هذه رواية عن أبي جعفر محمد الباقر أنه قال: [[ للإمام عشر علامات يعرف بها الإمام:
أولاً: يولد مطهراً مختوناً، وإذا وقع على الأرض وقع على راحته يعني: على يديه، رافعاً صوته بالشهادتين أول ما يولد، لا يجنب، تنام عينه ولا ينام قلبه، لا يتثاءب، لا يتمطى، يرى من خلفه كما يرى من أمامه، نجوه –يعني: البراز- كرائحة المسك، والأرض موكلة بستره وابتلاعه، وإذا لبس درع رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت عليه وفقاً، وإذا لبسها غيره من الناس طويل أو قصير زادت عليه شبراً، وهو محدث إلى أن تنقضي أيامه ]].وهذا في الجزء الأول (ص: 388).
وعن إسحاق بن جعفر عن أبيه: [[ فإذا كانت الليلة التي تلد فيها –أي: أم الإمام- ظهر لها في البيت نور تراه، لا يراه غيرها إلا أبوه، فإذا ولدته –اسمعوا وعوا!- ولدته قاعداً، وتفتحت له حتى يخرج متربعاً، يستدير بعد وقوعه إلى الأرض فلا يخطئ القبلة حيث كانت، ثم يعطس ثلاثاً، ويشير بإصبعه بالتحميد، ويقع مسروراً مختوناً، ورباعيتاه أسنانه من فوق وأسفل، وناباه وضاحكاه موجودة، ومن بين يديه مثل سبيكة الذهب نور، ويقيم يومه وليلته تسيل يداه ذهباً ]].
قد سمعتم هذا؟ بماذا يذكركم هذا؟! أما ذكركم بالرسوم المتحركة؟!! ولذلك في روضة الواعظين في صفحة (84) لما ولد علي بن أبي طالب ذهب رسول الله إليه ولكنه رآه ماثلاً بين يديه، واضعاً يده اليمنى في أذنه اليمنى، وهو يؤذن ويقيم بالحنيفية، ويشهد بوحدانية الله وبرسالته، وهو موجود في ذلك اليوم، ثم قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أقرأ؟ فقال له: اقرأ، فقرأ التوراة والإنجيل والزبور والقرآن. طبعاً نسبه ... إبراهيم، والعجيب أن هذا قبل نزول القرآن!!
سؤال لكل مسلم شيعي في هذا المنتدى هل تؤمنون بهذه الروايات
أريد الجواب بكل صراحه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أولاً: يولد مطهراً مختوناً، وإذا وقع على الأرض وقع على راحته يعني: على يديه، رافعاً صوته بالشهادتين أول ما يولد، لا يجنب، تنام عينه ولا ينام قلبه، لا يتثاءب، لا يتمطى، يرى من خلفه كما يرى من أمامه، نجوه –يعني: البراز- كرائحة المسك، والأرض موكلة بستره وابتلاعه، وإذا لبس درع رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت عليه وفقاً، وإذا لبسها غيره من الناس طويل أو قصير زادت عليه شبراً، وهو محدث إلى أن تنقضي أيامه ]].وهذا في الجزء الأول (ص: 388).
وعن إسحاق بن جعفر عن أبيه: [[ فإذا كانت الليلة التي تلد فيها –أي: أم الإمام- ظهر لها في البيت نور تراه، لا يراه غيرها إلا أبوه، فإذا ولدته –اسمعوا وعوا!- ولدته قاعداً، وتفتحت له حتى يخرج متربعاً، يستدير بعد وقوعه إلى الأرض فلا يخطئ القبلة حيث كانت، ثم يعطس ثلاثاً، ويشير بإصبعه بالتحميد، ويقع مسروراً مختوناً، ورباعيتاه أسنانه من فوق وأسفل، وناباه وضاحكاه موجودة، ومن بين يديه مثل سبيكة الذهب نور، ويقيم يومه وليلته تسيل يداه ذهباً ]].
قد سمعتم هذا؟ بماذا يذكركم هذا؟! أما ذكركم بالرسوم المتحركة؟!! ولذلك في روضة الواعظين في صفحة (84) لما ولد علي بن أبي طالب ذهب رسول الله إليه ولكنه رآه ماثلاً بين يديه، واضعاً يده اليمنى في أذنه اليمنى، وهو يؤذن ويقيم بالحنيفية، ويشهد بوحدانية الله وبرسالته، وهو موجود في ذلك اليوم، ثم قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أقرأ؟ فقال له: اقرأ، فقرأ التوراة والإنجيل والزبور والقرآن. طبعاً نسبه ... إبراهيم، والعجيب أن هذا قبل نزول القرآن!!
سؤال لكل مسلم شيعي في هذا المنتدى هل تؤمنون بهذه الروايات
أريد الجواب بكل صراحه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق