كما تفضل الاخوة سابقا قبلي وانا مررت بحياتي وفي فترة المراهقة بالعديد من الفتيات وكانوا يرفضن العرسان بحجة الدراسة او بحجة هذا جنسيته كذا او بحجة عدم التكافؤ ( وهو باب واسع) وبحجة هذا ليس وسيما او جميلا وكنا مجموعة فتيات تزوجت من تزوجت وبقيت فحتى بعد سنين عدت بزيارة لاجدهن على حالهن الخطاب على الباب والرفض هو الجواب فلا ادري متى ستلتفت هؤولاء الى نفسهن هل بعد ان يطلق عليهن لقب عانس سيعدن تفكيرهن بالحياة ويرضين عندها برجل متزوج لاشباع الرغبة والغريزة
نعم هناك استثناءات فمخلفات الحروب جعلت من لبنان في يوما ما اكثر فتياتا من الرجال فكان الشباب العراقي يتزوج من اللبنانية الراغبة في الستر وبارخص المهور
فالمهور والطلبات والشروط هي اهم اسباب العنوسة
واليوم العراقيات يعشن هذه التجربة ايضا بسبب الحروب فعندما مررن بالمحنة قلت الطلبات والشروط المستعصية
وااتمنى فعلا من كافة الفتيات وفي كافة المجتمعات وخصوصا المترفة ان يلتفتن الى هذا الخطر لا ان يلتفتن له بعد ان يطلق عليهن لقب عانس وتاتي بعدها لتقبل ان تكون الثانية او الثالثة او حتى الرابعة
بالاخير قبول الفتاة ان تكون الزوجة الثانية عائدا لها فمنهن من تقبل والكثيرات من يرفضن
والحياة المستقرة تكون احادية لا تعددية لكن لكل ضرورة احكام
وليس كل ما هو مشرع ملزم القيام به
فحتى المتعة المحللة لا تبادر اليها الشيعيات وذلك لقناعة خاصة تحملها كل فتاة
نعم هناك استثناءات فمخلفات الحروب جعلت من لبنان في يوما ما اكثر فتياتا من الرجال فكان الشباب العراقي يتزوج من اللبنانية الراغبة في الستر وبارخص المهور
فالمهور والطلبات والشروط هي اهم اسباب العنوسة
واليوم العراقيات يعشن هذه التجربة ايضا بسبب الحروب فعندما مررن بالمحنة قلت الطلبات والشروط المستعصية
وااتمنى فعلا من كافة الفتيات وفي كافة المجتمعات وخصوصا المترفة ان يلتفتن الى هذا الخطر لا ان يلتفتن له بعد ان يطلق عليهن لقب عانس وتاتي بعدها لتقبل ان تكون الثانية او الثالثة او حتى الرابعة
بالاخير قبول الفتاة ان تكون الزوجة الثانية عائدا لها فمنهن من تقبل والكثيرات من يرفضن
والحياة المستقرة تكون احادية لا تعددية لكن لكل ضرورة احكام
وليس كل ما هو مشرع ملزم القيام به
فحتى المتعة المحللة لا تبادر اليها الشيعيات وذلك لقناعة خاصة تحملها كل فتاة
تعليق