بسمه تعالى..........
منذوفتره وأنا أبقى أكتب موضوع عن الحب وأنواعه وكيف اليحبون ونظرياتهم للحب لكن أبقى أعرف ما هو أعلى مراتب الحب؟؟
وماهو أسمى حب في نظركم؟؟
هل علاقة الرجل بالمرأه أعلى سمات الحب؟؟
لماذا مجتمعنا لا يتوقع أن بين الأصدقاء حب بمعنى الكلمه؟؟
هل توصل حب الأصدقاء إلى حب رجل لأمرأه؟؟
لماذا إذا رأوا صديقين صداقتهم قويه لدرجة أنهم لا يفترقوا عن بعض كأن علاقتهم علاقة رجل بأمرأه؟؟
لا يوجد صداقه أخوه وأحترام وتقدير و ثقه مالها حدود وحب متبادل بين الصديقين بحيث يكونا قريبين من بعض أقرب من الأخ لأخوه؟؟
لماذا يدور في ذهن مجتمعنا على تفسير هذه العلاقه تفسيرا خطأ؟؟
لماذا عند بعض الناس تفسير الصداقه والمحبه بين الصديقين تكون محدوده بحدود معينه أنك لا تزوره كثيرا وأنك لا تراع كل يوم وأنك لا تتصل عليه أو هو يتصل عليك بشكل دوري؟؟
لماذا مجتمعنا يغلق باب الصداقه بهذا الشكل إذا وصل الأمر إلى الحب؟؟
هل المشاعر بين الصديقين ليس لها قيمه في نظرهم الأ إذا كانت بين رجل وأمراه؟؟
هل الهدايه ممنوعه بين الصديقين؟؟
بحيث أنت تهدي صديق هديه على موقف موعين أو مناسبه معينه أو حتى هدية محبه وصداقه وأخوه بينهم؟؟
ألم يسمعوا الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام يقول(تهادوا تحابوا)؟؟؟؟
ألم يقرأوا الروايات عن أهل البيت عليهم السلام وهم يحثون على الصداقة والتعارف؟؟
حتى القران الكريم ذكر ذلك بقوله تعالى(وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا،أن أكرمكم عندالله أتقاكم).......
هذا الموضوع محيرني من فتره وأريد رأيكم فيه وخصوصا أن محتمعنا أنعدمت الثقة في نظرهم بين الناس وخصوصا الأصدقاء، والأهل يخافون على أبنائهم من أيتعرفوا على أحد من الناس..
معهم حق في هذا الشيء لكون يخافون عليهم ما أصحاب السوء لكن مو لدرجة أنهم لا يسمحون لهم بالأختلاط بالناس وكسب الخبره..
الأنسان لا يولد وهو يعرف كل شي وعالم بكل شي محتاج أن يحتك ويختلط لكي يتعلم ويفهم والأهلي عليهم التوجيه مابين الخطأوالصواب ، ولا يفسرون الأشياء خطأ وينقلون الأخطأ إلى أبنائهم بشكل كبير..........
لم يعلموا أن كثرت الحبس تزعزع الشخصيه وتضعف الثقه بالنفس،، يتركوا أبنائهم يواجهون الحياء ولا مشكله إذا أخطأ النسان مو معصوم من الأخطأ حتى في أختياره لأصدقائه المهم يتعلم وعليهم مساعدته وتوجيهه إذا أخطأ في أختياره، وحياة تجارب والأنسان لا يتعلم ألا من تجاربه لكي تقوه شخصيته ولا نقول له لا تخالط بالناس ونصورا أن الناس وحوش لا يجب الأقتراب منهم كي لا يأكلوك...
وحتى لو فشل الأنسان لا نحبط من معنوياته أو نلومه على ذلك لكن علينا أن نقول له لو فشلت أو أخطأت الأختيار أو تأذيت من أحدى أصدقائك مو معنا أن هذا نهاية العالم ، بل عينا أن نساعده ونقوي عزيمته.....
ألم نسأل أنفسنا لماذا أبنائنا يصادقون؟؟
أحيانا الأبناء لا يجدون مايردون من الأهل مثل الحب الذي نحنوا بصدده والأحترام والتقدير فيحث عنهوا بعيدا عن الأهل ويتعلق بالصديق الأنه أعطاه مافقده من الأهل من حب وأهتمام،والحب مشروع في الدين الأسلامي لكننا تركنا الدين وجرينا ورأ العادات والتقاليد التي قد تكون أحيانا خاطئه وتكبت المشاعر الصادقه...
ونسوا أن الله عز وجل خلق الأنسان بجسد وروح والروح لها مشاعر تعشق وتحب في الله،، لو ذلك حرام وممنوع لما وجد الله سبحانه وتعالى ذلك في الأنسان ، ولكن جعلها بحدودا أن تحب في الله وتغضب في الله وتحاول أن تتحكم في مشاعرك...
أصلا حتى الأبناء إذا هذا لم يكون في بالهم فأنهم من كثرة الكلام يالفتون أنتباه أبنائهم فيجعلونهم يتوجهون باعقولهم ومشاعرهم الأتجاه الخاطئ.....
أختكم في الله(سهام النور)......... ودمتم سالمين.........
