اللهم صل على محمد وال محمد اللهم صل علي محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اللهم وفقنا الي طاعتك ولزوم عبادتك
اللهم وقثنا الي هذه الهبات والمكرمات الالهية
وفقنا الله وإياكم لهذه الليله المباركه
ليلة الرغائب
" وفقك الله لانك اخبرتنا بهذه الليله ورزقك الله خيرها بحق فاطمة انشا الله عسى الله ان يوفقنا ان ندرك هذه الليله
ويقضى حوائجنا وحوائج المؤمنين والمؤمنات ببركاتها
بارك الله بك اخي صراط علي وفقكِ الله وقضى حوائجكِ للدَّارين
ولاتنسانا من دعاءك ، لاتنسانا من دعاءك للمريض بحق الغربة
ولكن أخي الكريم لدي ملاحظة حول صلاة الرغائب أخي الكريم
أحييك والصلاة لله من أفضل الأعمال
أخي الكريم صلاة الرغائب تؤدى برجاء المطلوبية
وهناك مستحبات
فمثلا ما بين صلاة المغرب والعشاء هناك نافلة المغرب وصلاة الغفيلة
فهل يقبل الشرع تقديم رجاء المطلوبية على المستحب
وثالثا الآن نعيش ذكرى ميلاد الإمام الباقر عليه السلام وميلاد الهادي عليه السلام ووفاة الهادي عليه السلام فهل يقبل الشارع ان نغفل هذه الذكرى وهي من الشعائر لأداء صلاة الرغائب
واعلم أيضاً أن من المندوب في شهر رجب زيارة الإمام الرضا عليه السلام ولها في هذا الشهر مزية كما أن للعمرة أيضاً
في هذا الشهر فضل ورُوي أنها تالية الحج في الثواب. وروي أنّ الإمام زين العابدين عليه السلام كان قد اعتمر في رجب
فكان يُصلي عند الكعبة ويسجد ليله ونهاره وكان يسمع منه وهو في السجود { عَظُمَ الذَّنْبُ من عَبْدكَ فَلْيَحْسُن الْعَفْوُ منْ عنْدكَ }.
ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : والذي نفسي بيده لا يصلّي عبد أو أمة هذه الصلاة إلا غفر الله له ذنوبه ولو كانت ذنوبه مثل زبد البحر وعدد الرمل ، ووزن الجبال ، وعدد ورق الأشجار ، ويشفّع يوم القيامة في سبعمائة من أهل بيته ممّن قد استوجب النار ، فإذا كان أوّل ليلة نزوله إلى قبره ، بعث الله إليه ثواب هذه الصلاة في أحسن صورة بوجه طلق ، ولسان زلق ، فيقول : يا حبيبي ! أبشر فقد نجوت من كل شدّة ، يقول : من أنت ؟ فما رأيت أحسن منك ، ولا شممت رائحة أطيب من رائحتك ، فيقول : يا حبيبي أنا ثواب تلك الصلاة التي صلّيتها ليلة كذا ، في بلدة كذا ، وشهر كذا ، في سنة كذا . جئت الليلة لأقضي حقّك ، وآنس وحدتك ، وأرفع عنك وحشتك ، فإذا نفخ في الصور ظلّلت في عرصة القيامة على رأسك ، وإنك لن تعدم الخير من مولاك أبداً
ونسألكم الدعاء
يا حبيبي أنا ثواب تلك الصلاة التي صلّيتها ليلة كذا ، في بلدة كذا ، وشهر كذا ، في سنة كذا .
الله الله ما اعظمها من عاقبة
جزى الله الجميع خيرا ودعاؤنا لكم بالتوفيق عند المولى اميرالمؤمنين عليه السلام
فلا تنسونا من الدعاء
١- سماحة المرجعان الشيرازيان يقولان باستحباب هذه الصلاة
أما ياسر الحبيب يعتبرها غير واردة ومروية عن أنس بن مالك! وأنها ضعيفة السند و و و و! فإن كتت تميل لمدرسة تضعيف الأحاديث فلا ندري كيف تقول بالروايات الأخرى التي تضعفها تلك المدارس!
فحتى المرجع السيستاني لم يضعفها بل قال أنها تؤتى برجاء المطلوبية!
أخواني هل رأيتم؟ وتأملتم؟ إذا بغض الله عبدا أبعده عن المستحبات! وجماعة ياسر ولله الحمد لم يصلوها لسخط الله عليهم.
أما تهريج من قال أن هناك نافلتي صلاة المغرب وليلة الميلاد! لا أدري هل صلاة نصف ساعة ستلغي كل ما ذكرت؟ فكفاك تهريجا!! فحالها حال صلوات ليالي أشهر الأدعية والأفراح رجب وشعبان ورمضان
تعليق