الأخوة في الله ...
تعتبر الأخوة في الله من أسمى و أنبل العلاقات الإنسانية والاجتماعية
على الإطلاق حيث أنها رابطة أخويه نقية وقوية ...
وتعتبر من أوثق عرى الإيمان وتحقيقها يعتبر من أعظم العبادات
حيثُ لا مصلحة دنيوية ولا منفعة ماديه من ورائها ، إنما هي لله فقط
فهي علاقة قائمة بين القلوب الصافية والأرواح النقية ، المرتبطة برباط وثيق
لا يمكن فضة هو رباط الإيمان و العقيدة الخالصة ...
ولما كانت الأخوة في الله امتزاج روح بروح وتصافح قلب مع قلب ...
ولما كانت علاقة ممزوجة بالإيمان ومقرونة بالتقوى ...
ومرتكزة على الإخلاص وسلامه القلب وصفاء النية ...
فقد جعل الله لها من المكانة والفضل والمكرمة وعلو المنزلة ...
ما يدفع المسلمين على الحرص على إقامتها و المحافظة عليها
والسير قدماً في ركابها ...
فقد جاء في الحديث الشريف ...
عن النبي صلى الله عليه واله وسلم أنه قال ...
( إن الله عز وجل يقول يوم القيامة أين المتحابين بجلالي اليوم أظلهم
في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي )
وقال علية الصلاة والسلام ...
( ينصب لطائفة من الناس كراسي حول العرش يوم القيامة ، وجوههم كالقمر ليلة البدر ،
يفزع الناس وهم لا يفزعون ، ويخاف الناس وهم لا يخافون ، وهم أولياء الله الذي
لا خوف عليهم ولا يحزنون ، فقيل من هم يارسول الله ؟؟
قال : هم المتحابون في الله تعالى )
فيالها من مكانه عظيمة ومنزله عالية رفيعة تجعل قلوب المسلمين متطلعة ومتعطشة
لنيل تلك المنزلة العالية ...
وياله من فضل ونعمه وكرم من الله تعالى لعبادة المؤمنين المتحابين فيه
والمتآخين فيه ...
ونحن هنا ... وفي قسم العقائد نفتقد اخوتنا في الله ... الجمري ، صدى الفكر ، شيعي حقيقي ، خادم الزهراء وغيرهم من الاخوة .... نعم من باب الاخوة في الله ان لا ننسى جهودهم ودورهم الفعال في هذا القسم قسم العقائد ...ونتمى من جميع الاخوة المشاركة
تعتبر الأخوة في الله من أسمى و أنبل العلاقات الإنسانية والاجتماعية
على الإطلاق حيث أنها رابطة أخويه نقية وقوية ...
وتعتبر من أوثق عرى الإيمان وتحقيقها يعتبر من أعظم العبادات
حيثُ لا مصلحة دنيوية ولا منفعة ماديه من ورائها ، إنما هي لله فقط
فهي علاقة قائمة بين القلوب الصافية والأرواح النقية ، المرتبطة برباط وثيق
لا يمكن فضة هو رباط الإيمان و العقيدة الخالصة ...
ولما كانت الأخوة في الله امتزاج روح بروح وتصافح قلب مع قلب ...
ولما كانت علاقة ممزوجة بالإيمان ومقرونة بالتقوى ...
ومرتكزة على الإخلاص وسلامه القلب وصفاء النية ...
فقد جعل الله لها من المكانة والفضل والمكرمة وعلو المنزلة ...
ما يدفع المسلمين على الحرص على إقامتها و المحافظة عليها
والسير قدماً في ركابها ...
فقد جاء في الحديث الشريف ...
عن النبي صلى الله عليه واله وسلم أنه قال ...
( إن الله عز وجل يقول يوم القيامة أين المتحابين بجلالي اليوم أظلهم
في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي )
وقال علية الصلاة والسلام ...
( ينصب لطائفة من الناس كراسي حول العرش يوم القيامة ، وجوههم كالقمر ليلة البدر ،
يفزع الناس وهم لا يفزعون ، ويخاف الناس وهم لا يخافون ، وهم أولياء الله الذي
لا خوف عليهم ولا يحزنون ، فقيل من هم يارسول الله ؟؟
قال : هم المتحابون في الله تعالى )
فيالها من مكانه عظيمة ومنزله عالية رفيعة تجعل قلوب المسلمين متطلعة ومتعطشة
لنيل تلك المنزلة العالية ...
وياله من فضل ونعمه وكرم من الله تعالى لعبادة المؤمنين المتحابين فيه
والمتآخين فيه ...
ونحن هنا ... وفي قسم العقائد نفتقد اخوتنا في الله ... الجمري ، صدى الفكر ، شيعي حقيقي ، خادم الزهراء وغيرهم من الاخوة .... نعم من باب الاخوة في الله ان لا ننسى جهودهم ودورهم الفعال في هذا القسم قسم العقائد ...ونتمى من جميع الاخوة المشاركة
تعليق