إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الوهابية وأنواع الزواج للكسروي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الوهابية وأنواع الزواج للكسروي

    الزواج السياحي


    http://www.alwatan.com.sa/daily/2006...rst_page02.htm

    شباب يلجأ إلى الزواج عبر الصور فقط
    يمنيات يقعن ضحية الزواج السياحي ويفقدن شبابهن على أيدي مجهولين


    يمنيات في أحد الأسواق
    (تصوير: سمر المقرن)

    صنعاء: نسيبة عبدالله غشيم
    تعاني العديد من اليمنيات من ظاهرة ما سمي "بالزواج السياحي"، عندما يزور سياح من السعودية أو دول الخليج اليمن، ويتزوجون بشكل سريع من يمنيات، وبعد فترة قصيرة يتركون زوجاتهم إلى غير رجعة، وهي الظاهرة التي بدأت تقلق السلطات الاجتماعية اليمنية مؤخرا، وأخذت مكانها على مائدة النقاش.
    وظاهرة الزواج السياحي تتم بعيدا عن الجهات المختصة والسفارة السعودية في صنعاء التي تكون مسؤولة عن إلزام الزوج بالحضور، لكن معظم السياح القادمين للزواج يفضلون عدم اتخاذ الإجراءات القانونية الضرورية، حتى لا يلتزموا بالحقوق والواجبات الزوجية.
    لم تدم فرحة "رملة.ع.ي"من مدينة إب اليمنية بعرسها أكثر من شهر، فقد تركها زوجها وعاد إلى وطنه دون أن يترك لها غير ذكريات فقدت بريقها، وحسرات لفقدان شبابها على يد مجهول، لم يجبر خاطرها حتى باتصال رغم مرور أكثر من سنتين على سفره.
    تقول "رملة" وهي إحدى ضحايا ما يعرف بالزواج السياحي إنها صدقت في البداية أن "محمد عبدالله" وهو الاسم الوهمي الذي زودها به - هو فارس أحلامها، خاصة أنه جاء برفقة شخص يمني معروف لدى الأسرة قام بتقديم محمد لهم على أنه شخص ذو دين وأخلاق وسمعة حسنة، وتمت مراسيم الزواج وسط حفل بهيج، وتم الزفاف ووعدها بأنه سيأخذها معه إلى السعودية ولما قرر المغادرة وعدها أنه لن يطيل إقامته لأكثر من ستة أشهر، وترك لها أرقاماً جميعها وهمية تماما مثل اسمه الموجود في العقد.
    كثيرات مثل رملة " وقعن ضحية ما يعرف بالزواج السياحي في اليمن وقليلات يتحدثن عن مأساتهن، أما الغالبية فتفضل الصمت وكأن شيئا لم يحدث.
    "حياة.س" متزوجة منذ ثلاث سنوات لكن دون زوج، فقد كانت إحدى ضحايا الزواج السياحي قالت إن أسرتها لم تطلب من خطيبها السعودي أي أوراق رسمية، حتى إنهم لم يطلبوا هويته بحجة أن ذلك عيب في حق شاب يطلب النسب من هذه الأسرة، ولذا تم العقد عند رجل عدل وعد بتعميد العقد في المحكمة، إلا أنه لم يفعل شيئا، وتتهم "حياة "كاتب العقد بأنه سبب رئيسي في المشكلة، فقد استلم حوالي ألفي ريال سعودي مقابل عدم طلب الأوراق الرسمية.
