صحيح البخاري كتاب الأذان
قال أبمو عبد الله 654 وقال لنا محمد بن يوسف حدثنا الأوزاعي حدثنا الزهري عن حميد بن عبدالرحمن عن عبيدالله بن عدي بن خيار أنه دخل على عثمان بن عفان رضي اللهم عنهم وهو محصور فقال إنك إمام عامة ونزل بك ما نرى ويصلي لنا إمام فتنة ونتحرج فقال الصلاة أحسن ما يعمل الناس فإذا أحسن الناس فأحسن معهم وإذا أساءوا فاجتنب إساءتهم وقال الزبيدي قال الزهري لا نرى أن يصلى خلف المخنث إلا من ضرورة لا بد منها *
كيف يصلي الواحد حول المخنث للضرورة ؟
فهل المخنث تقبل صلاته اصلاً؟
وش هالأحاديث البايخة
قال أبمو عبد الله 654 وقال لنا محمد بن يوسف حدثنا الأوزاعي حدثنا الزهري عن حميد بن عبدالرحمن عن عبيدالله بن عدي بن خيار أنه دخل على عثمان بن عفان رضي اللهم عنهم وهو محصور فقال إنك إمام عامة ونزل بك ما نرى ويصلي لنا إمام فتنة ونتحرج فقال الصلاة أحسن ما يعمل الناس فإذا أحسن الناس فأحسن معهم وإذا أساءوا فاجتنب إساءتهم وقال الزبيدي قال الزهري لا نرى أن يصلى خلف المخنث إلا من ضرورة لا بد منها *
كيف يصلي الواحد حول المخنث للضرورة ؟
فهل المخنث تقبل صلاته اصلاً؟
وش هالأحاديث البايخة
