كثرة أتباع الدجال
أن الدجل هو الخلط واللبس والتمويه وان الدجال هو كل خداع يلبس على الناس أمورهم ,وان الاتجاهات المادية من أوضح مصاديق الدجال في الوقت الحاضر فأئن المكر والخداع والتمويه من اجل المنافع الدنيوية وانه يدعون أنهم يريدون مجتمع امن ويريدون القضاء على الإرهاب وتوفير الرفاهة والحياة المثالية للعالم ,ولكن النظرة المتفحصة حول العالم لترى مئسات فضيعة يشيب لها الرضيع بسبب سياساتهم الدنيوية ومع ذلك كله يحصل على تائيد والتصديق والولاء من العالم بصورة عامه والمسلمين خاصة وأتباع مذهب الحق بصورة اخص ,هل يدعو الى اليهودية والإيمان بها أو المسيحية والتصديق بها او يدعو الى جحود ولاية الحق فكيف يلتحق أذن الأعم الأغلب من الناس مع الدجال حتى لايبقى ناصر للأمام (عليه السلام) الا الثلة القليلة من المومنين والملائكة ,فما هو الأسلوب الذي سلكه الدجال حتى اثر هذا التأثير
فيكون الجواب واضح وبديهي ان المسلمين يتبعون فقهاء ورجال دين يأخذون منهم إرشاداتهم ويأخذون أحكام تخص حياتهم العامة والخاصة فهولاء هم من يعطي الغطاء الشرعي لخداع الناس وتبير أفعاله وأنهم قالوا افصل من صدام نريد أن نعيش ونأكل أو مرجع التقليد يعيش في سبات طويل هو وإتباعه ويقول لهم ننتظر هل يصدق بوعده ولكن يصدق بعد(خراب الصرة) فالدجال لايستطيع أن يكيد كيده وان يفعل فعله ويحقق اهدافه الشيطانية ألا بسكوت او مساندة فقهاء اءئمة الظلال عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) (اذا كثرة الغواية 0 وقلت الهدايه وكثر الجور وقل الصلاح والسداد ومال الفقهاء الى الدنيا ثم خرج الدجال وبالغ في الاغواء (2)
2-مختصر احكام الرجعة ,معجم احاديث المهدي لشيخ الكوراني
ابو علي
أن الدجل هو الخلط واللبس والتمويه وان الدجال هو كل خداع يلبس على الناس أمورهم ,وان الاتجاهات المادية من أوضح مصاديق الدجال في الوقت الحاضر فأئن المكر والخداع والتمويه من اجل المنافع الدنيوية وانه يدعون أنهم يريدون مجتمع امن ويريدون القضاء على الإرهاب وتوفير الرفاهة والحياة المثالية للعالم ,ولكن النظرة المتفحصة حول العالم لترى مئسات فضيعة يشيب لها الرضيع بسبب سياساتهم الدنيوية ومع ذلك كله يحصل على تائيد والتصديق والولاء من العالم بصورة عامه والمسلمين خاصة وأتباع مذهب الحق بصورة اخص ,هل يدعو الى اليهودية والإيمان بها أو المسيحية والتصديق بها او يدعو الى جحود ولاية الحق فكيف يلتحق أذن الأعم الأغلب من الناس مع الدجال حتى لايبقى ناصر للأمام (عليه السلام) الا الثلة القليلة من المومنين والملائكة ,فما هو الأسلوب الذي سلكه الدجال حتى اثر هذا التأثير
فيكون الجواب واضح وبديهي ان المسلمين يتبعون فقهاء ورجال دين يأخذون منهم إرشاداتهم ويأخذون أحكام تخص حياتهم العامة والخاصة فهولاء هم من يعطي الغطاء الشرعي لخداع الناس وتبير أفعاله وأنهم قالوا افصل من صدام نريد أن نعيش ونأكل أو مرجع التقليد يعيش في سبات طويل هو وإتباعه ويقول لهم ننتظر هل يصدق بوعده ولكن يصدق بعد(خراب الصرة) فالدجال لايستطيع أن يكيد كيده وان يفعل فعله ويحقق اهدافه الشيطانية ألا بسكوت او مساندة فقهاء اءئمة الظلال عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) (اذا كثرة الغواية 0 وقلت الهدايه وكثر الجور وقل الصلاح والسداد ومال الفقهاء الى الدنيا ثم خرج الدجال وبالغ في الاغواء (2)
2-مختصر احكام الرجعة ,معجم احاديث المهدي لشيخ الكوراني
ابو علي
تعليق