إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المقدس الشيخ محمد حسن القبيسي العاملي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المقدس الشيخ محمد حسن القبيسي العاملي

    بسم الله الرحمن الرحيم جلت أسماءه الحسنى
    والصلاة والسلام على أشرف خلقه الامين الأمجد
    محمد وعلى أله الاخيار الميامين الأبرار

    هذا الموضو ع الذي أحببت ان أسلط الضوء عليه هو بعض مقتطفات عن العالم الجليل
    المقدس الشيخ محمد حسن القبيسي العاملي (قدس سره )
    وذلك بعد ان طلب مني أحد الإخوه أن اتكلم عن هذا العالم الرباني الجليل
    والذي نذر عمره لخدمة الدين والشريعه ونشر التشيع وعلو أهل البيت (ع)
    واصلا من انا لكي اتكلم عنه وهو المعروف بتواضعه وزهده في الدنيا
    وهو الذي لم يكن يهمه الجاهات واهواء الدنيا نعم كان عالم زاهد بكل ما للكلمه من معني
    كان معروف بروحانيته ولإيمانه وصدقه وامانته وعلمه وورعه وأخلاقه
    وكل من عاشره يقول هذا عنه
    يكفيك هيبته الخلاقه وطلته فإن والله كل من عرفه ورأه يتخيل نفسه اما
    إمام أو نبي لهيبه
    كان لباسه متواضع جدا جدا إلى حد انه كان يرقع لباسه رضوان الله عليه
    ونعله المعروف للتواضع
    وكان طعامه يقتصر فقط على الخبز واللبن والعسل
    وكان رضوان الله عليه أكثر وقته بالكتابه والعلم
    وقد إشتهر في زمانه وكان له العديد من النقاشات مع كبار المراجع في العراق
    أمثال السيد الخوئي وبعده السيد السيستاني والعديد العديد
    وكان له كرامات عديده وهو حي وهناك العديد من القصص التي
    تروى عنه والتي تشيب شعر الراس ولكن ليس بمقدوري ذكرها الأن
    وإنشاء الله يوفقني ان أضع موضوع خاص ومفصل عنه رضوان الله عليه
    ولكن الأن كتبت هذه المعلومات المختصر بناءا لطلب أحد الأخوه كما ذكرت
    وكان يقيم هذا الشيخ الجليل في بلدة أنصار الجنوبيه قضاء النبطيه
    وقد دمر العدو الإسرائيلي منزله في الحرب الأخير
    وكان أيضا في بيروت بمنطقة الشياح والتي أسس فيها مكتبه
    ما ذالت حتي الان مع مسجد الإمام الحسين (ع)
    ودفن بناءا لوصيته بالعراق بالنجف الأغر في وادي السلام
    وخد أنجب العديد من العلماء وكذلك الان احفاده علماء
    ما كتبته الان هو ليس بشيئ لمقامه الشريف
    ويقال بين العلماء أنه من أحد حمال الرايه مع الإمام المهدي (عج)
    بعد أن رأى أحد العلماء رأيه جليله بحقه
    كما وله العديد من المؤلفات والكتب وأهمها
    مجموعة ماذا في التاريخ والتي تتعدى ال88 جزء
    واعدكم ان أضع موضوع اوسع عنه
    رحمه الله وقدس سره الشريف
    والسلام عليكم
    التعديل الأخير تم بواسطة abou maytham; الساعة 01-08-2007, 11:30 PM.

  • #2
    المقدس الشيخ محمد حسن القبيسي العاملي

    رحمه الله وقدس سره الشريف

    وفقكم الله اخي لخدمة محمد وال محمد

    صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين

    ونحن في انتظار موضوع اوسع عن سماحة

    المقدس الشيخ محمد حسن القبيسي العاملي

    قدس الله نفسه وحشرة الله مع محمد وال محمد

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم
      كيف الحال سيدنا الكريم
      ومشكور على مرورك
      وإنشاء الله أن يوفقني لكتابة موضوع
      أوسع عن المقدس الشيخ القبيسي العاملي

      تعليق


      • #4
        احسنت اخي ابو ميثم
        وبارك الله بك
        وفعلا كما قلت
        فان الشيخ القبيسي رضوان الله تعالى عليه
        كان علما من الاعلام
        وقمة في الزهد
        ونبراسا للعلم والمعرفة والروحانية
        مشكور مرة اخرى وننتظر المزيد منك انشاءالله

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم
          يا هلا أبو عرب
          ورحم الله شيخنا المقدس

          تعليق


          • #6
            هذا المقطع انقله من موقع (مؤسسة الامام الكاظم عليه السلام)

            الشيخ محمد حسن القبيسي العاملي، العالم الورع الزاهد، المقيم ببيروت المتوفى مساء السبت خامس جمادى الآخرة سنة 1414هـ وحمل الى النجف الأشرف فدفن هناك.
            سألته عن مولده، فببالي أنّه ذكر أنّ مولده عام 1333 هـ، قرأ المبادئ ومقدّمات العلوم في بلاده، ثم رحل في طلب العلم إلى النجف الأشرف فحضر في الدروس العالية في الفقه واُصوله على كبار أعلامها كالإمام السيد محسن الحكيم رحمه الله، وسيّدنا الاُستاذ الإمام الخوئي رحمه الله، ثم قفل راجعاً إلى بلاده وأقام في بيروت منعزلا عن عامة الناس، مكبّاً على التأليف.
            صدر له " ماذا في التاريخ " 50 جزءً و" الحلقات الذهبية " 50 جزء و" نظرة في شرح نهج البلاغة " في ثلاثة أجزاء، وغير ذلك كثير، وكلّه مطبوع، وبعضه مطبوع أكثر من مرّة.
            وكتابه هذا في الغدير هو الحلقة السادسة من سلسلة " الحلقات الذهبية " ويقع في 96 صفحة، طبع في بيروت عدّة مرات ثالثتها كانت في سنة 1402 = 1982، وطبع بالتصوير على هذه الطبعة في إيران.

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم
              ومشكور لنقلك هذه المعلومات القيمه
              ولإضاءتك على البعض من حيات هذا العالم المقدس
              وإنشاء الله أن نأخذه وامثاله من العلماء والمراجع قدوا حسنا
              بأمان الله

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X