إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هم شيعة علي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من هم شيعة علي

    هل نستطيع معرفة من هم شيعة علي عليه السلام هل هم الذين فقط من يقول امامي علي ام غير ذلك . هل هم الاشخاص الذين يدعون الولايه له وهم غير ذلك السوال من هم شيعة علي

  • #2
    هم الذين يرون ان الحق معه
    ولو خرج لقاتلو معه

    اهل السنة والجماعة

    تعليق


    • #3
      أهل السنة و الجماعه .. هههههههههه .. النواصب !!!!!!!!!!

      شيعة الإمام أمير المؤمنين هم الذين يوالونه و يتبرأون من اعداءه .. مقام ان تصل من شيعته أعلى بكثير مما الشيعة عليه .. الشيعة عامة هم محبون .. أما الشيعة الخواص هم الذين جاهدوا أنفسهم و وصلوا الى مراتب عالية

      تعليق


      • #4
        التشيع لغة وإصطلاحا

        التشيع لغة : هو المشايعة أي المتابعة والمناصرة والموالاة ( 1 ) .

        فالشيعة بالمعنى اللغوي هم الأتباع والأنصار وقد غلب هذا الإسم على أتباع علي عليه السلام حتى اختص بهم وأصبح إذا أطلق ينصرف إليهم .

        وبهذا المعنى اللغوي استعمل القرآن الكريم لفظة الشيعة كما في قوله تعالى : * ( وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ ) * 83 الصافات وكقوله تعالى : * ( هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ ) * 15 القصص .

        التشيع إصطلاحا : هو : الإعتقاد بآراء وأفكار معينة وقد اختلف الباحثون في هذه الأفكار والآراء كثرة وقلة وسيمر علينا ذلك مفصلا فالتشيع بالمعنى الثاني أعم منه بالمعنى الأول : وبينهما من النسب عموم وخصوص مطلقا والعموم في جانب التشيع بالمعنى الثاني لشموله لكل منهما .

        وانطلاقا من كون التشيع اعتقادا بآراء معينة ذهب العلماء والباحثون تبعا لذلك إلى تعريفه على اختلاف بينهم في سعة مدى هذه التعاريف وضيقه وإليك نماذج من تعريفاتهم :

        1 - الشهيد الثاني في كتابه شرح اللمعة قال : " والشيعة من شايع عليا - أي اتبعه وقدمه على غيره في الإمامة وإن لم يوافق على إمامة باقي الأئمة ، فيدخل فيهم الإمامية والجارودية من الزيدية والإسماعيلية غير الملاحدة منهم والواقفية والفطحية " ( 2 ) .

        2 - الشيخ المفيد في كتاب الموسوعة كما نقله عنه المؤلف قال : " الشيعة هم من شايع عليا وقدمه على أصحاب رسول الله صلوات الله عليه وآله واعتقد أنه الإمام بوصية من رسول الله أو بإرادة من الله تعالى نصا كما يرى الإمامية أو وصفا كما يرى الجارودية " . وقد نقل هذا المضمون نفسه كامل مصطفى الشيبي في كتابه الصلة ( 3 ) .

        3 - الشهرستاني في الملل والنحل قال : " الشيعة هم الذين شايعوا عليا وقالوا بإمامته وخلافته نصا ووصاية أما جليا وأما خفيا واعتقدوا أن الإمامة لا تخرج من أولاده وإن خرجت فبظلم يكون من غيره أو بتقية من عنده " ( 4 ) .

        4 - النوبختي في كتابه الفرق قال : " الشيعة هم فرقة علي بن أبي طالب المسمون بشيعة علي في زمن النبي ومن وافق مودته مودة علي " ( 5 ) .

        5 - محمد فريد وجدي في كتابه دائرة معارف القرن العشرين قال : " والشيعة هم الذين شايعوا عليا في إمامته واعتقدوا أن الإمامة لا تخرج عن أولاده ويقولون بعصمة الأئمة من الكبائر والصغائر والقول بالتولي والتبري

        ( 1 ) صحاح الجوهري ج3 ص 156 ، وتاج العروس ولسان العرب مادة شيع . ( * )

        ( 2) شرح اللمعة ج2 ص 228 .

