إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف نوجه قول السيد الخميني هذا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف نوجه قول السيد الخميني هذا

    سؤال للإمامية كيف نوجه قول الخميني في كتاب الحكومة الإسلامية ص52


    (إن لأئمتنا مقاما عظيما لايبلغه ملك مقرب ولانبي مرسل)


    وهذا القول ليس جديدا ولاوحيدا فقال الحر العاملي في الفصول المهمة في معرفة الأئمة(إن الأئمة أفضل من الأنبياء والمرسلين)

    فلعل القول الثاني يفسر الأول

  • #2
    إن كان الكلام يحتاج إلى توجيه فهو فقط من جهة كون الكلام غير ناظر للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم أو لا يعني النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم فلإئمتنا مقامات لا يبلغها ملكم مقرب ولا نبي مرسل غير النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
    فمقامات اهل البيت عليهم السلام من مقامات جدهم صلى الله عليه وآله وسلم....

    وأما مقامات سيد الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم فلا أحد فوق مرتبته

    طبعا هذا الإستثناء تعرفه وتفهم من القرائن المنفصلة

    تعليق


    • #3
      مكرر ولا حاجة له

      تعليق


      • #4
        ماهو المكرر؟

        ثم هل معنى هذا أن عليا رضي الله عنه أفضل من إبراهيم عليه السلام وموسى وعيسى ؟

        هل الإمامة أعظم من النبوة؟والله يقول(لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل)

        ثم إن كلام الخميني عام بغير تخصيص فمن أين جئت بالتخصيص

        لأن الآخر يقول(إن الأئمة أفضل من الأنبياء والمرسلين )فهل كل الشيخين نسو الاستثناء



        خذ هذا الجواب من سماحة السيد الحكيم

        الإمامة بمعنى الخلافة عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ليست افضل من النبوّة، نعم تطلق الإمامة في القرآن الكريم والنصوص على معنى يجتمع مع النبوة كما في قوله تعالى لإبراهيم الخليل (عليه السلام): (إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إماماً) مما يعني إنها منصب استحقه بعد النبوة، وهذا هو الميزة على مجردّ النبوة، حيث أن النبي الإمام يتميز بميزة يفتقدها النبي غير الإمام


        هو قال الامامة بمعنى خلافة الرسول ليست اعظم من النبوةوهل الائمة عندكم الا خلفاء مفترضين للرسول

        تعليق


        • #5
          و هل تظن ان النبي الاعظم صلى الله عليه و اله ليس بامام ؟

          تعليق


          • #6
            الامامة أفضل من النبوة ..
            و نذكر ابراهيم (ع) كيف انو كان نبيا و بعدها نال شرف الامامة
            أمير المؤمنين خير البشر بعد رسول الله (ص)..و من ابى فقد كفر

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              اللهم صل على محمد وآل محمد صلاة لا يقوى على عدها وإحصائها أحد غيرك ياااااااالله


              الأولى بأباع السيد الخميني الجواب و لكن ...


              إن فضل نبينا وأئمتنا صلوات الله عليهم على جميع المخلوقات عامة وعلى سائر الأنبياء خاصة ،هومما لا يرتاب فيه من تتبع أخبارهم عليهم السلام على وجه الإذعان واليقين ، والأخبار في ذلك كثيرة.


              عن أبي عبد الله - عليه السلام – (( ما نبئ نبي قط إلا بمعرفة حقنا وبفضلنا عمن سوانا )) و في هذا المعنى عدة روايات فراجع بصائر الدرجات- محمد بن الحسن الصفار ص 94 .







              يقول السيد الخميني:"...أن لأئمتنا مقاما لا يبلغه ملك مقرب، ولا نبي مرسل. وبموجب ما لدينا من الروايات والأحاديث فإن الرسول الأعظم (ص) والأئمة (ع) كانوا قبل هذا العالم "أنوارا فجعلهم الله بعرشه محدقين"، وجعل لهم من المنزلة و الزلفى مالا يعلمه إلا الله. وقد قال جبرائيل - كما ورد في روايات المعراج -: لو دنوت أنملةلاحترقت. وقد ورد عنهم (ع): إن لنا مع الله حالات لا يبلغه ملك مقرب ولا نبيمرسل "
              الحكومة الإسلامية – 52 .


