إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماهي فدك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماهي فدك

    فدك هي ارض زراعيه وهي من قرى خيبرالعامره بالزراعه تبعد عن المدينة حوالي (120) كيلوا متر وكانت ذات مياه وفيره ونخل كثير وكانت بيد اليهود فلما كانت السنة السابعة للهجره توجه المسلمون يقيادة النبي محمد صلى الله عليه واله اليها بعد فتح خيبر فلما علم اليهود بذلك سلموها الى الرسول الاكرم صلى الله عليه واله بدون قتال لذلك اصبحت فدك ملكا شخصيا للرسول الاعظم واعطاها الرسول الاكرم صلى الله عليه واله الى فاطمة الزهراء عليها السلام

  • #2
    لا بالله لم يعطها رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة رضي الله عنها ولا لاحد من اهل بيته

    تعليق


    • #3
      قلنا يا القادسية مو شغلك

      تعليق


      • #4
        احسنت اخي بيدق
        اضافة الي الموضوع:
        أن قضية أخذ( فدك) من الزهراء(ع) قضية معلومة قد تناولتها الروايات بألسنة مختلفة
        . فمثلاً: روى البخاري في صحيحه ج8 ص 3 عن عائشة: أن فاطمة والعباس ( عليهما السلام) أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر فقال لهما أبو بكر: سمعت رسول الله (ص) يقول: لا نورث ما تركنا صدقة , أنما يأكل آل محمد من هذا المال , قال أبو بكر والله لا أدع أمراً رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيه إلا صنعته, قال فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت ( انتهى).

        والرواية صريحة بأن فاطمة والعباس(ع) جاءا( يطلبان أرضيهما) ولم تقل حصتيهما,
        أشارت إلى أن أبا بكر منعهما من ذلك وأستحوذ عليها,
        واستدل بخبر واحد يرويه عن رسول الله(ص) في باب الميراث, لم يطّلع عليه أصحاب الشأن مثل فاطمة أبنة النبي(ص) صاحبة المرتبة الأولى في ميراثه (ص) والعباس عم النبي صاحب المرتبة الثانية في ميراثه( صلى الله عليه وعلى آله وسلم),
        وكأنَّ النبي(ص) قد قصّر في تبليغ الأحكام إلى أهلها,
        مع أن علماء الأصول قد نصّوا على أن الخبر الواحد لا ينسخ الكتاب الكريم, وقد نزلت آيات مواريث الأنبياء (( وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ )) (النمل:16),
        ولم بأتِ بعدها ما يدل على نسخها سوى هذا الخبر الواحد المظنون الصدور الذي يرويه أبو بكر لا غير!
        وقد ذكر المحدّثون وأصحاب السير أنَّ النبي(ص) كان قد أعطى فدكاً لفاطمة( عليها السلام), فقد روى الحاكم الحسكاني في(( في شواهد التنـزيل ـ ج 1 ص 338 ط بيروت)) عن أبي سعيد الخدري أنه قال: لما نزلت: (( وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً )) الاسراء:26 اعطى رسول الله(صلى الله عليه وآله) دعا رسول الله( ص) فاطمة(ع) فأعطاها فدكاً( أنتهى).


        وهو ما رواه ايضاً السيوطي في ((الدر المنثور)) في ذيل تفسير الآية المتقدمة وقال اخرج البزار وابو يعلى وابن ابي حاتم وابن مردويه عن ابي سعيد الخدري قال لما نزلت هذه الآية (واتِ ذا القربى حقه) دعا رسول الله (ص) فاطمة (عليها السلام) فاعطاها فدكاً (انتهى)
        ففدك كانت تحت يد الزهراء(ع) فترة حياة أبيها المصطفى(ص) وهي كانت خالصة للنبي(ص), وما أفاءه الله عليه, لأنها مما لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب فوهبّها النبي(ص) وما أفاءه الله عليه لها(ع) حسب الروايات المتقدمة.

        إلا أن أبا بكر عند غصبه لأمر الخلافة, إنتزع( فدك) من فاطمة (ع) وعندما جاءت تطالبه بها ـ حسب رواية البخاري المتقدمة ـ أحتج عليها بحديث يرويه لوحده عن النبي(ص) لوحده, وقد تقدم التعليق عليه

        تعليق


        • #5
          تقول

          . فمثلاً: روى البخاري في صحيحه ج8 ص 3 عن عائشة: أن فاطمة والعباس ( عليهما السلام) أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر فقال لهما أبو بكر: سمعت رسول الله (ص) يقول: لا نورث ما تركنا صدقة , أنما يأكل آل محمد من هذا المال , قال أبو بكر والله لا أدع أمراً رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيه إلا صنعته, قال فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت ( انتهى).

