إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تعالوا وانظروا اعتقاد أهل السُّنة في أئمة آل بيت النبي صلى اللّه عليه وسلم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله

    اذا كان الامر كذلك وتعرف ائمه اهل البيت 000 فمن اغتال الامام علي ومن ظلم الزهراء ومن سقى السم لللامام الحسن

    ومن حارب الحسين ومن كان عدوا لباقي الائمه الاطهار وقتلهم واحدا بعد الاخر000 اكيد ستقول خلفاء الامويين

    والعباسيين000 واهل السقيفه قبلهم0000 عدد قاتلي وظالمي اهل البيت ان كنت تعرف 00 وسنلعنهم جميعا

    وفائا للرسول الاعظم لانهم ذو قربى له وفيهم ايه في القرآن الكريم

    تعليق


    • #17
      اللهم صل على محمد وآل محمد

      يا صاحب الموضوع هل أهل السنه تحب أهل البيت وخصوصا العتره الطاهره ؟؟؟

      اذا كنت تدعي هذا فلماذا منتدى الدفاع عن السنه وهو أكبر منتدى وهابي يحارب أهل البيت ؟؟؟ وعندي أدله كثيره ومنها :

      تقولون في منتدياتكم الكفريه الوهابيه بأن ( الامام علي بن موسى الرضا بن زنا !!! وأبوه موسى الكاظم حمار !!! )

      أهذا كلام يا وهابيه في أهل بيت النبي ؟؟؟؟؟؟

      الله يلعن النواصب وهذا هو الرابط

      http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=11110

      وهذا نص كلام الوهابيه في أئمة أهل البيت سلام الله عليهم :

      ( والسؤال الذي يطرح نفسه: ألم يجد هذا الإمام في بيوتات العرب والأشراف من هي حرة شريفة كفء لابنه حتى لجأ للإماء؟ لندع بيوتات العرب والأشراف جانبا لنسأل، ألم يجد من بين شيعته من يتشرف بمصاهرته حتى اضطر إلى شراء أمة زوجة لابنه؟ لندع هذا أيضا جانبا، لنسأله: يا حمار القوم ويا كلب العرب: إذا كنت تعلم أنه لا يقع في أيدي النخاسين أمة إلا أفسدوها، فكيف ترضى لابنك أن يقترن بمن لعب بها النخاسون؟ أين الشرف والغيرة؟ وأين أنت من قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس" ؟ )

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة LIMITED
        مجرد ذكرى

        ذكرنا هؤلاء لانه هناك من يحاول تشويه صورة اهل السنه
        ويقول اننا نكره اهل بيت الرسول !!!
        كيف نكره من نصلى عليه كل يوم في صلاتنا ؟!!!





        محمد السداوي

        اولا اريد ان اعرف ماذا قلنا في الحسين ؟؟؟

        ولو سالت العضو نفسه ستجد انه لا يعلم بان ال جعفر وال عقيل وال العباس ايضا من ال الرسول الكريم .



        ثم نحن عندما نصلي نصلي عليه وعلى واله وصحبه
        ولاحظ معي اننا نقدم ال الرسول على اصحابه
        وفي الصلاه نصلي على محمد وعلى ال محمد فقط
        اوليس دليل على حبنا لهم واننا لانبالغ حتى في حب الصحابه .


        واذا ذكر ابو بكر في الموضوع فهو لانكم تعلمون مدى حبنا له
        وانه حتى هو ليس معصوم .

        Malik13


        هل كلهم في مرتبه واحده من العلم ام هناك تفاوت ؟؟؟
        لم يقال انه جاهل قيل انه اقل مرتبه في العلم وربما كان اقل بشى يسير .
        قلتم عن الحسين انه خالف سنة النبي واستحق القتل

        تعليق


        • #19
          لا يستحق القتل من يلقب بسيد شباب اهل الجنه

          ثم اذا تفوه احد بكلام سفيه وغير لائق فهل يعني انه رائ
          الجميع مثله ؟

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة LIMITED
            لا يستحق القتل من يلقب بسيد شباب اهل الجنه

            ثم اذا تفوه احد بكلام سفيه وغير لائق فهل يعني انه رائ
            الجميع مثله ؟
            اللهم صل على محمد وآل محمد

            يا أخ لمتد

            لانقصد اذا تفوه أحد بكلام غير لائق فهو رأي أهل السنه يا أخ وإنما قصدنا لماذا أهل السنه أيدوه في رأيه وفي كلامه , ولم يعترض أحدهم عليه يا صاحبي .