        ( 3) موسوعة العتبات المقدسة المدخل ص 91 .

        ( 4) الملل والنحل ص 107

        ( 5) فرق الشيعة . ( * )

        تعليق


        • #5
          ماقتله ولاقتل اولاده الا من كانوا يزعمون التشيع

          وكان يدعو عليهم من منبره الشريف رضي الله عنه

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مطفئ الموبذان
            ماقتله ولاقتل اولاده الا من كانوا يزعمون التشيع

            وكان يدعو عليهم من منبره الشريف رضي الله عنه
            من قتله هم شيعة آل أبي سفيان كما خاطبهم سيدي ومولاي أبو عبدالله الحسين سلام الله عليه
            بقيادة ثقة أهل السنة عمر بن سعد بن أبي وقاص
            بأمر من إمامهم في الدنيا والآخرة يزيد بن أبي سفيان لعنه الله

            وبالنسبة لشيعة علي فهم من أطاع الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وآله عندما أمروا باتباع العترة بعد النبي صلوات الله وسلامه عليهم بقولهم سمعنا وأطعنا قولا وفعلا
            وغيرهم من عصى أمر الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم فيهم صلوات الله وسلامه عليهم
            فهم بدل أن يتبعوا العترة اتبعوا أعداءهم وهم يحسبون أنتهم يحسنون صنعا
            بل حاربوا عترة النبي صلوات الله وسلامه عليهم فحاربوهم وقاتلوهم وسبوا نساءهم
            فقتل من قتل
            وسبي من سبي

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم
              و صل الله على محمد و آله الطاهرين و صحبه المنتجبين.
              السلام عليكم ايها الاخوة و الاخوات جميعا و رحمة الله و بركاته.

              (الشيعة) ...... ( شيعة علي) ..... ( شيعة آل محمد) ..... (شيعة أهل البيت) ....

              لا شك ان هذه المصطلحات باتت جزء يومي و جوهري في حياتنا في هذا الزمن و كما كانت ايضا في الازمنة السابقة عبر التاريخ الاسلامي، و لكن بحكم نهضة الاتصالات العملاقة و الاعلام المفتوح، نطاق التطرق لهذه المصطلحات قد توسع الى ان وصل الى كل محطة اخبارية و قناة تلقزيونية و صحيفة عالمية في مشارق الارض و مغاربها، بعضهم يستخدمها بشكل سلبي و يهاجم هذه المصطلحات و بعضهم الآخر يمتدحها و يدافع عنها، و بعضهم لا يذمها و لا يمتدحها بل يتعامل معها كمادة اخبارية اعلامية لا أكثر و لا أقل.

              لذا، أرتأيت انه من المفيد أن يتم التطرق الى هذا المطلح (الشيعة)، و القاء نظرة أقرب اليه لتتضح الرؤيا من خلالها و يزال اي لبس.


              الشيعة: كلمة الشيعة معناها العام تعني شيعة الرجل و اتباعه، و جمعها شيع، أي فِرَق. و قد وردت كلمة الشيع في القرآن في أكثر من مورد:

              كما في سورة القصص:
              (( ودخل المدينة على حين غفلة من اهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان انه عدو مضل مبين ))

              و في سورة الانعام:

              (( ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء انما امرهم الى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون ))


              و كما في سورة الصافات:
              (( سلام على نوح في العالمين * إِنَّا كذلك نجزي المحسنين* انه من عبادنا المؤمنين * ثم أغرقنا الآخرين * و ان من شيعته لابراهيم ))

              و غيرها من الموارد في القرآن القرآن الشريف.

              الا انه و منذ زمن الرسول الاعظم محمد صل الله عليه و آله و سلم، قد تخصص هذا الاسم في فرقة محددة معروفة، و هم من تشيع لعلي بن ابي طالب و التزم بولايته اقتداء بأوامر رسول الله صل الله عليه و آله و سلم.