          والرواية صريحة بأن فاطمة والعباس(ع) جاءا( يطلبان أرضيهما) ولم تقل حصتيهما,
          أشارت إلى أن أبا بكر منعهما من ذلك وأستحوذ عليها,
          اقول
          يا سلام على الفهم المنفرد ..بصراحة انا احسدك على هذا الرابط الموزون ؟؟؟!!!!

          تاتي لنا برواية صريحة في ان فاطمة والعباس رضي الله عنهما اتيا ابي بكر رضي الله عنه يطالبان ميراثهما لا حظ معي ماذا تقول الرواية تقول ميراثهما

          ثم بعد ذلك تقول ارضيهما ... وليس حصتيهما سبحان الله ما رايت في حياتي تعسفا مثل هذا ولا ابرد منه

          وماذا عساني اقول غير الحمد للله الذي عافاني


          تقول

          واستدل بخبر واحد يرويه عن رسول الله(ص) في باب الميراث, لم يطّلع عليه أصحاب الشأن مثل فاطمة أبنة النبي(ص) صاحبة المرتبة الأولى في ميراثه (ص) والعباس عم النبي صاحب المرتبة الثانية في ميراثه( صلى الله عليه وعلى آله وسلم) وكأنَّ النبي(ص) قد قصّر في تبليغ الأحكام إلى أهلها, ,
          الخبر في حق ابي بكر رضي الله عنه فوق المتواتر وما دام قد سمعه فهو مأمور بالعمل به

          ثم ان دين الله عز وجل للجميع وليس لفاطمة واهل بيتها او العباس واهل بيته بل هو للخلق جميعا

          واما عن الاختلاف فهو حاصل بين الصحابة فقد يسمع الصحابي حديثا لم يسمعه اخر وهكذا
          جاء في الكافي للكليني الجزء الاول

          علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي نجران، عن عاصم بن حميد، عن منصور بن حازم قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: ما بالي أسألك عن المسألة فتجيبني فيها بالجواب، ثم يجيئك غيري فتجيبه فيها بجواب آخر؟ فقال: إنا نجيب الناس على الزيادة والنقصان، قال: قلت: فأخبرني عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله صدقوا على محمد صلى الله عليه وآله أم كذبوا؟ قال: بل صدقوا، قال: قلت: فما بالهم اختلفوا؟ فقال: أما تعلم أن الرجل كان يأتي رسول الله صلى الله عليه وآله فيسأله عن المسألة فيجيبه فيها بالجواب ثم يجيبه بعد ذلك ما ينسخ ذلك الجواب، فنسخت الاحاديث بعضها بعضا .


          .




          مع أن علماء الأصول قد نصّوا على أن الخبر الواحد لا ينسخ الكتاب الكريم, وقد نزلت آيات مواريث الأنبياء (( وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ )) (النمل:16),
          ولم بأتِ بعدها ما يدل على نسخها سوى هذا الخبر الواحد المظنون الصدور الذي يرويه أبو بكر لا غير!
          وقد ذكر المحدّثون وأصحاب السير أنَّ النبي(ص) كان قد أعطى فدكاً لفاطمة( عليها السلام), فقد روى الحاكم الحسكاني في(( في شواهد التنـزيل ـ ج 1 ص 338 ط بيروت)) عن أبي سعيد الخدري أنه قال: لما نزلت: (( وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً )) الاسراء:26 اعطى رسول الله(صلى الله عليه وآله) دعا رسول الله( ص) فاطمة(ع) فأعطاها فدكاً( أنتهى).
          أولا : فيما يخص علم الاصول
          اين هو الدليل المتواتر الذي يخصص ارث المرأة من العقار وان الزوجة لا ترث من العقار شيئا ؟؟
          واين الدليل المتواتر اتلذي يخصص ارث الكافر من المسلم من عموم الاية
          واين الدليل المتواتر الذي نخصص به ارث الابن الاكبر في السلاح ؟؟؟

          ثانيا : كما قلت لك هو في حق من سمعه فوق المتواتر

          ثالثا : ليس ابو بكر هو فقط من سمعه بل سمعه غير ه من الصحابة

          رابعا : اية الارث لا تشمل الرسول صلى الله عليه وسلم بل هي لعامة المسلمين دون الرسول صلى الله عليه وسلم


          خامسا ارث سيدنا سليمان من داوود عليهما السلام لا يقصد به ارث المال والدليل على ذلك

