إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قراءة في إطار مشروع الفتنة بقيادة الصهاينة الجدد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قراءة في إطار مشروع الفتنة بقيادة الصهاينة الجدد

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    قراءة في إطار مشروع الفتنة بقيادة الصهاينة الجدد

    مشروع الفتنة حسب ما سمعت:
    يعلم الجميع إن مشروع نشر الديمقراطية الذي تبنته أمريكا فشل في العراق ويلقى مقاومة قوية في لبنان وفلسطين المحتلة.. ولهذا أخرجت أمريكا الخطة البديلة "مشروع فتنة في المنطقة" تقوم بضرب العصا بين الديانات والمذاهب والعرقيات و أى صراعات إذا قامت لن تموت..
    وطبعا على رأس هذه الفتن إقناع العالم العربي والإسلامي إن "إيران والشيعة" الذين هم جزء من هذا النسيج هو عدو أولي بدلا عن أمريكا وإسرائيل.. وأنهما يقفان إمام نهضة العرب والإسلام بقيادة العرب والسنة وتحرير الأراضي المحتلة..

    من يعمل في هذا المشروع؟
    - الأنظمة العربية المعتدلة والتي منها "مصر والأردن والسعودية "بندر بن سلطان"
    - أقطاب منالقوميين العرب, وبعض الإسلاميين المتعصبين ومنابر الإفتاء..
    - أقطاب من العلمانيين..

    من يقف إمام هذا المشروع؟
    - قوى الممانعة في العالم الإسلامي والتي تضم "إيران, سوريا, حماس, حزب الله"
    - قيادات التيارات السلامية مثل "بعض الإخوان, وعلماء أهل البيت"
    - كل الشعوب العربية التي ترى لا خطرا اكبر من الخطر الأمريكي والإسرائيلي

    الإيحاءات التي طرحها هذا المشروع:
    - قيام دولة الخلافة الإسلامية بقيادة السنة الجهادية العربية وعاصمتها "بغداد أو دمشق", والذي يعتقد إن من يقف إمام تحقيقه هم "إيران والشيعة"
    - إن الأنظمة لن تستمر إلا إذا عملت على آلية "فرق تسد" وإشغال المواطنين بالمأكل والمشرب.

    النتائج المطلوبة من هذه الخطة:
    - إضعاف الأمة العربية والإسلامية إمام إسرائيل..
    - إشغالهم بالصراعات فيما بينهم والابتعاد عن مواجهة إسرائيل.
    - عزل قوى الممانعة والمقاومة وضربها في ظل مشروع الفتنة..
    - تصفية القضية الفلسطينية تحت حلول وهمية وتوطين الفلسطينيين في بلدان اللجوء.

    ممارسات هذه الفتنة:
    - قيام الأنظمة بحملة للحرب على الإرهاب وضرب الفعاليات الحية في المجتمعات العربية والإسلامية تحت هذه التهمة..
    - تنفيذ عمليات إرهابية هنا وهناك لغرض إبقاء خطر الإرهاب تهديد للسلم العالمي.
    - تقوية الجيوش والأجهزة الاستخباراتية الأخرى وزيادة عددها "فرص عمل".
    - ممارسة الاغتيالات والاعتقالات والترويع لكل صوت يقف ضد أمريكا وإسرائيل أو يمكن إن يكون معرقل لمشروع الفتنة في المنطقة ومن دعاة الوحدة العربية والإسلامية.
    - تقليص الخطاب الإعلامي المعارض, وتوجيه للتحدث عن خطر الشيعة والإيرانيين على الأمة وإنهم اخطر من اليهود والنصارى..
    - تعزيز مفهمون القطرية والخطاب القطري.
    يتبع........
    التعديل الأخير تم بواسطة قاسم القاسم; الساعة 23-07-2007, 10:08 AM.

  • #2
    زلزال الثورة الاسلامية وانتفاضة الامة!!
    المشاريع الصهيونية في المنطقة في خطوطها العريضة معروفة والتي كانت تلاقي دعم من الغرب بقيادة بريطانيا ثم تلتها أمريكا والذي كان دورها مجدي أكثر وخاصة في مرحلة الصراع السوفيتي الأمريكي.
    ولكن ما يسمي بـ"الصهاينة الجدد" وممثليهم في الإدارة الأمريكية "المحافظين الجدد" كانت لهم قراءة مختلفة لإدارة الصراع وكانوا يتوقعوا سقوط "السوفيت" وان الإسلام سيكون العدو في المرحلة القادم، ولذلك كان تحركهم وتوجساتهم لاقت دفعة من الحركة الصهيونية و"المسيحية الصهيونية" وذلك بعد الزلزال الذي قصم ظهر المشروع الصهيوني الأول.. ونعني هنا الثورة الإسلامية في إيران بقيادة الإمام الخميني.
    ونعلم إن هذه الثورة أسقطت قوة إقليمية مرهونة بيد أمريكا والغرب ومهمتها الهيمنة على المنطقة وحماية المصالح الأمريكية والصهيونية ودولة الصهاينة.. وكانت مصر والسعودية لا تعارضان دور "الشرطي" المكلفة به "إيران الشاه".