            يتكلم على أئمة أهل البيت بالحمار والزنا ولا معترض منهم على هذا الكلام فهل يدل هذا على الحب يا سيد لميتد ؟؟؟؟؟؟

            ارجع الى المنتدى الوهابي وراجع الكلام جيدا , وسوف تعرف بغضكم لاهل البيت كيف .

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة LIMITED
              ابراهيم حينما طلب الامامة في ولده فقال تعالى ( لا ينال عهدي الظالمين)

              وكما تعلم ال ابراهيم نصلي عليهم كما نصلي على ال محمد


              وبين الله انه من الممكن ان يكون هناك من احفاد ابراهيم خطائين.



              نعم من الممكن أن يكون بعضهم خطائين...فهل يعني هذا أن كلهم خطائين؟؟

              ما هذا الإستدلال الأعوج؟؟


              المشاركة الأصلية بواسطة LIMITED
              لا احد معصوم من الخطاء والا لاصبح ملاك وليس ادمي


              هذا رأيك...و لا دليل عليه..

              و أما كل الآيات التي أوردتها فلها تأويل و تفسير و ليست دليل على خطأ لنبي من الأنبياء


              تعليق


              • #22
                كل هذه الايات ليست دليل ؟!! عجبي والله

                هات تأويلها وتفاسيرها من كتبكم طيب .

                تعليق


                • #23
                  أبشر....تفضل:

                  قوله تعالى: «و عصى آدم ربه فغوى» الغي خلاف الرشد الذي هو بمعنى إصابة الواقع و هو غير الضلال الذي هو الخروج من الطريق، و الهدى يقابلهما و يكون بمعنى الإرشاد إذا قابل الغي كما في الآية التالية و بمعنى إراءة الطريق، أو الإيصال إلى المطلوب بتركيب الطريق إذا قابل الضلال فليس من المرضي تفسير الغي في الآية بمعنى الضلال.
                  و معصية آدم - ربه كما أشرنا إليه آنفا و قد تقدم تفصيله - إنما هي معصية أمر إرشادي لا مولوي و الأنبياء (عليهم السلام) معصومون من المعصية و المخالفة في أمر يرجع إلى الدين الذي يوحى إليهم من جهة تلقيه فلا يخطئون، و من جهة حفظه فلا ينسون و لا يحرفون، و من جهة إلقائه إلى الناس و تبليغه لهم قولا فلا يقولون إلا الحق الذي أوحي إليهم و فعلا فلا يخالف فعلهم قولهم و لا يقترفون معصية صغيرة و لا كبيرة لأن في الفعل تبليغا كالقول، و أما المعصية بمعنى مخالفة الأمر الإرشادي الذي لا داعي فيه إلا إحراز المأمور خيرا أو منفعة من خيرات حياته و منافعها بانتخاب الطريق الأصلح كما يأمر و ينهى المشير الناصح نصحا فإطاعته و معصيته خارجتان من مجرى أدلة العصمة و هو ظاهر.

                  الرابط: http://www.holyquran.net/cgi-bin/almizan.pl


                  و قوله: «إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي» قالوا: إن «أحببت» مضمن معنى الإيثار و «عن» بمعنى على، و المراد إني آثرت حب الخيل على ذكر ربي و هو الصلاة محبا إياه أو أحببت الخيل حبا مؤثرا إياه على ذكر ربي - فاشتغلت بما عرض علي من الخيل عن الصلاة حتى غربت الشمس.
                  و قوله: «حتى توارت بالحجاب» الضمير على ما قالوا للشمس و المراد بتواريها بالحجاب غروبها و استتارها تحت حجاب الأفق، و يؤيد هذا المعنى ذكر العشي في الآية السابقة إذ لو لا ذلك لم يكن غرض ظاهر يترتب على ذكر العشي.
                  فمحصل معنى الآية أني شغلني حب الخيل - حين عرض الخيل علي - عن الصلاة حتى فات وقتها بغروب الشمس، و إنما كان يحب الخيل في الله ليتهيأ به للجهاد في سبيل الله فكان الحضور للعرض عبادة منه فشغلته عبادة عن عبادة غير أنه يعد الصلاة أهم.

