تويت
العاهل السعودي وهو يرتدي بذلة أنيقة بعد انتهاء الجلسات الرسمية..شاهد الصور
وبدا الملك حين حضر مهرجان الفروسية الباريسي، وهو المحب للخيول ومسابقاتها، مرتدياً جاكيتاً مقلماً وقميصاً سماوي اللون، تتوسطه ربطة عنق من اللون ذاته، في ما يمكن أن يعتبر اتصالاً لطريقة اللباس الغربية التي يحرص عليها الملك خلال رحلاته الخارجية، حين يتخلص من أعباء الجلسات الرسمية.
ويحرص ملك السعودية، حاكم أكبر دولة في شبه الجزيرة العربية، على ارتداء زي بلاده الرسمي خلال جلسات المباحثات التي يعقدها مع رؤساء الدول ومسؤوليها التي يكون في زيارتها، وحالما تنتهي هذه الجلسات يتجول في أسواقها إن كان هناك متسع من الوقت للقيام بذلك.
أما القراءة الذوقية لطريقة الملك في لباسه الغربي فهي توصف بأنها "كلاسيكية مطورة" تستند إلى الاحتفاظ بطريقة التفصيل المحافظ على التقاليد الذوقية التي اعتاد عليها المتابعون للباس الشخصيات المؤثرة في العالم، وخصوصاً أعضاء الأسر الحاكمة ورؤساء الدول، بينما تأخذ لمسات لا تخل بكلاسيكيتها المحافظة من الحداثة التي تضفي عليها رونقاً مثيرًا.
وغدت هذه الصور التي بثتها وكالة الأنباء الرسمية (واس)، الوحيدة في البلاد، مثار حديث الأوساط السعودية، وحظيت بالنسبة الكبرى بالمتابعة لتعيد بذلك علاقة سكان المملكة بنشرات الأخبار التي تبثها قناتهم الأولى، والتي كانوا يشتكون من طوال بثها الممل للأخبار الرسمية.
غزة-دنيا الوطن
ظهر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز أمام كاميرات التصوير الرسمية وهو يرتدي بذلة أنيقة بعد انتهاء الجلسات الرسمية التي كانت محور تحركاته خلال اليومين الماضيين عقد خلالها جلسات مباحثات مع أقطاب الحكومة الفرنسية، وعلى رأسهم رئيسها الجديد نيكولا ساركوزي.وبدا الملك حين حضر مهرجان الفروسية الباريسي، وهو المحب للخيول ومسابقاتها، مرتدياً جاكيتاً مقلماً وقميصاً سماوي اللون، تتوسطه ربطة عنق من اللون ذاته، في ما يمكن أن يعتبر اتصالاً لطريقة اللباس الغربية التي يحرص عليها الملك خلال رحلاته الخارجية، حين يتخلص من أعباء الجلسات الرسمية.
ويحرص ملك السعودية، حاكم أكبر دولة في شبه الجزيرة العربية، على ارتداء زي بلاده الرسمي خلال جلسات المباحثات التي يعقدها مع رؤساء الدول ومسؤوليها التي يكون في زيارتها، وحالما تنتهي هذه الجلسات يتجول في أسواقها إن كان هناك متسع من الوقت للقيام بذلك.
أما القراءة الذوقية لطريقة الملك في لباسه الغربي فهي توصف بأنها "كلاسيكية مطورة" تستند إلى الاحتفاظ بطريقة التفصيل المحافظ على التقاليد الذوقية التي اعتاد عليها المتابعون للباس الشخصيات المؤثرة في العالم، وخصوصاً أعضاء الأسر الحاكمة ورؤساء الدول، بينما تأخذ لمسات لا تخل بكلاسيكيتها المحافظة من الحداثة التي تضفي عليها رونقاً مثيرًا.
وغدت هذه الصور التي بثتها وكالة الأنباء الرسمية (واس)، الوحيدة في البلاد، مثار حديث الأوساط السعودية، وحظيت بالنسبة الكبرى بالمتابعة لتعيد بذلك علاقة سكان المملكة بنشرات الأخبار التي تبثها قناتهم الأولى، والتي كانوا يشتكون من طوال بثها الممل للأخبار الرسمية.
تعليق