إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المغرب "بلد شيعي من حيث ثقافته وهويته لأن تاريخه يدل على ذلك، رغم أنه يبدو الآن بلدا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المغرب "بلد شيعي من حيث ثقافته وهويته لأن تاريخه يدل على ذلك، رغم أنه يبدو الآن بلدا

    الرباط- حسن الاشرف
    نفى المفكر الشيعي المغربي، ادريس هاني، الاتهامات التي ترميه بنشر التشيع في المغرب، قائلا إن المغرب "بلد شيعي من حيث ثقافته وهويته لأن تاريخه يدل على ذلك، رغم أنه يبدو الآن بلدا سنيا بالمعنى المصطلح عليه". وأكد أن ذلك ليس من سياسته الفكرية حاليا لكونه يعيش في بلد "سني"، ويحترم قناعات واختيارات الناس فضلا عن الدول، ويرى أن الشيعة لا يطلبون من الآخر سوى الاعتراف والقبول بهم كآخر مختلف.

    لست رجل إيران بالمغرب
    واعتبر زعيم الشيعة المغاربة ـ كما يلقبه البعض ـ في حديث خص به موقع "العربية. نت" أن المسألة التي تثار كثيرا حوله بكونه رجل إيران بالمغرب ليست سوى "صورة نمطية يراد لها أن تتشكل اليوم بأقل تكلفة في الاقناع".
    ويضيف "إيران بلد أحترم اختياراته ومواقفه ولا أنظر إليه نظرة أسطورية كما يفعل آخرون، و لعل هذا هو سبب الاتهام". وأردف موضحا أنه بهذا المعنى سيكون رجل كوبا في المغرب أو رجل فينزويلا في المغرب طالما ينصف مواقف هؤلاء. وهذا ما أسماه أسطرة الأمم والدول والهذيان فيما يدعى بـ"الإيرانوفوبيا".


    المغرب بلد شيعي هوية وثقافة
    ولم يخف هاني قناعاته بأن المغرب بلد شيعي من حيث ثقافته وهويته لأن تاريخه يدل على ذلك، رغم أنه بلد سني بالمعنى المصطلح.
    وهذه النظرة الواسعة لمفهومي التسنن والتشيع عند هاني هي ما تجعله يقول إن الهوية الدينية للعالم الإسلامي اليوم لم تعد تستجيب لسلطة المذهب الواحد، فهي هوية مركبة ومفتوحة يمكن لمس آثار التسنن والتشيع معا في ثقافتها.
    ويركز المفكر الشيعي على مثال بارز يؤشر به على أن المغرب بلد شيعي ثقافة وهوية، ويقصد بذلك بعض التعبيرات الاحتفالية العاشورائية، من حيث إبداء الحزن، لكن مع وجود غموض كثير في هذه الطقوس ومع خلط لثقافة محلية جعلت من هذه المراسيم، وفق هاني، أشبه ما تكون بطقوس ذات سمة محلية محضة.
    وطالب بأن يتحرر المسلمون من النظر إلى أنفسهم كمذاهب وطوائف "إن كانوا يريدون الخروج من جحيم تاريخ لم يقرؤوه جيدا لذا لم ينصفهم جيدا"، فالتشيع -على حد قول هاني- لم ينشأ ليكون مذهبا أو طائفة ، بل إنه حركة احتجاج من داخل الأمة، لهذا يضيف الرجل بأنه وجب قراءة التشيع في التسنن والعكس صحيح، وبهذا المعنى ليس التشيع انقلابا على السنة بل هو جملة تدخلات تصحيحية وتوجيهية. على هذا الأساس أيضا يصبح معرفة التسنن والتشيع معا طريقا إلى القبض على صورة أمثل للإسلام.