                  الرابط: http://www.holyquran.net/cgi-bin/almizan.pl


                  فقوله تعالى: «و لقد همت به و هم بها لو لا أن رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء و الفحشاء إنه من عبادنا المخلصين» لا ريب أن الآية تشير إلى وجه نجاة يوسف من هذه الغائلة، و السياق يعطي أن المراد بصرف السوء و الفحشاء عنه إنجاؤه مما أريد منه و سئل بالمراودة و الخلوة، و أن المشار إليه بقوله: «كذلك» هو ما يشتمل عليه قوله: «أن رأى برهان ربه».
                  فيئول معنى قوله: «كذلك لنصرف» إلى آخر الآية إلى أنه (عليه السلام) لما كان من عبادنا المخلصين صرفنا عنه السوء و الفحشاء بما رأى من برهان ربه فرؤية برهان ربه هي السبب الذي صرف الله سبحانه به السوء و الفحشاء عن يوسف (عليه السلام).

                  و لازم ذلك أن يكون الجزاء المقدر لقوله: «لو لا أن رأى برهان ربه» هو ارتكاب السوء و الفحشاء، و لازم ذلك أن يكون «لو لا أن رأى» إلخ قيدا لقوله: «و هم بها» و ذلك يقتضي أن يكون المراد بهمه بها نظير همها به هو القصد إلى المعصية و يكون حينئذ همه بها داخلا تحت الشرط، و المعنى أنه لو لا أن رءا برهان ربه لهم بها و أوشك أن يرتكب فإن «لو لا» و إن كانت ملحقة بأدوات الشرط و قد منع النحاة تقدم جزائها عليها قياسا على إن الشرطية إلا أن قوله: «و هم بها» ليس جزاء لها بل هو مقسم به بالعطف على قوله: «و لقد همت به» و هو في معنى الجزاء استغنى به عن ذكر الجزاء فهو كقولنا: و الله لأضربنه إن يضربني و المعنى: و الله إن يضربني أضربه.

                  الرابط: http://www.holyquran.net/cgi-bin/alm...r=24&sp=5&sv=0


                  و قوله: «فوكزه موسى فقضى عليه» ضميرا «وكزه» و «عليه» للذي من عدوه و الوكز - على ما ذكره الراغب و غيره - الطعن و الدفع و الضرب بجمع الكف، و القضاء هو الحكم و القضاء عليه كناية عن الفراغ من أمره بموته، و المعنى: فدفعه أو ضربه موسى بالوكز فمات، و كان قتل خطإ و لو لا ذلك لكان من حق الكلام أن يعبر بالقتل.
                  و قوله: «قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين» الإشارة بهذا إلى ما وقع بينهما من الاقتتال حتى أدى إلى موت القبطي و قد نسبه نوع نسبة إلى عمل الشيطان إذ قال: «هذا من عمل الشيطان» و «من» ابتدائية تفيد معنى الجنس أو نشوئية، و المعنى: هذا الذي وقع من المعاداة و الاقتتال من جنس العمل المنسوب إلى الشيطان أو ناش من عمل الشيطان فإنه هو الذي أوقع العداوة و البغضاء بينهما و أغرى على الاقتتال حتى أدى ذلك إلى مداخلة موسى و قتل القبطي بيده فأوقعه ذلك في خطر عظيم و قد كان يعلم أن الواقعة لا تبقى خفية مكتومة و أن القبط سيثورون عليه و أشرافهم و ملؤهم و على رأسهم فرعون سينتقمون منه و من كل من تسبب إلى ذلك أشد الانتقام.
                  فعند ذلك تنبه (عليه السلام) أنه أخطأ فيما فعله من الوكز الذي أورده مورد الهلكة و لا ينسب الوقوع في الخطإ إلى الله سبحانه لأنه لا يهدي إلا إلى الحق و الصواب فقضي أن ذلك منسوب إلى الشيطان.

                  و فعله ذاك و إن لم يكن معصية منه لوقوعه خطأ و كون دفاعه عن الإسرائيلي دفعا لكافر ظالم، لكن الشيطان كما يوقع بوسوسته الإنسان في الإثم و المعصية كذلك يوقعه في أي مخالفة للصواب يقع بها في الكلفة و المشقة كما أوقع آدم و زوجه فيما أوقع من أكل الشجرة المنهية فأدى ذلك إلى خروجهما من الجنة.

                  الرابط: http://www.holyquran.net/cgi-bin/almizan.pl


                  أما عبس و تولى فلا نؤمن أصلا أنها نزلت برسول الله صلى الله عليه و آله فلا يصح احتجاجك بها علينا...

                  تعليق


                  • #24
                    بالمختصر المفيد اليست هذه ادله على اخطاء؟؟

                    تعليق


                    • #25
                      يبدو أنك لم تقرأ ما طلبته أنت و لبيته لك...

                      تعليق


                      • #26
                        بواسطة LIMITED

                        إن رأي أهل السنة يلخصه قول الذهبي رحمه الله في كتابه المنصف القيم ( سير أعلام النبلاء ) :

                        في ( ج 13/120 ، 121 ) مبيناً اعتقاد أهل السُّنة في أئمة آل بيت النبي صلى اللّه عليه وسلم فقال رحمه الله تعالى : ( فمولانا علي من الخلفاء الراشدين ، المشهود لهم بالجنة رضي الله عنهم ، نحبه أشد الحب ، ولا ندعي عصمته ولا عصمة أبي بكر الصديق ،


                        وابناه الحسن والحسين ، سبطا رسول الله صلى اللّه عليه وسلم وسيدا شباب أهل الجنة ، لو استُخلفا لكانا أهلاً لذلك .

                        وزين العابدين : كبير القدر ، من سادة العلماء العاملين ، يصلح للإمامة ، وله نظراء ، وغيره أكثر فتوى منه ، وأكثر رواية .


                        وكذلك ابنه أبوجعفر الباقر : سيدٌ ، إمام ، فقيه ، يصلح للخلافة .
                        وكذا ولده جعفر الصادق : كبير الشأن ، من أئمة العلم ، كان أولى بالأمر من أبي جعفر المنصور .

                        وكان ولده موسى : كبير القدر ، جيد العلم ، أولى بالخلافة من هارون ، وله نظراء في الشرف والفضل .


                        وابنه علي بن موسى الرضا : كبير الشأن ، له علم وبيان ، ووقع في النفوس ، صيره المأمون ولي عهده لجلالته ، فتُوفي سنة ثلاث ومائتين .


                        وابنه محمد الجواد : من سادة قومه ، لم يبلغ رتبة آبائه في العلم والفقه . وكذا ولده الملقب بالهادي : شريف جليل .


                        وكذلك ابنه الحسن بن علي العسكري ( رحمهم الله تعالى ) فأما محمد بن الحسن ، خاتمة الإثنى عشر سيد ، الذي تدعي الإمامية عصمتهم - ولا عصمة إلا لنبي - الذين يزعمون أنه الخلف ، الحجة ، وأنه صاحب الزمان ، وأنه صاحب السرداب بسامراء ، وأنه حي لا يموت حتى يخرج فيملأ الأرض عدلاً وقِسطاً كما مُلئت ظلماً وجوراً ، فوددنا ذلك - والله - وهم بانتظاره من أربعمائة سنة ( وقت الإمام الذهبي ) ومن أحالك على غائب لم ينصفك ، فكيف بمن أحالك على مستحيل ؟ والإنصاف عزيز ، فنعوذ بالله من الجهل والهوى » .

                        عظيم جداً ,

                        الآن ,

                        أين تراهم عندكم و أين تراثهم المنهوب في حياتكم ؟

                        ولا أنسى ,

                        إذا كانوا بهذا القدر فأين فضائلهم المنقولة عندكم ؟

                        شكرا ,

                        تعليق


                        • #27
                          تسجيل حضور ومتابعة

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X