الاسد يمشي على جرحه وما يبين بيه جريح..
وهذا طبعك يعراقي وما يصح إلا الصحيح..

ما أروعكم يا ايها الابطال,,يا صانعين البسمة والفرحه على شفاهنا...
ما أجملكم وأنتم داخل الملعب تمشون واثقين الخطى وكم هو رائع ان تولد البسمة من رحم الاحزان والاهات كم هو مميز ان يوخذ الانتصار من افواه الابطال...
ونحن اليوم ننافس على لقب هذه البطولة واصبحنا على بعد امتار قليلة من الوصول الى خط النهاية التي من خلالها سيبدا المشوار الحقيقي للكرة العراقية ومن خلاله يولد بطل جديد من بقايا الحروب والاحزان ليقل ها انا ذا يايها الكاس الغالي وهذا مانتمناه جميعا فامامنا فرصة تاريخية لاتعوض للحصول على هذا اللقب العنيد الذي اصبح حلما جميلا يراود كل الجماهير فلا نريد الانتظار لاربع سنوات اخرى حتى يتحقق هذا الحلم ولا نتمنى ان يتحول الى كابوس في نهاية المطاف بالرغم من اننا راضون كل الرضا على ماحققه اسود الرافدين من انجاز رائع في ضروف قاهرة ودعم متواضع برغم هذا كله الاسد مشى على جرحه وتغلب على نفسه قبل ان يتغلب على خصومه وقدم لنا دروس في الاصرار والعزيمة والقتال داخل الملعب...
فشكرا لكم من اعماق القلب على كل ماقدمتموه وشكرا على كل قطرة عرق تصببت من جباهكم وانتم تشرفون العراق شكرا لكم على هذه الفرحة التي ادخلتموها الى قلوبنا بعدما كنا قد تناسينا طعم الفرحة ولكن اليوم لايستطيع اي واحد ان يوصف مايدور في مخيلته من كلمات يعجز اللسان عن التعبير بها...
شكرا يانور لانك لم تخذلنا وكنت في الموعد,,
وشكرا ياغلام قاهر المهاجمين واحد ابرز صناع الفرح,,
وشكرا يارحيمة على دموعك الغالية التي ابكتنا جميعا,,
وشكراً لكم يا نشأت أكرم وهوار ملا محمد ويونس محمود على كل قطرة عرق سقطت من جباهكم الطاهره...
وشكرا لجميع اللاعبين لانكم كنتم اكثر من مقاتلين واتمنى من كل قلبي التوفيق للمنتخب العراقي الحبيب في المباراة القادمة واعتقد من الصعوبة جدا ان نفرط بهذا الكأس بعد ان اصبحنا على بعد خطوة من الضفر به...
دموعنا إختلطت بدموعكم..وقلوبنا معكم...ودعائنا لكم لا لغيركم..
فكان حقاً أن تكون دموع فرحٍ في مآسينا المره..
اللهم لا تُخيب آمالنا ودعائنا,,وان شاء الله تكتمل الفرحه بآخذ الكأس ببركة أهل البيت عليهم السلام...
وهذا طبعك يعراقي وما يصح إلا الصحيح..

ما أروعكم يا ايها الابطال,,يا صانعين البسمة والفرحه على شفاهنا...
ما أجملكم وأنتم داخل الملعب تمشون واثقين الخطى وكم هو رائع ان تولد البسمة من رحم الاحزان والاهات كم هو مميز ان يوخذ الانتصار من افواه الابطال...
ونحن اليوم ننافس على لقب هذه البطولة واصبحنا على بعد امتار قليلة من الوصول الى خط النهاية التي من خلالها سيبدا المشوار الحقيقي للكرة العراقية ومن خلاله يولد بطل جديد من بقايا الحروب والاحزان ليقل ها انا ذا يايها الكاس الغالي وهذا مانتمناه جميعا فامامنا فرصة تاريخية لاتعوض للحصول على هذا اللقب العنيد الذي اصبح حلما جميلا يراود كل الجماهير فلا نريد الانتظار لاربع سنوات اخرى حتى يتحقق هذا الحلم ولا نتمنى ان يتحول الى كابوس في نهاية المطاف بالرغم من اننا راضون كل الرضا على ماحققه اسود الرافدين من انجاز رائع في ضروف قاهرة ودعم متواضع برغم هذا كله الاسد مشى على جرحه وتغلب على نفسه قبل ان يتغلب على خصومه وقدم لنا دروس في الاصرار والعزيمة والقتال داخل الملعب...
فشكرا لكم من اعماق القلب على كل ماقدمتموه وشكرا على كل قطرة عرق تصببت من جباهكم وانتم تشرفون العراق شكرا لكم على هذه الفرحة التي ادخلتموها الى قلوبنا بعدما كنا قد تناسينا طعم الفرحة ولكن اليوم لايستطيع اي واحد ان يوصف مايدور في مخيلته من كلمات يعجز اللسان عن التعبير بها...
شكرا يانور لانك لم تخذلنا وكنت في الموعد,,
وشكرا ياغلام قاهر المهاجمين واحد ابرز صناع الفرح,,
وشكرا يارحيمة على دموعك الغالية التي ابكتنا جميعا,,
وشكراً لكم يا نشأت أكرم وهوار ملا محمد ويونس محمود على كل قطرة عرق سقطت من جباهكم الطاهره...
وشكرا لجميع اللاعبين لانكم كنتم اكثر من مقاتلين واتمنى من كل قلبي التوفيق للمنتخب العراقي الحبيب في المباراة القادمة واعتقد من الصعوبة جدا ان نفرط بهذا الكأس بعد ان اصبحنا على بعد خطوة من الضفر به...
دموعنا إختلطت بدموعكم..وقلوبنا معكم...ودعائنا لكم لا لغيركم..
فكان حقاً أن تكون دموع فرحٍ في مآسينا المره..
اللهم لا تُخيب آمالنا ودعائنا,,وان شاء الله تكتمل الفرحه بآخذ الكأس ببركة أهل البيت عليهم السلام...