              قال الشيخ الصدوق – عليه الرحمة – (( و يجب أن يعتقد أن الله تعالى لم يخلق خلقا أفضل من محمد صلى الله عليه وآله وسلم ومن بعده الأئمة صلوات الله عليهم ، وأنهم أحب الخلق إلى الله عز وجل وأكرمهم عليه وأولهم إقرارا به لما أخذ الله ميثاق النبيين في الذر ، وأشهدهم على أنفسهم: ألست بربكم ؟ قالوا : بلى ،

              (وبعدهم الأنبياء عليهم السلام ) ، وأن الله بعث نبيه صلى الله عليه وآله وسلم ( إلى الأنبياء عليهم السلام ) في الذر ، وأن الله أعطى ما أعطى كل نبي على قدر معرفته ( نبينا صلى الله عليه وآله وسلم ، وسبقه ) إلى الإقرار به .

              ويعتقد أن الله تبارك وتعالى خلق جميع ما خلق له ولأهل بيته صلى الله عليه وآله وسلم ، وأنه لولاهم ما خلق الله السماء والأرض ، ولا الجنة ولا النار ، ولا آدم ولا حواء ، ولا الملائكة ، ولا شيئا مما خلق ، صلوات الله عليهم أجمعين )) الهداية 23 .


              التعديل الأخير تم بواسطة ~ super SHI3A ~; الساعة 16-06-2007, 02:49 AM.

              تعليق


              • #8


                شر البلية ما يضحك يا مطفيء البطيخ ..

                فلا أدري أضحك على الإسم الذي اخترته لنفسك والذي يوحي بجهلك بمعنى المؤبذان ؟ أم على إشكالك الذي لا يُشكله إلا كل من يجهل ألف با ءعقيدة الشيعة ؟ أما على النصوص التي تضعها ولا تعرف معناها ؟؟


                فأولا : كلام الإمام الخميني والحر العاملي لا يحتاج للتأويل أصلا ، فقد أجابك الإخوة بأن الرسول صلى الله عليه وآله مستثنى من هذه المفاضلة ، وهذا الإستثناء من البداهة عندنا بحيث لا يحتاج الى تنويه إليه حتى مع إطلاق العبارة دون قيد ، لأن الرسول خارج بالأدلة الصريحة والصحيحة والمتواترة .

                ثانيا : لكي نلقمك حجرا نقول لك : نحن بريئون من كل شخص يقدم الأئمة في الفضل على رسول الله صلى الله عليه وآله ، سواء كان الخميني أو الحر العاملي أو السيد الخوئي أو أي فقيه آخر من فقهاء الشيعة ، بل نقول أكثر من ذلك يا مفلس تأكيدا على ثقتنا بعقيدة أصحابنا ( لعن الله من قدم أحدا من الخلق على رسول الله صلى الله عليه وآله ) فما رأيك الآن .

                ثالثا : قوله تعالى ( لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل ) لا علاقة لها بتفضيل الأنبياء على الأئمة أبدا ، وذلك من وجهين على أقل تقدير :


                فأما الوجه الأول : فلأن دعوة الأئمة تعتبر جزء من دعوة الرسول صلى الله عليه وآله ، وما يأمر به الأئمة هو نفسه ما يأمر به الرسول صلى الله عليه وآله ، ولا فرق بين الدعوتين ، وبالتالي فإن حجية الرسول لا تختلف عن حجية الإمام من حيث قطع العذر على عامة الناس .

                وأما الوجه الثاني : فلأن مسمى ( الرسل ) كما أنه يطلق في القرآن الكريم على الأنبياء ، فكذلك يطلق على أوصياء الأنبياء أيضا ، ذلك أن الأئمة في واقعهم و حقيقتهم يعتبرون رسلا من الله سبحانه و تعالى بالفعل ، حتى وإن لم يكن يوحي إليهم كما يوحي للأنبياء . وذلك بلحاظ كونهم رسل رسوله الذي لا ينطق عن الهوى ، أو بلحاظ كونهم مجعولون أئمة للناس وأعلاما للهداية من قبل الله تعالى .. وكون الأئمة خلفاء للرسول صلى الله عليه وآله بأمر وبتنصيب منه يكفي لإطلاق هذا المسمى عليهم ، وقد أطلق الله عز وجل هذا اللفظ في كتابه الكريم على بعض حواريي الأنبياء كما في سورة يا سين . بل أطلق الله هذا الوصف أيضا على الغراب الذي بعثه ليعلم قابيل كيف يواري سوأة أخيه . ومعنى ذلك أن كل ( حجة ) منه سبحانه وتعالى على خلقه يصح أن يُطلق عليها مسمى ( الرسول ) ، حتى وإن كان حيوانا .

