إعـــــــلان

**عاشقات اهل البيت** · 08-08-2007, 04:00 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
نعزي الامام الحجة عجل الله فرجه الشريف وجميع المراجع العظام وجميع اخواننا واخواتنا الموالين في المنتدى بذكرى استشهاد الامام موسى بن جعفر عليه السلام
وعظم الله لكم الاجر
ماجور اخينا ابو كرار على هذه القصيدة

فـي الخامـس والعشريـن مـن رجــب

ملايينا ً نحو الحبيـب ِتغـدو وتطلـع ُ

أن قـلـت َ قــد جـنــوا فـأنــي قـائــل ُ

إنـا عشقنـاه حـد الجـنـون فأسمـعـوا

وان شاء الله سنتوجه لزيارته وليتقبل الله منا ومن جميع الزائرين ويحفظهم من كل سوء..
هذا وسنتوجه بالدعاء لجميع الاخوة والاخوات بقضاء حوائجهم بجاه باب الحوائج موسى بن جعفر عليه السلام..
والسلام عليكم ورحمة الله

**هـــاشـــمـــيـــة** · 08-08-2007, 05:01 PM

اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم واللعن اعدائهم ياالله

نعزي صاحب العصر والزمان عجل الله له الفرج بذكرا استشهاد الامام موسى بن جعفر عليه السلام

واعزي كل الاعضاء الموالين

عظم الله اجوركم

مشكور اخوي

**abo karar** · 09-08-2007, 02:57 PM

مشكورة اختي عاشقات اهل البيت على هذا المرور

النجفي

**abo karar** · 09-08-2007, 02:58 PM

مشكورة اختي هاشمية على هذا المرور

النجفي

**مهنـد البراك** · 09-08-2007, 05:35 PM

مشكور اخي وبارك الله فيك

**abo karar** · 21-08-2007, 10:37 PM

مشكور اخي البراك مهند على هذا المرور

ابو كرار النجفي

**alyatem** · 02-06-2013, 01:27 PM

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَاَهْلِ بَيْتِهِ، وَصَلِّ عَلى مُوسَى بْنِ جَعْفَر وَصِيِّ الاَْبْرارِ، وَاِمامِ الاَْخْيارِ، وَعَيْبَةِ الاَْنْوارِ، وَوارِثِ السَّكِينَةِ وَالْوَقارِ وَالْحِكَمِ وَالاْثارِ الَّذي كانَ يُحْيِي اللَّيْلَ بِالسَّهَرِ اِلَى السَّحَرِ بِمُواصَلَةِ الاْسْتِغْفارِ، حَليفِ السَّجْدَةِ الطَّويلَةِ، وَالدُّمُوعِ الْغَزيرَةِ، وَالْمُناجاةِ الْكَثيرَةِ، وَالضَّراعاتِ الْمُتَّصِلَةِ، وَمَقَرِّ النُّهى وَالْعَدْلِ وَالْخَيْرِ وَالْفَضْلِ وَالنَّدى وَالْبَذْلِ، وَمَألَفِ الْبَلْوى وَالصَّبْرِ، وَالْمُضْطَهَدِ بِالظُّلْمِ، وَالْمَقْبُورِ بِالْجَوْرِ، وَالْمُعَذَّبِ في قَعْرِ السُّجُونِ، وَظُلَمِ الْمَطاميرِ ذِي السّاقِ الْمَرْضُوضِ بِحَلَقِ الْقُيُودِ، وَالْجِنازَةِ الْمُنادى عَلَيْها بِذُلِّ الاِْسْتِخْفافِ، وَالْوارِدِ عَلى جَدِّهِ الْمُصْطَفى وَاَبيهِ الْمُرْتَضى وَاُمِّهِ سَيِّدَةِ النِّساءِ بِإرْث مَغْصُوب وَوَلاء مَسْلُوب وَاَمْر مَغْلُوب وَدَم مَطْلُوب وَسَمٍّ مَشْرُوب، اَللّـهُمَّ وَكَما صَبَرَ عَلى غَليظِ الِْمحَنِ وَتَجَرَّعَ غُصَصَ الْكُرَبِ، وَاسْتَسْلَمَ لِرِضاكَ وَاَخْلَصَ الطّاعَةَ لَكَ، وَمَحَضَ الْخُشُوعَ، وَاسْتَشْعَرَ الْخُضُوعَ، وَعادَى الْبِدْعَةَ وَاَهْلَها وَلَمْ يَلْحَقْهُ في شَيء مِنْ اَوامِرِكَ وَنَواهيكَ لَوْمَةُ لائِم، صَلِّ عَلَيْهِ صَلاةً نامِيَةً مُنْيفَةً زاكِيَةً تُوجِبُ لَهُ بِها شَفاعَةَ اُمَم مِنْ خَلْقِكَ، وَقُرُون مِنْ بَراياكَ، وَبَلِّغْهُ عَنّا تَحِيَّةً وَسَلاماً، وَآتِنا مِنْ لَدُنْكَ في مُوالاتِهِ فَضْلاً وَاِحْساناً وَمَغْفِرَةً وَرِضْواناً، اِنَّكَ ذُوا الْفَضْلِ الْعَميمِ، وَالتَّجاوُزِ الْعَظيمِ، بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