أدعاء النيابة الكاذبة :-
أعلم يا أخي المؤمن انه هناك الكثير ممن يدعي الأعلمية والتي هي بمفهومنا النيابة عن الإمام (عجل الله فرجه) فالواجب الشرعي يحتم علينا النظر في دعوى من يدعي الأعلمية فأن كان مصدقاً لها اتبعناه وان كان خلافاً لها اجتنبناه وجنبنا غيرنا عنه , لكي لا يقع في شباك المضلين بأسم الدين والمذهب والداعيين لهم من اتباع الدينار والدرهم .
كما ورد عن رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم) :-
{ أخوف ما أخاف عليكم في أخرِ الزمان فتنة الدّجال والعلماء الضالين المضلين } .
فأعلم يا أخي المؤمن انه كما أبتليت السفارة عن الإمام المهدي (عجل الله فرجه) بالتزوير والتحريف بدعوى السفارة والنيابة كذباً وزوراً بتزوير توقيع الإمام (عجل الله فرجه) أو بالإتـيـان بشهود , يشهدون بسفارة المدعي الكاذب مقابل بخس دراهم معدودة واليوم ايضاً نرى الكثير ممن قام بتزوير اجازة الاجتهاد بل والإتيان بشهود , يشهدون مقابل الدينار والدرهم والمنصب ليشهدوا باجتهاد والأعلمية فلان أو فلان .
ويرجون من ذلك الحصول على الواجهة الدينية أو التنعم بالاموال التي يقبضوها ممن يشهدون له بالأعلمية والاجتهاد .
فلا تستغرب يا أخي المؤمن من وجود مثل هؤلاء فأنك حيثما تذهب الى من يدعي الأعلمية أو الاجتهاد وتطالبه بدليل أعلميته أو اجتهاده ستلاحظ الأسلوب أو الفكر الذي يحمله ذلك المرجع , وستلاحظ كم هو بعيد كل البعد عن خط المرجعية الصادقة .
فسرعان ما ستحصل لديك فكرة واضحة عن كل ما أقوله لك وسيحصل لك تصديق لما تتصوره الآن .
فليس كل من ادعى الاجتهاد مجتهداً وليس كل من ادعى الأعلمية أعلم وليس كل من شهد باجتهاد فلان أو شهد بأعلميته ذا شهادة معتبرة ونافذة على الجميع .
الواجب الشرعي والأخلاقي يحتم عليك ان تطالبهم بالدليل العلمي والشرعي , بل وتذهب الى ديارهم لأجل أبراء ذمتك وفك رقبتك من حبائل المضلين بأسم الدين والمذهب .
أعلم يا أخي المؤمن انه هناك الكثير ممن يدعي الأعلمية والتي هي بمفهومنا النيابة عن الإمام (عجل الله فرجه) فالواجب الشرعي يحتم علينا النظر في دعوى من يدعي الأعلمية فأن كان مصدقاً لها اتبعناه وان كان خلافاً لها اجتنبناه وجنبنا غيرنا عنه , لكي لا يقع في شباك المضلين بأسم الدين والمذهب والداعيين لهم من اتباع الدينار والدرهم .
كما ورد عن رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم) :-
{ أخوف ما أخاف عليكم في أخرِ الزمان فتنة الدّجال والعلماء الضالين المضلين } .
فأعلم يا أخي المؤمن انه كما أبتليت السفارة عن الإمام المهدي (عجل الله فرجه) بالتزوير والتحريف بدعوى السفارة والنيابة كذباً وزوراً بتزوير توقيع الإمام (عجل الله فرجه) أو بالإتـيـان بشهود , يشهدون بسفارة المدعي الكاذب مقابل بخس دراهم معدودة واليوم ايضاً نرى الكثير ممن قام بتزوير اجازة الاجتهاد بل والإتيان بشهود , يشهدون مقابل الدينار والدرهم والمنصب ليشهدوا باجتهاد والأعلمية فلان أو فلان .
ويرجون من ذلك الحصول على الواجهة الدينية أو التنعم بالاموال التي يقبضوها ممن يشهدون له بالأعلمية والاجتهاد .
فلا تستغرب يا أخي المؤمن من وجود مثل هؤلاء فأنك حيثما تذهب الى من يدعي الأعلمية أو الاجتهاد وتطالبه بدليل أعلميته أو اجتهاده ستلاحظ الأسلوب أو الفكر الذي يحمله ذلك المرجع , وستلاحظ كم هو بعيد كل البعد عن خط المرجعية الصادقة .
فسرعان ما ستحصل لديك فكرة واضحة عن كل ما أقوله لك وسيحصل لك تصديق لما تتصوره الآن .
فليس كل من ادعى الاجتهاد مجتهداً وليس كل من ادعى الأعلمية أعلم وليس كل من شهد باجتهاد فلان أو شهد بأعلميته ذا شهادة معتبرة ونافذة على الجميع .
الواجب الشرعي والأخلاقي يحتم عليك ان تطالبهم بالدليل العلمي والشرعي , بل وتذهب الى ديارهم لأجل أبراء ذمتك وفك رقبتك من حبائل المضلين بأسم الدين والمذهب .
تعليق