بسم الله الرحمن الرحيم جلت أسماءه الحسنى
والصلاة والسلام على أشرف خلقه الامين الأمجد
محمد وعلى أله الاخيار الميامين الأبرار
هذا الموضو ع الذي أحببت ان أسلط الضوء عليه هو بعض مقتطفات عن العالم الجليل
المقدس الشيخ محمد حسن القبيسي العاملي (قدس سره )
وذلك بعد ان طلب مني أحد الإخوه أن اتكلم عن هذا العالم الرباني الجليل
والذي نذر عمره لخدمة الدين والشريعه ونشر التشيع وعلو أهل البيت (ع)
واصلا من انا لكي اتكلم عنه وهو المعروف بتواضعه وزهده في الدنيا
وهو الذي لم يكن يهمه الجاهات واهواء الدنيا نعم كان عالم زاهد بكل ما للكلمه من معني
كان معروف بروحانيته ولإيمانه وصدقه وامانته وعلمه وورعه وأخلاقه
وكل من عاشره يقول هذا عنه
يكفيك هيبته الخلاقه وطلته فإن والله كل من عرفه ورأه يتخيل نفسه اما
إمام أو نبي لهيبه
كان لباسه متواضع جدا جدا إلى حد انه كان يرقع لباسه رضوان الله عليه
ونعله المعروف للتواضع
وكان طعامه يقتصر فقط على الخبز واللبن والعسل
وكان رضوان الله عليه أكثر وقته بالكتابه والعلم
وقد إشتهر في زمانه وكان له العديد من النقاشات مع كبار المراجع في العراق
أمثال السيد الخوئي وبعده السيد السيستاني والعديد العديد
وكان له كرامات عديده وهو حي وهناك العديد من القصص التي
تروى عنه والتي تشيب شعر الراس ولكن ليس بمقدوري ذكرها الأن
وإنشاء الله يوفقني ان أضع موضوع خاص ومفصل عنه رضوان الله عليه
ولكن الأن كتبت هذه المعلومات المختصر بناءا لطلب أحد الأخوه كما ذكرت
وكان يقيم هذا الشيخ الجليل في بلدة أنصار الجنوبيه قضاء النبطيه
وقد دمر العدو الإسرائيلي منزله في الحرب الأخير
وكان أيضا في بيروت بمنطقة الشياح والتي أسس فيها مكتبه
ما ذالت حتي الان مع مسجد الإمام الحسين (ع)
ودفن بناءا لوصيته بالعراق بالنجف الأغر في وادي السلام
وخد أنجب العديد من العلماء وكذلك الان احفاده علماء
ما كتبته الان هو ليس بشيئ لمقامه الشريف
ويقال بين العلماء أنه من أحد حمال الرايه مع الإمام المهدي (عج)
بعد أن رأى أحد العلماء رأيه جليله بحقه
كما وله العديد من المؤلفات والكتب وأهمها
مجموعة ماذا في التاريخ والتي تتعدى ال88 جزء
واعدكم ان أضع موضوع اوسع عنه
رحمه الله وقدس سره الشريف
والسلام عليكم
والصلاة والسلام على أشرف خلقه الامين الأمجد
محمد وعلى أله الاخيار الميامين الأبرار
هذا الموضو ع الذي أحببت ان أسلط الضوء عليه هو بعض مقتطفات عن العالم الجليل
المقدس الشيخ محمد حسن القبيسي العاملي (قدس سره )
وذلك بعد ان طلب مني أحد الإخوه أن اتكلم عن هذا العالم الرباني الجليل
والذي نذر عمره لخدمة الدين والشريعه ونشر التشيع وعلو أهل البيت (ع)
واصلا من انا لكي اتكلم عنه وهو المعروف بتواضعه وزهده في الدنيا
وهو الذي لم يكن يهمه الجاهات واهواء الدنيا نعم كان عالم زاهد بكل ما للكلمه من معني
كان معروف بروحانيته ولإيمانه وصدقه وامانته وعلمه وورعه وأخلاقه
وكل من عاشره يقول هذا عنه
يكفيك هيبته الخلاقه وطلته فإن والله كل من عرفه ورأه يتخيل نفسه اما
إمام أو نبي لهيبه
كان لباسه متواضع جدا جدا إلى حد انه كان يرقع لباسه رضوان الله عليه
ونعله المعروف للتواضع
وكان طعامه يقتصر فقط على الخبز واللبن والعسل
وكان رضوان الله عليه أكثر وقته بالكتابه والعلم
وقد إشتهر في زمانه وكان له العديد من النقاشات مع كبار المراجع في العراق
أمثال السيد الخوئي وبعده السيد السيستاني والعديد العديد
وكان له كرامات عديده وهو حي وهناك العديد من القصص التي
تروى عنه والتي تشيب شعر الراس ولكن ليس بمقدوري ذكرها الأن
وإنشاء الله يوفقني ان أضع موضوع خاص ومفصل عنه رضوان الله عليه
ولكن الأن كتبت هذه المعلومات المختصر بناءا لطلب أحد الأخوه كما ذكرت
وكان يقيم هذا الشيخ الجليل في بلدة أنصار الجنوبيه قضاء النبطيه
وقد دمر العدو الإسرائيلي منزله في الحرب الأخير
وكان أيضا في بيروت بمنطقة الشياح والتي أسس فيها مكتبه
ما ذالت حتي الان مع مسجد الإمام الحسين (ع)
ودفن بناءا لوصيته بالعراق بالنجف الأغر في وادي السلام
وخد أنجب العديد من العلماء وكذلك الان احفاده علماء
ما كتبته الان هو ليس بشيئ لمقامه الشريف
ويقال بين العلماء أنه من أحد حمال الرايه مع الإمام المهدي (عج)
بعد أن رأى أحد العلماء رأيه جليله بحقه
كما وله العديد من المؤلفات والكتب وأهمها
مجموعة ماذا في التاريخ والتي تتعدى ال88 جزء
واعدكم ان أضع موضوع اوسع عنه
رحمه الله وقدس سره الشريف
والسلام عليكم
تعليق