لاحظوا حالة عثمان بن عفان في هذه الراوية .. بماذا تفسرونها ؟؟ علماً بانه كان في المسجد النبوي ظاهراً .. سلم عليه سعد فاخذ يحملق فيه ولم يرد السلام .. اشتكى عليه سعد عند عمر .. فانكر ذلك .. بل وحلف .. ثم بعدها تذكر .. انه فعل ذلك .. ولم يرد السلام .. ورد السلام واجب شرعاً ..
هل ترون انه كان يتناول نوع من انواع المخدرات ؟؟
ام انه مصاب بمرض الكآبة ؟؟ ما سبب الكآبة ؟؟
ام ان هناك اسباب اخرى ؟؟
تابعوا معنا الحديث المروي في المصادر السنية :
حـدّث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه فقال : مررت بعثمان بن عفان رضي الله عنه في المسجد فسلّـمت عليه ، فملأ عينيه منى ثم لم يرد على السلام ، فأتيت أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فقلت : يا أمير المؤمنين ! هل حدث في الإسلام شيء ؟ مرتين . قال : لا . وما ذاك ؟ قال : قلت : لا . إلا أنى مررت بعثمان رضي الله عنه آنفا في المسجد فسلمت عليه ، فملأ عيينة منى ، ثم لم يرد علي السلام . فأرسل عمر رضي الله عنه إلى عثمان رضي الله عنه ، فدعاه ، فقال : ما منعك أن لا تكون رددت على أخيك السلام ؟ قال عثمان رضي الله عنه : ما فعلت . قال سعد : بلى . قال : حتى حلف ،وحلفت . قال : ثم إن عثمان رضي الله عنه ذكر ، فقال : بلى ، وأستغفر الله وأتوب إليه . إنك مررت بي آنفا وأنا أحدث نفسي بكلمة ..... الى اخره . رواه بطوله الإمام أحمد - رحمه الله – وهو حديث حسن .
هل ترون انه كان يتناول نوع من انواع المخدرات ؟؟
ام انه مصاب بمرض الكآبة ؟؟ ما سبب الكآبة ؟؟
ام ان هناك اسباب اخرى ؟؟
تابعوا معنا الحديث المروي في المصادر السنية :
حـدّث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه فقال : مررت بعثمان بن عفان رضي الله عنه في المسجد فسلّـمت عليه ، فملأ عينيه منى ثم لم يرد على السلام ، فأتيت أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فقلت : يا أمير المؤمنين ! هل حدث في الإسلام شيء ؟ مرتين . قال : لا . وما ذاك ؟ قال : قلت : لا . إلا أنى مررت بعثمان رضي الله عنه آنفا في المسجد فسلمت عليه ، فملأ عيينة منى ، ثم لم يرد علي السلام . فأرسل عمر رضي الله عنه إلى عثمان رضي الله عنه ، فدعاه ، فقال : ما منعك أن لا تكون رددت على أخيك السلام ؟ قال عثمان رضي الله عنه : ما فعلت . قال سعد : بلى . قال : حتى حلف ،وحلفت . قال : ثم إن عثمان رضي الله عنه ذكر ، فقال : بلى ، وأستغفر الله وأتوب إليه . إنك مررت بي آنفا وأنا أحدث نفسي بكلمة ..... الى اخره . رواه بطوله الإمام أحمد - رحمه الله – وهو حديث حسن .