          عن أبي البختري، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إن العلماء ورثة الانبياء وذاك أن الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا، وانما اورثوا أحاديث من أحاديثهم، فمن أخذ بشئ منها فقد أخذ حظا وافرا، فانظروا علمكم هذا عمن تأخذونه؟ فإن فينا أهل البيت في كل خلف عدولا ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين
          ولو قلنا ان سليمان عليه السلام ورث مالا لكذبنا الامام الصادق بهذا الحديث

          ايضا الذي يدل على ان الارث ليس ارث المال هو

          ما رواه الكليني في الكافي

          عن المفضل بن عمر قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: إن سليمان ورث داود، وإن محمدا ورث سليمان، وإنا ورثنا محمدا، وإن عندنا علم التوراة والانجيل والزبور، وتبيان ما في الالواح(1)، قال: قلت: إن هذا لهو العلم؟ قال: ليس هذا هو العلم، إن العلم الذي يحدث يوما بعد يوم وساعة بعد ساعة


          الكافي الجزء الاول

          فهل ورث الرسول صلى الله عليه وسلم مال سليمان عليه السلام ؟؟؟
          طبعا لا ...........واذا كان ذلك كذلك فارث سليمان من داوود عليهما السلام لا يقصد به المال نهائيا

          سادسا : الحسكاني شيعي ليس بحجة علينا

          سابعا رواية السيوطي غير مسندة فاتنا بسندها وهي معارضة برواية البخاري الصحيحة التي تقول بان فاطمة رضي الله عنها طالبت بميراثها ولم تقل طالبت بنحلتها

          تعليق


          • #6
            قلنا موشغلك يا الوهابي القادسية لاتتعب نفسك

            تعليق


            • #7
              هل تريد ان تقول ان الحديث (نحن معاشر الانبياء لانورث )صحيح يا القادسية
              اريد منك جواب صريح لكي اناقشك من كتبك
              ملاحظة :عندما تذكر اسم فاطمة الزهراء عليها السلام فاذكر بعدها كلمة عليها السلام ادبا لاني اعلم مدى حقدك على الزهراء عليها السلام وبغضك لها
              واي الكتب عندك معتبرة لكي اناقشك بها

              تعليق


              • #8
                الموقع
                فدك قرية في الحجاز بينها وبين المدينة يومان وقيل ثلاثة وهي أرض يهودية في مطلع تأريخها المأثور وكان يسكنها طائفة من اليهود ولم يزالوا على ذلك حتى السنة السابعة حيث قذف الله بالرعب في قلوب أهليها فصالحوا رسول الله صلى الله عليه وآله على النصف من فدك وروي انه صالحهم عليها كلها
                فدك في ادوارها الاولى
                :
                وابتدأ بذلك تاريخها الاسلامي فكانت ملكا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأنها مما لميوجف عليها بخيل ولا ركاب ثم قدمها لابنته الزهراء وبقيت عندها حتى توفي أبوها صلى الله عليه وآله فانتزعها الخليفة الأول على حد تعبير صاحب الصواعق المحرقة وأصبحت من مصادر المالية العامة وموارد ثروة الدولة يومذاك حتى تولى عمر الخلافة فدفع فدكا إلى ورثة رسول الله صلى الله عليه وآله وبقيت فدك عند آل محمد صلى الله عليه وآله إلى أن تولى الخلافة عثمان بن عفان فاقطعها مروان بن الحكم على ما قيل ثم يهمل التاريخ أمر فدك بعد عثمان فلا يصرح عنها بشيء ولكن الشيء الثابت هو ان أمير المؤمنين عليا انتزعها من مروان على تقدير كونها عنده في خلافة عثمان كسائر ما نهبه بنو أمية في أيام خليفتهم
                في عهد امير المؤمنين ع
                وقد ذكر بعض المدافعين عن الخليفة في مسألة فدك أن عليا لم يدفعها عن المسلمين بل اتبع فيها سيرة أبي بكر فلو كان يعلم بصواب الزهراء وصحة دعواها ما انتهج ذلك المنهج.
                عمل أمير المؤمنين، وإنما امنع ان يكون أمير المؤمنين(ع) قد سار على طريقة الصديق فان التاريخ لم يصرح بشيء من ذلك بل صرح بأن أمير المؤمنين كان يرى فدكا لأهل البيت وقد سجل هذا الرأي بوضوح في رسالته إلى عثمان بن حنيف
                فمن الممكن انه كان يخص ورثة الزهراء وهم أولادها وزوجها بحاصلات فدك وليس في هذا التخصيص ما يوجب إشاعة الخبر لأن المال كان عنده وأهله الشرعيون هو وأولاده كما يحتمل انه كان ينفق غلاتها في مصالح المسلمين برضى منه ومن أولاده عليهم الصلاة والسلام بل لعلهم أوقفوها وجعلوها من الصدقات العامة