              أن اسم الشيعة الآن يطلق على المسلمين الشيعة الامامية الاثنى عشرية بوجه عام. و بالرغم من وجود فرق اخرى ايضا منسوبة للتشيع، الا ان الشخص الآن تلقائيا يذهب للتعريف بالامامية الاثنى عشرية حين يسمع اسم شيعة. و هذه الفرق لا تؤمن بكل ما يؤمن به الشيعة الامامية الاثنى عشرية. كما هي الفرق و الملل تحت مذهب أهل السنة و الجماعة، فهناك السلف و الاخوان و المعتزلة و الاشاعرة و غيرهم.


              لنتمعن في ما جاء في كتب التاريخ و التراث و المعاجم اللغوية في تعريفها و تفسيرها لكلمة "شيعة":

              أبن كثير – البداية و النهاية – الجزء 2 – رقم الصفحة 246
              "و قد غلب هذا الاسم على كل من يزعم أنه تولى عليا (ع) و أهل بيته حتى صار لهم اسما خاصا لهم فاذا قيل فلان من الشيعة عرف انه منهم" الى ان يقول و أصلها من المشايعة و المتابعة.

              الفيروز آبادي – قاموس اللغة – ذيل شيع – الجزء 3 – رقم الصفحة 49
              شيعة الرجل بالكسر أتباعه و انصاره – " و قد غلب هذا الاسم على من يتولى عليا (ع) و أهل بيته حتى صار اسما لهم خاصا" و الجمع أشياع.

              أبن منظور – لسان العرب – الجزء 8 – رقم الصفحة 189
              " و قد غلب هذا الاسم ، أي الشيعة، على من يتولى عليا و أهل بيته رضوان الله عليهم أجمعين. حتى صار لهم اسما خاصا. فاذا قيل (فلا من الشيعة) عرف انه منهم"

              الزبيدي – تاج العروس – الجزء 5 – رقم الصفحة 405 :
              " وقد غلب هذا الاسم على كل من يتولى عليا و أهل بيته رضى الله عنهم أجمعين حتى صار لهم خاصا فاذا قيل فلان من الشيعة عرف انه منهم." وفي مذهب الشيعة كذا أي عندهم و أصل ذلك من المشايعة و هي المطاوعة و المتابعة.

              الشهرستاني – الملل و النحل – الجزء 1 – رقم الصفحة 146 – و في طبعة اخرى رقم 107
              "الشيعة هم الذين شايعوا عليا و قالوا بامامته و خلافته نصا و وصاية أما جليا و أما خفيا" و أعتقدوا أن الائمة لا تخرج من أولاده و ان خرجت فبظلم يكون من غيره أو بتقية من عنده.

              الزهري – الفرق – عن لسان العرب – الجزء 8 – رقم الصفحة 189
              الزبيدي – تاج العروس – الجزء 21 – رقم الصفحة 303
              قال: "الشيعة قوم يهوون هوى عترة النبي (ص) و يوالونه"

              النوبختي – في الفرق و المقالات – طبعة استانبول
              " الشيعة هم فرقة علي بن ابي طالب المسمون بشيعة علي في زمان النبي صلى الله عليه و آله و سلم. و ما بعده معروفون بانقطاعهم اليه و القول بامامته"

              أبن خلدون – المقدمة – رقم الصفحة 196
              قال: اعلم ان الشيعة لغة: الصحب و الاتباع. و يطلق في عرف الفقهاء و المتكلمين من الخلف و السلف على اتباع علي و بنيه.

              محمد فريد وجدي – دائرة المعارف – الجزء 5 – رقم الصفحة 424
              قال: " و الشيعة هم الذين شايعوا عليا (ع) في امامته و أعتقدوا ان الامامة لا تخرج عن اولاده و يقولون بعصمة الائمة من الكبائر و الصغائر و القول بالتولي و التبري قولا و فعلا الا في حالة التقية اذا خافوا بطش ظالم"


              بعد التعرف على الشيعة و من هم بالتحديد تعالوا لنلقي نظرة على بعض ما ورد في حقهم على لسان الرسول الاعظم محمد صل الله عليه و آله و سلم، و بما بشر الرسول الاكرم الامام علي و شيعته..


