السلام عليكم
اروي لكم هذة القصة الحقيقية
في زمن الطاغي الملعون هدام ذهبت مع صديقي الى النجف الاشرف وبعد زيارت الامام ع ذهبنا الى السيد علي السيستاني دام ظلة ووجدنا اثنين من الحراس الامنيين(رجال الطاغية صدام) وهم يحمون براني السيد وليس كما معلوم عند الناس هم موجودين للاقامة الجبرية للسيد ويمنعونة من الخروج بل يحمونة وقامو هم من ينظمون السرة ويدخلوننا واحد بعد واحد وعند دخولنا اخبرونا بانة ممنوع السؤال ممنوع البوس ممنوع الجلوس ممنوع ان تتحدث معة ممنوع ... ممنوع ... ممنوع ؟وعند دخولنا له وجدناة رافع يدة للبوس فقط (تدخل تبوس ايدة وتطلع ركض)فتبين لنا انة لا يفقة شيء كما سمعنا من ناس قبل ذهابنا لزيارتة حيث اخبرونا بان قصة السيد السيستاني عندما دخل العراق بعدما كان مقيما بالسعودية عن طريق الكويت وبعد وفات الخوئي قدس سرة التزم الحوزة من بعدة وقام يصلي مكان الخوئي فقام الناس يسألونة اسألة كثيرة وهو لايستطيع الاجابة على اكثرها وقد قام الناس يحرجونة (كيف هو مرجع ولا يفقة شيء) فأرسل مبعوثة الى.............................!!!!!! ( الذين اتو بة) لينقذونة مما هو فية .
فقامو بترتيب خطة لانقاذة وهي ارسال اثنين من الاستخبارات العامة ليصلوا وراء السيد وعند الانتهاء من الصلاة يهتفون ويرددون (لاولي الا علي نريد قائد جعفري ) وما معروف عن العراقيين الجهلاء ينعقون مع كل ناعق فصاح الجميع واصبحت ظجة وكانت سيارات السلطة واقفة امام الجامع فأخذو المصلين وأوصلو السيد الى بيتة ووضعو اثنين لحمايتة وبهذا انقذو السيد من الاسألة الحرجة التي تبين للناس بانة غير مجتهد. وعاش السيد منذ ذلك الوقت لليوم عاش عيشة سعيدة.
اروي لكم هذة القصة الحقيقية
في زمن الطاغي الملعون هدام ذهبت مع صديقي الى النجف الاشرف وبعد زيارت الامام ع ذهبنا الى السيد علي السيستاني دام ظلة ووجدنا اثنين من الحراس الامنيين(رجال الطاغية صدام) وهم يحمون براني السيد وليس كما معلوم عند الناس هم موجودين للاقامة الجبرية للسيد ويمنعونة من الخروج بل يحمونة وقامو هم من ينظمون السرة ويدخلوننا واحد بعد واحد وعند دخولنا اخبرونا بانة ممنوع السؤال ممنوع البوس ممنوع الجلوس ممنوع ان تتحدث معة ممنوع ... ممنوع ... ممنوع ؟وعند دخولنا له وجدناة رافع يدة للبوس فقط (تدخل تبوس ايدة وتطلع ركض)فتبين لنا انة لا يفقة شيء كما سمعنا من ناس قبل ذهابنا لزيارتة حيث اخبرونا بان قصة السيد السيستاني عندما دخل العراق بعدما كان مقيما بالسعودية عن طريق الكويت وبعد وفات الخوئي قدس سرة التزم الحوزة من بعدة وقام يصلي مكان الخوئي فقام الناس يسألونة اسألة كثيرة وهو لايستطيع الاجابة على اكثرها وقد قام الناس يحرجونة (كيف هو مرجع ولا يفقة شيء) فأرسل مبعوثة الى.............................!!!!!! ( الذين اتو بة) لينقذونة مما هو فية .
فقامو بترتيب خطة لانقاذة وهي ارسال اثنين من الاستخبارات العامة ليصلوا وراء السيد وعند الانتهاء من الصلاة يهتفون ويرددون (لاولي الا علي نريد قائد جعفري ) وما معروف عن العراقيين الجهلاء ينعقون مع كل ناعق فصاح الجميع واصبحت ظجة وكانت سيارات السلطة واقفة امام الجامع فأخذو المصلين وأوصلو السيد الى بيتة ووضعو اثنين لحمايتة وبهذا انقذو السيد من الاسألة الحرجة التي تبين للناس بانة غير مجتهد. وعاش السيد منذ ذلك الوقت لليوم عاش عيشة سعيدة.
تعليق