السلام عليكم
عزيزتي يقين زينب
أعجبني أسلوبك ومتابعتك للموضوع باهتمام تدل عليه ردودك الدقيقة وهذا ما نتمناه دوماً، وجود الحوار والأخذ والعطاء المفيد للجميع بإذن الله ^_^
بالنسبة لسؤالك:
الغيرة بحد ذاتها غريزة كما ذكرنا، أي الشعور بالغيرة، مثل أي شعور آخر، كأن تكرهي نوعاً من الملابس أو الطعام، ولا يعني ذلك إنك ليس من الممكن أن تتخلصي من الشعور أو تغيري رأيك، لأن ذلك ممكن
مبررات الغيرة:
المبرر الوحيد للغيرة كما أراه هو أن يكون الزوج غير عادل بين زوجتيه فلا يعدل بينهما كما أمر الله والحقيقة القليل من الرجال هم من يستطيعون العدل، لأنه صعب إن تخيلنا الوضع.
أما إن كان الزوج عادلاً وكانت الزوجة انتي مثلاً
وكنتِ تحبينه وواثقة منه تماماً فستتعوذين من الشيطان كلما راودكِ شعور الغيرة من ضرتك و ستتذكرين إنك متزوجة من زوجك برضاك كذلك وانك واثقة من عدله، وحتى لو حدثت بعض المواقف التي تشعرين لحظتها بالغضب، كأن يهدي ضرتك شيئاً لم يعطيكي مثله، فتذكري إن المهم هو انك بجانب زوجك وانك كلما كنتي متفانية في محبتة و عدم اظهار مشاعر الغيرة العابرة كلما سعدتي ونسيتي غيرتك وكلما اسعدتي زوجك و بنيتي علاقة جيدة مع ضرتك وارضيتي ربك كأهم شيء.
ورضى الله عن الإنسان يجعله قانعاً وسعيداً بحياته مهما كانت بنظر الاخرين، فكم من زوجة لها ضرة تعيش حياة سعيدة وهانئة اكثر من الزوجة التي ليس لها ضرة، والسعادة والرضى اشياء يصنعها الانسان بنفسه في حياته
من نظرة عامة سهل ان نقول ان وجود ضرة مستحيل اقبل به ولكن الحقيقة غير ذلك والحمد لله الذي نستعين به فلا نضيع ولا نحزن.
شكراً لك وتحياتي
عزيزتي يقين زينب
أعجبني أسلوبك ومتابعتك للموضوع باهتمام تدل عليه ردودك الدقيقة وهذا ما نتمناه دوماً، وجود الحوار والأخذ والعطاء المفيد للجميع بإذن الله ^_^
بالنسبة لسؤالك:
هل تعتقدين أنه توجد حالة لايكون فيها هنالك مبرر للغيرة بين الضرات ؟!!
وماهي مبررات الغيرة في نظركم الشخصي ...؟!
وماهي مبررات الغيرة في نظركم الشخصي ...؟!
الغيرة بحد ذاتها غريزة كما ذكرنا، أي الشعور بالغيرة، مثل أي شعور آخر، كأن تكرهي نوعاً من الملابس أو الطعام، ولا يعني ذلك إنك ليس من الممكن أن تتخلصي من الشعور أو تغيري رأيك، لأن ذلك ممكن
مبررات الغيرة:
المبرر الوحيد للغيرة كما أراه هو أن يكون الزوج غير عادل بين زوجتيه فلا يعدل بينهما كما أمر الله والحقيقة القليل من الرجال هم من يستطيعون العدل، لأنه صعب إن تخيلنا الوضع.
أما إن كان الزوج عادلاً وكانت الزوجة انتي مثلاً

ورضى الله عن الإنسان يجعله قانعاً وسعيداً بحياته مهما كانت بنظر الاخرين، فكم من زوجة لها ضرة تعيش حياة سعيدة وهانئة اكثر من الزوجة التي ليس لها ضرة، والسعادة والرضى اشياء يصنعها الانسان بنفسه في حياته
من نظرة عامة سهل ان نقول ان وجود ضرة مستحيل اقبل به ولكن الحقيقة غير ذلك والحمد لله الذي نستعين به فلا نضيع ولا نحزن.
شكراً لك وتحياتي
تعليق