تويت
بسم الله نعم له الاسماء الحسنى
والصلاة والسلام على أفضل الخلق أبي القاسم
الامجد محمد وأي صلاة تصح على الامين محمد
من دون ذكري أله الاخيار الميامين الابرار
جاء في بالي ان اكتب أكتب ما احسه في هذه اللحظات من دون ان أهياء النص الذي أريده
وانا عادتي ان اكتبه على ورقه خارجيه لأحتفظ به لكنا إحساسي قال لي اكتب
نعم عبر عما يجول بخاطرك
صحيح أن هذه الدنيا ليست بمقر ولكن من يعمل بهذه الدنيا على اساس أنها ليست بمقر حتى وأصلا من انا
لكننا نتمسك بالدنيا وكانها قطعه من الجنه التي يكلموننا عنها
أو كأنها قطعه من ثوب النبي (ص) أو سيف ذو الفقار
نتبع جميعنا اهواء الدنيا وأفواهنا تردد لبيك يا علي لبيك يا زهراء
نتبع اهواء الدنيا ولذت المرح فيها ونقنع انفسنا أننا على حق وكل هذا لما
أكيد لأنني أريد ان أحقق مأرب من هذه الدنيا
هل فكر أحد ان يحدث الدنيا لا والله ما من احد يفكر في هذا لأن الجميع يعتبر التفكير
بهكذا امور جنون أو هبل أو ولكن الحقيقه عكس ذلك
الكل يخاف من مخاطبة الدنيا لانه يعرف ان الدنيا سوف ترفسه ولن تستمع إليه
ولماذا نعم لماذا لاننا بني البشر حقراء ولن نتغير مهما قلنا اننا اوفياء سنبقى نغدر
ومهما كان الصدق بإعتقادنا صحيح تأكدوا انكم تكذبون
أصبحت أشك بنفسي لا بل تاكد يا شكي أنك صحيح فأنا من بني البشر
فلينظر الجميع من حوله إننا ننتقد بعضها ولا نرى اخطاءنا
إنه عمى البصيره لاننا نكلنا ببعضنا تنكيلا
الكذب ما اهونه حتى عند المؤمنين ما اهون تبرير الكذب في هذه الايام
وما اهون المخارج الشرعيه التي نتخذها لانفسنا دافعا للكذب
الله واكبر منا بني البشر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أكمل لاحقا لانني قد مليت منكم يا بني البشر
ولعله يوجد واحد يفهم معنى كلامي
سا محوني ...بس لا عمركن ما تسامحوني لانني لم اخطا معكم
نعم سامحني يا مولاي يا علي
يا مولاتي يا زهراء (روحي فداها)
والصلاة والسلام على أفضل الخلق أبي القاسم
الامجد محمد وأي صلاة تصح على الامين محمد
من دون ذكري أله الاخيار الميامين الابرار
جاء في بالي ان اكتب أكتب ما احسه في هذه اللحظات من دون ان أهياء النص الذي أريده
وانا عادتي ان اكتبه على ورقه خارجيه لأحتفظ به لكنا إحساسي قال لي اكتب
نعم عبر عما يجول بخاطرك
صحيح أن هذه الدنيا ليست بمقر ولكن من يعمل بهذه الدنيا على اساس أنها ليست بمقر حتى وأصلا من انا
لكننا نتمسك بالدنيا وكانها قطعه من الجنه التي يكلموننا عنها
أو كأنها قطعه من ثوب النبي (ص) أو سيف ذو الفقار
نتبع جميعنا اهواء الدنيا وأفواهنا تردد لبيك يا علي لبيك يا زهراء
نتبع اهواء الدنيا ولذت المرح فيها ونقنع انفسنا أننا على حق وكل هذا لما
أكيد لأنني أريد ان أحقق مأرب من هذه الدنيا
هل فكر أحد ان يحدث الدنيا لا والله ما من احد يفكر في هذا لأن الجميع يعتبر التفكير
بهكذا امور جنون أو هبل أو ولكن الحقيقه عكس ذلك
الكل يخاف من مخاطبة الدنيا لانه يعرف ان الدنيا سوف ترفسه ولن تستمع إليه
ولماذا نعم لماذا لاننا بني البشر حقراء ولن نتغير مهما قلنا اننا اوفياء سنبقى نغدر
ومهما كان الصدق بإعتقادنا صحيح تأكدوا انكم تكذبون
أصبحت أشك بنفسي لا بل تاكد يا شكي أنك صحيح فأنا من بني البشر
فلينظر الجميع من حوله إننا ننتقد بعضها ولا نرى اخطاءنا
إنه عمى البصيره لاننا نكلنا ببعضنا تنكيلا
الكذب ما اهونه حتى عند المؤمنين ما اهون تبرير الكذب في هذه الايام
وما اهون المخارج الشرعيه التي نتخذها لانفسنا دافعا للكذب
الله واكبر منا بني البشر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أكمل لاحقا لانني قد مليت منكم يا بني البشر
ولعله يوجد واحد يفهم معنى كلامي
سا محوني ...بس لا عمركن ما تسامحوني لانني لم اخطا معكم
نعم سامحني يا مولاي يا علي
يا مولاتي يا زهراء (روحي فداها)
تعليق