                --------------------------
                وأما بالنسبة لكلام السيد الحكيم فإنه لا يتناقض مع الكلام المتقدم عن الإمام الخميني أو الحر العاملي ابدا ، لأن الموضوع الذي يتحدث عنه السيد مختلف عن الموضوع الذي يتحدث عنه الخميني والعاملي ، ومن شروط التناقض اتحاد الموضوع ، وغاية ما نستفيده من كلام السيد الحكيم هو أن الإمامة التي تعني ( خلافة الرسول ) ، أي الإمامة السياسية أو بالمفهوم الذي ذهب إليه عامة المسلمين ـ غير الشيعة ـ والتي أطلقوها على أبي بكر وعمر وكل من تزعم بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ليست أفضل من النبوة ، وأن الإمامة التي هي أفضل من النبوة تلك التي يستحقها العبد بعد مرتبة النبوة .


                ( الجمري )

                تعليق


                • #9
                  النبوّة و الامامة ليس بينهما وجه للمقارنة من حيث الأهميّة , بل كلاهما مهمتين كأهميّة الماء و الهواء فالاثنين لا غنى عنهما .

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مطفئ الموبذان
                    ماهو المكرر؟

                    ثم هل معنى هذا أن عليا رضي الله عنه أفضل من إبراهيم عليه السلام وموسى وعيسى ؟


                    هل الإمامة أعظم من النبوة؟والله يقول(لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل)

                    ثم إن كلام الخميني عام بغير تخصيص فمن أين جئت بالتخصيص

                    لأن الآخر يقول(إن الأئمة أفضل من الأنبياء والمرسلين )فهل كل الشيخين نسو الاستثناء



                    خذ هذا الجواب من سماحة السيد الحكيم

                    الإمامة بمعنى الخلافة عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ليست افضل من النبوّة، نعم تطلق الإمامة في القرآن الكريم والنصوص على معنى يجتمع مع النبوة كما في قوله تعالى لإبراهيم الخليل (عليه السلام): (إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إماماً) مما يعني إنها منصب استحقه بعد النبوة، وهذا هو الميزة على مجردّ النبوة، حيث أن النبي الإمام يتميز بميزة يفتقدها النبي غير الإمام


                    هو قال الامامة بمعنى خلافة الرسول ليست اعظم من النبوةوهل الائمة عندكم الا خلفاء مفترضين للرسول
                    ما أجاب به الأخ الجمري فيه الكفاية وزيادة لمن يفهم

                    ولكن للتسلية

                    1ـ المكرر هو نفس إفادة المشاركة الموضوعة.
                    2ـ الحديث الذي ذكرته إضافة لأحاديث أخرى تبين أن الإمام علي وأولاده المعصومون عليهم صلوات الله تعالى أفضل من جميع الإنبياء والمرسلين ما خلا نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
                    3ـ آية {وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} (124) سورة البقرة تدل على أن الإمامة التي طلبها النبي إبراهيم عليه الصلاة والسلام اعظم من النبوة ، ولا يخفى أن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم أعظم من النبي إبراهيم عليه وعلى نبينا وآله الصلاة والسلام ، وإمامة الإئمة عليهم السلام من إمامة نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
                    4ـ هذا التخصيص أعرفه من معرفتي بعقيدة جميع علماء الشيعة بأن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عندنا أفضل الخلق وكل ما يأتي وله معنى بدوي بأن الأئمة عليهم السلام أفضل من الأنبياء والمرسلين فإن ذلك غير ناظر للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ... ولهذا قلت لك أن هذا الإستثناء يعرف من القرائن المنفصلة أو بتعبير أدق من الإدلة المنفصلة الدالة على أن النبي أفضل الخلق وأن الإئمة عليهم السلام ليسوا افضل منه.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
                      ثالثا : قوله تعالى ( لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل ) لا علاقة لها بتفضيل الأنبياء على الأئمة أبدا ، وذلك من وجهين على أقل تقدير :


                      فأما الوجه الأول : فلأن دعوة الأئمة تعتبر جزء من دعوة الرسول صلى الله عليه وآله ، وما يأمر به الأئمة هو نفسه ما يأمر به الرسول صلى الله عليه وآله ، ولا فرق بين الدعوتين ، وبالتالي فإن حجية الرسول لا تختلف عن حجية الإمام من حيث قطع العذر على عامة الناس .