    ويؤكد القاضي في إحدى المحاكم اليمنية عبده حمود صالح أن هناك من يقبل بكتابة عقد زواج لأجنبي دون أن يطلب منه الأوراق الرسمية للزواج، ويقول إنه عرض عليه عدة مرات عمل عقود من هذا النوع مقابل مبالغ مالية إلا أنه رفض متمسكا بأن تكون جميع الإجراءات التي يعدها بموافقة وزارة الداخلية والخارجية اليمنيتين وموافقة السفارة السعودية ووزارة الداخلية السعودية ووزارة العدل اليمنية، بالإضافة إلى وجود ورقة معتمدة من جهة عمل الزوج تؤكد أن باستطاعته إعالة أسرته، ولا يتم العقد إذا نقصت وثيقة من هذه الوثائق.
    "للأسف الأسر والفتيات لا يعرفون شيئا عن هذه الشروط إلا بعد فوات الأوان" هكذا قالت "رشا.ع" والتي طلقها القاضي منذ ثلاثة أشهر بعد أن يئست من عودة زوجها الذي لم يستمر زواجه منها شهرا، ليسافر ليلا دون أن تعرف وجهته، وانتظرت عودته سنة كاملة، واعتقدت أن غيابه راجع لمكروه قد أصابه، إلى أن اتصل يوما صديق له في السعودية مكلف من الزوج يقول لها إن كل شيء قد انتهى، فلجأت حينها إلى القضاء الذي طلب الوثائق، فلم يجد معها سوى ورقة عقد دون تعميد كتبها ما يعرف بأمين عدل، وشهد عليها ثلاثة شهود، وهي الطريقة المتبعة للزواج في اليمن.
    من ناحية أخرى ابتكر المصورون المتجولون في العاصمة اليمنية صنعاء طريقة جديدة لإسعاد الشباب غير القادرين على تكاليف الزواج، وذلك بتصويرهم على كراسي العرس المزينة بالورود والزهور المختلفة والمتواجدة وسط حدائق التحرير "أشهر حدائق العاصمة، ولا يشترط الجلوس على هذا الكرسي أي نوع من الشروط المعقدة، فهو يقبلك للتصوير كما أنت.
    المصور المتجول طاهر أحمد يقول إنه يلتقط أكثر من 50 صورة في اليوم معظمها لشباب يقصدون المكان للتصوير على كراسي الفرح. وتكلّف الصورة مئة إلى مئة وخمسين ريالاً يمنياً- أي ما يعادل ريالين إلى ثلاثة ريالاً سعودياً- ويقبل عليها الشباب من سن 16-26 ويستخدمها البعض منهم للتفاخر بأنه جلس على الكوشة فقط، ويحتفظ بالصورة كذكريات له، بينما البعض الآخر يؤكدون أنهم يحسون بالسعادة التي يشعر بها العرسان يوم فرحهم عندما يتهيؤون لالتقاط الصورة كما يقول "فؤاد حمود عبده- 24 سنة-وخصوصا أن المصور لا يبخل عليه بالتهاني والتبريكات.
    ورغم الفترة القليلة التي بدأت فيها هذه الظاهرة إلا أنها لاقت رواجا وإقبالا مرتفعا من الشباب الذين يجدون في ذلك، كما يبدو إشباعا ولو مؤقتاً لرغبة الجلوس الحقيقي على كرسي الفرح.
    وبالنظر إلى النواحي الاقتصادية فإن هذا النوع من العمل يدر دخلا لا بأس به لما يزيد عن خمسين مصوراً متجولا يعملون في حديقة واحدة، ويقول أحد المصورين إنه يفكر في تطوير الفكرة بإحضار دمية على شكل امرأة تلبس رداء الفرح التقليدي - يوم الحناء - أو حتى الثوب الأبيض، ليجعل الصورة أكثر تعبيرا وميلا للواقع لدى الشباب الذين حرمتهم الظروف المعيشية الصعبة من الزواج والفرح الحقيقي



