إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عندما يثور اهالي طهران علي ملالي الظلم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عندما يثور اهالي طهران علي ملالي الظلم

    بصيحاتهم الغاضبة واطلاقهم صفير السخرية بالتوالي تمكّن أهالي طهران من تحويل مشهد اعدام شابين متهمين باغتيال القاضي المجرم «مقدس» الى مسرح للاحتجاج ضد قوى الأمن الداخلي وابداء الكراهية تجاه نظام الملالي اللاإنساني الحاكم في إيران.

    وتم تنفيذ اعدام الشابين حسين ومجيد كاووسي فر صباح يوم أمس (2 آب 2007) أمام الملأ مقابل مبنى المجمع القضائي المسمى بالارشاد في طهران وتفيد التقارير من طهران أنه وعقب قيام أحد عناصر الأمن بمناداة الجمهور الحاضر عبر مكبر الصوت ليرفعوا شعار «الموت للمنافق» أثناء تنفيذ الحكم، بدأ الناس باطلاق شعارات غاضبة واطلاق صفير السخرية ضده وبذلك أبدوا كراهيتهم تجاه الجريمة التي يرتكبها النظام الإيراني.
    وأكد التقرير أن المدعي العام للنظام، الجلاد مرتضوي الذي حضر المشهد ليشرف شخصياً على تنفيذ حكم الاعدام على الشابين، منع الصحفيين من الحديث مع الشابين قبل الاعدام وقال: انني تكلمت شخصياً مع حسين و مجيد كاووسي، انهما لم يقبلا التوبة قبل الاعدام وشددا على انهما غير نادمين من عملهما وقالا ان عملهما كان صحيحاً. انهما أكدا أيضاً كانا يعتزمان الحصول على السلاح لاغتيال مسؤولين آخرين في السلطة القضائية.
    يذكر أن الضحيتين هما شابان بأعمار 28 و 24 عاماً ومن أهالي جنوب طهران المحرومين أعدما بتهمة اغتيال القاضي المجرم حسن مقدس نائب المدعي العام في طهران ومن أكثر المجرمين في الجهاز القضائي لحكام طهران وذلك يوم 2 آب عام 2005.
    وخوفاً من ردود الأفعال الجماهيرية الغاضبة، كان النظام قد نشر منذ الساعات الصباحية الأولى عناصر الأمن و عناصر مكافحة الشغب وعناصر التعبئة وعلى شكل مجموعات في الموقع وفي الأزقة المحيطة بموقع الاعدام.
    هذا وذكرت وكالة أنباء ايسنا الحكومية في خبر بعنوان «منفذي اغتيال القاضي مقدس لم يندما من عملهما حتى آخر لحظة حياتهما» أن مجيد وحسين كاووسي كانا يعتزمان اغتيال عناصر القمع في السلطة القضائية وأضافت: قال مساعد المدعي العام في طهران حول آخر تصريحات مجيد كاووسي فر: انه زعم في آخر حديثي معه بأنه توصل الى درجة من الوعي والادراك بأن يعرف من هو الفاسد وتعهد مع حسين بأن يقتلا كل من يريانه فاسداً.
    وأما وكالة الصحافة الفرنسية فقد قالت حول اعدام الشابين: ان هذا الاعدام هو الأول من نوعه منذ 5 أعوام في العاصمة الايرانية طهران. انهما اُعدما بتهمة اغتيال حسن مقدس النائب المتشدد للمدعي العام ورئيس محكمة طهران بالرصاص.

  • #2
    وهمة شنو سالفتهم وية هذا القاضي؟
    شنو ذنبة تجاههم؟

    تعليق


    • #3
      ذنبه انه يتبع نظام ظالم منافق نظام ولايه الفقيه ذنبه انه تخلي عن عدل القضاء واصبح اداه طيعه في ايدي نظام الفقيه ييصدر احكاما بالاعدام علي كل المعارضين والشباب الثائر

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الثوريه لالابدذ
        ذنبه انه يتبع نظام ظالم منافق نظام ولايه الفقيه ذنبه انه تخلي عن عدل القضاء واصبح اداه طيعه في ايدي نظام الفقيه ييصدر احكاما بالاعدام علي كل المعارضين والشباب الثائر
        زين متى بدأت مشكلتكم...؟
        وهل بإمكاننا مساعدتكم...؟؟؟؟؟

        تعليق


        • #5
          مو مسوغ للقتل هذة
          هذه نفس الحجة التي تستعمل اليوم لقتلنا نحن العراقيين بانواع السيارات المفخخة والاحزمة الناسفة نفس الحجة ونفس النفس

          مو مسوغ للقتل اذا انتم اليوم تقتلون من يعارضكم الراي وانت لم تزالوا لم تحكموا
          فماذا ستفعلون ان حكمتم؟
          مع الاخذ بالنظر جرائم حزب مريم رجوي في عهد صدام واليوم في ديالى بالعراق
          انا لا ادافع عن ايران فهو نظام انا لا احبه ولا اقبل ان يطبق عندنا بالعراق
          لكن طريقة التكفير هذه مشابهة كثيرا لطريقة تفكير الوهابية في العراق

          تعليق


          • #6
            اي وهابيه تتحدث عنهم الوهابيه يقتلون الابرياء والعراقيين دون تحدديهم اما نحن فقتلنا شخصا نعرفه ونعرف جرائمه في حق الشعب الايراني
            نحن لا نقتل من يخالفنا الراي ولكننا نقتل من يظلمنا واعتقد ان هذا حق شرعه الله للجميع

            تعليق


            • #7
              الحكم صحيح ونالا جزائهما العادل
              (وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين)
              والقاتل يقتل
              ام تريدين ان يمنحا جائزة ووساما تشريفيا لقتلهما نفسا بغير حق !!!!!!!!!!!!
              عنجد استحي يابنت

              تعليق


              • #8
                الواضح انكم لا تعرفون من هو ذلك القاضي الطاغي الذي كان السبب في اعدام الكثيرين من الشباب الايراني في عهد خاتمي ونجاد
                واذا كنا طبقنا مبداء يا ابو عرب فان كل المجاهدين في كل انحاء العالم يستحقون القتل لانهم يقتلون البشر

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الثوريه لالابدذ
                  الواضح انكم لا تعرفون من هو ذلك القاضي الطاغي الذي كان السبب في اعدام الكثيرين من الشباب الايراني في عهد خاتمي ونجاد
                  واذا كنا طبقنا مبداء يا ابو عرب فان كل المجاهدين في كل انحاء العالم يستحقون القتل لانهم يقتلون البشر
                  اولا القاضي مهمته انزال الجزاء بما يتناسب مع فداحة الجرم فان كانت سرقة قالعقوبة الحبس وان كان قتل فالعقاب هوا الاعدام لذا لانستطيع ان نتهمه بانه مسؤل عن اعدام بعض الناس لانها بكل بساطة مسؤليته ووظيفته
                  ثانيا المجاهد ضد الغزو الاجنبي وضد المحتل وذودا عن العرض والارض والدين والمذهب شيئ والمنافق الذي يعمل على تفتيت بلده ورهنها للاجانب والطامعين شيئ اخر فلا يصح القياس هنا واصلا القياس ليس بمسالة علمية او منطقية
                  واذا كنت لاتعلمين فان اول من قاس هوا ابليس عندما قال لربه كيف اسجد له وانا خلقتني من نار وخلقته من طين .

                  تعليق


                  • #10
                    اعتقد ان القانون الفرنسي يعجبك
                    هل تعلمين ماذا يقول قانون العقوبات الفرنسي في مثل هذه الجريمة ؟؟
                    وماهي عقوبة الجرائم السياسية والاعتداء على امن الدولة والتعرض لدبلوماسييها عندهم؟
                    ولن اتحدث معك عن " نظام الفقيه وقوانينه " مع العلم انه يأخذ بالتشريعات الاسلامية
                    وطريقة الاسلام في القصاص والعقوبة

                    تعليق


                    • #11
                      يا شلة رجوي والله لن يفيدكم كل ذلك ولن يفيدكم حتى بوش ولا كونداليزا راس وكأني أراكم منكوسي الرأس بعد انتصار أحمدي نجاد على أسيادكم بوش وكونداليزا وكما كان السيد الراحل والإمام الملهم الخميني رضوان الله تعالى عليه سببا لتنكيس رؤوسكم في التراب سيأتي السيد القائد الخامنئي حفظه الله ومن خلفه أحمدي نجاد ليرجعوكم إلى أصلكم الحقيقي عند حبيبكم صدام ساكن الحفر

                      أرى رؤوسا قد أينعت وقد آن أوانها

                      ما أهل كوفة نيستم
                      علي تنها بماند

                      تعليق


                      • #12
                        لا حول ولا قوة الا بالله

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          المشاركة الأصلية بواسطة الثوريه لالابدذ
                          يذكر أن الضحيتين هما شابان بأعمار 28 و 24 عاماً ومن أهالي جنوب طهران المحرومين أعدما بتهمة اغتيال القاضي المجرم حسن مقدس نائب المدعي العام في طهران ومن أكثر المجرمين في الجهاز القضائي لحكام طهران وذلك يوم 2 آب عام 2005.
                          هذه المواضيع يمكنكِ أن تعلقيها على سلة القمامة لأنها المكان المناسب لنشر مثل هذه السخافات
                          الثورية تريد أن تعطل تنفيذ الأحكام، ارضاءً لمجرمين

                          تعليق


                          • #14
                            قلنا وما زلنا نقول أنك ...... تم تحرير العبارة .....
                            وما زلنا ندلك على طريق أمريكا وفرنسا ...
                            هناك لا يحاسبون على الأخلاق ومسائل الشرف ..
                            فاستمتعي كما تريدين يا ...... تم تحرير العبارة .....
                            التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 09-08-2007, 09:00 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              أقول ماماتي

                              روحي ماما نامي ولا تنسين تشربين الحليب قبل النوم

                              وإن شاء الله الليلة ما تشوفين كوابيس ولاية فقيه


                              سلملم



                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X