    غياب الإسلام عن هذا الصراع
    ولان سقوط القدس هذه المرة راجع إلى ضياع دور الإسلام في حياة العرب، وعليه لن ترجع القدس إلا بعودة هذا الدور.. ولان الخطر الذي تواجه الأمة أكبر من خطر سقوط بغداد على يد المغول، وأكبر من الحملات الصليبية، وأكبر من الاستعمار الذي أخرجته الشعوب العربية.. لان الأمة أصبحت بلا رؤية ولا منهج لمواكبة ما يحدث في العالم من تطور وخاصة بعدما نجح الاستعمار في القضاء على مفكري النهضة العربية الإسلامية في بداية القرن العشرين وأواخر القرن التاسع عشر، واستطاع فصل الشعوب عن ذلك الفكر الذي اتهمته وقطعت أوصاله الأنظمة العربية، والتي تبنت "الاشتراكية، والقومية، والبعث" وأطلق لها العنان بمرجعياتها الغربية.
    وإمام هذا التبني المزعج أقنعت الإدارة الأمريكية حلفائها من الأنظمة العربية ذات التوجه الإسلامي بطرح "الشيوعية وبناتها كالقومية" كعدو أول للإسلام باعتبار إن "اليهود وأمريكا" أهل كتاب وخطرهم أقل من "الشيوعية".. وتم فتح جبهة قتال في "أفغانستان" وتم تفويج المجاهدين إلى هنالك وبتدريب وتمويل أمريكي عربي.
    ولا ننسى إن خطوات جمال عبدالناصر في توحيد العرب لاقت مواجهة شرسة من السعودية "الوهابية" والتي كانت ترى توحيد الأمة الإسلامية عن طريق بث الفكر الوهابي ورعاية التيارات الإسلامية في البلدان العربية والإسلامية..
    كان من نتائج هزيمة ٦٧م احتلال الجولان من سوريا، والضفة الشرقية من الأردن، وسيناء والقناة من مصر وتهجير الشعب الفلسطيني ومقاومته.. و٨٢م اجتاح العدو جنوب لبنان ووصل إلى بيروت، ومن بعده طردت المقاومة الفلسطينية من لبنان..
    كذلك تراجع الدور العربي في الصراع مع العدو وظل في تراجع حتى مات في "كامب دايفيد" ٧٨م عندما وجدت مصر نفسها وحيدة في هذا الصراع بعد حرب أكتوبر ٧٣م، وبعد حرب "الكرامة" دخلت الأردن -أيضا- في عملية السلام، بينما سوريا ولبنان رفضتا السلام وبدأ مشوار جديد من الصراع.
    إن القضية الفلسطينية ومقاومة شعبها تاهت في دهاليز الإحباط العربي وآمال ووعود غربية كاذبة وفي ظل قيادة طريدة ظلت تستجدي المعونة العربية والإسلامية..
    ذكرنا إن "الصهاينة الجدد" كانوا يرون في الإسلام انه العدو الجديد وان "السوفيت" سوف يسقطون..
    ذكرنا إن سقوط "إيران الشاه" بيد الثورة الإسلامية بقيادة الإمام الخميني ٧٩م، زاد من مؤشرات ذلك الخطر..
    وذكرنا إن "الصهاينة الجدد" استطاعوا مع النظام السعودية في توجيه المجاهدين إلى أفغانستان المحتلة من قبل السوفيت، واعتبار "الشيوعية وبناتها كالقومية" العدو الأول للإسلام..
    وذكرنا إن السعودية أفشلت مساعي "عبدالناصر"لتوحيد الجهود العربية ضد "العدو الصهيوني".
    وذكرنا إن مصر والأردن خرجتا من الصراع العربي الصهيوني بعد انتصارهما النسبي، وأنهما دخلتا في عملية سلام وتطبيع مع العدو.
    ذكرنا إن الأراضي السورية واللبنانية ظلت محتلة من قبل العدو وأنهما رفضتا السلام والتطبيع مع العدو.
    ذكرنا إن الشعب الفلسطيني بعد ٦٧م تم تهجيره، وان مقاومته طردت أولا من فلسطين وثانيا من لبنان.
    يتبع ......

