السلام عليكم
إليكم هذه الصور الملتقطه من الفضائيات .... في الصوره الأولى : رب الإنجيليين جالس على العرش ، وفي الصوره الثانيه : رب الهنود جالس على العرش ، وفي الصوره الثالثه : السفينه التي ينزل بها الرب على عباده في دولة شرق أسيويه وأظنها فيتنام حيث كانوا يحتفلون بمناسبه خاصه بالبوذا فتنزل الرب عليهم من السماء .......

كما ترون فرب الشرق آسيويين ينزل بسفينه تشبه سفنهم إنما هي مذهبة تليق بجلاله وليس بواسطة الحمار أو الجمل لأنهما مخصصان للنزول في بلاد العرب وهكذا فلكل قوم يستعمل الرب وسيله خاصة مألوفة لديهم .... ومن يدري بما تحويه الأطباق الطائره التي تظهر في سموات الدول المعتقده بالإنجيل .....
س : كيف تشابهت معتقدات البوذيين في الشرق الأقصى والإنجيليين مع العرب الشرق أوسطيين في جلوس الرحمن على العرش ونزوله .
س : ومن الذي أخبر الآسيويين أن الرب ينزل ... هل أخبرهم البوذا ...
الإجابه التقليديه : بِلا كيف .....
صور أخرى قد تكون أدله على علو الرحمن وأنه فوق ... فوق ...... هناك في الأعالي .... وهي لمخلوقين ينظران للأعلى وبما انهما مُسخران ولم يقرءا كتابا فلا بد انهم على حق ويعرفان مكان خالقهما وليسا معطلين للصفات .

.

.
.
.
.
.
إليكم هذه الصور الملتقطه من الفضائيات .... في الصوره الأولى : رب الإنجيليين جالس على العرش ، وفي الصوره الثانيه : رب الهنود جالس على العرش ، وفي الصوره الثالثه : السفينه التي ينزل بها الرب على عباده في دولة شرق أسيويه وأظنها فيتنام حيث كانوا يحتفلون بمناسبه خاصه بالبوذا فتنزل الرب عليهم من السماء .......

كما ترون فرب الشرق آسيويين ينزل بسفينه تشبه سفنهم إنما هي مذهبة تليق بجلاله وليس بواسطة الحمار أو الجمل لأنهما مخصصان للنزول في بلاد العرب وهكذا فلكل قوم يستعمل الرب وسيله خاصة مألوفة لديهم .... ومن يدري بما تحويه الأطباق الطائره التي تظهر في سموات الدول المعتقده بالإنجيل .....
س : كيف تشابهت معتقدات البوذيين في الشرق الأقصى والإنجيليين مع العرب الشرق أوسطيين في جلوس الرحمن على العرش ونزوله .
س : ومن الذي أخبر الآسيويين أن الرب ينزل ... هل أخبرهم البوذا ...
الإجابه التقليديه : بِلا كيف .....
صور أخرى قد تكون أدله على علو الرحمن وأنه فوق ... فوق ...... هناك في الأعالي .... وهي لمخلوقين ينظران للأعلى وبما انهما مُسخران ولم يقرءا كتابا فلا بد انهم على حق ويعرفان مكان خالقهما وليسا معطلين للصفات .

.

.
.
.
.
.