لا حول ولا قوة الا بالله على كل ناصبي
احقر قول سمعتة في حياتي من النواصب اهل السنة بان المنحط معاوية بن سفيان الذي قام بتفريق الامة الاسلامية لا بل اعطائه السلفين النواصب اجر بجعله مجتهدا وله اجر المجتهد
فله أجر عظيم عند الله كما يدعون النواصب السلفين الكلاب الزنادقة
وانا اقول بأن الصحابي الجليل المبشر بالجنة ابو لؤلؤ رضي الله عنة هو من أخلص اصحاب الأمام علي (ع)
أجتهد في قتل عمر وسبعة من شيعة عمر الملاعين
المجموع ثمانية قتلا فله سيدنا ابو لؤلؤ رضي الله عنة ثمانية أجور عظيمه
سلمت يداك يا بابا شجاع الدين وأسكنك الله فسيح جنانه
ويكفي في شرفه وفضله أن تحقق دعاء الصديقة الكبرى فاطمة سيدة النساء (صلوات الله وسلامه عليها) جرى على يديه المباركتيْن؛ فعندما مزّق عمر صحيفتها في ملكية فدك التي كتبها لها أبو بكر بعدما لم يجد بدا من الإذعان لحقها؛ قالت (عليها السلام) لعمر عليه اللعنة: "بقر الله بطنك كما بقرت صحيفتي"
وقد تحقق ذلك على يد المؤمن البطل أبي لؤلؤة المغوار(رضوان الله عليه) عندما طعن الوغد عمر (عليه اللعنة) في بطنه فقطّع أمعاءه وصيّره إلى جهنم وبئس المصير.
والنواصب من اهل السنة الذين يدعون انفسهم بالسلفين يمجدون ويبرء قتلة الامام الحسين
ويؤلفون كتبًا ((امير المؤمنين يزيد المفترى عليه))
ولا من معترض ولا من يحرك ساكنا
هذا الموقف الذي يجب الوقوف عليه
فهناك ملايين من اهل السنة ساكتين عن تبرءة قاتل الحسين لا بل اعطائه اجر بجعله مجتهدا وله اجر المجتهد
ابي لؤلؤه هو من أخلص اصحاب الأمام علي (ع)
رحمك الله يا أبو لؤلؤة
من هذا لرابط تمتعو بمنظر البطل
احقر قول سمعتة في حياتي من النواصب اهل السنة بان المنحط معاوية بن سفيان الذي قام بتفريق الامة الاسلامية لا بل اعطائه السلفين النواصب اجر بجعله مجتهدا وله اجر المجتهد
فله أجر عظيم عند الله كما يدعون النواصب السلفين الكلاب الزنادقة
وانا اقول بأن الصحابي الجليل المبشر بالجنة ابو لؤلؤ رضي الله عنة هو من أخلص اصحاب الأمام علي (ع)
أجتهد في قتل عمر وسبعة من شيعة عمر الملاعين
المجموع ثمانية قتلا فله سيدنا ابو لؤلؤ رضي الله عنة ثمانية أجور عظيمه
سلمت يداك يا بابا شجاع الدين وأسكنك الله فسيح جنانه
ويكفي في شرفه وفضله أن تحقق دعاء الصديقة الكبرى فاطمة سيدة النساء (صلوات الله وسلامه عليها) جرى على يديه المباركتيْن؛ فعندما مزّق عمر صحيفتها في ملكية فدك التي كتبها لها أبو بكر بعدما لم يجد بدا من الإذعان لحقها؛ قالت (عليها السلام) لعمر عليه اللعنة: "بقر الله بطنك كما بقرت صحيفتي"
وقد تحقق ذلك على يد المؤمن البطل أبي لؤلؤة المغوار(رضوان الله عليه) عندما طعن الوغد عمر (عليه اللعنة) في بطنه فقطّع أمعاءه وصيّره إلى جهنم وبئس المصير.
والنواصب من اهل السنة الذين يدعون انفسهم بالسلفين يمجدون ويبرء قتلة الامام الحسين
ويؤلفون كتبًا ((امير المؤمنين يزيد المفترى عليه))
ولا من معترض ولا من يحرك ساكنا
هذا الموقف الذي يجب الوقوف عليه
فهناك ملايين من اهل السنة ساكتين عن تبرءة قاتل الحسين لا بل اعطائه اجر بجعله مجتهدا وله اجر المجتهد
ابي لؤلؤه هو من أخلص اصحاب الأمام علي (ع)
رحمك الله يا أبو لؤلؤة
من هذا لرابط تمتعو بمنظر البطل
تعليق