السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمدوعجل فرج قائم ال محمد
في طبيعةالحال لو نظرنا وتمعنا في سورة( البقرة) نجد انها تكشف عن السلوك المنحرف والمجتمعالمنحط للمجتمع الاسرائيلي ولو تناولنا قصة (الاحياءو الاماته) سنجد في السورةالمشار اليها اكثر من قصة وموقف وحدث يتناول السلوك المنحرف المذكور لبني اسرائيلوظاهرة اماتة الحي واحيائه من جديد وبصفتها واحدة من ظواهر القدرة الالهيه وواحدةمن الظواهر الاعجازيه تختلف حسب السياق والظروف والعامل الموضوعي لكل قصه نبدا فينص القصه وهي تتلخص في حادثة قتل احد الاشخاص من بني اسرائيل والقاتل مجهول الهويهفارادو بني اسرائيل معرفة القاتل فذهبوا الى نبي الله موسى عليه السلام وقال عليهالسلام اذبحو البقرة
كي يتسنى له معرفة القاتل موقف بني اسرائيل من هذا الامرواضح ولا ندخل في التفاصيل وبعد ذبح البقرة يضرب القتيل باجزاء جسم البقرة المذبوحهكي يتسنى لنبي الله موسى عليه السلام معرفة القاتل امام جمهور بني اسرائيل وهنا نجدان الملاك والمصلحه من هذا الامر هو ضرب عصفورين بحجر واحد
اولا: عدم عصيانالاوامر الالهيه وامر نبي الله موسى عليه السلام
ثانيا: اظهار القدره الالهيهومصدر الاعجاز الالهي كي يتم الايمان والاسلام معا
ثالثا:الهدف من القصه هوالدليل الفكري او العصب الفكري من خلال النقطه الاولى والنقطهالثانيه
اما السمات الفنيه للقصه سنجد انها تبدا من اواسط القصهأي من ذبح البقرة وليس حسب التسلسل الطبيعي لكل قصه أي بدايه ووسط ونهايه أي قصهعاديه كما موجود في الادب القصصي العام لكل قصه
والسؤال ياتي هنا
((لماذابدات القصه من اواسط الاحداث ))
الجواب على هذه السمه الفنيه
نجد ان الامرالالهي بذبح البقرة أي انها اوامرالا لهيه ((الملاك والمصلحه لله))
الله سبحانهوتعالى يعرف وحده فقط الملاك والمصلحه من ذلك حسب ماتذكره بعض النصوص المفسرة وكذلكمعرفة مدى تجاوب بني اسرائيل بهذا الامر الالهي ولكن ماذا كانت النتيجه
((التمرد على نبي الله موسى عليه السلام وعلى الاوامر السماويه ))
وهذاحالهم الى هذه اللحظه من التمرد والعصيان اوامر الله سبحانه وتعالى بل تجاوز الحدحتى في التوراة المزيفه عندهم فهم يعصون ويتمردون مع العلم هم يعلنون انه كتابسماوي ويقمون الصلاة في معابدهم ولكن عندما تكون هذه العبادة تتعارض مع نزواتهموشهواتهم نلاحظهم يتمردون ويعصون ولكن هيهات لهم ان لنا فخرا ان من عندنا الامامالمهدي عليه السلام منا نحن العراقيون وحركة الظهور والاخيار من العراق
ولكمسلامي
اللهم صلي على محمد وال محمدوعجل فرج قائم ال محمد
في طبيعةالحال لو نظرنا وتمعنا في سورة( البقرة) نجد انها تكشف عن السلوك المنحرف والمجتمعالمنحط للمجتمع الاسرائيلي ولو تناولنا قصة (الاحياءو الاماته) سنجد في السورةالمشار اليها اكثر من قصة وموقف وحدث يتناول السلوك المنحرف المذكور لبني اسرائيلوظاهرة اماتة الحي واحيائه من جديد وبصفتها واحدة من ظواهر القدرة الالهيه وواحدةمن الظواهر الاعجازيه تختلف حسب السياق والظروف والعامل الموضوعي لكل قصه نبدا فينص القصه وهي تتلخص في حادثة قتل احد الاشخاص من بني اسرائيل والقاتل مجهول الهويهفارادو بني اسرائيل معرفة القاتل فذهبوا الى نبي الله موسى عليه السلام وقال عليهالسلام اذبحو البقرة
كي يتسنى له معرفة القاتل موقف بني اسرائيل من هذا الامرواضح ولا ندخل في التفاصيل وبعد ذبح البقرة يضرب القتيل باجزاء جسم البقرة المذبوحهكي يتسنى لنبي الله موسى عليه السلام معرفة القاتل امام جمهور بني اسرائيل وهنا نجدان الملاك والمصلحه من هذا الامر هو ضرب عصفورين بحجر واحد
اولا: عدم عصيانالاوامر الالهيه وامر نبي الله موسى عليه السلام
ثانيا: اظهار القدره الالهيهومصدر الاعجاز الالهي كي يتم الايمان والاسلام معا
ثالثا:الهدف من القصه هوالدليل الفكري او العصب الفكري من خلال النقطه الاولى والنقطهالثانيه
اما السمات الفنيه للقصه سنجد انها تبدا من اواسط القصهأي من ذبح البقرة وليس حسب التسلسل الطبيعي لكل قصه أي بدايه ووسط ونهايه أي قصهعاديه كما موجود في الادب القصصي العام لكل قصه
والسؤال ياتي هنا
((لماذابدات القصه من اواسط الاحداث ))
الجواب على هذه السمه الفنيه
نجد ان الامرالالهي بذبح البقرة أي انها اوامرالا لهيه ((الملاك والمصلحه لله))
الله سبحانهوتعالى يعرف وحده فقط الملاك والمصلحه من ذلك حسب ماتذكره بعض النصوص المفسرة وكذلكمعرفة مدى تجاوب بني اسرائيل بهذا الامر الالهي ولكن ماذا كانت النتيجه
((التمرد على نبي الله موسى عليه السلام وعلى الاوامر السماويه ))
وهذاحالهم الى هذه اللحظه من التمرد والعصيان اوامر الله سبحانه وتعالى بل تجاوز الحدحتى في التوراة المزيفه عندهم فهم يعصون ويتمردون مع العلم هم يعلنون انه كتابسماوي ويقمون الصلاة في معابدهم ولكن عندما تكون هذه العبادة تتعارض مع نزواتهموشهواتهم نلاحظهم يتمردون ويعصون ولكن هيهات لهم ان لنا فخرا ان من عندنا الامامالمهدي عليه السلام منا نحن العراقيون وحركة الظهور والاخيار من العراق
ولكمسلامي