تويت
بسم اللة الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد
هذة القصه حي حقيقية وجرت احداثها في العراق في بداية القرن الماضي
تدور احداث القصة ان احد الرجال من جنوب العراق قد طلب بثأر عشائري مما ادى بة الى الرحيل من لواء العمارة الى مدينة الموصل في شمال العراق وقد استقر مدة طويلة جدا في الموصل وقد اكبر الاولاد واصبحوا شبابا واصبح الرجل كهل في يوم قرر الرجل الذهاب الى الديار المقدسة لأداء فريضة الحج لدينا طريقة متبعة في العراق وخاصة شيعة العراق انهم حين ذهابهم الى الحج يتبارون الذمة مع الجيران والاصدقاء والاقارب المهم ذهب الرجل الى منطقتة وطلب ان يبروة الذمه حتى وصل الى احد الاشخاص من جيرانة وطلب منة ان يبريه الذمة فقال له الرجل انا ابريك الذمه بشرط ان توصل رسالة الى رسول اللة
ضن الرجل انة يريد ان يدعو الرسول ان يستجيب لة حاجه المهم وافق الرجل ان يقول مايطلبه منة امام قبر الرسول وما ان سمع الطلب حتى صعق من هول ماسمع
لقد طلب الجار طلب عظيم ((حيث قال لة ان تقول امام قبر الرسول ان فلان يسلم عليك ويقول الم تجد غير علي لكي تزوجه فاطمة الزهراء الا هذا الاصلع البطين ))
فتوسل الرجل ان يعفية وتوسل الناس بة ان اعفية من هذا الطلب ولكن دون جدوى
المهم اكمل الرجل مراسم الحج وذهب الى المسجد النبوي حيث قبر الرسول (ص)
صلى وصلى وصلى ولم يستطع ان يقول شيء واستمر على هذة الحال لمدة 3 ايام
في الليل من اليوم الرابع كان الرجل نائم واذا الرسول (ص)اتى الرجل في المنام وقال لة لك رسال لي فلماذا لاتوصلها فقال الرجل لااستطيع ان انطقها فقال الرسول انا اسمح لك ان تنطقها المهم ذهب الرجل الى المسجد واخرج وعند المساء وقد نام الرجل واذا الرسول قد اقبل وخلفة رجل قد بان الغضب على وجهة فعرفة انة امير المؤمنين
فقال الرسول للرجل اذهب مع علي وارة دار من حملك الرسالة فقال الرجل نحن في المدينة والرجل في الموصل في العراق فقال الرسول ليس لك دخل المهم ذهب الرجل مع الامام علي
وكان كل خطوة يسيرها كأنها يوم المهم وصل الى الموصل والى بيت الرجل فوجدوه فقامعلي بايقاضة وذبحه وترك السكين في مكان غير ظاهر وقال للرجل حان وقت العودة فاذا الرجل على فراشه المهم عند عودة الرجل من الحج وعند السؤال عن صاحبة اخبروة انة قتل وان فلان وفلان متهمين بقتلة فقال الرجل اني اعرف قاتلة وذهب الى الشرطة واخبرهم عن كل شيء ونوع الملابس التي كان يرتديها والفراش الذي كان نائم علية وطريقة ذبحة اقتنع المحقق بما قال الرجل وقد ذهبوا معة ليدلهم على السكين التي ذبح بها وعندما وجدوها كانت السكين من النوع الغريب حيث ان الماده المصنوعة منها قبضتها غير موجوده على سطح الارض بعد ان حللوا مادتة في المختبر واطلق سراح الشخصين المتهمين بقتلة
حفضت القضية في دار العدل في الموصل وقد وجدها احد الاشخاص بالصدفة واستنسخها دون علم السلطات البعثيه ايام حكمهم بعد احداث 1991م
والصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد
هذة القصه حي حقيقية وجرت احداثها في العراق في بداية القرن الماضي
تدور احداث القصة ان احد الرجال من جنوب العراق قد طلب بثأر عشائري مما ادى بة الى الرحيل من لواء العمارة الى مدينة الموصل في شمال العراق وقد استقر مدة طويلة جدا في الموصل وقد اكبر الاولاد واصبحوا شبابا واصبح الرجل كهل في يوم قرر الرجل الذهاب الى الديار المقدسة لأداء فريضة الحج لدينا طريقة متبعة في العراق وخاصة شيعة العراق انهم حين ذهابهم الى الحج يتبارون الذمة مع الجيران والاصدقاء والاقارب المهم ذهب الرجل الى منطقتة وطلب ان يبروة الذمه حتى وصل الى احد الاشخاص من جيرانة وطلب منة ان يبريه الذمة فقال له الرجل انا ابريك الذمه بشرط ان توصل رسالة الى رسول اللة
ضن الرجل انة يريد ان يدعو الرسول ان يستجيب لة حاجه المهم وافق الرجل ان يقول مايطلبه منة امام قبر الرسول وما ان سمع الطلب حتى صعق من هول ماسمع
لقد طلب الجار طلب عظيم ((حيث قال لة ان تقول امام قبر الرسول ان فلان يسلم عليك ويقول الم تجد غير علي لكي تزوجه فاطمة الزهراء الا هذا الاصلع البطين ))
فتوسل الرجل ان يعفية وتوسل الناس بة ان اعفية من هذا الطلب ولكن دون جدوى
المهم اكمل الرجل مراسم الحج وذهب الى المسجد النبوي حيث قبر الرسول (ص)
صلى وصلى وصلى ولم يستطع ان يقول شيء واستمر على هذة الحال لمدة 3 ايام
في الليل من اليوم الرابع كان الرجل نائم واذا الرسول (ص)اتى الرجل في المنام وقال لة لك رسال لي فلماذا لاتوصلها فقال الرجل لااستطيع ان انطقها فقال الرسول انا اسمح لك ان تنطقها المهم ذهب الرجل الى المسجد واخرج وعند المساء وقد نام الرجل واذا الرسول قد اقبل وخلفة رجل قد بان الغضب على وجهة فعرفة انة امير المؤمنين
فقال الرسول للرجل اذهب مع علي وارة دار من حملك الرسالة فقال الرجل نحن في المدينة والرجل في الموصل في العراق فقال الرسول ليس لك دخل المهم ذهب الرجل مع الامام علي
وكان كل خطوة يسيرها كأنها يوم المهم وصل الى الموصل والى بيت الرجل فوجدوه فقامعلي بايقاضة وذبحه وترك السكين في مكان غير ظاهر وقال للرجل حان وقت العودة فاذا الرجل على فراشه المهم عند عودة الرجل من الحج وعند السؤال عن صاحبة اخبروة انة قتل وان فلان وفلان متهمين بقتلة فقال الرجل اني اعرف قاتلة وذهب الى الشرطة واخبرهم عن كل شيء ونوع الملابس التي كان يرتديها والفراش الذي كان نائم علية وطريقة ذبحة اقتنع المحقق بما قال الرجل وقد ذهبوا معة ليدلهم على السكين التي ذبح بها وعندما وجدوها كانت السكين من النوع الغريب حيث ان الماده المصنوعة منها قبضتها غير موجوده على سطح الارض بعد ان حللوا مادتة في المختبر واطلق سراح الشخصين المتهمين بقتلة
حفضت القضية في دار العدل في الموصل وقد وجدها احد الاشخاص بالصدفة واستنسخها دون علم السلطات البعثيه ايام حكمهم بعد احداث 1991م
منقووووووووووووووول
تعليق