تشتاهل ان يقول لها ياحماره لانها غبيه تعطلة في المصعد وكان ان يغلق عليها المصعب ويتفشل زوجها امام الناس يعني فشلة زوجها امام الناس وتستاهل اكثر من حماره بل هي حماره وغبيه وبقره
تحياااتي
!! شكلك انت هو ..!
هل يعقل ان ينعتها بالحمارة لهذه التفاهة التي حصلت ؟؟
انا لا اتخيل ان اقول لزوجتي ( مستقبلا ) يا حمارة لأي سبب.. !
تشتاهل ان يقول لها ياحماره لانها غبيه تعطلة في المصعد وكان ان يغلق عليها المصعب ويتفشل زوجها امام الناس يعني فشلة زوجها امام الناس وتستاهل اكثر من حماره بل هي حماره وغبيه وبقره
تحياااتي
هههههههههه
اخي الكريم من يكون زوج الحمارة ؟ فهل ينعت زوجته بالحمارة ويبقي نفسه انسان ؟ ام ماذا؟ ولو كان يسير معها لما حدث هذا ولكنه يمشي امامها وكانه متفردا بالقيادة ويتركها خلفه فتاخرت وغالبا هذا النوع من النساء يغلب عليها الارباك خشية من التصرف السيء لما تعرفه من التصرفات الغير لائقة لهذا الشبه انسان فتنسى كل شيء وتركز على موضوع واحد وهو ان تحافظ على كرامتها امام الناس من هذا المتوحش ولكنها وقعت فيما كانت تخشى.
تشتاهل ان يقول لها ياحماره لانها غبيه تعطلة في المصعد وكان ان يغلق عليها المصعب ويتفشل زوجها امام الناس يعني فشلة زوجها امام الناس وتستاهل اكثر من حماره بل هي حماره وغبيه وبقره
تحياااتي
اذا قرات سيرة الامام السجاد هل ستصر على كلامك السابق
روي أن لعلي بن الحسين جارية تسكب الماء عليه و هو يتوضأ للصلاة فسقط الإبريق من يد الجارية على وجهه فشجه فرفع علي بن الحسين رأسه إليها فقالت الجارية : إن الله عز و جل يقول {وَ الْكاظِمِينَ الْغَيْظَ }
قال لها : قد كظمت غيظي .
قالت : {وَ الْعافِينَ عَنِ النَّاسِ }
قال لها : قد عفا الله عنك .
قالت : { وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }
قال : اذهبي فإنك حرة .
هكذا تعامل الامام مع جاريته حينما أخطأت فكيف بزوجته.
مع الاسف الشديد وجود هكذا اناس في مجتمعاتنا والسبب الرئيسي في وجود مثل هذا الشخص هو التخلف وعدم الالمام بالثقافة الاسرية وغالبا يكون هؤلاء الرجال بعيدون كل البعد عن الثقافة الاسلامية ولا وجود لحقوق الزوجية او حقوق الانسانية لديهم فهم لا يفهمونها ولا يعرفونها فتطغى عليهم دكتاتوريتهم الاسرية حتى يتمادوا الى هذا الحد
وازيد ببيت شعر جراحات السنان لها التئام *** ولا يلتام ما جرح اللسان حقوق الزوجة في فكر أهل البيت ( عليهم السلام ) :
يتطرق الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) في رسالةالحقوق لحق الزوجة ، ويلقي أضواء إضافية على حقها المعنوي المتمثل بالرحمة والمؤانسة ، فيقول ( عليه السلام ) : ( وَأمَّا حَقّ رَعيَّتك بِملك النِّكاحِ ، فأنْ تَعلَمَ أنَّ اللهَ جعلَهَا سَكناً ومُستَراحاً وأُنساً وَوِاقِية ، وكذلك كُلّ واحدٍ مِنكُما يَجِبُ أنْ يَحمدَ اللهَ عَلَى صَاحِبِه ، ويَعلَمَ أنَّ ذَلِكَ نِعمةً مِنهُ عَلَيه .
تعليق