من اقل واجبات المؤمن في ايام محنة الامة وآلامها ، وما يجري عليها من الآهات ، ان لا يسترسل فى شهواته ورغباته ، اذ كيف يهنأ المؤمن بلذيذ مأكل أو مشرب ، وهو يعلم ان إمام زمانه زمانه متاثر ومتألم في ذلك الظرف الخاص ، وان كانت الآلام لا تفارقه فدت نفسه الغاليه نفوسنا الرخيصة ؟!.. فهل تعيش حقيقة - هذه الايام - حرقة المصاب وآهات الايتام وأنات الجرحى والمرضى ، إذ لعل بذلك تكسب شيئا من دون جهد ؟!.
X
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق