بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد حمدا له على ما اعطانا من نعم لا تعد ولا تحصى
والسلام على حبيبه محمد وعلى أله حمات العرش الميامين
لا سيما اللعنه الأبديه على من ظلمهم وغصب حقهم (ع)
السلام على أبي الحسن علي بن أبي طالب (ع)
وإذا أردنا أن نرى القليل القليل من بحر محبيتنا لإمام الإنس والجان وقائد الغرر المحجلين إلى جنات
النعيم علي (ع)ونتائجها ............
فعن رسول الله (ص)أنه قال يوم خيبر:لأعطين الرايه غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ,
كرار غير فرارلا يرجع حتى يفتح الله على يديه .
_رواه البخاري في صحيحه وكذلك مسلم في صحيحه
فمحبة الله لعلي إجتباء .ومحبة النبي لعلي إصطفاء.ومحبة الامه له إقتداء ولذلك فإن من لم يهتدي
بولاية علي بن أبي طالب(ع) فهو ضال .
وإضافه إلى ذلك أن رسول الله (ص) قد حث الناس على حب علي (ع) حين قال:
+عنوان صحيفة المؤمن حب علي
+حب علي حب الله
+حب علي براءه من النار
+حب علي عباده
+حب علي جواز على الصراط
+لكل شيئ جواز وجواز الصراط حب علي بن أبي طالب
+حب علي إيمان وبغض علي نفاق
+أساس الإسلام حبي وحب علي
+لو إجتمع الناس على حب علي لما خلق الله النار
_كما وقد جائت هذه الاحاديث عن الصحاح وفي مناقب إبن شهراشوب ج1 ص346 الطبعه الحجريه
وقال رسول الله (ص):ألا من أحب علي (ع)فقد احبني ومن أحبني رضي الله عنه ومن رضي الله
عنه كافأه بالجنه .
وقال (ص):ألا من احب علي (ع)لا يخرج من الدنيا حتى يرى مكانه من الجنه .
وقا أيضا (ص): ألا ومن احب علي (ع) باهى الله به ملائكته وحملة عرشه.
وهناك العديد العديد من الاقوال والأحاديث عن النبي محمد (ص) بحق أسد الله الغالب علي
بن أبي طالب عليه السلام وكل هذه الاحاديث وارده عند كتب أهل السنه .
وكل هذه الاحاديث والاقوال المأثوره هي دليل وحجه على العباد يوم الحساب الأكبر
وهي التي سوف تكون السبب في دخولنا الجنه أو النار .
كما وكل هذه النصوص تلزم من يأمن بالله ورسوله بمحبة الإمام علي (ع)
وعند النظر إلى الجهه الاخرى نرى كيف كان يتجلى في معاويه وحزبه ومن يتبعه صفة البغض
لعلي وأل بيته (ع) وكيف كان يشتم الإمام علي (ع) على المنابر ويلاحق أنصاره واصحابه وأتباعه
من المؤمنين والمؤمنات
كما وكان قد سجن نساء المسلمين وعرضهم في الاسواق ويكشف عن سيقانهم فأيتهن كانت أعظم
ساقا إشتريت
_كما ذكره في الإستيعاب ج1 ص157.
وكانت الحكومات المستبده والمبغضه لأل البيت إذا أرادت أن تعاقب شيعيا
كانت لا تجعل السبب ولائه لعلي (ع) بل تعاقبه على أساس أنه شتم أبا بكر وعمر وعثمان
_قاله في المنتظم قال إبن الأثير في حوادث سنة 207هجري وفي هذه السنه قتلت الشيعه في جميع بلاد أفريقيا (الكامل ج9 ص110)
وإن من راجع كتاب المنتظم في تاريخ الملوك والامم لإبن الجوزي ج8 وحوادث عام 441هجريه
يعرف كيف كانت الحال التي تجري الدموع دما حيث لم يفتحوا باب النقاش العلمي وحرموا الناس
حرية القول وأرغموهم على الإعتراف بالباطل وأبعدوهم عن مذهب أهل البيت وعن حب علي (ع)
ولكن كل ما فعله طواغيت تلك الازمنه وإلى ما يفعله اليوم أتباعهم لن ولم يقدروا على محو معالم الدين
الحقيقي ومكارمه وإسم علي بن أبي طالب (ع).
بل غن كلما مرى الزمان يزيد معرفت الناس بالدرغام الحيدري علي بن أبي طالب (ع)
ويزيد إدراك الناس للحقائق التي زورت ويزيد أشياع ذاك المذهب الحق وتلك الفرقه الناجيه
بولاية علي بن ابي طالب (ع)
وقد أصاب الشاعر حين قال :
علي حبه جنه +++++++قسيم النار والجنه
وصي المصطفى حقا +++إمام الإنس والجنه
أقول قولي هذا وأستغفر الله لكم ولي
والسلام عليكم
والحمد حمدا له على ما اعطانا من نعم لا تعد ولا تحصى
والسلام على حبيبه محمد وعلى أله حمات العرش الميامين
لا سيما اللعنه الأبديه على من ظلمهم وغصب حقهم (ع)
السلام على أبي الحسن علي بن أبي طالب (ع)
وإذا أردنا أن نرى القليل القليل من بحر محبيتنا لإمام الإنس والجان وقائد الغرر المحجلين إلى جنات
النعيم علي (ع)ونتائجها ............
