إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قوليها ببساطة ....... أحبك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قوليها ببساطة ....... أحبك

    نعم ....
    بعد نهار مضني يحمل في طياته آلاف المشكلات والأمور المعقدة ...
    بعد نهار مضني مليئا بالكلمات النابية والخشنة وسوء الفهم والكذب والغيبة ....
    بعد نهار مضني من التعب والأرهاق وبذل الجهد ...
    يأتي الزوج الى جنته الصغيرة ... بيته ..
    لينظر الى حوريته وأميرته و .... حبيبته ليجالسها ...
    متخيلا منها كيف تنتظره لستستقبله ...
    كيف ستجالسه وتلاطفه وتمازحه ...
    كيف ستزيل عنه جبالا من التعب والأرهاق من كاهله ...
    يتخيل ويتخيل ويتخيل ...
    وقبل كل هذا ...
    وفوق كل هذا ...
    ينتظر منها كلمة ...
    وما أدراك ما كلمة ...
    كلمة أحتار الناس في معانيها ...
    كل الأزواج يعيشون في ظل واديها ...
    ملكة هي والمحبين حواشيها ...
    أتعلم ما هذه الكلمة ... أعلمتي أنت أيضا ...
    أخالكم عرفتموها ...
    لأنها تولد معنا منذ الصغر ...
    كلمة ...
    أحبك ... أحبك ... أحبك ...
    نعم كرريها ... أثقلي البيت بها ... لا تمليها ...
    أحبك .. أحبك ... أحبك ..
    قوليها لزوجك من طلوع الفجر الى غسق الليل ... إلى ما بعد الليل ..
    فإنها كلمة سحرية ... تزيل كل هموم زوجك وتعبه ...
    كرريها ... لا تمليها ...
    أحبك أحبك أحبك ..
    ........
    ولكن بعد هذه المقدمة ...
    لماذا نجد الغالبية العظمى من نساءنا أنصرفن عنها ...
    إلى التكلم مع الزوج عن المشكلات أولا من دون أخذ قسطا من الراحة له ...
    لماذا الزوجة مشغولة عنها بذكر قريباتها وماذا أشترين ويلبسن ...
    أعجب ...
    هل أنعدم الحب لدى الزوجات ...
    وما السبب ؟؟؟؟

  • #2
    اعتقد العكس لماذا افتقر رجالنا بقول كلمة احبك لزوجته هل انسته متاعب الحياة ومشاكل العمل عن قولها لزوجته ولعلم ان الزوجة تتغنى بسماع كلمة احبك من زوجها وان لهذه الكلمة لرنة في اذن الزوجة ونغمة لن تنساها وتضل طول النهار تتراقص على انغامها اذا ما سمعتها من زوجها لكن بعض الرجال حفظهم الله قد لا يقولها الا في ........................

    تعليق


    • #3
      إسمح لي يا أخي أمين....

      لقد ملت 180 درجة عن الواقع في هذا الموضوع...

      فالمرأة هي التي تمطر زوجها بكلمات الحب و الغزل...

      و في المقابل يتكاسل عن كلمة مثل أحبك...

      أو أنت جميلة..

      فالتقصير هنا من الرجل و ليس من المرأة.....

      تعليق


      • #4
        اصبح عادة ..
        بعدما تشعر الزوجة بالطمأنينة
        جراء إنجاب سلسلة من الأطفال وتأمين حد معقول من شروط الحياة الآمنة للمؤسسة الزوجية التي تقودها
        تستمرأ الشكل الجديد لما يسمى بعش الزوجية
        وتنسى أنوثتها وتنسى الزوج معا
        تصحُو وتنام لكي تتأمل بافتنان محتويات البيت
        مشغولة دائما في تنظيف البلاط وتلميع الطاولات وغسل الملابس والستائر والجلي والطبخ والنفخ...
        وهذه كلها مهمات مقدسة لا يعترض عليها الزوج
        بل يشكرها على هذا المجهود الخارق الذي تتفانى في أدائه
        ولكنه يريد عندما يعود إلى البيت منهكا في المساء ان يسمع منها كلمة واحدة ...
        يريد أن يتحدث معها، يبوح لها بهمومه
        يريد ان يسمع منها ما يخفف من قسوة الحياة وعبها عليه
        ولكنه لم يعد يستمع إليها الا في مواضيع مثل : الغاز خلص، قسط المدارس، نيغارا الحمام التالفة..
        أكثر ما يحلم به الرجل وقتها ، أن يستردها كحبيبة
        و تتباعد المسافة ، يبدأ يرجوها أن تجلس معه قليلا

        وتستمع هي له بنصف أذن، والباقي يتجه ربما نحو الأطفال( أطفالهما)
        أو للأواني التي تنتظر فوق المجلى
        وتأخذ المسرحية باعادة نفسها كل يوم
        قبل أن يبدأ في الكلام تتركته هي بسرعة وتذهب إلى المطبخ أو لتحل مسألة رياضية لأحد الأطفال
        يبتلع غيظه ويسكت، أو لعله يكمل الجملة لوحده
        و يبتسم ساخرا: هذه آخرتها.. أنا أتكلم لوحدي.
        وكل يوم تتكرر هذه المسرحية امامه
        يفتح التلفاز ليرى ذاك الممثل الذي كانت معجبة به كثيرا

        يناديها محاولا التغلب على غيرته من الممثل الوسيم
        ترمقه نظرة لا مبالية، وتدير ظهرها نحو المطبخ وهي تقول: الطبخة ستحترق.
        يحاول أن يذكرها ببعض المناكفات اللطيفة التي صاحبت بدايات الغزل فيما بينهما

