بيان صادر عن اجتماع الهيئة العامة للائتلاف العراقي الموحد
(من يقرأ البيان يلاحظ-بوضوح- ان المجلس الاعلي يصر على"وراثة" الائتلاف حتى لو لم يكن غيره في الاجتماع........والا اي ائتلاف-واي هيئة عامة- بغياب التيار الصدري والدعوتين والمستقلين..........الخ.
كنا نتمنى ان يفكر الاخوة في المجلس ب"الائتلاف" لا ان "يستعجلوا ب"بوراثة" الائتلاف بعد العمر المديد للسيد عبد العزيز الحكيم...فليس من "اخلاقياتنا" ان نرث"اللافتة" وصاحبها لازال حيا في مستشفيات طهران....وكأننا نريد القول باننا-وليس غيرنا- هو الذي سيرث هذه اللافتة التي تحولت-او يراد لها- ماركة مسجلة باسم المجلس الاعلى......بينما الاكثرية ترى ان الانتخابات هي البديل لو فتح ملف البديل)
http://shabab4u.com/News.aspx?id_News=8175
علي العبادي
عقد الائتلاف العراقي الموحد اجتماعاً لهيئته العامة مساء امس في مكتب سماحة السيد الحكيم وبحضور نائب رئيس الجمهورية د.عبد المهدي ووزير المالية الاستاذ باقر جبر واصدر الائتلاف بياناً بعد اجتماعه في ما يلي نصه. - بيان -
عقدت الهيئة العامة للائتلاف العراقي الموحد جلستها الدورية مساء امس وذلك في المكتب الخاص لعبد العزيز الحكيم في بغداد بحضور عدد كبير من الأعضاء.(من هم؟ عددهم؟ ومن يمثلون؟)في البداية جرى استعراض مختصر لما دار في الهيئة السياسية للائتلاف العراقي الموحد في الاجتماع المنعقد في يوم الاثنين الماضي(ماذا دار؟ اليس من حق الذين انتخبوكم ان يعرفوا بماذا تفكرون فيما يخصهم من شؤون وشجون؟).ثم أوضح وزير المالية جانباً من أعمال وزارته وقضية إطفاء الديون العالمية على العراق معرباً عن أمله بأن تحذوا الدول العربية حذو الدول الأجنبية في هذا المضمار ، وتطرق السيد الوزير إلى عمليات الفساد والرشاوي التي تحفل بها دوائر الدولة وعمليات إجراء الصفقات التجارية والمعاملات الدولية ، كما أوضح طبيعة عمل شركات التأمين والمصارف العراقية والسبل التي نجح بها البنك المركزي العراقي في تقوية الدينار إزاء الدولار.
وفي مجال دعم الخدمات الضرورية أكد وزير المالية بأن ذلك حظى بأولوية بارزة خاصة فيما يتعلق بدعم الكهرباء ومصافي النفط والاعمار .
وختم الوزير بذكر النسب المؤوية لتنفيذ الوزارات حيث أشارت هذه النسب إلى تدني التنفيذ لدى عدد كبير من الوزارات فيما ارتفعت لدى البعض إلى مستوى مقبول ، ودارت بعض النقاشات حول قانون التقاعد وارتفاع المشتقات النفطية ومقترحات صندوق النقد الدولي.
بعد ذلك تحدث الدكتور عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية موضحاً طبيعة النظام السياسي للعراق والذي يعتمد على مجلس النواب في التشريع والرقابة والمتابعة ، مؤكداً على أن التجربة القائمة هي تجربتنا وتحسب علينا حتى لو تعددت توصيفاتها وبالتالي فنحن ملزمون بضرورة إنجاحها والعمل على تطوير آلياتها شارحاً مديات الأرث المريض الذي ورثته عن أساليب وديون سابقة ومتراكمة.
وفي معرض تقييم الوضع السياسي العام أكد على ضرورة تعزيز وحدة الائتلاف العراقي الموحد وإستمرار مثل هذه اللقاءات المهمة وحول قانون النفط قال سيادته أنه قانون جيد وينطوي على مصالح مهمة للشعب العراقي مقارناً ذلك مع تجارب اقليمية قريبة مؤكداً أن المستقبل في صالح طموحات الشعب مشدداً على أهمية جلب الاستثمارات العالمية والاستفادة منها في رفع المستوى الاقتصادي للبلد(هل اراد الجماعة ايصال رسالة الى حلفائهم الاكراد بانهم يقفون معهم في هذا القانون؟).الائتلاف العراقي الموحد
(من يقرأ البيان يلاحظ-بوضوح- ان المجلس الاعلي يصر على"وراثة" الائتلاف حتى لو لم يكن غيره في الاجتماع........والا اي ائتلاف-واي هيئة عامة- بغياب التيار الصدري والدعوتين والمستقلين..........الخ.
