إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا أصبح أعداء أمريكا وإسرائيل ...عدو للعرب ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا أصبح أعداء أمريكا وإسرائيل ...عدو للعرب ؟

    اليس من الملحوظ ظاهرا وجليا بأن عدو أمريكا وإسرائيل عدو للعرب ...؟

    إيران من ناحية ...وحزب الله من أخرى ...وحماس من ثالثة ...

    فقد تآمر العرب مع أمريكا للقضاء على الجمهورية الإسلامية في حرب دامت ثمان سنوات ...
    وتآمر العرب مع أمريكا وإسرائيل على حزب الله في حربه الأخيرة ...

    ولماذا ا تعيير إيران بأنها تساعد حزب الله ضد إسرائيل ...؟

    هل يكشف موقف العرب من حماس حقيقة ما...؟

    فهل هناك أمور مخفية عكس ما تظهره إدعاءاتهم بعروبتهم ووطنيتهم ...؟

  • #2
    أخي الكريم تيمور
    سبق وان صرح السيد حسن نصرالله في أحد خطاباته وعلى شاشات التلفزة
    بأن من تعاون مع اسرائيل وأمريكا
    في حرب تموز هم ثلاث دول عربية
    فلما التعميم على جميع العرب علما بأن جنود حزب الله من العرب ؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أنين رقية; الساعة 21-06-2007, 02:45 AM.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة تيمور

      ولماذا ا تعيير إيران بأنها تساعد حزب الله ضد إسرائيل ...؟
      أقصد لماذا مساعدة إيران (( الغير عربية )) لحزب الله تعتبر تهمة ...؟

      تعليق


      • #4
        في سياسة اليوم التي تقوم على الغاية تبرر الوسيلة لا يوجد عداء في المطلق بل مصالح سياسية !!
        و الكل يتآمر على الكل لاجل مصالحه السياسية !!
        لقد كفرونا بكل القيم و الاخلاق في السياسة !!

        بعد ثلاث سنوات من حرب صدام على ايران وصل صدام الى قناعة انه لن يستطيع اسقاط النظام في ايران فعرض عليهم الصلح بشروط مرضية لايران التي رفضت و رفعت شعار لن توقف الحرب حتى اسقاط صدام.

        الرؤية السياسية الخاطئة للسيد الخميني يومها و عدم المامه بالخطوط الحمراء للسياسة الدولية رغم تناقضاتها (حيث كان الاتحاد السوفياتي موجودا) دفعته للاستمرار بالحرب بالرغم من قناعة الكثير من المراجع داخل ايران انها اصبحت حرب عبثية و من ضمنهم الشيخ منتظري!!

        في تلك الايام افتى المرجع الطبطبائي القمي بانه بعد تحرير كل الاراضي الايرانية فان استمرار الحرب تعني ان القاتل و المقتول بالنار فوضعوه تحت الاقامة الجبرية (و تبين لاحقا انه على حق و ان الحرب عبثية).

        لقد تم الهجوم على سماحة آية الله العظمى المجاهد السيد حسن القمي قدس سره في مسجده و ضربه و سحبه إلى بيته و سجنه هناك.


        و استمرت الحرب ثمان سنوات الى ان استسلمت ايران بطريقة غير مباشرة بقبولها القرار الدولي لوقف الحرب و الذي رفضته طويلا بعد ان تكبدت مئات الآلاف من القتلى و الجرحى ومليارات الدولارات من الخسائر الاقتصادية!!

        و ساتطرق باختصار الى ظروف انتصار الثورة و دور الغرب في دعمها حيث منح السيد الخميني اللجوء في فرنسا و الدعم الاعلامي اللا محدود و ضغط على الشاه لمغادرة ايران و الاسباب لذلك ان المخطط الغربي كان يهدف الى تطويق الاتحاد السوفاتي بدول اسلامية راديكالية حسب تعبيرهم.. فبعد دعم ما كان يعرف بالمجاهدين في افغانستان و نجاحهم في طرد السوفيات من افغانستان ارادوا اكمال الطوق حول ما كان يعرف بالاتحاد السوفياتي بنظام اسلامي في ايران و ابتزاز دول الخليج باقامة نظام يخيفها في ايران حيث اقام الاستعمار قواعد عسكرية فيها و بذلك سيطر على منابع النفط مباشرة و يقوم ببيعها اسلحة بمليارات الدولارات سنويا ..

        الامر الآخر هو ان الغرب استفاد كثيرا من السيد الخميني في اصراره على الاستمرار في الحرب العبثية التي راح ضحيتها مئات الآلاف معظهم من الشيعة العراقيين و الايرانيين حيث وطد وجوده في الخليج و استفاد بمئات المليارات من الدولارات من اموال الخليج ..

        و لا يجب ان ننسى ان اسقاط المرجعيات الدينية و اهانتها بداه السيد الخميني مع المرجع المظلوم الشريعتمداري و انتهى الامر الى انه في ايران اليوم استهزاء غير مسبوق بالاحكام الشرعية و اهانة لعلماء الدين من عامة الناس بشكل واسع و خطيربالاضافة الى انهيار اخلاقي و اجتماعي خطير ..
        و هذه حقائق مهمة يجب ان لا نغفل عنها و ذكرها المرجع السجين الرستكاري (صاحب تفسيرالبصائر و الذي يعتبر من اكبر التفاسيرفي التاريخ الاسلامي) بالتفاصيل و من الصحف الرسمية الايرانية في رسالته للسيد خامنئي:
        http://www.wikalah.net/news/1206/20_...din_letter.htm


        و حصل الخصام بعد ذلك بين الغرب و ايران كما حصل خصام بين الوهابيين الضالين من تنظيم القاعدة و الغرب !!

        و مثال على ذلك الصفقة القذرة بين ايران و حزب الله من جهة و امريكا و اسرائيل من جهة اخرى (صفقة ايران-كونترا) و التي انفضح امرها على يد السيد مهدي الهاشمي فاعدموه ظلما بعد ان لفقوا له تهمة كما يفعلون مع الكثيرين ولمعرفة حقائق مذهة حول الكثير من القضايا يرجى مراجعة هذه المواضيع الهامة جدا:
        قصة السيد مهدي هاشمي:
        http://www.almontazeri.net/Mahdi.html

        ما خلف الستار:
        http://www.almontazeri.net/setar.html

        فكل ما يقوم به حزب الله هو بناء على تعليمات ايران و التي تريد من امريكا ان تعترف له بدور اقليمي كبير و تستخدم ورقة حزب الله لتحقيق اهدافها حيث استثمر بهذا الحزب مليارات الدولارات منذ العام 1982 و تريد ان تحصد الان ثمرة استثمارها !!

        كل حزب او جماعة تعبا عقائديا تقاتل بشراسة!!
        فاول من بدا العمليات الانتحارية هم اليابانيين البوذيين في عمليات انتحارية بالطائرات و اطلق عليهم الناكازاكي !!
        و البوذي الشيوعي الفيتنامي هزم امريكا و الوهابية الضالين سيطروا على افغانستان و هزموا روسيا و يفجرون انفسهم كل يوم و يقاتلون بشراسة !!


        و لكن كل هؤلاء يستخدم زعمائهم اسلوب الغاية تبرر الوسيلة التي هي نقيض نهج اهل البيت عليهم السلام !!

        بعيدا عن الايمان و الكفر و الضلال فالتعبئة العقائدية الجيدة تؤدي بصاحبها الى القتال بشراسة الى اي فكر انتمى!!
        بالتاكيد المؤمن يمده الله بالعون و هذا بحث آخر!!

        المميز بين القوى السياسية هو من لا يستخدم اسلوب الغاية تبرر الوسيلة و الا فجماعات الاسلام السياسي المعباة عقائديا و البوذيين و الشيوعيين و الوهابيين كلهم يقاتلون بشراسة و حتى الموت!!

        و بكل اسف السنة و الشيعة من جماعات الاسلام السياسي يستخدمون اسلوب الغاية تبرر الوسيلة التي هي نقيض نهج اهل البيت عليهم السلام !!


        هناك فرق كبير بين السياسة الاسلامية و الاسلام السياسي الذي يستخدمه معظم الاحزاب الاسلامية السنية و الشيعية و كل حكومات العالم الاسلامي بدون استثناء اكانت سنية ام شيعية ..
        وشتان ما بين المعنيين أو المصطلحين، إذ الأول يدل على توظيف السياسة في خدمة الدين، في حين يعكس الآخر المعادلة بتكييف الدين على حسب المرامي السياسية. ولنا أن نضع هذين التعبيرين، السياسة الإسلامية والإسلام السياسي، على طرفي نقيض، بين المثالية والواقعية.
        التعديل الأخير تم بواسطة محطم الاصنام; الساعة 21-06-2007, 05:28 AM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أنين رقية
          أخي الكريم تيمور
          سبق وان صرح السيد حسن نصرالله في أحد خطاباته وعلى شاشات التلفزة
          بأن من تعاون مع اسرائيل وأمريكا
          في حرب تموز هم ثلاث دول عربية
          فلما التعميم على جميع العرب علما بأن جنود حزب الله من العرب ؟؟
          تحياتي إختي الكريمة

          ثلاث دول هذا بالظاهر ...
          وليس التعميم على العرب كما التعميم على الحكومات العربية ...
          لو بحثنا في الإعلام العربي كافة فهل سنرى إنتصار حزب الله على الصهاينة ...؟


          أم ماذا ...؟

          سنرى تصوير حزب الله على إنه عميل للصفويين ...الفرس ...الطامعين...
          الخ

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
            الاخ الكريم صاحب الموضوع اتفق مع ما قلتة بشرط ان تغير العنوان (لماذا اصبح اعداء امريكا واسرائيل ...عدو لبعض الانظمة العربية )ليكون ادق واقرب للصحة

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محطم الاصنام
              في سياسة اليوم التي تقوم على الغاية تبرر الوسيلة لا يوجد عداء في المطلق بل مصالح سياسية !!
              و الكل يتآمر على الكل لاجل مصالحه السياسية !!
              لقد كفرونا بكل القيم و الاخلاق في السياسة !!

              بعد ثلاث سنوات من حرب صدام على ايران وصل صدام الى قناعة انه لن يستطيع اسقاط النظام في ايران فعرض عليهم الصلح بشروط مرضية لايران التي رفضت و رفعت شعار لن توقف الحرب حتى اسقاط صدام.

              الرؤية السياسية الخاطئة للسيد الخميني يومها و عدم المامه بالخطوط الحمراء للسياسة الدولية رغم تناقضاتها (حيث كان الاتحاد السوفياتي موجودا) دفعته للاستمرار بالحرب بالرغم من قناعة الكثير من المراجع داخل ايران انها اصبحت حرب عبثية و من ضمنهم الشيخ منتظري!!

              في تلك الايام افتى المرجع الطبطبائي القمي بانه بعد تحرير كل الاراضي الايرانية فان استمرار الحرب تعني ان القاتل و المقتول بالنار فوضعوه تحت الاقامة الجبرية (و تبين لاحقا انه على حق و ان الحرب عبثية).

              لقد تم الهجوم على سماحة آية الله العظمى المجاهد السيد حسن القمي قدس سره في مسجده و ضربه و سحبه إلى بيته و سجنه هناك.


              و استمرت الحرب ثمان سنوات الى ان استسلمت ايران بطريقة غير مباشرة بقبولها القرار الدولي لوقف الحرب و الذي رفضته طويلا بعد ان تكبدت مئات الآلاف من القتلى و الجرحى ومليارات الدولارات من الخسائر الاقتصادية!!

              و ساتطرق باختصار الى ظروف انتصار الثورة و دور الغرب في دعمها حيث منح السيد الخميني اللجوء في فرنسا و الدعم الاعلامي اللا محدود و ضغط على الشاه لمغادرة ايران و الاسباب لذلك ان المخطط الغربي كان يهدف الى تطويق الاتحاد السوفاتي بدول اسلامية راديكالية حسب تعبيرهم.. فبعد دعم ما كان يعرف بالمجاهدين في افغانستان و نجاحهم في طرد السوفيات من افغانستان ارادوا اكمال الطوق حول ما كان يعرف بالاتحاد السوفياتي بنظام اسلامي في ايران و ابتزاز دول الخليج باقامة نظام يخيفها في ايران حيث اقام الاستعمار قواعد عسكرية فيها و بذلك سيطر على منابع النفط مباشرة و يقوم ببيعها اسلحة بمليارات الدولارات سنويا ..

