحيحه(4/4124رقم2779) وغيره من طريق الوليد بن جميع حدثنا أبو الطفيل -رضي الله عنه- قال: ((كان بين رجل من أهل العقبة ، وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس فقال: أنشدك بالله كم كان أصحاب العقبة؟
قال: فقال له القوم: أخبره إذ سألك ، فقال : كنا نخبر أنهم أربعة عشر ، فإن كنتَ منهم فقد كان القوم خمسة عشر ، وأشهد بالله أن اثني عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ، وعذر ثلاثة ، قالوا: ما سمعنا منادي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، ولا علمنا بما أراد القوم ، وقد كان في حرة فمشى ، فقال: ((إن الماء قليل فلا يسبقني إليه أحد ، فوجد قوماً قد سبقوه فلعنهم يومئذ)).
وللحديث طرق أخرى يطول المقام بها وما ذكرته أصح شيء في الباب .
########## الحكم عليه##########
الحديث صحيح على شرط مسلم وقد أخرج أصله كما سبق ذكره .
قال البزار -رحمه الله- : [وهذا الحديث لا نعلمه يروى بهذا اللفظ إلا عن حذيفة عن النبي وقد روى عن حذيفة من غير هذا الوجه ، وهذا الوجه أحسنها اتصالاً ، وأصلحها إسناداً إلا أن أبا الطفيل قد روى عن النبي أحاديث . والوليد بن جميع هذا فمعروف إلا أنه كانت فيه شيعية شديدة ، وقد احتمل أهل العلم حديثه وحدثوا عنه .]
وقد سبق وأن ترجمت للوليد بن عبد الله بن جميع -رحمه الله- وبينت أنه صدوق حسن الحديث وهو من رجال مسلم .
انظر موضوع من صحيح السيرة النبوية [سرية خالد بن الوليد -رضي الله عنه- لهدم العزى].
وصححه الضياء في الأحاديث المختارة .
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد(1/110-111) : [رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات]