إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عثمان الخميس و عشقه بيزيد لعنهما الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عثمان الخميس و عشقه بيزيد لعنهما الله

    يقول الشيخ عثمان الخميس صاحب كتاب " حقبة من التاريخ " ما نصُّه: (فالفسق الذي نسِب إلى يزيد في شخصه كشرب خمر أو ملاعبة قردة كما يقولون أو فحش أو ما شابه ذلك لَم يثبت عنه بسند صحيح فهذا لا نصدقه والأصل العدالة..)
    عثمان الخميس: حقبة من التاريخ ـ ص101


    في حين أن المتسالَم عليه عند علماء الشيعة قاطبة وعند كثير من علماء أهل السنة ثبوت كُفر يزيد بن معاوية ـ فضلاً عن فسقه وعدم عدالته ـ.

    فقد نقل السيوطي والذهبي أن عبد الله بن حنظلة قال ـ في وصف يزيد بن معاوية ـ: (إنه رجل ينكح أمهات الأولاد، والبنات، والأخوات، ويشرب الخمر، ويدَع الصلاة
    وقال عنه الذهبي: (وكان ناصبيًّا، فظًّا، غليظًا، جلفًا، يتناول المسكِر ويفعل المنكر، افتتح دولته بِمقتل الشهيد الحسين، واختتمها بواقعة الحرَّة، فمقتَه الناس، ولَم يبارَك في عمره، وخرج عليه غير واحد بعد الحسين..) ().
    وقال عنه أيضًا ـ ردًّا على ما زعمه عثمان الخميس بأن الأصل فيه العدالة ـ: (مقدوح في عدالته، ليس بأهل أن يُروَى عنه..) (
    وجاء في تاريخ ابن الجوزي: (أنَّ الإمام أحمد سُئِل: أيُروَى عن يزيد الحديث؟ فقال: لا، ولا كرامة) (

    ولِهذا قال الشوكانِي: (أفرط بعض أهل العلم كالكرامية ومَن وافقهم في الجمود.. حتى حكموا بأن الحسين السبط رضي الله عنه وأرضاه باغٍ على الخمير السكير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية لعنهم الله..) ().

    وقال التفتازانِي: (والحق أنَّ رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك، وإهانته أهل بيت رسول الله صلى الله عليه
    وسلم، مِمَّا تواتر معناه، وإن كان تفصيله آحادًا.. فنحن لا نتوقف فِي شأنه، بل فِي كفره وإيمانه، لعنة الله عليه..) (
    \
    وقد نقل ابن خلكان وصف الفقيه الشافعي الكيا الهراسي ليزيد بن معاوية بقوله: (.. وهو اللاعب بالنرد، والمتصيِّد بالفهود، ومُدمِن الخمر، وشِعره في الخمر معلوم..) (\

    وذكر ابن كثير أنه كان في يزيد (إقبال على الشهوات، وترك بعض الصلوات في بعض الأوقات، وإماتتها في غالب الأوقات) (\\

    وقال المنذر بن الزبير ـ عن يزيد بن معاوية ـ: (والله إنه لَيشرب الخمر، وإنه ليسكر حتى يَدَع الصلاة) ().

    ومع أنَّ ابن كثير ـ في تاريخه ـ قد نصب نفسه مُحاميًا ومدافعًا عن يزيد بن معاوية إلا أنه لَم ينكر فسقه ـ كما أنكره عثمان الخميس ـ، حيث نص على أنه فاسق بقوله: (بل قد كان فاسقًا)

    قال ابن الأثير: (قال عمر بن سبيئة: حج يزيد في حياة أبيه، فلما بلغ المدينة جلس على شراب له..)


    فطوبي للوهابية و عثمان الخميس عشقهم بيزيد لعنه الله
    لاكثر الرد علي عثمان الخميس يراجع كتاب مخازي عثمان الخميس

  • #2
    اللهم العن النواصب و عثمان الخسيس و كل من مال إليهم


    آجركم الله أخي المؤمن

    تعليق


    • #3
      خذلك الله يا عثمان خميس

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم
        الويل لمن يمدح يزيد الذي كفروه و فسقوه علماء اهل السنة.
        اليكم كلام الالوسي عالم كبير اهل السة في يزيد:


        قال الآلوسي في تفسير روح المعاني، عند تفسير قوله تعالى {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} سورة محمد: 22 - 23


        قال الآلوسي ما نصه:
        واستدل بها أيضاً على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق، نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبدالله عن لعن يزيد قال: كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه؟
        فقال عبدالله: قد قرأت كتاب الله عز وجل، فلم أجد فيه لعن يزيد!
        فقال الإمام إن الله تعالى يقول:{فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّه} الآية... وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد انتهى.

        وهو مبني على جواز لعن العاصي المعين من جماعة لعنوا بالوصف، وفي ذلك خلاف فالجمهور، على أنه لا يجوز لعن المعين فاسقاً كان أو ذمياً حياً كان أو ميتاً ولم يعلم موته على الكفر لاحتمال أن يختم له أو يختم له أو ختم له بالإسلام بخلاف من علم موته على الكفر كأبـي جهل.

        وذهب شيخ الإسلام السراج البلقيني إلى جواز لعن العاصي المعين لحديث الصحيحين "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت أن تجيء فبات غضبان لعنتها الملائكة حتى تصبح" وفي رواية «إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح» واحتمال أن يكون لعن الملائكة عليهم السلام إياها ليس بالخصوص بل بالعموم بأن يقولوا: لعن الله من باتت مهاجرة فراش زوجها بعيد، وإن بحث به معه ولده الجلال البلقيني.

        وفي «الزواجر» لو استدل لذلك بخبر مسلم "أنه صلى الله عليه وسلم مر بحمار وسم في وجهه فقال: لعن الله من فعل هذا" لكان أظهر إذ الإشارة بهذا صريحة في لعن معين إلا أن يؤول بأن المراد الجنس وفيه ما فيه انتهى.

        وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة فقد روى الطبراني بسند حسن "اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل" والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً، وفي الحديث "ستة لعنتهم ـ وفي رواية ـ لعنهم الله وكل نبـي مجاب الدعوة المحرف لكتاب الله ـ وفي رواية ـ الزائد في كتاب الله والمكذب بقدر الله والمتسلط بالجبروت ليعز من أذل الله ويذل من أعز الله والمستحل من عترتي والتارك لسنتي"

        وقد جزم بكفره وصرح بلعنه جماعة من العلماء منهم: الحافظ ناصر السنة ابن الجوزي وسبقه القاضي أبو يعلى، وقال العلامة التفتازاني: لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله تعالى عليه وعلى أنصاره وأعوانه، وممن صرح بلعنه الجلال السيوطي عليه الرحمة وفي تاريخ ابن الوردي. وكتاب «الوافي بالوفيات» أن السبـي لما ورد من العراق على يزيد خرج فلقي الأطفال والنساء من ذرية علي. والحسين رضي الله تعالى عنهما والرؤس على أطراف الرماح وقد أشرفوا على ثنية جيرون فلما رآهم نعب غراب فأنشأ يقول:
        لما بدت تلك الحمول وأشرفت *** تلك الرؤس على شفا جيرون
        نعب الغراب فقلت قل أو لا تقل *** فقد اقتضيت من الرسول ديوني



        يعني أنه قتل بمن قتله رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر كجدة عتبة وخاله ولد عتبة وغيرهما وهذا كفر صريح فإذا صح عنه فقد كفر به ومثله تمثله بقول عبدالله بن الزبعرى قبل إسلامه:
        لـيـت أشـيـاخـي .... الأبيات.

        وأفتى الغزالي عفا الله عنه بحرمة لعنه وتعقب السفاريني من الحنابلة نقل البرزنجي والهيثمي السابق عن أحمد رحمه الله تعالى فقال: المحفوظ عن الإمام أحمد خلاف ما نقلا، ففي الفروع ما نصه ومن أصحابنا من أخرج الحجاج عن الإسلام فيتوجه عليه يزيد ونحوه ونص أحمد خلاف ذلك وعليه الأصحاب، ولا يجوز التخصيص باللعنة خلافاً لأبـي الحسين. وابن الجوزي. وغيرهما، وقال شيخ الإسلام: يعني والله تعالى أعلم ابن تيمية ظاهر كلام أحمد الكراهة.
        قلت: والمختار ما ذهب إليه ابن الجوزي. وأبو حسين القاضي. ومن وافقهما انتهى كلام السفاريني.