              الامر الآخر هو ان الغرب استفاد كثيرا من السيد الخميني في اصراره على الاستمرار في الحرب العبثية التي راح ضحيتها مئات الآلاف معظهم من الشيعة العراقيين و الايرانيين حيث وطد وجوده في الخليج و استفاد بمئات المليارات من الدولارات من اموال الخليج ..

              و لا يجب ان ننسى ان اسقاط المرجعيات الدينية و اهانتها بداه السيد الخميني مع المرجع المظلوم الشريعتمداري و انتهى الامر الى انه في ايران اليوم استهزاء غير مسبوق بالاحكام الشرعية و اهانة لعلماء الدين من عامة الناس بشكل واسع و خطيربالاضافة الى انهيار اخلاقي و اجتماعي خطير ..
              و هذه حقائق مهمة يجب ان لا نغفل عنها و ذكرها المرجع السجين الرستكاري (صاحب تفسيرالبصائر و الذي يعتبر من اكبر التفاسيرفي التاريخ الاسلامي) بالتفاصيل و من الصحف الرسمية الايرانية في رسالته للسيد خامنئي:
              http://www.wikalah.net/news/1206/20_...din_letter.htm


              و حصل الخصام بعد ذلك بين الغرب و ايران كما حصل خصام بين الوهابيين الضالين من تنظيم القاعدة و الغرب !!

              و مثال على ذلك الصفقة القذرة بين ايران و حزب الله من جهة و امريكا و اسرائيل من جهة اخرى (صفقة ايران-كونترا) و التي انفضح امرها على يد السيد مهدي الهاشمي فاعدموه ظلما بعد ان لفقوا له تهمة كما يفعلون مع الكثيرين ولمعرفة حقائق مذهة حول الكثير من القضايا يرجى مراجعة هذه المواضيع الهامة جدا:
              قصة السيد مهدي هاشمي:
              http://www.almontazeri.net/Mahdi.html

              ما خلف الستار:
              http://www.almontazeri.net/setar.html

              فكل ما يقوم به حزب الله هو بناء على تعليمات ايران و التي تريد من امريكا ان تعترف له بدور اقليمي كبير و تستخدم ورقة حزب الله لتحقيق اهدافها حيث استثمر بهذا الحزب مليارات الدولارات منذ العام 1982 و تريد ان تحصد الان ثمرة استثمارها !!

              كل حزب او جماعة تعبا عقائديا تقاتل بشراسة!!
              فاول من بدا العمليات الانتحارية هم اليابانيين البوذيين في عمليات انتحارية بالطائرات و اطلق عليهم الناكازاكي !!
              و البوذي الشيوعي الفيتنامي هزم امريكا و الوهابية الضالين سيطروا على افغانستان و هزموا روسيا و يفجرون انفسهم كل يوم و يقاتلون بشراسة !!


              و لكن كل هؤلاء يستخدم زعمائهم اسلوب الغاية تبرر الوسيلة التي هي نقيض نهج اهل البيت عليهم السلام !!

              بعيدا عن الايمان و الكفر و الضلال فالتعبئة العقائدية الجيدة تؤدي بصاحبها الى القتال بشراسة الى اي فكر انتمى!!
              بالتاكيد المؤمن يمده الله بالعون و هذا بحث آخر!!

              المميز بين القوى السياسية هو من لا يستخدم اسلوب الغاية تبرر الوسيلة و الا فجماعات الاسلام السياسي المعباة عقائديا و البوذيين و الشيوعيين و الوهابيين كلهم يقاتلون بشراسة و حتى الموت!!

              و بكل اسف السنة و الشيعة من جماعات الاسلام السياسي يستخدمون اسلوب الغاية تبرر الوسيلة التي هي نقيض نهج اهل البيت عليهم السلام !!