    زواج فرند
    http://www.alriyadh-np.com/2004/04/05/article16023.html





    زواج المصياف
    المهر 150 ألف ريال وسيارة وفيلا فاخرة
    انتشار زواج المصياف في السعودية بين سيدات ورجال الأعمال
    </IMG>
    </IMG></IMG></IMG>
    </IMG>
    </IMG>سيدات أعمال يخطبن أزواجا كمحارم سفر</IMG>
    الرياض - حنان الزير
    بعد زواج المسيار والدم والكاسيت والزواج السري والزواج على بيتها والزواج العرفي، وهي ظواهر لزيجات غريبة عرفت طريقها إلى أوساط بعض المجتمعات العربية، تنتشر في السعودية في الآونة الأخيرة ظاهرة جديدة باسم زواج المصياف، خاصة بين سيدات ورجال الأعمال، للسفر في عطلة الصيف إلى الخارج بصحبة زوجة مؤقتة، تنتهي علاقتهما معا بمجرد انتهاء الإجازة والعودة من السفر.

    ورغم اختلاف الآراء حول إباحية هذا النوع من الزواج، في ظل نية الزوجين على الطلاق بعد انقضاء فترة إجازة الصيف أو مدة الغياب خارج البلاد، فإن بعض السعوديين، خاصة كثيرو السفر مثل رجال الأعمال، يرون أنه وسيلة مناسبة تقيهم مزالق الانحراف في الخارج أمام مغريات كثيرة قد تقابلهم خارج الوطن، وكذلك فإنهم يرون أن اجتماعات ومناسبات العمل في الخارج تتطلب مرافقة الزوجة لزوجها.
    ويحرص رجال الأعمال على اشتراطات معينة لابد من توافرها في زوجات السفر، كما تسميها بعض الخاطبات، ومن أهم تلك الاشتراطات، إجادة اللغة الإنجليزية تحدثا وكتابة, ورشاقة القوام، وجمال الوجه, واللباقة, وأن لا تجد مانعا في حضور الحفلات الخارجية والتي تستدعي السفر والاختلاط.
    وتقول الخاطبة أم عبد العزيز: "في الفترة الأخيرة انتشرت عده أنواع من الزيجات في السعودية منها زواج المسيار, والزواج السري, والزواج على بيتها, والزواج العرفي، وزواج المصياف وغيرها من زيجات يلجأ إليها البعض هربا من الفحوصات والتحاليل الطبية الضرورية للموافقة على إجراءات الزواج.


    وأشارت إلى استعانة بعض أمراء الخليج "بالخاطبات في البلاد للبحث عن سعوديات يحملن اشتراطات خاصة من أبرزها أن تكون ابنه أحد العوائل المرموقة والمعروفة اجتماعيا والغنية, وبيضاء البشرة وجميلة الوجه, وممشوقة القوام وأن تقبل بالسفر معه في أي مكان من مناطق العالم وخاصة في فتره الصيف, وأن تتقن التحدث باللغة الإنجليزية. وبينت أنه في المقابل تطالب الفتيات بمهور مرتفعة تتجاوز 150 ألف ريال وسيارة وفيلا فاخرة.


    وقالت أم عبد العزيز: لم يعد الأمر يقتصر على رجال الأعمال السعوديين دون السعوديات والأجانب الوافدين، حيث أن سيدات الأعمال السعوديات يتجهن للخاطبات للبحث عن زوج يصبح محرما لها أثناء سفرها للخارج، مشترطة على المتقدم أن يسمح لها بالسفر إلى الخارج برفقته، والتنقل هناك بدونه من غير اعتراض منه على ذلك، مقابل أن يسكن معها في منزلها أو شراء سيارة له أو غير ذلك. في حين أن بعض الوافدين وخصوصا المتزوجون الذين لم يأتوا بزوجاتهم معهم، يبحث الواحد منهم عن مقيمة تقبل الزواج منه خلال فترة العقد المبرم مع جهة العمل في السعودية، أو طيلة أشهر السنة ماعدا أشهر الصيف بسبب سفره لبلاده لقضاء الإجازة السنوية، أو حضور زوجته الأولى من بلاده لقضاء فترة الصيف برفقة أولادهما بعد انتهاء الموسم الدراسي. وأشارت الخاطبة أم فيصل إلى أنها قامت مؤخرا بتزويج فتاة جامعية تبلغ من العمر 27 عاما من رجل أعمال سعودي، مشترطا السفر والتنقل معه للخارج وحضور حفلات واجتماعات العمل، مقابل مهر يتجاوز 150 ألف ريال وسيارة من نوع bmw وفيلا فاخرة في شمال الرياض. وأشارت إلى أن الفتاة قامت بطردها من المنزل بعد زواجها من رجل الأعمال، ولم تعطها أجرها الذي اتفقت عليه معها.
    وقالت إن زواج المصياف بدأ ينتشر مؤخرا نتيجة الانفتاح على القنوات الفضائية والرغبة في تقليد الآخرين من الشعوب المختلفة المحيطة بنا، ويختلف انتشار هذه الظاهرة تختلف بين منطقة وأخرى من مناطق المملكة, كما أن بعض رجال الأعمال يحرصون على الزواج من فتاة جميلة بصرف النظر عن تعليمها أو مستواها الأخلاقي أو الديني.


    وفي ذات الاتجاه توضح الخاطبة أم ناصر أن الزوجين لا يفصحان في عقد زواج "المصياف" عن نيتهما الطلاق فور انقضاء شهور الصيف وانتهاء الإجازات، وفي حالة رغبة الزوج الاستمرار في الزواج، فعليه أن يفي بمتطلبات واشتراطات معينة تفرضها الزوجة. واستطردت أن هناك فئات تقبل بهذا النوع من الزيجات، وهن الفتيات الفقيرات وسيدات الأعمال والمطلقات والأرامل والعانسات.
    وقالت الخاطبة أم محسن: منذ عدة أشهر، تم زواج فتاة في الثلاثين من عمرها من رجل أعمال سعودي وقد اتفقا على الطلاق بعد انقضاء فترة محددة، مشترطا عليها بعد عقد القران أن يقيما في منزل عائلتها لمدة شهرين، يتم بعدها الانتقال إلى شقة مفروشة حتى انقضاء الإجازة الصيفية وبدء الموسم الدراسي، وأنه كان قد أخبر عائلته بأنه مسافر للخارج بمرافقة أصدقائه. وطلب من الفتاة أن يمدد زواجه منها، وسيستأجر فيلا يقيمان فيها، في حالة إعجابه بها كزوجة. وقدم لها مهرا يتجاوز 180 ألف ريال، وحلى ومجوهرات بـ "50 الف ريال".


