السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخوة المواليين وفقكم الله ورعاكم واني اتشرف كل الشرف لانني اصبحت منكم ولكم
الاخ المحترم مسلم حق
ذكرت ان المشكلة في موضوعي هو تعريف الصحابة لكن الواقع ان المشكلة تكمن في تعريف فقهاء اهل السنة لهم وانا انما ناقشت القضية بالمفهوم العقلي اما ان شئت في مضمار النقل فاطلب وانا حاضر
اما عن الايات الكريمة
اولا رضى الله عز وجل ليس ابديا مالم يجزم به رب العزة باية كريمة او حديث على لسان رسوله
فالله يرضى عن العبد اذا اتقاه ثم يغضب ان عصاه نفس العبد
(((( وَٱلسَّابِقُونَ ٱلأَوَّلُونَ مِنَ ٱلْمُهَاجِرِينَ وَٱلأَنْصَارِ وَٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا ٱلأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً ذٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ ))))
الأولون تدل على وجود اخرون وثانون و...فلا يمكن ان يكون كل الصحابة اولين
(((( لَقَدْ تَابَ الله عَلَىٰ ٱلنَّبِيِّ وَٱلْمُهَاجِرِينَ وَٱلأَنصَارِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ ٱلْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ )))
ما يدريك اخي الكريم ان كانوا جميعا الى اخر لحظة في حياتهم يتبعون النبي
لا حظ ان شرط التوبة الاتباع بل هناك دليل بين انه من الممكن ان يزيغ قلوب فريق منهم ثم اسال نفسك
تاب الله على النبي؟
وساترك الجواب لك
(((( لَّقَدْ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً )))
الرضى هنا اني لا حظ اذ بمعنى حين وطرح موضوعها كثيرا من الاخوة المواليين الافاضل
(((( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِّنْ أَثَرِ ٱلسُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي ٱلتَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي ٱلإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَٱسْتَغْلَظَ فَٱسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ ٱلْكُفَّارَ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً ))))
وعد الله الذين امنوا وعملوا الصالحات منهم بالمغفرة ومن تفيد التبعيض اي بعضهم امن وعمل صالحا وبعضم الاخر خلاف ذلك حكما
فهذه ادلتك من القرآن الكريم انهم ليسوا كلهم بعدول فشكرا لك
اما الاخ الامام مالك فقد كتبت قصة استبصاري في قسم المستبصرين
والسلام عليكم
الاخوة المواليين وفقكم الله ورعاكم واني اتشرف كل الشرف لانني اصبحت منكم ولكم
الاخ المحترم مسلم حق
ذكرت ان المشكلة في موضوعي هو تعريف الصحابة لكن الواقع ان المشكلة تكمن في تعريف فقهاء اهل السنة لهم وانا انما ناقشت القضية بالمفهوم العقلي اما ان شئت في مضمار النقل فاطلب وانا حاضر
اما عن الايات الكريمة
اولا رضى الله عز وجل ليس ابديا مالم يجزم به رب العزة باية كريمة او حديث على لسان رسوله

(((( وَٱلسَّابِقُونَ ٱلأَوَّلُونَ مِنَ ٱلْمُهَاجِرِينَ وَٱلأَنْصَارِ وَٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا ٱلأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً ذٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ ))))
الأولون تدل على وجود اخرون وثانون و...فلا يمكن ان يكون كل الصحابة اولين
(((( لَقَدْ تَابَ الله عَلَىٰ ٱلنَّبِيِّ وَٱلْمُهَاجِرِينَ وَٱلأَنصَارِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ ٱلْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ )))
ما يدريك اخي الكريم ان كانوا جميعا الى اخر لحظة في حياتهم يتبعون النبي

تاب الله على النبي؟
وساترك الجواب لك
(((( لَّقَدْ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً )))
الرضى هنا اني لا حظ اذ بمعنى حين وطرح موضوعها كثيرا من الاخوة المواليين الافاضل
(((( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِّنْ أَثَرِ ٱلسُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي ٱلتَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي ٱلإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَٱسْتَغْلَظَ فَٱسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ ٱلْكُفَّارَ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً ))))
وعد الله الذين امنوا وعملوا الصالحات منهم بالمغفرة ومن تفيد التبعيض اي بعضهم امن وعمل صالحا وبعضم الاخر خلاف ذلك حكما
فهذه ادلتك من القرآن الكريم انهم ليسوا كلهم بعدول فشكرا لك
اما الاخ الامام مالك فقد كتبت قصة استبصاري في قسم المستبصرين
والسلام عليكم
تعليق