    تعليق


    • #3
      المقاومة في مواجهة التسوية!!
      إن الشعب الفلسطيني المقاوم الذي سلم دفة القضية الفلسطينية للعرب في ٤٨م وإمام هذا الانكسار العربي والاستفراد الصهيوني.. كان يشاهد مواقف المقاومة التي سطرها "حزب الله" في جنوب لبنان منذ انطلاقته في ٨٢م..
      فعاد الشعب الفلسطيني في ٨٧م وانتفض وقاوم بالحجارة وأعاد للقضية بريقها وحقيقة رؤيتها الإسلامية والذي شهد هذا العام تأسيس حركة حماس.. وفي ظل دعم -هذه المرة- إسلامي بحت ومن الشعوب المسلمة مباشرة، أصبح للمقاومة الإسلامية ظهر لا يمكن كسره..
      إن الرعاية الإيرانية السورية للمقاومة الإسلامية في جنوب لبنان "حزب الله" كانت سندا لمقاومة حركة حماس وحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين.. إن هذه المقاومة الإسلامية ومحور الممانعة في بلاد الشام ومن ورائه الرعاية الإيرانية والشعوب العربية والإسلامية، شكلت إزعاجا لـ"أمريكا وإسرائيل" وبدأت نواقص الخطر تضرب في البيت الأبيض..
      إن عملية السلام والذي دخلها ياسر عرفات في "أوسلو" ٩٣م في ظل دفع عربي وعالمي ضاغط.. إن هذه العملية كانت التفاف حقير على انتفاضة الشعب الفلسطيني ومقاومته.. والتفاف حقير ضد إدارة الصراع الذي مارسها النظام السوري ومن ورائه إيران والتي تمثلت في دعم مقاومة الشعب اللبناني والفلسطيني، ورعاية مطالبهم السياسية الشرعية في المحافل الدولية.
      لقد أعطت "أوسلو" كيان العدو الحق في ٨٠٪ من الأراضي الفلسطينية، وللشعب الفلسطيني ٢٠٪ في مكانين منفصلين هما "غزه والضفة الغربية".
      إن المقاومة تعرف جيدا إن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، ولكنها صبرت إمام هذا الالتفاف العربي المخزي، عاجزة عن رفع السلاح في وجه العرب والفرقاء الفلسطينيين..
      دارت الأيام وجاء ٢٠٠٠م ليشهد خروج مخزي للصهاينة من جنوب لبنان، وذلك إمام ضربات المقاومة الإسلامية "حزب الله" وكان الشعب الفلسطيني -أيضا- يشاهد هذا الحدث، وانتفض الشعب الفلسطيني "انتفاضة الأقصى" عندما حاول شارون تنجيس حرم المسجد الأقصى، وحوصر ياسر عرفات، ودمر كل ما بنته تلك السلطة الوهمية، واجتاحت القوات الصهيونية الضفة وقطاع غزة، وتم تسميم عرفات، وسحبت السلطات منه قبل استشهاده لتسلم لفريق التسوية والسلام والتفاوض "الدحلانيين"..
      اضطر شارون إمام ضربات المقاومة الإسلامية في قطاع غزة للانسحاب من طرف واحدة من قطاع غزة، في ٢٠٠٥م، ووضع خطة خارطة الطريق وهي مغارة جديدة لحبس القضية الفلسطينية، وبرعاية عربية بامتياز، وبالأخص مبادرة القمة العربية ٢٠٠٢م "مبادرة الملك عبدالله" والتي رفضها شارون وقال عنها أنها لا تساوي الحبر الذي كتبت به، ليعود العرب في قمتهم الأخيرة لإحيائها، ولكن بتعديل ينص على إلغاء حق عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم..
      إن كيان العدو يقدم تسوية للقضية الفلسطينية مفادها ثلاثة مواقع في مساحة ١٠٪ من الأراضي الفلسطينية اثنين في الضفة الغربية والأخر قطاع غزة مع إمكانية توسعته من جهة صحراء النقب، وهذا ما رفضه ياسر عرفات، وقبله فريق التسوية..
      لقد دخل فريق التسوية الانتخابات بدعم أمريكي وعربي يقدر بالملايين على أمل أن يحصل على الشرعية من قبل الشعب الفلسطيني، ولكن كما تعلمون سقط هذا الفريق وسقطت معه حركة "فتح".. فلقد مثل نجاح حماس زلزال لـ"الصهاينة الجدد" دعاة الديمقراطية.. ومن خيبتهم إن الشاهد على نزاهة الانتخابات كان "كارتر" الرئيس الأمريكي السابق..
      لقد كان هذا الفريق بقيادة محمد دحلان مستعد مع "فرق الموت" للانقضاض على المقاومة بعد انتصار فريق التسوية في الانتخابات -حسب الخطة- ولكن المفاجئة أفقدتهم التركيز ليؤجل التنفيذ، ويدخل الشعب الفلسطيني في ما سمي بالفلتات الأمني، والذي راح ضحيته خيرة كوادر المقاومة من كل الفصائل.. لا ننسى هنا استشهاد الشيخ أحمد ياسين وعبدالعزيز الرنتيسي والهدف تمزيق حماس وخلق صراع تيارات داخل الحركة -حسب ظنهم- وبتنسيق من فريق دحلان بامتياز..
      يتبع.......

