بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وبالنسبة للأدعية المأثورة روى الثلاثة فيما يقال عند زيارة قبر أمير المؤمنين :
السلام عليك يا ولى الله ، أنت أول مظلوم ، وأول من غصب حقه .. جئتك عارفاً بحقك ، مستبصراً بشأنك معادياً لأعدائك ومن ظلمك .. لعن الله من خالفك ، ولعن الله من افترى عليك وظلمك ، ولعن الله من غصبك ، ولعن الله من بلغه بذلك فرضى به ، أنا إلى الله منهم برىء . لعن الله أمة خالفتك وأمة جحدتك وجحدت ولايتك ، وأمة تظاهرت عليك ، وأمة قتلتك ، وأمة حادت عنك وخذلتك . الحمد لله الذى جعل النار مثواهم وبئس الورد المورود ، وبئس ورد الواردين ، وبئس الدرك المدرك . اللهم ألعن قتلة أنبيائك ، وقتلة أوصياء أنبيائك بجميع لعناتك ، وأصلهم حر نارك ، اللهم العن الجوابيت والطواغيت والفراعنة واللات والعزى والجبت وكل ند يدعى من دون الله ، وكل مفتر . اللهم العنهم وأشياعهم وأتباعهم وأولياءهم وأعوانهم ومحبيهم لعناً كثيراً .
أشهد أنك جنب الله ، وأنك باب الله ، وأنك وجه الله الذى يؤتى منه ، وأنك سبيل الله .
ومعروف من هو مقصود باللعن في هذا الموضع عند الشيعة ...
وقد ورد هذا الدعاء المأثور عند الشيعة في الكافي للكليني في الجزء الرابع صفحة 569
وورد أيضا كما قال الشيخ عثمان الخميس – حفظه الله – في كتاب من لا يحضره الفقيه للقمي في صفحة 252 المجلد الثاني ، أي أن الشيخ ربما أخطأ أو نسي الرقم الصحيح للصفحة أو ربما لديه طبعة أخرى موجود بها هذا الدعاء في صفحة 359 ... والله أعلم. وربما ورد الحديث بنفس النص في صفحة أخرى ولكن الطبعة مختلفة.والله أعلم.
المهم أن الشيخ عثمان لم يكذب ، وإنما أخطأ رقم الصفحة أو نسيها ، ولا أعتقد أنه سيتعمد الكذب على الناس.
فالجميع شاهده في قناة المستقلة وأنا منهم ، فرغم صغر سنه إلا أنه ألجم أفواه العالمين الشيعيين الذين كانا يناظرانه لدرجة أن أحدهما أراد أن يخلع ملابسه للمباهلة كما قال. بعد أن ألقم حجرا من قبل الشيخ عثمان – حفظه الله - .
الآن صار هم الشيعة بعد عمر – رضي الله عنه - ، الشيخ عثمان الخميس ، ذلك الشاب الذي أسكت أفواه شيوخ الشيعة. اللهم أحفظ الشيخ عثمان لإعلاء كلمة الحق. (آمين)
وبالنسبة للأدعية المأثورة روى الثلاثة فيما يقال عند زيارة قبر أمير المؤمنين :
السلام عليك يا ولى الله ، أنت أول مظلوم ، وأول من غصب حقه .. جئتك عارفاً بحقك ، مستبصراً بشأنك معادياً لأعدائك ومن ظلمك .. لعن الله من خالفك ، ولعن الله من افترى عليك وظلمك ، ولعن الله من غصبك ، ولعن الله من بلغه بذلك فرضى به ، أنا إلى الله منهم برىء . لعن الله أمة خالفتك وأمة جحدتك وجحدت ولايتك ، وأمة تظاهرت عليك ، وأمة قتلتك ، وأمة حادت عنك وخذلتك . الحمد لله الذى جعل النار مثواهم وبئس الورد المورود ، وبئس ورد الواردين ، وبئس الدرك المدرك . اللهم ألعن قتلة أنبيائك ، وقتلة أوصياء أنبيائك بجميع لعناتك ، وأصلهم حر نارك ، اللهم العن الجوابيت والطواغيت والفراعنة واللات والعزى والجبت وكل ند يدعى من دون الله ، وكل مفتر . اللهم العنهم وأشياعهم وأتباعهم وأولياءهم وأعوانهم ومحبيهم لعناً كثيراً .
أشهد أنك جنب الله ، وأنك باب الله ، وأنك وجه الله الذى يؤتى منه ، وأنك سبيل الله .
ومعروف من هو مقصود باللعن في هذا الموضع عند الشيعة ...
وقد ورد هذا الدعاء المأثور عند الشيعة في الكافي للكليني في الجزء الرابع صفحة 569
وورد أيضا كما قال الشيخ عثمان الخميس – حفظه الله – في كتاب من لا يحضره الفقيه للقمي في صفحة 252 المجلد الثاني ، أي أن الشيخ ربما أخطأ أو نسي الرقم الصحيح للصفحة أو ربما لديه طبعة أخرى موجود بها هذا الدعاء في صفحة 359 ... والله أعلم. وربما ورد الحديث بنفس النص في صفحة أخرى ولكن الطبعة مختلفة.والله أعلم.
المهم أن الشيخ عثمان لم يكذب ، وإنما أخطأ رقم الصفحة أو نسيها ، ولا أعتقد أنه سيتعمد الكذب على الناس.
فالجميع شاهده في قناة المستقلة وأنا منهم ، فرغم صغر سنه إلا أنه ألجم أفواه العالمين الشيعيين الذين كانا يناظرانه لدرجة أن أحدهما أراد أن يخلع ملابسه للمباهلة كما قال. بعد أن ألقم حجرا من قبل الشيخ عثمان – حفظه الله - .
الآن صار هم الشيعة بعد عمر – رضي الله عنه - ، الشيخ عثمان الخميس ، ذلك الشاب الذي أسكت أفواه شيوخ الشيعة. اللهم أحفظ الشيخ عثمان لإعلاء كلمة الحق. (آمين)
تعليق