    في المقابل اعتبر الشيخ أحمد عبد القادر المعبي المستشار والمأذون الشرعي زواج المصياف ضروريا لحصانة الرجل من المحرمات خلال سفره وتنقلاته خارج البلاد، مشيرا إلى أنه في الآونة الأخيرة، أصبحت بعض النسوة غير مهيآت للتفرغ للحياة الزوجية بشكل كامل وتام، وأصبح الزوج يقدر تلك الظروف، ومن ثم انتشرت عدة أنواع من الزيجات ومنها زواج السفر.
    وقال المعبي إن ظروف العصر أخرجت لنا الكثير من الزيجات، ومنها زواج المسيار على سبيل المثال، والذي تيسر فيه الزوجة على زوجها، فبعض المعلمات يقبلن بزواج المسيار، على أن تقوم هي بالتسيير عليه في بيته "الذهاب إليه" متى سمحت لها الظروف الوظيفية بذلك.
    وأضاف أنه لا يوجد زواج تحت مسمى "سري" كونه افتقد لعنصر السرية حتى لو لم يتم إعلام أهله أو زوجته الأولى إذا كان متزوجا، فبمجرد عقد القران بحضور ولي الفتاة وشاهدين وأهلها، وتوثيق العقد في المحكمة، يتحقق بذلك الإشهار والإعلان بالزواج، أما السري وهو الذي نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم وحذر منه، وعده في بعض الروايات من الزنا فهو أن تعقد الفتاة على نفسها مع الشاب بدون علم الولى أو موافقته، وبدون حضور الشهود وذلك بأن تهبه نفسها كزوجة.
    ويجيز الشيخ أحمد المعبي الزواج العرفي، مشيرا إلى شرعيته لتوافقه مع أركان الزواج، وهي الإيجاب والقبول والشهود والإعلان والولي، مبينا أنه غير معترف به بالدوائر الرسمية أو المحاكم لأنه غير موثق، وبالتالي يخالف القانون والنظام ولا يخالف الشرع .


    التقت "العربيه.نت" أحد رجال الأعمال والعقاريين المعروفين بمنطقه الرياض والذي فضل أن نرمز لاسمه "ص.م" فقال إنه منذ أسبوعين يقوم بالبحث عن فتاة للزواج، ويفضلها من بلاد الشام وجميلة وممشوقة القوام، وأن تجيد اللغة الإنجليزية تحدثا وكتابة، وأن تكون متحررة وتنزع الحجاب في الخارج أثناء حضور حفلات العمل. وقال إنه لا يمانع من دفع أي مهر، مقابل الحصول على هذه الفتاة، مشيرا إلى أنه متزوج من سيدتين ولديه 13 طفلا.
    وأضاف: في الماضي كانت زوجتي الثانية تسافر معي في أي منطقه بالعالم، خاصة وأن عملي يستدعي سفري باستمرار، حتى رزقت بأول طفل، فطلبت مني أن لا أدعها تسافر معي، لأنها أصبحت أما وترغب في الاستقرار، مما جعلني أبحث عن زوجة جميلة لمرافقتي في السفر.


    أما السيدة "ن.س" والبالغة من العمر 33 عاما فقد تزوجت من زوج صديقتها ليرافقها في سفرها للخارج للحصول على الدكتوراه وبمباركة صديقتها، حيث اشترطت عائلتها في حالة رغبتها للسفر أن تتزوج قبل سفرها، وتقول: "لقد بحثت كثيرا لعلي أجد الزوج الذي توافق عائلتي على الزواج منه، واستعنت بعدة خاطبات، وباءت جميع المحاولات بالفشل حتى اقترب موعد السفر، فأشارت لي صديقتي بالزواج من زوجها مشترطة مرافقتها لنا في الخارج وقد وافقت على ذلك


    بدء ملتقى مبتعثي أمريكا ونيوزلندا وسنغافورة غداً
    الشيخ المطلق يجيز للمبتعثين الزواج بنية الطلاق

    http://www.alriyadh.com/2007/03/23/article235383.html
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة ibrahim aly awaly
بواسطة ibrahim aly awaly
 
يعمل...
X