فعن رسول الله (ص)أنه قال يوم خيبر:لأعطين الرايه غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ,
كرار غير فرارلا يرجع حتى يفتح الله على يديه .
_رواه البخاري في صحيحه وكذلك مسلم في صحيحه
فمحبة الله لعلي إجتباء .ومحبة النبي لعلي إصطفاء.ومحبة الامه له إقتداء ولذلك فإن من لم يهتدي
بولاية علي بن أبي طالب(ع) فهو ضال .
وإضافه إلى ذلك أن رسول الله (ص) قد حث الناس على حب علي (ع) حين قال:
+عنوان صحيفة المؤمن حب علي
+حب علي حب الله
+حب علي براءه من النار
+حب علي عباده
+حب علي جواز على الصراط
+لكل شيئ جواز وجواز الصراط حب علي بن أبي طالب
+حب علي إيمان وبغض علي نفاق
+أساس الإسلام حبي وحب علي
+لو إجتمع الناس على حب علي لما خلق الله النار
_كما وقد جائت هذه الاحاديث عن الصحاح وفي مناقب إبن شهراشوب ج1 ص346 الطبعه الحجريه
وقال رسول الله (ص):ألا من أحب علي (ع)فقد احبني ومن أحبني رضي الله عنه ومن رضي الله
عنه كافأه بالجنه .
وقال (ص):ألا من احب علي (ع)لا يخرج من الدنيا حتى يرى مكانه من الجنه .
وقا أيضا (ص): ألا ومن احب علي (ع) باهى الله به ملائكته وحملة عرشه.
وهناك العديد العديد من الاقوال والأحاديث عن النبي محمد (ص) بحق أسد الله الغالب علي
بن أبي طالب عليه السلام وكل هذه الاحاديث وارده عند كتب أهل السنه .
وكل هذه الاحاديث والاقوال المأثوره هي دليل وحجه على العباد يوم الحساب الأكبر
وهي التي سوف تكون السبب في دخولنا الجنه أو النار .
كما وكل هذه النصوص تلزم من يأمن بالله ورسوله بمحبة الإمام علي (ع)
وعند النظر إلى الجهه الاخرى نرى كيف كان يتجلى في معاويه وحزبه ومن يتبعه صفة البغض
لعلي وأل بيته (ع) وكيف كان يشتم الإمام علي (ع) على المنابر ويلاحق أنصاره واصحابه وأتباعه
من المؤمنين والمؤمنات
كما وكان قد سجن نساء المسلمين وعرضهم في الاسواق ويكشف عن سيقانهم فأيتهن كانت أعظم
ساقا إشتريت
_كما ذكره في الإستيعاب ج1 ص157.
وكانت الحكومات المستبده والمبغضه لأل البيت إذا أرادت أن تعاقب شيعيا
كانت لا تجعل السبب ولائه لعلي (ع) بل تعاقبه على أساس أنه شتم أبا بكر وعمر وعثمان
_قاله في المنتظم قال إبن الأثير في حوادث سنة 207هجري وفي هذه السنه قتلت الشيعه في جميع بلاد أفريقيا (الكامل ج9 ص110)
وإن من راجع كتاب المنتظم في تاريخ الملوك والامم لإبن الجوزي ج8 وحوادث عام 441هجريه
يعرف كيف كانت الحال التي تجري الدموع دما حيث لم يفتحوا باب النقاش العلمي وحرموا الناس
حرية القول وأرغموهم على الإعتراف بالباطل وأبعدوهم عن مذهب أهل البيت وعن حب علي (ع)
ولكن كل ما فعله طواغيت تلك الازمنه وإلى ما يفعله اليوم أتباعهم لن ولم يقدروا على محو معالم الدين
الحقيقي ومكارمه وإسم علي بن أبي طالب (ع).
بل غن كلما مرى الزمان يزيد معرفت الناس بالدرغام الحيدري علي بن أبي طالب (ع)
ويزيد إدراك الناس للحقائق التي زورت ويزيد أشياع ذاك المذهب الحق وتلك الفرقه الناجيه
بولاية علي بن ابي طالب (ع)
وقد أصاب الشاعر حين قال :
علي حبه جنه +++++++قسيم النار والجنه
وصي المصطفى حقا +++إمام الإنس والجنه
أقول قولي هذا وأستغفر الله لكم ولي
والسلام عليكم
تعليق