        كان يتوقع أن تقول له نفس العبارة: نعم هو أحلى منك ولكني أحبك أكثر..
        وتفشل المحاولة

        مثل كل يوم، الرجل يجلس وحيدا، يقلب عشرات المحطات ولا يرى شيئا..
        وسحابات من المرارة والشعور بالخيبة تملأ صدره و فضاء الغرفة
        هي في المطبخ الذي يبعد عنه بضعة أمتار
        ولكن مسافات سحيقة صارت تفصل ما بينهما
        بهدوء ينسل خارجا من البيت، لا يعرف إلى أين يذهب..
        ولكنه حتما سيلقي بجسده في جوف الليل.
        باحثاً ربما عمن تكون له
        حبيبة وعاشقة

        تعليق


        • #5
          الأخت الغالية سيناء الرافدين ...ألف تحية مسائية
          لقد قلت سابقا إن الرجل قد أرهقه النهار بمشاغله ...
          وهو آت الى بيته ...
          فأسألك من باب الأولى ...
          من عليه أن يبادر لهذه الكلمة ...
          الزوج أم الزوجة ؟؟؟؟
          من عليه أن يزيل التعب من على كاهل شخص جاء بالتو من صراعات الحياة ....
          ؟؟؟؟؟
          من ؟؟؟؟

          تعليق


          • #6
            الأخت الغالية الموالية ...
            إني أعتقد إن رجل اليوم أكثر رقة وعاطفة من رجل الأمس ...
            واسألي شخصا خبيرا عن أحوال الماضي ...
            ولكن أمرأة اليوم باتت أكثر أهمالا لزوجها من أمرأة الأمس ...
            كم أمرأة عربية تستقبل زوجها بكلمة أحبك ... أسألك وارجو منك الأنصاف

            تعليق


            • #7
              الأخت الغالية حلم ... اللقاء ...
              اصبح عادة ..
              بعدما تشعر الزوجة بالطمأنينة
              جراء إنجاب سلسلة من الأطفال وتأمين حد معقول من شروط الحياة الآمنة للمؤسسة الزوجية التي تقودها
              تستمرأ الشكل الجديد لما يسمى بعش الزوجية
              وتنسى أنوثتها وتنسى الزوج معا
              كلامك واقعي جدا ....
              وهنا مربط الفرس ....

              تعليق


              • #8
                الأخت الغالية حلم اللقاء ...
                صحيح ....
                تنسى أنوثتها وتنسى الزوج معا ....

                تعليق


                • #9
                  الاخ امين الزوج مرهق وهل الزوجة مرتاحة اوليست مرهقة اكثر من الرجل احيانا فعندما تكون قد سهرت الليل كله على بكاء وليدها وتنهض يومها لتقوم بواجباتها المنزلية من رعاية الاطفال وتامين الغذاء لهم وحل مشاكلهم التي لا تنتهي ولا تقف عند حد وهي لم تاخذ كفايتها من النوم فتصبح كالعود الهشيم ويعود الاب المرهق ويريد من يرعاه ولا تعلم هي متى سيلفت احدهم لرعايتها ومنحها وقتا لترتاح الا تستحق هذه الام كلمة من الزوج تعبتي معانا اليوم الله يقويك انا ارعى الاطفال في فترة الظهيرة وخذي لك قسط من الراحة

                  تعليق


                  • #10
                    الأخت الغالية سيناء الرافدين ....
                    تبقى المرأة هي الأنثى ...
                    التي خلقها الله كتلة محترقة من العاطفة والحب ...
                    موضع راحة الرجل ومأمن سعادته ...
                    ...
                    نعم على الرجل مغازلتها بكلمات الحب ...
                    ولكن سؤالي محددا ...
                    من يبدأ ؟؟؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      احيانا هو واحيانا هي

                      تعليق


                      • #12
                        سيناء الرافدين متمكنة فعلاً في المناقشة.....

                        أحسنتِ أيتها الكريمة...

                        تعليق


                        • #13
                          احسن الله لك عزيزتي وبوركتم

                          تعليق


                          • #14
                            الأخت سيناء الرافدين ...
                            ليست المسألة مسألة أحيان ....
                            نعم أنا أعتقد بمسألة تبادل المشاعر من كلا الطرفين ....
                            ولكن .. ألا تتصورين أن المرأة من مهامها هي أظهار الحب والود أولا لزوجها ...
                            فمثلها ومثله ... كمثل الزهرة والفراشة ...
                            لولا عطر الزهرة وابتدائها أولا بأرسال شذاها الفواح للفضاء لما رايت الفراشة تداعبها بأجنحتها وتلتذ برحيقها ...
                            فلا لوم على الفراشة بل كل اللوم على الزهرة ...
                            فالزهرة التي لا رائحة لها ... لا تلوم الفراشات لما لا تنجذب أليها ..

                            تعليق


                            • #15
                              الأخت سيناء الرافدين ...
                              ليست المسألة مسألة أحيان ....
                              نعم أنا أعتقد بمسألة تبادل المشاعر من كلا الطرفين ....
                              ولكن .. ألا تتصورين أن المرأة من مهامها هي أظهار الحب والود أولا لزوجها ...
                              فمثلها ومثله ... كمثل الزهرة والفراشة ...
                              لولا عطر الزهرة وابتدائها أولا بأرسال شذاها الفواح للفضاء لما رايت الفراشة تداعبها بأجنحتها وتلتذ برحيقها ...
                              فلا لوم على الفراشة بل كل اللوم على الزهرة ...
                              فالزهرة التي لا رائحة لها ... لا تلوم الفراشات لما لا تنجذب أليها ..

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X