الحمد لله وبعد ..
(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً) (الجن : 18 )
المساجد بُيوت الله , تصان وتقدر وترفع ويذكر اسم الله فيها , لها حرمتها ولا يجوز المساس بها .
وعندما فُــجر المرقدين ا , قام الرافضة بهدم " المساجد " بيوت الله .
هذه التعاليم لم يستقاها الرافضة والشيعة من الأئمة عليهم من الله الرحمة والسلام , بل هذه التعاليم من العلماء المجوس الذين ينتحلون الإسلام ويقتلون الإسلام باسم الإسلام .
علىّ رضي الله عنه قُتل في المسجد , والحسن رضي الله عنه يصلي في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم , والحسين رضي الله عنه جاء قبل خروجه من المسجد الحرام .
زين العابدين رضي الله عنه ورحمه .. كان زين المسجد .
وكل الأئمة يرفعون ذكر الله في المسجد لأنها بُيوت الله وهي في الحقيقة فخر كل مسلم .
وسؤالي :
اليوم من يهدم المساجد بالعراق , هل هو يتبع علىّ والحسن والحسين وعلىّ بن الحسين رضي الله عنهم ؟
أم يتبع المجوس الذين يوقدون النار ويطوفون عليها , ويهدمون المساجد ويبنون المشاهد ؟ ويدمرون بيوت الله ؟؟
سؤالي هذا اتركه لمن كان في قلبه ذرة من إيمان ولمن كان له قليل من عقل وحب لله وبيوته وهي المساجد واتركه واستودعه الله تعالى متأملاً هذه الأية :
(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) (البقرة : 114 )
(مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُواْ مَسَاجِدَ الله شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ) (التوبة : 17 )
(إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللّهَ فَعَسَى أُوْلَـئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ) (التوبة : 18 )
منقووووووووووووووووول بتصرف
(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً) (الجن : 18 )
المساجد بُيوت الله , تصان وتقدر وترفع ويذكر اسم الله فيها , لها حرمتها ولا يجوز المساس بها .
وعندما فُــجر المرقدين ا , قام الرافضة بهدم " المساجد " بيوت الله .
هذه التعاليم لم يستقاها الرافضة والشيعة من الأئمة عليهم من الله الرحمة والسلام , بل هذه التعاليم من العلماء المجوس الذين ينتحلون الإسلام ويقتلون الإسلام باسم الإسلام .
علىّ رضي الله عنه قُتل في المسجد , والحسن رضي الله عنه يصلي في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم , والحسين رضي الله عنه جاء قبل خروجه من المسجد الحرام .
زين العابدين رضي الله عنه ورحمه .. كان زين المسجد .
وكل الأئمة يرفعون ذكر الله في المسجد لأنها بُيوت الله وهي في الحقيقة فخر كل مسلم .
وسؤالي :
اليوم من يهدم المساجد بالعراق , هل هو يتبع علىّ والحسن والحسين وعلىّ بن الحسين رضي الله عنهم ؟
أم يتبع المجوس الذين يوقدون النار ويطوفون عليها , ويهدمون المساجد ويبنون المشاهد ؟ ويدمرون بيوت الله ؟؟
سؤالي هذا اتركه لمن كان في قلبه ذرة من إيمان ولمن كان له قليل من عقل وحب لله وبيوته وهي المساجد واتركه واستودعه الله تعالى متأملاً هذه الأية :
(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) (البقرة : 114 )
(مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُواْ مَسَاجِدَ الله شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ) (التوبة : 17 )
(إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللّهَ فَعَسَى أُوْلَـئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ) (التوبة : 18 )
منقووووووووووووووووول بتصرف