بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قراءة في إطار مشروع الفتنة بقيادة الصهاينة الجدد
مشروع الفتنة حسب ما سمعت:
يعلم الجميع إن مشروع نشر الديمقراطية الذي تبنته أمريكا فشل في العراق ويلقى مقاومة قوية في لبنان وفلسطين المحتلة.. ولهذا أخرجت أمريكا الخطة البديلة "مشروع فتنة في المنطقة" تقوم بضرب العصا بين الديانات والمذاهب والعرقيات و أى صراعات إذا قامت لن تموت..
وطبعا على رأس هذه الفتن إقناع العالم العربي والإسلامي إن "إيران والشيعة" الذين هم جزء من هذا النسيج هو عدو أولي بدلا عن أمريكا وإسرائيل.. وأنهما يقفان إمام نهضة العرب والإسلام بقيادة العرب والسنة وتحرير الأراضي المحتلة..
من يعمل في هذا المشروع؟
- الأنظمة العربية المعتدلة والتي منها "مصر والأردن والسعودية "بندر بن سلطان"
- أقطاب منالقوميين العرب, وبعض الإسلاميين المتعصبين ومنابر الإفتاء..
- أقطاب من العلمانيين..
من يقف إمام هذا المشروع؟
- قوى الممانعة في العالم الإسلامي والتي تضم "إيران, سوريا, حماس, حزب الله"
- قيادات التيارات السلامية مثل "بعض الإخوان, وعلماء أهل البيت"
- كل الشعوب العربية التي ترى لا خطرا اكبر من الخطر الأمريكي والإسرائيلي
الإيحاءات التي طرحها هذا المشروع:
- قيام دولة الخلافة الإسلامية بقيادة السنة الجهادية العربية وعاصمتها "بغداد أو دمشق", والذي يعتقد إن من يقف إمام تحقيقه هم "إيران والشيعة"
- إن الأنظمة لن تستمر إلا إذا عملت على آلية "فرق تسد" وإشغال المواطنين بالمأكل والمشرب.
النتائج المطلوبة من هذه الخطة:
- إضعاف الأمة العربية والإسلامية إمام إسرائيل..
- إشغالهم بالصراعات فيما بينهم والابتعاد عن مواجهة إسرائيل.
- عزل قوى الممانعة والمقاومة وضربها في ظل مشروع الفتنة..
- تصفية القضية الفلسطينية تحت حلول وهمية وتوطين الفلسطينيين في بلدان اللجوء.
ممارسات هذه الفتنة:
- قيام الأنظمة بحملة للحرب على الإرهاب وضرب الفعاليات الحية في المجتمعات العربية والإسلامية تحت هذه التهمة..
- تنفيذ عمليات إرهابية هنا وهناك لغرض إبقاء خطر الإرهاب تهديد للسلم العالمي.
- تقوية الجيوش والأجهزة الاستخباراتية الأخرى وزيادة عددها "فرص عمل".
- ممارسة الاغتيالات والاعتقالات والترويع لكل صوت يقف ضد أمريكا وإسرائيل أو يمكن إن يكون معرقل لمشروع الفتنة في المنطقة ومن دعاة الوحدة العربية والإسلامية.
- تقليص الخطاب الإعلامي المعارض, وتوجيه للتحدث عن خطر الشيعة والإيرانيين على الأمة وإنهم اخطر من اليهود والنصارى..
- تعزيز مفهمون القطرية والخطاب القطري.
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قراءة في إطار مشروع الفتنة بقيادة الصهاينة الجدد
مشروع الفتنة حسب ما سمعت:
يعلم الجميع إن مشروع نشر الديمقراطية الذي تبنته أمريكا فشل في العراق ويلقى مقاومة قوية في لبنان وفلسطين المحتلة.. ولهذا أخرجت أمريكا الخطة البديلة "مشروع فتنة في المنطقة" تقوم بضرب العصا بين الديانات والمذاهب والعرقيات و أى صراعات إذا قامت لن تموت..
وطبعا على رأس هذه الفتن إقناع العالم العربي والإسلامي إن "إيران والشيعة" الذين هم جزء من هذا النسيج هو عدو أولي بدلا عن أمريكا وإسرائيل.. وأنهما يقفان إمام نهضة العرب والإسلام بقيادة العرب والسنة وتحرير الأراضي المحتلة..
من يعمل في هذا المشروع؟
- الأنظمة العربية المعتدلة والتي منها "مصر والأردن والسعودية "بندر بن سلطان"
- أقطاب منالقوميين العرب, وبعض الإسلاميين المتعصبين ومنابر الإفتاء..
- أقطاب من العلمانيين..
من يقف إمام هذا المشروع؟
- قوى الممانعة في العالم الإسلامي والتي تضم "إيران, سوريا, حماس, حزب الله"
- قيادات التيارات السلامية مثل "بعض الإخوان, وعلماء أهل البيت"
- كل الشعوب العربية التي ترى لا خطرا اكبر من الخطر الأمريكي والإسرائيلي
الإيحاءات التي طرحها هذا المشروع:
- قيام دولة الخلافة الإسلامية بقيادة السنة الجهادية العربية وعاصمتها "بغداد أو دمشق", والذي يعتقد إن من يقف إمام تحقيقه هم "إيران والشيعة"
- إن الأنظمة لن تستمر إلا إذا عملت على آلية "فرق تسد" وإشغال المواطنين بالمأكل والمشرب.
النتائج المطلوبة من هذه الخطة:
- إضعاف الأمة العربية والإسلامية إمام إسرائيل..
- إشغالهم بالصراعات فيما بينهم والابتعاد عن مواجهة إسرائيل.
- عزل قوى الممانعة والمقاومة وضربها في ظل مشروع الفتنة..
- تصفية القضية الفلسطينية تحت حلول وهمية وتوطين الفلسطينيين في بلدان اللجوء.
ممارسات هذه الفتنة:
- قيام الأنظمة بحملة للحرب على الإرهاب وضرب الفعاليات الحية في المجتمعات العربية والإسلامية تحت هذه التهمة..
- تنفيذ عمليات إرهابية هنا وهناك لغرض إبقاء خطر الإرهاب تهديد للسلم العالمي.
- تقوية الجيوش والأجهزة الاستخباراتية الأخرى وزيادة عددها "فرص عمل".
- ممارسة الاغتيالات والاعتقالات والترويع لكل صوت يقف ضد أمريكا وإسرائيل أو يمكن إن يكون معرقل لمشروع الفتنة في المنطقة ومن دعاة الوحدة العربية والإسلامية.
- تقليص الخطاب الإعلامي المعارض, وتوجيه للتحدث عن خطر الشيعة والإيرانيين على الأمة وإنهم اخطر من اليهود والنصارى..
- تعزيز مفهمون القطرية والخطاب القطري.
يتبع........
تعليق