              هناك فرق كبير بين السياسة الاسلامية و الاسلام السياسي الذي يستخدمه معظم الاحزاب الاسلامية السنية و الشيعية و كل حكومات العالم الاسلامي بدون استثناء اكانت سنية ام شيعية ..
              وشتان ما بين المعنيين أو المصطلحين، إذ الأول يدل على توظيف السياسة في خدمة الدين، في حين يعكس الآخر المعادلة بتكييف الدين على حسب المرامي السياسية. ولنا أن نضع هذين التعبيرين، السياسة الإسلامية والإسلام السياسي، على طرفي نقيض، بين المثالية والواقعية.
              السلام عليك ورحمة اللة وبركاتة
              احييك اخى الكريم على تلك المشاركة الرائعة التى اصابت كبد الحقيقة وللاسف ان هذا هو الواقع

              وتقبل وافر تحياتى

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة sabry22
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
                الاخ الكريم صاحب الموضوع اتفق مع ما قلتة بشرط ان تغير العنوان (لماذا اصبح اعداء امريكا واسرائيل ...عدو لبعض الانظمة العربية )ليكون ادق واقرب للصحة
                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                أخي
                سوى سويا فكل العرب تعادي إيران (( الإسلامية ))

                إيران الشاه كانت تملك السيادة في المنطقة وكانت الحائط المنيع للشيوعية الروسية ...
                وكانت لها علاقات مميزة مع الإنظمة العربية وخصوصا مصر ...
                ولهذا نراها تسير بإصرار لرد العلاقات معها لعلمهابأن لمصر قيادة على الأنظمة العربية ...وسيادة في المنطقة ...

                وكذلك لبنان
                فقبل ظهور حزب الله على الساحة كانت لبنان بلد أوربي بكل معنى الكلمة وأما الآن
                فحتى العرب تحيك المؤامرات ضده ...
                وأخيرا فتح الإسلام
                فتحت أي مسمى فالمهم تدمير لبنان بمد غربي عربي إلى أن يقضى على المقاومة بعد جرها للحرب والفتنة ...

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محطم الاصنام
                  [

                  الامر الآخر هو ان الغرب استفاد كثيرا من السيد الخميني في اصراره على الاستمرار في الحرب العبثية التي راح ضحيتها مئات الآلاف معظهم من الشيعة العراقيين و الايرانيين حيث وطد وجوده في الخليج و استفاد بمئات المليارات من الدولارات من اموال الخليج ... [/size][/font]

                  كما ذكرت حضرتك الغاية تبرر الوسيلة ...؟

                  اقاموا المتسمي بالمرجع تحت الإقامة الجبرية وراقبوا تآليفه بعد أن وجدوا أختام مزورة بإسم المراجع لقبض الاموال والتصرف فيها لمؤسسته الخاصة بدون وجه حق ...

                  فأقمتم الدنيا ...

                  وغايتكم إسقاط هذه الدولة ...

                  وهذه وسيلتكم ...

                  ضعوا يدكم بيد اليهود والأمريكان لتصلوا لغايتكم ...؟؟؟؟؟

                  سؤال :

                  كيف جاء أخيه للكويت بعد هروبه من إيران الى باكستان مشيا بدون

                  جواز وهو تحت المراقبة والإقامة الجبرية ...؟

                  كيف جاء للكويت بدون جواز ...؟

                  من سهل له الطريق ...؟

                  وكيف أصبحت المؤسسة تحت إسم أخيه والسيد محمد تقي المدرسي أعلم منه ...؟

                  لعلك لا تملك إجابة ...؟

                  ولا غيرك ...؟

                  فإسكت عن جمهوريتنا ...؟

                  كي لا نفضحك .... ؟
                  التعديل الأخير تم بواسطة تيمور; الساعة 23-06-2007, 07:51 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    كم عمرك حبيبي تيمور؟
                    عشر سنوات ام اكثر !!

                    ما شاء الله عليك يا خبير الاختام !!
                    واتصلوا بك من جمهوريتك و قالوا لك انهم ضبطوا اختام مزورة و طلبوا منك فحصها !!


                    الله يخليك لا تفضحني يا بطل لانك ذكي جدا و خبير بالاختام !!