    دولة الأدارسة شيعية
    وحول تاريخ التشيع بالمغرب، أكد المفكر الشيعي المغربي في الحوار ذاته أنه من الممكن أن تتم قراءة التاريخ كما نشاء، ولكن لا أهمية لهذا التاريخ إذا لم يخدم الحاضر والمستقبل في رهانات جديدة وآفاق أكبر. ثم يتساءل المتحدث "هل إذا كانت دولة الأدارسة بالمغرب مثلا دولة شيعية وهي كذلك، على حد قوله، هل هذا يعني أن ندعو إلى إقامتها بهذه المغالطة التاريخية كما يحاول البعض اليوم الحديث عن دعوة لاستعادة الدولة الفاطمية في شمال أفريقيا".


    التقريب ليس ضيافة ثلاثة أيام
    ووصف ادريس هاني في الحوار مع العربية. نت، عملية التقريب بين المذاهب التي يقوم بها بعض المفكرين والمشايخ في العالم الإسلامي بأنها " عملية شاقة، وسفينة تسعى لخوض بحر من العناد والتحديات التي تفرضها قرون من العصبية التي جعلت المذهب غاية الإسلام وليس العكس".
    وقال "الوحدة والتقريب ليست ضيافة ثلاثة أيام يجامل فيها السنة الشيعة والعكس، بل هي موقف تاريخي لم يتأهل له العقل العربي والإسلامي كما ينبغي".

    http://www.alarabiya.net/articles/2007/08/08/37625.html

  • #2
    ليس فقط المغرب بل حتى مصر الدولة الفاطمية والسنة بفطرتهم يحبون اهل البيت ويتقربون لهم لولا الفكر السلفي المنحرف الذي اخذ ماخذه منهم فنهلو منه وشربوا وصاروا بوقا له

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم
      اللهم إنشر دين الحق في كل المعموره
      السلام على امير المؤمنين (ع)

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سيناء الرافدين
        ليس فقط المغرب بل حتى مصر الدولة الفاطمية والسنة بفطرتهم يحبون اهل البيت ويتقربون لهم لولا الفكر السلفي المنحرف الذي اخذ ماخذه منهم فنهلو منه وشربوا وصاروا بوقا له

        تعليق


        • #5
          يرفع للفائدة

          تعليق


          • #6
            يرفع بالصلاة على محمد و آله الطاهرين

            تعليق


            • #7
              ياليت يدخل الموضوع احد اخواننا من المغرب العربي حتى لو لم يكن شيعيا ويحدثنا عن طقوس ومراسيم يوم عاشوراء هناك لنستفيد

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سومان
                ياليت يدخل الموضوع احد اخواننا من المغرب العربي حتى لو لم يكن شيعيا ويحدثنا عن طقوس ومراسيم يوم عاشوراء هناك لنستفيد

                لقد بحت لك و قسمت لك الموضوع لكي لا تختلط أحداته

                عاشوراء : أحزان الشيعة في المغرب السني (1)
                عاشوراء في الذاكرة المغربية (2)
                « حركات التشيع في المغرب ومظاهره » (3)

                في حفض الزهراء ( عليهاَ السلاَم )


                عاشوراء : أحزان الشيعة في المغرب السني (1)


                خلال أيام \"عاشوراء\" تتحول المدن والقرى المغربية إلى مناطق شيعية، إذ يحرص المغاربة على التعزية بكربلاء واغتيال الحسين بطريقتهم .
                والعزاء لا يبدأ هذه الأيام فقط، بل تستعد له الأسر منذ احتفالات عيد الأضحى \"نحتفظ بعظم الرجل اليمنى للأضحية، تتكلف واحدة من الفتيات الصغيرات بالعناية بهذا العظم، الذي نسميه /بابا عيشور/ \" تقول فوزية 42 سنة: تخبئ الفتيات العظم في مكان آمن عن الأسرة، ويحظى بعناية كبيرة \"بعد أن يزين بالحناء\"، تضيف السيدة القادمة من قرية أولاد أمي زهرة/ 70 كلم عن مدينة الدار البيضاء/، قرب ابن أحمد \"صباح عاشوراء يزين /بابا عيشور/، وتصمم له الفتيات لباسا أبيض عبارة عن جلباب وسلهام، ثم ينطلقن به، في موكب جنائزي حزين، وتشرع الفتيات الصغيرات في النواح \"عيشوري عيشوري، دليت عليك شعوري\".
                وتحمل الفتيات \"الفواكه الجافة\" رفقة الجنازة، ويخترن مكانا لائقا، لدفن /بابا عيشور/، يكون في موقع مرتفع يطلق عليه \"المزرارة\". وتنوح الفتيات \"عيشوري العزيز، في الزاوية دفنتو\".
                طقوس عملية الدفن تجري في اليوم الموالي لذكرى اغتيال الحسين، أي يوم 11 من شهر محرم
                كل واحدة من الفتيات تنوح مستحضرة قريبا لها توفي قبل فترة وجيزة.
                وهذا الاحتفاء يأخذ طابعا نسائيا خالصا، إذ يمنح /بابا عيشور/ للفتيات في القرية هامشا من الحرية \"هذا عيشور ما علينا لحكام ألالة\"، لذا يغيب الأطفال الذكور، وإذا حضروا، تهتف الفتيات في وجوههم \"آلاولاد سيرو فحالكم، عيشور ماشي ديالكم\".
                \"عيشور\" بالنسبة للمغاربة تجسيد لسيدنا الحسين، إذ يعاود الشيعة كل سنة الاحتفال بالشهيد، الذي قتلته الأيادي الغادرة. إنهم يستحضرون ما حدث في كربلاء.
                ويذكر التاريخ أن جيش يزيد خلال العهد الأموي قطع الطريق على قافلة الحسين في كربلاء قرب نهر الفرات، ومنعوا الماء عن الأطفال والنساء .
                كتب التقرير الصحفي أحمد نجيم في جريدة (الصحراء المغربية)














                عاشوراء في الذاكرة المغربية (2)