              رواية رقم (1):

              في قوله تعالى: "ان الذين آمنوا و عملوا الصالحات أولئك هم خير البرية" (البينة – 7) " قال النبي (ص): يا علي هم انت و شيعتك"

              المصادر:
              الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء 2- رقم الصفحة: ( 356-366 و 1125- 1148 )
              الكنجي الشافعي – كفاية الطالب – رقم الصفحة: (244 - 245 – 246)
              الخوارزمي الحنفي – المناقب – رقم الصفحة: (62 - 187)
              أبن صباغ المالكي – الفصول المهمة – رقم الصفحة: (107)
              الزرندي الحنفي – نظم درر السمطين – رقم الصفحة: (92)
              أبن عساكر – ترجمة الامام علي (ع) – الجزء 2 – رقم الصفحة: (442)
              الشبلنجي – نور الابصار – – رقم الصفحة: (71 – 102) السعيدية
              ابن حجر الشافعي – الصواعق المحرقة – رقم الصفحة: (96) – طبعة الميمنية بمصر
              السيوطي – الدر المنثور – الجزء 6 – رقم الصفحة: (379)
              الطبري – تفسير الطبري – الجزء 30 – رقم الصفحة: (146) – طبعة الميمنية بمصر.
              السبط ابن الجوزي الحنفي – تذكرة الخواص – رقم الصفحة: ( 18)
              الشوكاني – فتح القدير – الجزء 5 – رقم الصفحة: (477)
              الألوسي – روح المعاني – الجزء 30 – رقم الصفحة: ( 702)




              رواية رقم (2):

              قال النبي (ص) مشيرا الى علي عليه السلام: "والذي نفسي بيده أن هذا و شيعته لهم الفائزون يوم القيامة"

              المصادر:
              أبن عساكر – ترجمة الامام علي – الجزء 2 - – رقم الصفحة: (442)
              الخوارزمي الحنفي – المناقب – رقم الصفحة: (62)
              الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء (2) – رقم الصفحة (362) طبعة بيروت
              الكنجي الشافعي – كفاية الطالب – رقم الصفحة: (245-313-314 ) طبعة الحيدرية
              المناوي الشافعي – الحقائق – رقم الصفحة: (83) طبعة الهند
              السيوطي – الدر المنثور – الجزء رقم 6 – رقم الصفحة 379
              السبط ابن الجوزي – تذكرة الخواص – رقم الصفحة: 54
              الحمويني – فرائد السمطين – الجزء 1- رقم الصفحة 156




              رواية رقم (3):

              قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم لعلي بن ابي طالب عليه السلام: "تأتي يوم القيامة انت و شيعتك راضين مرضيين و يأتي عدوك غضابا مقمحين"

              المصادر:
              الزرندي الحنفي – نظم درر السمطين – رقم الصفحة 92
              القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – رقم الصفحة 301 – طبعة اسطمبول
              أبن صباغ المالكي – الفصول المهمة – رقم الصفحة 107
              أبن حجر الهيثمي – الصواعق المحرقة – رقم الصفحة 159 – طبعة المحمدية – مصر
              المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء 15 – رقم الصفحة 137 – الطبعة الثانية – حيدر آباد
              الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء 9 – رقم الصفحة 131 – طبعة بيروت
              الشبلنجي – نور الابصار – رقم الصفحة 101- طبعة العثمانية




              رواية رقم (4):

              قال رسول الله (ص): يا علي: " ان الله قد غفر لك و لذريتك و ولدك و لأهلك و لشيعتك و لمحبي شيعتك"

              المصادر:
              أبن حجر – الصواعق الحرقة – رقم الصفحة (96 و 139 و 140) طبعة الميمنية بمصر
              القندوزي الحنفي – ينابيع المودة الجزء 2 – رقم الصفحة ( 357 و 452)
              الحمويني – فرائد السمطين – الجزء 1 – رقم الصفحة 308




              (منقول)

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X