كنا نتمنى ان يفكر الاخوة في المجلس ب"الائتلاف" لا ان "يستعجلوا ب"بوراثة" الائتلاف بعد العمر المديد للسيد عبد العزيز الحكيم...فليس من "اخلاقياتنا" ان نرث"اللافتة" وصاحبها لازال حيا في مستشفيات طهران....وكأننا نريد القول باننا-وليس غيرنا- هو الذي سيرث هذه اللافتة التي تحولت-او يراد لها- ماركة مسجلة باسم المجلس الاعلى......بينما الاكثرية ترى ان الانتخابات هي البديل لو فتح ملف البديل)
http://shabab4u.com/News.aspx?id_News=8175
علي العبادي
عقد الائتلاف العراقي الموحد اجتماعاً لهيئته العامة مساء امس في مكتب سماحة السيد الحكيم وبحضور نائب رئيس الجمهورية د.عبد المهدي ووزير المالية الاستاذ باقر جبر واصدر الائتلاف بياناً بعد اجتماعه في ما يلي نصه. - بيان -
عقدت الهيئة العامة للائتلاف العراقي الموحد جلستها الدورية مساء امس وذلك في المكتب الخاص لعبد العزيز الحكيم في بغداد بحضور عدد كبير من الأعضاء.(من هم؟ عددهم؟ ومن يمثلون؟)في البداية جرى استعراض مختصر لما دار في الهيئة السياسية للائتلاف العراقي الموحد في الاجتماع المنعقد في يوم الاثنين الماضي(ماذا دار؟ اليس من حق الذين انتخبوكم ان يعرفوا بماذا تفكرون فيما يخصهم من شؤون وشجون؟).ثم أوضح وزير المالية جانباً من أعمال وزارته وقضية إطفاء الديون العالمية على العراق معرباً عن أمله بأن تحذوا الدول العربية حذو الدول الأجنبية في هذا المضمار ، وتطرق السيد الوزير إلى عمليات الفساد والرشاوي التي تحفل بها دوائر الدولة وعمليات إجراء الصفقات التجارية والمعاملات الدولية ، كما أوضح طبيعة عمل شركات التأمين والمصارف العراقية والسبل التي نجح بها البنك المركزي العراقي في تقوية الدينار إزاء الدولار.
وفي مجال دعم الخدمات الضرورية أكد وزير المالية بأن ذلك حظى بأولوية بارزة خاصة فيما يتعلق بدعم الكهرباء ومصافي النفط والاعمار .
وختم الوزير بذكر النسب المؤوية لتنفيذ الوزارات حيث أشارت هذه النسب إلى تدني التنفيذ لدى عدد كبير من الوزارات فيما ارتفعت لدى البعض إلى مستوى مقبول ، ودارت بعض النقاشات حول قانون التقاعد وارتفاع المشتقات النفطية ومقترحات صندوق النقد الدولي.
بعد ذلك تحدث الدكتور عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية موضحاً طبيعة النظام السياسي للعراق والذي يعتمد على مجلس النواب في التشريع والرقابة والمتابعة ، مؤكداً على أن التجربة القائمة هي تجربتنا وتحسب علينا حتى لو تعددت توصيفاتها وبالتالي فنحن ملزمون بضرورة إنجاحها والعمل على تطوير آلياتها شارحاً مديات الأرث المريض الذي ورثته عن أساليب وديون سابقة ومتراكمة.
وفي معرض تقييم الوضع السياسي العام أكد على ضرورة تعزيز وحدة الائتلاف العراقي الموحد وإستمرار مثل هذه اللقاءات المهمة وحول قانون النفط قال سيادته أنه قانون جيد وينطوي على مصالح مهمة للشعب العراقي مقارناً ذلك مع تجارب اقليمية قريبة مؤكداً أن المستقبل في صالح طموحات الشعب مشدداً على أهمية جلب الاستثمارات العالمية والاستفادة منها في رفع المستوى الاقتصادي للبلد(هل اراد الجماعة ايصال رسالة الى حلفائهم الاكراد بانهم يقفون معهم في هذا القانون؟).الائتلاف العراقي الموحد
تعليق