      تعليق


      • #4
        عام الأسر!!
        شكلت حماس الحكومة التي لاقت عدم تعاون من قبل فريق التسوية، وحصار ومقاطعة أوروبية وأمريكية ودولية وشبه عربية، ولقد تحول وزراء حماس إلى وزراء "شمطه" حيث كانوا يهرّبون الأموال إلى داخل فلسطين ليصرفوا على اسر الشهداء والأسرى ولتسليم مرتبات الموظفين ومعاش الناس المحاصرين، ومع ذلك كانت تلاقي قسوة لا نظير لها من قبل فريق التسوية..
        بعدما أسرت كتائب القسام الجندي الصهيوني "شاليط" حصلت هجمة شرسة ضد الشعب الفلسطيني وبالأخص في القطاع، ولقد كان العدو يضرب والأمة بكل مقدراتها تتفرج ولا تحرك ساكن، واعتقد إن جميع الشعوب كانت تبكي عجزها عن تقديم المساعدة للشعب الفلسطيني وعجزها عن وقف العدوان عنه..
        لقد شكل اسر حزب الله لـ"٢" من الصهاينة وقتل وجرح العديد منه وتدمير مدرعاتهم صفعة جديدة بعد "شاليط" مما دفع العدو إلى تخفيف الضرب على الفلسطينيين والتوجه لضرب المقاومة الإسلامية في لبنان يونيو ٢٠٠٦م..
        تذكر المعلومات والتي كشفت حديثا إن العدو كان يعد لضربة وبتغطية "عربية لبنانية" وأمريكية أوروبية لضرب حزب الله في سبتمبر ٢٠٠٦م في أخر جمعة من شهر رمضان "يوم القدس" وهو اليوم الذي يقوم الحزب -سنويا- بفعاليات استعراضية في الضاحية ويشارك فيها الآلاف.. حيث كان متوقع قيام مئات الطائرات الصهيونية بضرب منصة الاحتفال والجماهير والكوادر التي تباشر العرض..
        عودا إلى حماس....
        بعد ذهاب حماس إلى مكة وقبولها بوساطة الملك عبدالله -التي ضاقت بها مصر وأمريكا وإسرائيل وبريطانيا وفريق التسوية- وقدمت التنازلات التي سبقها التنازل في القمة العربية بقبول إحياء مبادرة الملك عبدالله للسلام السالف ذكرها.. لقد تحرك المتضايقين لإفشال الاتفاق، ولكن حماس صبرت، وشكلت حكومة الوفاق الوطني، التي لاقت انفراج لوزراء فتح إمام حماس الذين لم يستقبلهم احد، ومع ذلك صبرت حماس، ليعود الانفلات الأمني من جديد، ونهاية القصة معروفة..
        يذكر إن خطة "دايتون" لإسقاط حماس عبر فرق الموت "دحلان" نوقشت على الهواء مباشرة في الكونجرس الأمريكي ونشرت تفاصيلها الصحف الأمريكي والصهيونية، ومفادها منح ذلك الفريق ٥٥مليون دولار وتسليحه بأحدث الأسلحة ومنحة احدث المعدات الجاسوسية والاستخباراتية، وإمكانية دخول الأراضي المحتلة في إي وقت، وتجنيد ٢٠ ألف، وذلك بهدف ضرب حماس وفصائل المقاومة الأخرى ضربة قاصمة، بل كشف تسجيل لعباس يصرح فيه بقتل كل من يطلق صواريخ على العدو الصهيوني..
        إن سيطرت حماس على قطاع غزة مثل ضربة قاتلة للمشروع "الصهاينة الجدد" وذلك بعد فشله في العراق ثم في لبنان، وفي محاصرة النظام السوري، وفشل فريق التسوية الفلسطيني في الانتخابات.. لقد حصلت حماس على كنز من المعلومات والمعدات الاستخباراتية، وهذا الحدث حسب تقديرات المخابرات الغربية يعد أهم من سقوط النازية والاتحاد السوفيتي..

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X