                مع بداية كل سنة هجرية يحتفل المسلمون بمزيد من الفرح و الأسى و الحزن بهجرتين عظيمتين لهما وقع كبير في تاريخ الإسلام و المسلمين , الأولى هجرة سيد الأنبياء و المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و اله من مكة إلى المدينة مخلفا وراءه الظلم و الجهل ليضع أولى لبنات العهد الجديد لإنسانية الإنسان..
                و الثانية هي هجرة سيد شباب أهل الجنة الحسين أبو الشهداء والثوار و معلم الإنسانية.. من مكة إلى كربلاء لطلب الإصلاح في امة جده صلى الله عليه و اله رافضا الذل والحكم الشمولي ولقد قدم جمجمته ودمه عندما خير بين السلة والذلة .. ومازالت هذه الكارثة عارا تقض مضاجع الظلم والإجرام وتفضحه.. لقد صدق المهاتما غاندي يوما حينما قال " لقد تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فانتصر ".
                و المسلمون في القطر المغربي دأبوا على إحياء هذه الذكرى وارتبطوا بتقاليد عاشورائية اكثر من غيرهم بشمال إفريقيا..تتجلى بمظاهر الحزن الشكلية التي تزامن الأيام العشر الأوائل من شهر محرم منها * :
                -ارتداد السواد بمناطق الجنوب الصحراوي و منطقة سوس.. هاته الأخيرة اكثر الأسماء شيوعا بها اسم الحسين.. !
                -الامتناع عن الزينة وحلق الشعر ومظاهر الفرح بمناطق جنوبية بالأطلس مثل الراشدية والريصاني وهو تقليد متواجد بكثرة لدى القبائل الامازيغية ..التي لها ارتباط كبير بٍآل البيت لما تقيمه من مواسم للشرفاء –السادة – خصوصا مولاي إدريس الأكبر الذي قال فيه الإمام الرضا عليه السلام " إدريس من شجعان آل البيت ".
                -الانصراف عن مظاهر اللهو والتشبه بالصيام يوم عاشوراء عند بعض الاسر من الأشراف خصوصا الادارسة والجوطيين و السليمانيين.. و غيرهم من العلويين في تافلالت والعراقيين .. حتى أن أسبوعية الأسبوع من سنة2002 يوم 5 ابريل العدد 639/201 أو ردت ما مفاده أن الأسرة المالكة لن تقيم الأفراح بمناسبة زواج الملك.. بتلك السنة وذلك راجع لعادة الأسرة وارتباطها بتقاليد الامتناع عن ذلك في شهر محرم.
                -إهداء الماء في قرب طينية صغيرة للأطفال من طرف النسوة وهو تعبير واضح لكل دارس لأحداث كربلاء, حيث يجسد ما جرى لرضيع الحسين عبد الله لما منع الماء وقتل عطشان بين ذراع أبيه الحسين وهو ابن ستة أشهر . وهو تقليد آخر تعرفه جل المدن المغربية إلى الآن.
                - في الدارجة المغربية لازالت تستعمل كلمة " قربلا " المحرفة عن كربلاء و يعنى بها الانتفاضة حين يستنفد الحوار..
                ويبقى ذلك التراث الشفهي الذي لزلنا نلمسه عند حكوتيي الحلقة في جل المدن خصوصا مراكش – جامع الفنا – حمولة تراثية ملئت بها أدهان المغاربة مند الصغر حتى أنهم يحكون أن رأس الحسين عليه السلام قذف بالأرجل من بلد الى بلد ! ورغم المغالطات التاريخية في الشكل و التعبير فقد احتفظ لنا هذا التراث بالجوهر الذي يعبر عن حقيقة ضائعة ما أحوجنا إليها اليوم. والمطلوب إخراجها في شكلها الاجتماعي الواعي من اجل ثقافة الذات المتمثلة بالعودة إلى العبرات إلى ترق القلوب و تسافر بالإنسان في الزمان و المكان على نهج حسيني يجعل من كل يوم عاشوراء و كل ارض كربلاء ..
                فكفانا نسيانا لكربلاء.. و كفانا قسوة قلوب.. لقد اجمع كل البشر على أن العبرات هي دليل الرقة والعاطفة و هما صفتان قلتا في زمن الأنا و الذل و الغطرسة وبدونهما يستحيل بناء مجتمعات الأمان.

                * من المعاصرين الذين كتبوا عن عاشوراء عند المغاربة المستشار السابق عباس الجراري



                « حركات التشيع في المغرب ومظاهره » (3)