                    جمهوريتك ايها الطفل المدلل تستخدم الغاية تبرر الوسيلة و تضع المراجع تحت الاقامة الجبرية و تعقد صفقة سرية مع اسرائيل و امريكا و اليك المزيد :

                    إعلان تجريم رئيس جمهورية إيران من قبل آية الله العظمى السيد محمد صادق الحسيني الروحاني.

                    باسمه تعالى وإليه المشتكى
                    مكتب رئاسة الجمهورية
                    جناب السيد هاشمي رفسنجاني
                    في هذه الأيام تحصل في البلد فجائع قل نظيرها في حكومات القرون الوسطى الاستبدادية، وللأسف فإنها تحصل باسم الإسلام الأصيل وتطبق بعنوان أنها أحكام الحياة الإلهية، فيتم سلب الحرية من أصحاب العزاء الحسيني بحجة أنهم يريدون التطبير، وتغلق أبواب الحسينيات وأماكن العزاء، وتصادر الأموال ويسجن عدد كبير من أولئك وينفى عدد آخر ويضرب ويهان العديد من الأشخاص، ويقتل مجموعة في بعض المناطق, و...
                    وأسوأ من كل هذه الفجائع، والتي برأيي يكون ضررها على الحكومة الإسلامية وعلى واجهتها أكثر، وستكون باعثة على زوالها في حال استمرت هي جرأة ما يسمى بالمصطلح الرائج وعاظ السلاطين على كبار رجال الدين الذين يفتخر ويتباهى بهم العالم الإسلامي مثل: الآيات العظام، الخوئي والنائيني وكاشف الغطاء وعشرات الأفراد الآخرين الذين أفتوا بجواز التطبير بحيث جعلهم أسوأ من شريح القاضي.إضافة الى التجرأ في عبارات أخرى استحي من إعادة قولها.
                    أليس هذا الشخص مشمولا بالرواية الشريفة: الراد عليهم كالراد علينا وهو على حد الشرك بالله؟
                    ألا يملك مسؤول الأعلام وظيفة مراقبة بث الخطب؟ أليس لديكم أنتم الذين أقسمتم أن تكونوا حماة وحراس قانون البلد الأساسي أي وظيفة في هذا المجال؟
                    منذ مدة وأنا أفكر في إعلان تجريمكم، وذلك أنه بأي مجوز قانوني، شرعي، إنساني، أخلاقي؟ أغلقتم باب منزلي منذ عشر سنوات، وسجنتموني وحرمتموني من الحريات التي يجب أن يملكها كل المواطنين في البلد قانونا وشرعا.
                    ولكن القضية الأخيرة كانت خطرة وغير متوقعة لدرجة أنني مجبر حاليا على الإقدام على ذلك فيما يتعلق بهذا الموضوع الخطير.
                    أولا: ضد ذاك الذي تجرأ هكذا وبجسارة على مراجع عالم التشيع الكبار وأعلن أنه مذنب على أساس ما قيل: وأن الذي يتجاسر على مراجع الشيعة تقطع علاقته وارتباطاته بآل بيت العصمة والطهارة، ويعتبر مجرما ومذنبا طبقا للقانون الشرعي.
                    ثانيا: أعلن ارتكاب الذنب من قبل رئيس الأعلام ( المرأي والمسموع) بسبب سماحه بنشر مثل هذه الأراجيف.
                    ثالثا:أعترض على الدولة بسبب تعاملها بهذه الطريقة مع الناس الذين يقيمون العزاء استنادا لفتوى المراجع.
                    رابعا: أعلن ارتكاب جنابكم للذنب، وأنت الذي أقسمت أن تكون حاميا وحارسا لقانون البلد الأساسي.
                    وفي النهاية: أقول وبعنوان النصيحة قبل أن يفوت الأوان، فكروا بحل ما لهذا البلد الذي أصبح على شفير الهاوية من الناحية الاقتصادية والسياسية والدينية، وإلا......
                    27 محرم 1416 هـ ق. الموافق 5 تير 1374 هـ ش
                    محمد صادق الحسيني الروحاني

                    http://www.imamrohani.com/arabic/sira/06.htm#06
                    التعديل الأخير تم بواسطة محطم الاصنام; الساعة 23-06-2007, 10:16 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      المنظمة الدولية الشيعية للثقافة و حقوق الإنسان "ISCHRO" تطالب بالإفراج عن آية الله العظمى الرستكاري
                      ٣ محرم الحرام ١٤٢٧ - ٠٢/٠٢/٢٠٠٦

