تويت
إذا كنا حقا كما يقولون في عصر الظهور .. يكون نصر الله من بني سفيان
السلام على الشيعة الموالين
والله يهدي المغررين اي من غرر بهم
انتشر في الاونة الاخيرة كتاب انت الان في عصر الظهور لكاتبه من آل الفقيه
ولفت نظري المقولة التالية المعروفة التي يطبل عليها بعض الشيعة كثيرا
والاكثر يضعها في توقيعه
وهي بان السيد نصر الله هو اليماني او ان اسمه وارد في الروايات
ويستدلون بالرواية التالية :
اسمه الثاني نصر/ عن النبي صلى الله عليه و اله وسلم: "صاحب الأعماق الذي يهزم الله العدو على يديه اسمه (نصر) ثم قال: "إنما سمي نصر لنصر الله إياه".
وبالعودة الى مصدر الرواية نجد انها وردت في كنز العمال نقلا عن تاريخ مدينة دمشق
الكتب السنية فلتراجع
وإليكم مصدرها بالكامل لتروا الكذب والافتراء والبتر
فإن لم يكن شيء من ذلك فلتروا الجهل
وكيف انهم جائوا ليكحلوها فعموها
كنز العمال - المتقي الهندي - ج 11 - ص 258
31443 عن أبي غسان المديني قال : قدمنا الشام مع داود بن فراهج ومعنا رجل من بني وعلة السبائي كان صاحب علم وحكم فقال داود : أنت رجل شريف الق هذا الرجل وتعرض له - يعني الوليد بن يزيد - فبالحري أن ترد علينا خيرا ، فقال : إنه مقتول لتمام أربعين ليلة من هذا اليوم وهو انقضاء خلافة العرب إلى قيام صاحب الوادي من آل أبي سفيان ثم يعود إلى الشام سنتهم حتى يكونوا أصاحب الأعماق ، فقال داود بن فراهج : سمعت أبا هريرة يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم : يقول : صاحب الأعماق الذي يهزم الله العدو ، على يديه نصر ، فقال : إنما سمي نصرا لنصر الله إياه ، فأما اسمه فسعيد .
فلتراجع الرواية في : كنز العمال - المتقي الهندي - ج 11 - ص 258
31443
او في تاريخ مدينة دمشق
يعني الرواية تتكلم عن الوليد بن يزيد وكيف ان رجلا من بني سفيان سيقتله بعد اربعين يوما
فلتقرأ الرواية من اولها الى اخرها لتعرفوا من هو صاحب الاعماق او من سمي نصر ونصره الله حسب تدليس اهل السنة لحكامهم
وان اسمه الاخر سعيد وليس حسن
كما تتدعون للسيد نصر الله
وفي الختام
نرجوا من اصحاب الابواق السياسية ان يترووا كثيرا قبل ان ينقلوا ما لا يعرفوا ويذموا انفسهم واسيادهم بدل مدحها
وإن كانوا ينقلوا ويعرفوا فنقول لهم اتقوا الله فعندما تنكشف الاعيبكم فسيخرج الكثير من الدين افواجا لانهم يتكلون عليكم ويتضح لهم بانكم كاذبين
ويتفل عليكم الاخرون
والسلام عليكم
والله يهدي المغررين اي من غرر بهم
انتشر في الاونة الاخيرة كتاب انت الان في عصر الظهور لكاتبه من آل الفقيه
ولفت نظري المقولة التالية المعروفة التي يطبل عليها بعض الشيعة كثيرا
والاكثر يضعها في توقيعه
وهي بان السيد نصر الله هو اليماني او ان اسمه وارد في الروايات
ويستدلون بالرواية التالية :
اسمه الثاني نصر/ عن النبي صلى الله عليه و اله وسلم: "صاحب الأعماق الذي يهزم الله العدو على يديه اسمه (نصر) ثم قال: "إنما سمي نصر لنصر الله إياه".
وبالعودة الى مصدر الرواية نجد انها وردت في كنز العمال نقلا عن تاريخ مدينة دمشق
الكتب السنية فلتراجع
وإليكم مصدرها بالكامل لتروا الكذب والافتراء والبتر
فإن لم يكن شيء من ذلك فلتروا الجهل
وكيف انهم جائوا ليكحلوها فعموها
كنز العمال - المتقي الهندي - ج 11 - ص 258
31443 عن أبي غسان المديني قال : قدمنا الشام مع داود بن فراهج ومعنا رجل من بني وعلة السبائي كان صاحب علم وحكم فقال داود : أنت رجل شريف الق هذا الرجل وتعرض له - يعني الوليد بن يزيد - فبالحري أن ترد علينا خيرا ، فقال : إنه مقتول لتمام أربعين ليلة من هذا اليوم وهو انقضاء خلافة العرب إلى قيام صاحب الوادي من آل أبي سفيان ثم يعود إلى الشام سنتهم حتى يكونوا أصاحب الأعماق ، فقال داود بن فراهج : سمعت أبا هريرة يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم : يقول : صاحب الأعماق الذي يهزم الله العدو ، على يديه نصر ، فقال : إنما سمي نصرا لنصر الله إياه ، فأما اسمه فسعيد .
فلتراجع الرواية في : كنز العمال - المتقي الهندي - ج 11 - ص 258
31443
او في تاريخ مدينة دمشق
يعني الرواية تتكلم عن الوليد بن يزيد وكيف ان رجلا من بني سفيان سيقتله بعد اربعين يوما
فلتقرأ الرواية من اولها الى اخرها لتعرفوا من هو صاحب الاعماق او من سمي نصر ونصره الله حسب تدليس اهل السنة لحكامهم
وان اسمه الاخر سعيد وليس حسن
كما تتدعون للسيد نصر الله
وفي الختام
نرجوا من اصحاب الابواق السياسية ان يترووا كثيرا قبل ان ينقلوا ما لا يعرفوا ويذموا انفسهم واسيادهم بدل مدحها
وإن كانوا ينقلوا ويعرفوا فنقول لهم اتقوا الله فعندما تنكشف الاعيبكم فسيخرج الكثير من الدين افواجا لانهم يتكلون عليكم ويتضح لهم بانكم كاذبين
ويتفل عليكم الاخرون
والسلام عليكم
تعليق