                      وأما الوجه الثاني : فلأن مسمى ( الرسل ) كما أنه يطلق في القرآن الكريم على الأنبياء ، فكذلك يطلق على أوصياء الأنبياء أيضا ، ذلك أن الأئمة في واقعهم و حقيقتهم يعتبرون رسلا من الله سبحانه و تعالى بالفعل ، حتى وإن لم يكن يوحي إليهم كما يوحي للأنبياء . وذلك بلحاظ كونهم رسل رسوله الذي لا ينطق عن الهوى ، أو بلحاظ كونهم مجعولون أئمة للناس وأعلاما للهداية من قبل الله تعالى .. وكون الأئمة خلفاء للرسول صلى الله عليه وآله بأمر وبتنصيب منه يكفي لإطلاق هذا المسمى عليهم ، وقد أطلق الله عز وجل هذا اللفظ في كتابه الكريم على بعض حواريي الأنبياء كما في سورة يا سين . بل أطلق الله هذا الوصف أيضا على الغراب الذي بعثه ليعلم قابيل كيف يواري سوأة أخيه . ومعنى ذلك أن كل ( حجة ) منه سبحانه وتعالى على خلقه يصح أن يُطلق عليها مسمى ( الرسول ) ، حتى وإن كان حيوانا .

                      ( الجمري )
                      اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين .
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

                      حقاً وصدقا وإيمانا ما قيل فى هذه المشاركة ، وبالأخص فى هذا الجُزء الذى تم إقتباسه منها .

                      فبارك الله فى هذه المُشاركة ، وفى المُشارك بها ، وجزاه الله عنها خير الجزاء .

                      ونقول : أليس رسول الرسول ..... يكون رسول ؟!

                      تعليق


                      • #12
                        لم أر منكم إجابة عن فتوى السيد لحكيم

                        ولادليل من القرآن على أن الإمامة من أركان الإسلام

                        والله قال"ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالاً بعيداً)فأين الأئمة هنا

                        وهل يتصور نبي غير إمام ؟

                        الله يرسله للناس ولايكون إماما لهم؟كيف يجب عليهم الإقتداء به؟إذن

                        وقال تعالى(أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا)
                        فهذه أصناف الذين أنعم الله عليهم

                        فإذا كان الأئمة شيئا آخر غير هؤلاء فلماذا لم يذكرهم؟

                        وإذا كان الأئمة حجة بعد الرسل لأن حجتهم حجة رسول الله بلازيادة ولانقصان ولافرق فإن كل شيخ لايأمر إلا بأمر الرسول ينطبق عليه ماانطبق عليهم لعدم تميزهم في الحجية
                        التعديل الأخير تم بواسطة مطفئ الموبذان; الساعة 17-06-2007, 02:54 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          طيب يا مطفئ البطيخ ..

                          مادمت هكذا مفلسا ولا تستطيع أن تناقش كلام خصمك فلماذا تمأزق نفسك وتفضحها بنقاش أكبر منك ومن اللي خلفوك ؟ ..



                          ( الجمري )

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مطفئ الموبذان
                            لم أر منكم إجابة عن فتوى السيد لحكيم

                            ولادليل من القرآن على أن الإمامة من أركان الإسلام

                            وقال تعالى :
                            ( أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا)
                            فهذه أصناف الذين أنعم الله عليهم .

                            فإذا كان الأئمة شيئا آخر غير هؤلاء فلماذا لم يذكرهم؟
                            ومن الذى قال لك أنهم شيئا آخر ؟!

                            هُموا هُموا الذين قيل عنهم من رب العزة :
                            ( ....... و الصديقين والشُهداء ) !!!

                            فيقول الحق عز وجل :
                            ( فكيف اذا جئنا من كل امة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا ) .

                            كما قال سبحانه :
                            ( يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) .

                            فتدبر قوله سبحانه ( مع ) .. ولم يقل : وكونوا ( مِن ) ... !!!!


                            أفلا يتدبرون القُرآن أم على قلوب أقفالُها ؟!

                            تحياتنا .

                            تعليق


                            • #15
                              اليك اخي تفسير كلام سماحة السيد الحكيم:

                              الإمامة بمعنى الخلافة عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ليست افضل من النبوّة، نعم تطلق الإمامة في القرآن الكريم والنصوص على معنى يجتمع مع النبوة كما في قوله تعالى لإبراهيم الخليل (عليه السلام): (إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إماماً) مما يعني إنها منصب استحقه بعد النبوة، وهذا هو الميزة على مجردّ النبوة، حيث أن النبي الإمام يتميز بميزة يفتقدها النبي غير الإمام


                              هنا السيد الحكيم يتحدث في بداية اجابته عن السؤال عن المعنى الآخر للإمامة وهي الخلافة.... فالامامة التي تطلق على الخلفاء هي بالتأكيد ليست افضل من النبوة... وبعد ذلك يعرج على المعنى الاخر للامامة والتي هي المقام الذي يأتي بعد النبوة... وهي ميزة تجعل الانبياء الذين يصلون اليها افضل من غيرهم....

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X