السلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد الله رب العالمين رب السماوات والأرضين نحمده دائما أبدا
ونصلي على رسوله الأمين أبي البتول محمد بن عبد الله وعلى أله الأطهار من ولد فاطمه
لا سيما قائمهم على أمرهم خليفة رب العالمين محمد بن الحسن المهدي المنتظر --عج--
,,,,,,,,,وبعد ان تعديت القارات وسافرت إلى بلاد الفساد لأسعى في الأرض من المال الحلال
وأنشر بوجودي شريعة محمد وال محمد بعد أن ضل الكثير من الناس في أنحاء تلكه المعموره السوداء ,
حيث المحرمات صارت حلال .....حيث يدعون الإسلام وفي الحقيقه الإسلام يبرئ منهم في كل زمان
حيث أصبح الإسلام الخاطئ الذي يصل لهم هو فقط الصلاة يوم الجمعه وترك المحرمات فقط يوم الجمعه
أما باقي الأيام عندهم للزنا والهو والرقص وإرتكاب المعاصي .... لا حجاب إسلامي ولا إلتزام ديني ....
.........من هناك أكتب ولعلى هذه الكلمات المكلله بالدموع الحزينه على فراق الاحبة والأهل والرفاق
في ربوع الوطن الحبيب لبنان ..أن تبرد البعض من حرارت قلبي وتضمض جروحي التي خلفها الوداع
...فكل شخص يغترب له مأسات بفراق الأهل والرفاق والاحبه ومن عاشر في الوطن الام .
........لكن فراقي يختلف عنهم . فأنا قد فارقت عمري وتركته في شريعة الغاب فارقة لذت العمر
وحلاوت الإيمان فارقت حبيب الروح ومأنس النفس .. فارقت كمال الأخلاق والحسن الخلاق
فارقت مت كنت اتمسك بطرف رداءه لكي أحس بطعم الحياة ...وأصلي له بعد صلاتي لربي
الخلاق ...وأدعي له بعد دعائي لصاحب العصر والزمان ...إنهم يرونه بعيدا ونراه قريب ,,,,,,
تركته وفي القلب حسره والدمعة على فراقه تندمج مع دموعي على سيد الشهداء ..نعم فارقته لكن
رسمه ما زال دائما حولي يأنس وحشتي في غربة الدنيا وصورته لا تفارق عنقي الذي دحى
على يديه بحب علي بن أبي طالب --ع--
إليك يا صاحب السمرت الغراء والعيون السوداء ومالك قلبي بلا إمتلاك ..........
إليك يا عزيز الروح وحبيبها ونعمت الخالق عليا
إليك ...إليك .... إليك ألف سلام وسلام وإلي من حولك من الرفاق ,,على أمل اللقاء
إليك يا صاحب الحجب الملكوتي على نفسي
إليك يا عمري ..........وكياني .........وكينونتي ...
ألف سلام مكلل بالإيمان مع رفوف الحمام الابيض الطاهر النقاء
وأترك رسالتي مع ملائكة السماء لعلها توصل السلام بعد أن إحترق القلب بنيران الوداع.
وعلى أمل اللقاء إليك يا ميثم عمري سلام
بأمان الله
المحروق من الوداع
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد الله رب العالمين رب السماوات والأرضين نحمده دائما أبدا
ونصلي على رسوله الأمين أبي البتول محمد بن عبد الله وعلى أله الأطهار من ولد فاطمه
لا سيما قائمهم على أمرهم خليفة رب العالمين محمد بن الحسن المهدي المنتظر --عج--
,,,,,,,,,وبعد ان تعديت القارات وسافرت إلى بلاد الفساد لأسعى في الأرض من المال الحلال
وأنشر بوجودي شريعة محمد وال محمد بعد أن ضل الكثير من الناس في أنحاء تلكه المعموره السوداء ,
حيث المحرمات صارت حلال .....حيث يدعون الإسلام وفي الحقيقه الإسلام يبرئ منهم في كل زمان
حيث أصبح الإسلام الخاطئ الذي يصل لهم هو فقط الصلاة يوم الجمعه وترك المحرمات فقط يوم الجمعه
أما باقي الأيام عندهم للزنا والهو والرقص وإرتكاب المعاصي .... لا حجاب إسلامي ولا إلتزام ديني ....
.........من هناك أكتب ولعلى هذه الكلمات المكلله بالدموع الحزينه على فراق الاحبة والأهل والرفاق
في ربوع الوطن الحبيب لبنان ..أن تبرد البعض من حرارت قلبي وتضمض جروحي التي خلفها الوداع
...فكل شخص يغترب له مأسات بفراق الأهل والرفاق والاحبه ومن عاشر في الوطن الام .
........لكن فراقي يختلف عنهم . فأنا قد فارقت عمري وتركته في شريعة الغاب فارقة لذت العمر
وحلاوت الإيمان فارقت حبيب الروح ومأنس النفس .. فارقت كمال الأخلاق والحسن الخلاق
فارقت مت كنت اتمسك بطرف رداءه لكي أحس بطعم الحياة ...وأصلي له بعد صلاتي لربي
الخلاق ...وأدعي له بعد دعائي لصاحب العصر والزمان ...إنهم يرونه بعيدا ونراه قريب ,,,,,,
تركته وفي القلب حسره والدمعة على فراقه تندمج مع دموعي على سيد الشهداء ..نعم فارقته لكن
رسمه ما زال دائما حولي يأنس وحشتي في غربة الدنيا وصورته لا تفارق عنقي الذي دحى
على يديه بحب علي بن أبي طالب --ع--
إليك يا صاحب السمرت الغراء والعيون السوداء ومالك قلبي بلا إمتلاك ..........
إليك يا عزيز الروح وحبيبها ونعمت الخالق عليا
إليك ...إليك .... إليك ألف سلام وسلام وإلي من حولك من الرفاق ,,على أمل اللقاء
إليك يا صاحب الحجب الملكوتي على نفسي
إليك يا عمري ..........وكياني .........وكينونتي ...
ألف سلام مكلل بالإيمان مع رفوف الحمام الابيض الطاهر النقاء
وأترك رسالتي مع ملائكة السماء لعلها توصل السلام بعد أن إحترق القلب بنيران الوداع.
وعلى أمل اللقاء إليك يا ميثم عمري سلام
بأمان الله
المحروق من الوداع
تعليق