منذوفتره وأنا أبقى أكتب موضوع عن الحب وأنواعه وكيف اليحبون ونظرياتهم للحب لكن أبقى أعرف ما هو أعلى مراتب الحب؟؟
وماهو أسمى حب في نظركم؟؟
هل علاقة الرجل بالمرأه أعلى سمات الحب؟؟
لماذا مجتمعنا لا يتوقع أن بين الأصدقاء حب بمعنى الكلمه؟؟
هل توصل حب الأصدقاء إلى حب رجل لأمرأه؟؟
لماذا إذا رأوا صديقين صداقتهم قويه لدرجة أنهم لا يفترقوا عن بعض كأن علاقتهم علاقة رجل بأمرأه؟؟
لا يوجد صداقه أخوه وأحترام وتقدير و ثقه مالها حدود وحب متبادل بين الصديقين بحيث يكونا قريبين من بعض أقرب من الأخ لأخوه؟؟
لماذا يدور في ذهن مجتمعنا على تفسير هذه العلاقه تفسيرا خطأ؟؟
لماذا عند بعض الناس تفسير الصداقه والمحبه بين الصديقين تكون محدوده بحدود معينه أنك لا تزوره كثيرا وأنك لا تراع كل يوم وأنك لا تتصل عليه أو هو يتصل عليك بشكل دوري؟؟
لماذا مجتمعنا يغلق باب الصداقه بهذا الشكل إذا وصل الأمر إلى الحب؟؟
هل المشاعر بين الصديقين ليس لها قيمه في نظرهم الأ إذا كانت بين رجل وأمراه؟؟
هل الهدايه ممنوعه بين الصديقين؟؟
بحيث أنت تهدي صديق هديه على موقف موعين أو مناسبه معينه أو حتى هدية محبه وصداقه وأخوه بينهم؟؟
ألم يسمعوا الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام يقول(تهادوا تحابوا)؟؟؟؟
ألم يقرأوا الروايات عن أهل البيت عليهم السلام وهم يحثون على الصداقة والتعارف؟؟
حتى القران الكريم ذكر ذلك بقوله تعالى(وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا،أن أكرمكم عندالله أتقاكم).......
هذا الموضوع محيرني من فتره وأريد رأيكم فيه وخصوصا أن محتمعنا أنعدمت الثقة في نظرهم بين الناس وخصوصا الأصدقاء، والأهل يخافون على أبنائهم من أيتعرفوا على أحد من الناس..
معهم حق في هذا الشيء لكون يخافون عليهم ما أصحاب السوء لكن مو لدرجة أنهم لا يسمحون لهم بالأختلاط بالناس وكسب الخبره..
الأنسان لا يولد وهو يعرف كل شي وعالم بكل شي محتاج أن يحتك ويختلط لكي يتعلم ويفهم والأهلي عليهم التوجيه مابين الخطأوالصواب ، ولا يفسرون الأشياء خطأ وينقلون الأخطأ إلى أبنائهم بشكل كبير..........
لم يعلموا أن كثرت الحبس تزعزع الشخصيه وتضعف الثقه بالنفس،، يتركوا أبنائهم يواجهون الحياء ولا مشكله إذا أخطأ النسان مو معصوم من الأخطأ حتى في أختياره لأصدقائه المهم يتعلم وعليهم مساعدته وتوجيهه إذا أخطأ في أختياره، وحياة تجارب والأنسان لا يتعلم ألا من تجاربه لكي تقوه شخصيته ولا نقول له لا تخالط بالناس ونصورا أن الناس وحوش لا يجب الأقتراب منهم كي لا يأكلوك...
وحتى لو فشل الأنسان لا نحبط من معنوياته أو نلومه على ذلك لكن علينا أن نقول له لو فشلت أو أخطأت الأختيار أو تأذيت من أحدى أصدقائك مو معنا أن هذا نهاية العالم ، بل عينا أن نساعده ونقوي عزيمته.....
ألم نسأل أنفسنا لماذا أبنائنا يصادقون؟؟
أحيانا الأبناء لا يجدون مايردون من الأهل مثل الحب الذي نحنوا بصدده والأحترام والتقدير فيحث عنهوا بعيدا عن الأهل ويتعلق بالصديق الأنه أعطاه مافقده من الأهل من حب وأهتمام،والحب مشروع في الدين الأسلامي لكننا تركنا الدين وجرينا ورأ العادات والتقاليد التي قد تكون أحيانا خاطئه وتكبت المشاعر الصادقه...
ونسوا أن الله عز وجل خلق الأنسان بجسد وروح والروح لها مشاعر تعشق وتحب في الله،، لو ذلك حرام وممنوع لما وجد الله سبحانه وتعالى ذلك في الأنسان ، ولكن جعلها بحدودا أن تحب في الله وتغضب في الله وتحاول أن تتحكم في مشاعرك...
أصلا حتى الأبناء إذا هذا لم يكون في بالهم فأنهم من كثرة الكلام يالفتون أنتباه أبنائهم فيجعلونهم يتوجهون باعقولهم ومشاعرهم الأتجاه الخاطئ.....
أختكم في الله(سهام النور)......... ودمتم سالمين.........
تعليق