بسم الله الرحمن الرحيم
اود ان اعتذر على المقالة السابقة وان كانت هي تحوي خير ما يقال الى وهي كلمة من اقدس الكلمات عند الله اما بخصوص الموضوع فان الحال في العراق يكاد لا يطاق فمنهم من قال ان السبب الحقيقي لموجات العنف في العراق هو الاحتلال ومنهم من قال ان العنف سببة دول الجوار ومنهم من قال انة سبب التطرف الديني ومنهم من قال ان السبب الحقيقي هو السياسين وبما ان اهل مكة ادرى بشعابها فان السبب الحقيقي لموجات العنف هي عدة اسباب .
1-النضام البائد المتمثل سابقا براس السلطة المقبور الهدام اما اليوم فانة متمثل بالبعثية في داخل العراق وخارجة ومن مصلحتهم بث الرعب بواسطة اذنابهم بعد سحب البساط من تحت اقدامهم ومن الموسف ان هناك اليوم وفي مناصب حساسة في الدولة اشخاص كانوا يعملون في عهد النظام البائد ومن المجرمين مع علم الدولة بنشاطهم السابق امثال رشيد فليح امر فوج المغاوير (الشرطة الوطنية حاليا) وعميد عدنان مدير استخبارات مكتب القائد العام للقوات المسلحة (مدرب لفدائي صدام سابقا ) وغيرة مما تطول القائمة التي يصعب تصورها ,
2-القوات الامريكية وكل منا يعرف ولا تحتاج الى شرح وتوضيح حقائق العالم يعرفها حق معرفة .
3-دول الجوار المتمثلة بكل من ايران وسوريا لما لة من فائدة وهي ابعاد الصراع من دولهم الى العراق على حساب الشعب العراق فترة عادة تمول المسلحين بالاسلحة وتارا بالاموال وغيرة من الدعم ,
4-التطرف الديني والذي مصدرة اما دول الجوار او من داخل العراق والذي تمثلة طائفة ضد طائفة بواسطة تدمير المقدسات او سفك الدماء واباحتها عن طريق اناس مجرمين مع العلم ان اغلب عناصر هذا النوع من الخطر هم من غير الملتزمين بالدين فمنهم من هو مجرم سابق او هارب من جريمة سابقة والى اخرة .
5-اما السبب الحقيقي والذي يرتبط بجميع هذة الاسباب هو السياسي لعدة اسباب فمنها انة يعارض خروج الامريكان خوف على مصالحة وانة يمد المسلحين اما بالمال او السلاح الى رخص حمل السلاح وغيرة وان اغلب السياسين لهم ولااء لدول الجوار ولان بعض السياسين الذي مع الاسف ورغم علم الدولة بنشاطهم الارهابية تراة وقد احترم من قبل الحكومة والسياسين الاخرين ومن المضحك ان بعض المرتبطين بالحكومة عند اتهام هذا المجرم ترى الدنيا تقوم ولا تقعد فالى متى والشعب العراقي يقتل ويشرد وان قاتلة امام عينة ولايستطيع ان يقتص منة
اود ان اعتذر على المقالة السابقة وان كانت هي تحوي خير ما يقال الى وهي كلمة من اقدس الكلمات عند الله اما بخصوص الموضوع فان الحال في العراق يكاد لا يطاق فمنهم من قال ان السبب الحقيقي لموجات العنف في العراق هو الاحتلال ومنهم من قال ان العنف سببة دول الجوار ومنهم من قال انة سبب التطرف الديني ومنهم من قال ان السبب الحقيقي هو السياسين وبما ان اهل مكة ادرى بشعابها فان السبب الحقيقي لموجات العنف هي عدة اسباب .
1-النضام البائد المتمثل سابقا براس السلطة المقبور الهدام اما اليوم فانة متمثل بالبعثية في داخل العراق وخارجة ومن مصلحتهم بث الرعب بواسطة اذنابهم بعد سحب البساط من تحت اقدامهم ومن الموسف ان هناك اليوم وفي مناصب حساسة في الدولة اشخاص كانوا يعملون في عهد النظام البائد ومن المجرمين مع علم الدولة بنشاطهم السابق امثال رشيد فليح امر فوج المغاوير (الشرطة الوطنية حاليا) وعميد عدنان مدير استخبارات مكتب القائد العام للقوات المسلحة (مدرب لفدائي صدام سابقا ) وغيرة مما تطول القائمة التي يصعب تصورها ,
2-القوات الامريكية وكل منا يعرف ولا تحتاج الى شرح وتوضيح حقائق العالم يعرفها حق معرفة .
3-دول الجوار المتمثلة بكل من ايران وسوريا لما لة من فائدة وهي ابعاد الصراع من دولهم الى العراق على حساب الشعب العراق فترة عادة تمول المسلحين بالاسلحة وتارا بالاموال وغيرة من الدعم ,
4-التطرف الديني والذي مصدرة اما دول الجوار او من داخل العراق والذي تمثلة طائفة ضد طائفة بواسطة تدمير المقدسات او سفك الدماء واباحتها عن طريق اناس مجرمين مع العلم ان اغلب عناصر هذا النوع من الخطر هم من غير الملتزمين بالدين فمنهم من هو مجرم سابق او هارب من جريمة سابقة والى اخرة .
5-اما السبب الحقيقي والذي يرتبط بجميع هذة الاسباب هو السياسي لعدة اسباب فمنها انة يعارض خروج الامريكان خوف على مصالحة وانة يمد المسلحين اما بالمال او السلاح الى رخص حمل السلاح وغيرة وان اغلب السياسين لهم ولااء لدول الجوار ولان بعض السياسين الذي مع الاسف ورغم علم الدولة بنشاطهم الارهابية تراة وقد احترم من قبل الحكومة والسياسين الاخرين ومن المضحك ان بعض المرتبطين بالحكومة عند اتهام هذا المجرم ترى الدنيا تقوم ولا تقعد فالى متى والشعب العراقي يقتل ويشرد وان قاتلة امام عينة ولايستطيع ان يقتص منة
تعليق