                نشرت مجلة « الهادي » التي تصدر باللغة العربية في مدينة « قم » بإيران ، في عددها الثاني مقالاً بقلم الدكتور عبد اللطيف السعداني ، من فاس بالمغرب ، تحت عنوان : « حركات التشيع في المغرب ومظاهره » جاء فيه :
                « بحلول شهر محرم في كل عام يتغير وجه الحياة في المغرب ، حيث يدع الناس أيام الدعة والاستكانة الى الأهواء ، ويتبدلون بها عودة الى محاسبة النفس فيستيقظ الضمير فيهم ، وتعود الذكرى الى حياتهم الاسلامية ليستنير فيهم واقعهم وما هم عليه ، وتحيي في إيمانهم المعنى الخفي للحقيقة التي انتقلت من الوحي النبوي في آل بيته وأبناء عترته ، تلك هي ذكرى عاشوراء واستشهاد سيدنا الحسين .
                ففي هذا الشهر نرى الناس في جميع مدن المغرب في هرج ومرج ، لا يمكن أن يوصف إلا بأن حدثاً عظيماً قد حل بهم ، وأي حدث أعظم من الفتنة الكبرى التي أدت الى انهيار ذلك الطود العظيم ، حفيد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟
                فتبدأ الأسر العلوية هذه المراسيم منذ اليوم الأول من المحرم الى العاشر منه ، أما باقي الشرفاء فيستمرون الى آخر الشهر ، ويطبخ في اليوم المشهود الأكل للتصدق به ، وقد جعلت طبقة التجار هذه المناسبة لبذل المال ، فكان هذا اليوم هو يوم الزكاة في السنة ، لكأنما يرمز ذلك الى محاسبة الأعمال . اما الآخرون فيمسكون عن الأكل في هذا اليوم احتساباً لله ، وما ينفك الحزن غالباً على أحوالهم حتى ليعتقدون أنه غالباً ما يصادف أن يبكي الانسان في هذا اليوم ، يوم عاشوراء بل لتجدنهم سعداء بتلك الدموع الغالية التي تذرف تعبيراً عن الألم لفقدان شهيد الحق .
                وأما الأطفال فلهم من هذه الذكرى اللعب ، وتلاحظ من بينها قلل الماء الصغيرة التي تهدى اليهم من ذويهم ، وذلك رمزاً للظماً الذي مات عليه شهيد الذكرى ، وأكبر ما يستوقف الملاحظ هو مشاهد المراثي التمثيلية بالمراكز التي تقام كل سنة في مدينة مكناس ، وفاس ، ومراكش .
                فكيف استقرت هذه العادات في الحيات المغربية ؟ وإلى أي حد تغلغلت عقيدة المغاربة ؟
                إن للمغاربة منذ بداية تاريخهم الاسلامي حباً شديداً وتعلقاً كبيراً بآل البيت الأطهار ، وليس أدل على ذلك من مؤازرتهم لهم ، حيث وجدوا عندهم الملاذ الأخير بعد أن حوربوا في بلادهم ويئسوا من البقاء فيها ، فالتجأوا الى بلاد المغرب ، فأيدهم المغاربة ، ونصروهم ، واعترفوا بحقهم . وبذلك تكونت في رحاب المغرب الأقصى وبين ظهراني المغاربة الدولة الهاشمية الإدريسية ، وهي أول دولة علوية تتكون في العالم الاسلامي .
                كما أن أول دولة شيعية ، وهي الدولة الفاطمية ، نشأت وترعرعت في بلاد المغرب بتونس ... » الخ .
                س لقد انتقل بعض العلويين بعد موقعة فخ في ذي الحجة سنة «169 هـ» ، وتشكيل الحكومات العلوية في الشمال الافريقي ، وخاصة في المغرب منذ سنة «172 هـ» ، وموالاة سكان هاتيك المناطق لآل البيت ، مما لا مجال للولوج فيه بإسهاب ، واكتفي بهذا القدر من هذا المقال الذي تطرق فيه كاتبه الى موضوع النياحة على الامام الحسين الشهيد عليه السلام في المغرب بإجمال ضمن بحثه عن النهضات الشيعية في الشمال الافريقي ، وخاصة في المغرب منذ القرن الثاني للهجرة ، وتمسكها من بداية نشاطاتها بموضوع مقتل الامام الحسين عليه السلام في كربلاء ، ثم اعتبار الشعب المغربي هذا الموضوع عقيدة يقوم باحيائها وتجديد ذكراها كل عام في شهر محرم حتى العصر الحاضر .






                أما اليوم، فقد بدأ نمط الحياة العصرية يلقي بثقله على تلك الطقوس العيشورية القديمة و بدأت بالاندتار !
                التعديل الأخير تم بواسطة عاَشق الزهراء; الساعة 17-05-2009, 11:47 PM.

                تعليق


                • #9
                  اللهم صلي على محمد وعلى اله محمد اللهم اكثر من اتباع ال البيت عيهم السلام

                  تعليق


                  • #10
                    الاخ عاشق الزهراء
                    جعلك الله من شيعة الزهراء والداخلين تحت لواء شفاعتها لهذه المعلومات الجميلة والمفيدة
                    شكرا لك اخي الكريم

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X