                في فترة الامويين
                لما ولي معاوية بن أبي سفيان الخلافة أمعن في السخرية وأكثر من الاستخفاف بالحق المهضوم فأقطع مروان بن الحكم ثلث فدك وعمر بن عثمان ثلثها ويزيد ابنه ثلثها الاخر فلم يزالوا يتداولونها حتى خلصت كلها لمروان بن الحكم أيام ملكه ثم صفت لعمر بن عبد العزيز بن مروان فلما تولى هذا الامر رد فدكا على ولد فاطمة عليها السلام

                تعليق


                • #9
                  الموقع
                  فدك قرية في الحجاز بينها وبين المدينة يومان وقيل ثلاثة وهي أرض يهودية في مطلع تأريخها المأثور وكان يسكنها طائفة من اليهود ولم يزالوا على ذلك حتى السنة السابعة حيث قذف الله بالرعب في قلوب أهليها فصالحوا رسول الله صلى الله عليه وآله على النصف من فدك وروي انه صالحهم عليها كلها
                  فدك في ادوارها الاولى
                  :
                  وابتدأ بذلك تاريخها الاسلامي فكانت ملكا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأنها مما لميوجف عليها بخيل ولا ركاب ثم قدمها لابنته الزهراء وبقيت عندها حتى توفي أبوها صلى الله عليه وآله فانتزعها الخليفة الأول على حد تعبير صاحب الصواعق المحرقة وأصبحت من مصادر المالية العامة وموارد ثروة الدولة يومذاك حتى تولى عمر الخلافة فدفع فدكا إلى ورثة رسول الله صلى الله عليه وآله وبقيت فدك عند آل محمد صلى الله عليه وآله إلى أن تولى الخلافة عثمان بن عفان فاقطعها مروان بن الحكم على ما قيل ثم يهمل التاريخ أمر فدك بعد عثمان فلا يصرح عنها بشيء ولكن الشيء الثابت هو ان أمير المؤمنين عليا انتزعها من مروان على تقدير كونها عنده في خلافة عثمان كسائر ما نهبه بنو أمية في أيام خليفتهم
                  في عهد امير المؤمنين ع
                  وقد ذكر بعض المدافعين عن الخليفة في مسألة فدك أن عليا لم يدفعها عن المسلمين بل اتبع فيها سيرة أبي بكر فلو كان يعلم بصواب الزهراء وصحة دعواها ما انتهج ذلك المنهج.
                  عمل أمير المؤمنين، وإنما امنع ان يكون أمير المؤمنين(ع) قد سار على طريقة الصديق فان التاريخ لم يصرح بشيء من ذلك بل صرح بأن أمير المؤمنين كان يرى فدكا لأهل البيت وقد سجل هذا الرأي بوضوح في رسالته إلى عثمان بن حنيف
                  فمن الممكن انه كان يخص ورثة الزهراء وهم أولادها وزوجها بحاصلات فدك وليس في هذا التخصيص ما يوجب إشاعة الخبر لأن المال كان عنده وأهله الشرعيون هو وأولاده كما يحتمل انه كان ينفق غلاتها في مصالح المسلمين برضى منه ومن أولاده عليهم الصلاة والسلام بل لعلهم أوقفوها وجعلوها من الصدقات العامة

                  في فترة الامويين
                  لما ولي معاوية بن أبي سفيان الخلافة أمعن في السخرية وأكثر من الاستخفاف بالحق المهضوم فأقطع مروان بن الحكم ثلث فدك وعمر بن عثمان ثلثها ويزيد ابنه ثلثها الاخر فلم يزالوا يتداولونها حتى خلصت كلها لمروان بن الحكم أيام ملكه ثم صفت لعمر بن عبد العزيز بن مروان فلما تولى هذا الامر رد فدكا على ولد فاطمة عليها السلام

                  تعليق


                  • #10
                    تشكرات

                    احسنتم اخويه S-al Amini
                    على دليلكم القاطع بميراث فاطمة الزهراء عليها السلام من ابيها صلى الله عليه واله وهو انما شوكة بعين كل من يدعي غير ذلك ويكون اعمى البصيره
                    وشكرا لمرور كل موالي على الموضوع المتواضع القليل بحق اهل بيت محمد صلى الله عليهم وسلم

                    تعليق


                    • #11
                      احسن الله اليكم عزيزي بيدق و سدد الله خطاكم وموفقين
                      تحياتي

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X