                      في يوم ٢٧ أبريل لعام ٢٠٠٤تم إعتقال آية الله العظمى الشيخ يعسوب الدين الرستكاري، الذي يُعد من علماء الدين المؤيدين للديمقراطية. والذي كان بعد الثورة عام ١٩٧٩ و بسبب معارضته لما خالف الشرع والقانون الصادر من النظام الإيراني، كتضييعه لحقوق المواطنين، ومساعدته للتنظيمات المسلحة في الداخل والخارج والتي تُعد ممارسات غير ديمقراطية، قد اعتقل عدة مرات بسبب إبدائه رأيه حولها، لذلك يعتبر الشيخ سجين رأي. وخلال فترة حبسه تعرض للتعذيب، في سجن إنفرادي ممنوعا من الاتصال باقربائه وذويه.
                      وقد جاء اعتقال آية الله العظمى الرستكاري الأخير؛ بعد تأليفه لكتاب تحت عنوان "حقيقة الوحدة في الدين"، كان قد أبدى فيه انتقاداته للنشاطات الحالية للحكومة الإيرانية تحت قيادة علي خامنئي. وكذلك إنتقادات أخرى عما كان يجري في الحكومة تحت قيادة روح الله الخميني من قبل. كما أنه أشار فيه إلى المظالم التي حدثت في تاريخ الإسلام تحت قيادة الخليفة الأول و الثاني و الثالث.و منذ إعتقال آية الله العظمى الشيخ الرستكاري لم يُوجه له أي إتهام رسمي، و لا توجد أية معلومات عن محل اعتقاله (لكن يُتوقع أنه قد وُضع في سجن إيفين بطهران)، و قد وُضع في سجن إنفرادي و لم يُسمح له بالإتصال أو اللقاء مع ذويه و معارفه. كما لاتوجد أية معلومات حول إمكانية إقامة محاكمة عادلة، أو وجود محامين للدفاع تحت إختياره.بالطبع لاتوجد ضرورة لذكر أن آية الله العظمى الرستكاري هو سجين رأي، و جاء إعتقاله بسبب نشاطاته السلمية المبنية على اللاعنف و البحوث التحقيقية و العلمية، و هذه الأمور لاتستدعي أن يُعتقل و أو أن يوضع في السجن.
                      هذا العالم الجليل في الثامنة والسبعين (٧٨) من عمره، و هو في وضع صحي سيء، و يحتاج إلى مراقبة دائمة بسبب إبتلائه بمرضي القلب و السكر، و بما أنه لا توجد أية طريقة للتحقيق المستقل من أجل الحصول على أخبار وضعه الصحي، فلايُعرف هل يتلقى العلاج اللازم و الضروري أو لا.
                      إن حبس آية الله العظمى الرستكاري يعتبر معارضا للمادة ١٩ من قانون المجمع المدني، و الحقوق السياسية المصوبة من قبل الأمم المتحدة، و التي تعتبر إيران إحدى الدول الموافقة و الموقّعة عليها.
                      المنظمة الدولية الشيعية للثقافة و حقوق الإنسان "ISCHRO"، تعلن عن بالغ قلقها و ألمها عن الانتهاكات، والتجاوزات المتواصلة بحقوق العلماء و المحققين الشيعة، و تطالب بإطلاق سراح آية الله العظمى الرستكاري بأسرع وقت و من دون أي قيد أو شرط، كما تطالب الحكومة الإيرانية أن تُعوِّض جميع الأضرار و الأذى التي تلقاها آية الله العظمى الرستكاري و عائلته نتيجة إعتقاله، و أن تضمن عودته إلى نشاطاته التحقيقية و العلمية دون تعرضه إلى أي أذى في المستقبل.
                      المنظمة الدولية الشيعية للثقافة و حقوق الإنسان "ISCHRO".


                      http://www.ischro.net/arabic/index.p...d=23&Itemid=34

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X