        وأبو بكر بن العربـي المالكي عليه من الله تعالى ما يستحق أعظم الفرية فزعم أن الحسين قتل بسيف جده صلى الله عليه وسلم وله من الجهلة موافقون على ذلك.

        قال ابن الجوزي: عليه الرحمة في كتابه السر المصون من الاعتقادات العامة التي غلبت على جماعة منتسبين إلى السنة أن يقولوا: إن يزيد كان على الصواب وأن الحسين رضي الله تعالى عنه أخطأ في الخروج عليه ولو نظروا في السير لعلموا كيف عقدت له البيعة وألزم الناس بها ولقد فعل في ذلك كل قبيح ثم لو قدرنا صحة عقد البيعة فقد بدت منه بواد كلها توجب فسخ العقد ولا يميل إلى ذلك إلا كل جاهل عامي المذهب يظن أنه يغيظ بذلك الرافضة.

        هذا ويعلم من جميع ما ذكره اختلاف الناس في أمره فمنهم من يقول: هو مسلم عاص بما صدر منه مع العترة الطاهرة لكن لا يجوز لعنه، ومنهم من يقول: هو كذلك ويجوز لعنه مع الكراهة أو بدونها ومنهم من يقول: هو كافر ملعون، ومنهم من يقول: إنه لم يعص بذلك ولا يجوز لعنه وقائل هذا ينبغي أن ينظم في سلسلة أنصار يزيد.
        وأنا أقول: الذي يغلب على ظني أن الخبيث لم يكن مصدقاً برسالة النبـي صلى الله عليه وسلم وأن مجموع ما فعل مع أهل حرم الله تعالى وأهل حرم نبيه عليه الصلاة والسلام وعترته الطيبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات وما صدر منه من المخازي ليس بأضعف دلالة على عدم تصديقه من إلقاء ورقة من المصحف الشريف في قذر؛ ولا أظن أن أمره كان خافياً على أجلة المسلمين إذ ذاك ولكن كانوا مغلوبين مقهورين لم يسعهم إلا الصبر ليقضي الله أمراً كان مفعولا، ولو سلم أن الخبيث كان مسلماً فهو مسلم جمع من الكبائر ما لا يحيط به نطاق البيان، وأنا أذهب إلى جواز لعن مثله على التعيين ولو لم يتصور أن يكون له مثل من الفاسقين، والظاهر أنه لم يتب، واحتمال توبته أضعف من إيمانه، ويلحق به ابن زياد. وابن سعد. وجماعة فلعنة الله عز وجل عليهم أجمعين، وعلى أنصارهم وأعوانهم وشيعتهم ومن مال إليهم إلى يوم الدين ما دمعت عين على أبـي عبد الله الحسين، ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين:
        يزيد على لعني عريض جنابه *** فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا


        ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل: لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبـي صلى الله عليه وسلم بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العمول دخولاً أولياً في نفس الأمر، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربـي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد.

        انتهى كلام الآلوسي بحروفه

        تعليق


        • #5
          845
          - أخبرني محمد بن علي قال ثنا مهنى قال سألت أحمد عن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان قال هو فعل بالمدينة ما فعل قلت وما فعل قال قتل بالمدينة من أصحاب النبي وفعل قلت وما فعل قال نهبها قلت فيذكر عنه الحديث قال لا يذكر عنه الحديث ولا ينبغي لأحد أن يكتب عنه حديثا قلت لأحمد ومن كان معه بالمدينة حين فعل ما فعل قال أهل الشام قلت له وأهل مصر قال لا إنما كان أهل مصر معهم في أمر عثمان رحمه الله // إسناده صحيح

          السنة للخلال (احد كتب العقيدة عند اهل السنة) ج3 ص520

          تعليق


          • #6
            رموز أهل السنة التي دافعت عن الحسين عليه السلام وفسقت وضللت يزيد حسب ماورد في هذا الموضوع هم:

            السيوطي
            والذهبي
            وابن الجوزي
            وأحمد بن حنبل
            والشوكاني
            وابن كثير
            وابن الأثير
            والآلوسي
            والبلقيني
            والسفاريني
            وربما نسيت بعضهم.....


            هذه الموضوع وهذه الردود في واقعها دفاع عن أهل السنة الحقيقيين ورد التهمة عنهم بأنهم ضد آل البيت ففيها التصريح بأن رموز ومشائخ أهل السنة يوقرون آل البيت ويعترفون بظلاماتهم حسب رؤاهم ولا يقرون ما يذهب إليه بعض الوهابية الخوارجية من الدفاع عن يزيد وتبرئته من بعض التهم والطامات ، وفي هذه الردود والنقولات العنيفة ضد يزيد وتفسيقه رسالة إلى وهابية الشيعة وتذكيرهم بأن وهابية السنة أقلية.....
            هذه الرموز: السيوطي والذهبي وابن الجوزي وأحمد بن حنبل والشوكاني وابن كثير وابن الأثير والآلوسي والبلقيني والسفاريني..... هم من يمثل أهل السنة وليس عثمان الخميس ، فاعتبروا يا أولي الأبصار...

            تعليق


            • #7
              عثمان الخميس هو ابن تيميه هذا العصر

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم
                بعض الناس لايدركون ان الاعتراف بالحق لايدل علي اعتقاده بالحق.
                بعض ضعاف العقول لايعرفون ان الله تعالي قد يجري الحق علي لسان من ليس له نصيب في الحق شيئا.
                اعتراف امثال السيوطي و الالباني و امثالهما بتفسيق يزيد لايدل علي انهم يدافعون عن اهل البيت عليهم السلام . كيف و الحال انهم ينكرون كثير من فضائل اهل البيت و يدافعون عن اعداء اهل البيت كدفاعهم عن المعاوية و اصحاب السقيفة.
                هذه الفكرة اساس الانحراف عن الشيعة و سبب في الفتنة في وسط الشيعة كما صدر من بعض الشواذ من السواد الشيعة.

                تعليق


                • #9
                  السلام عليكم
                  بعض الناس لايدركون ان الاعتراف بالحق لايدل علي اعتقاده بالحق.
                  بعض ضعاف العقول لايعرفون ان الله تعالي قد يجري الحق علي لسان من ليس له نصيب في الحق شيئا.
                  اعتراف امثال السيوطي و الالباني و امثالهما بتفسيق يزيد لايدل علي انهم يدافعون عن اهل البيت عليهم السلام . كيف و الحال انهم ينكرون كثير من فضائل اهل البيت و يدافعون عن اعداء اهل البيت كدفاعهم عن المعاوية و اصحاب السقيفة.
                  هذه الفكرة اساس الانحراف عن الشيعة و سبب في الفتنة في وسط الشيعة كما صدر من بعض الشواذ من السواد الشيعة.
                  أحسنت الكلام

                  تعليق


                  • #10
                    احسن الله اليكم عزيزي

                    تعليق


                    • #11
                      الاخوات والاخوة الكرام ارجو الدخول على هذا الرابط

                      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=83678

                      تعليق


                      • #12
                        يقول الشيخ عثمان الخميس: (لَم يكن في خروج الحسين رضي الله عنه لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا، ولذلك نهاه أكابر الصحابة في ذلك الوقت.. وكان في خروجه وقتله مِن الفساد ما لَم يكن يحصل لو قعد في بلده. ولكن أمر الله تبارك وتعالى، ما قدَّر الله تبارك وتعالى كان ولو لَم يشأ الناس) (1).


                        (1) حقبة من التاريخ : ص116.

                        انظروا مبلغ العناد و النصب و العداء

                        تعليق


                        • #13
                          يعني شو تتوقعوا من عثمان الخسيس غير مدحه ليزيد

                          ( الطيور على اشكالها تقع )

                          حشرهما الله تعالى في منزلة واحدة يوم القيامة

                          ------------
                          جرائم يزيد لعنة الله عليه لاينكرها إلا من اعمى الله قلبه

                          فليسألوا المدينة المنورة وقبر رسول الله (ص) وليسألوا مكة وضربها بالمنجنيق

                          وليسألوا قلب رسول الله (ص) وذبح ابنه سيد شباب أهل الجنة (ع)

                          تعليق


                          • #14
                            لعنة الله على ال امية وال مروان وال ابي سفيان والعن اللهم الاول ثم الثاني ثم الثالث ثم الرابع والعن كل من ظلم حق محمد وال محمد ورضي بفعلهم من الاولين والاخرين
                            احسنتم اخويه على المشاركة الرائعه

                            تعليق


                            • #15
                              احسنتم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X