إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تفسير وخواطر عن الإمامة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تفسير وخواطر عن الإمامة


    قوله تعالى

    (اني جاعلك للناس اماما) ودلالته على عصمة الامام ]

    مسألة :
    قال اللّه تعالى
    (و اذا بتلى ابراهيم ربه بكلمات فاتمهن قال اني جاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لاينال عهدي الظالمين ).
    شـرح
    ذلك
    لما أتم ابراهيم كلمات اللّه
    وتلك الكلمات بناء البيت
    والمناسك المتعلقة به
    وذبـح ولده
    وابعاد اسماعيل و امه هاجر عن سارة
    و أ ن اللّه تعالى اءخبر عن فضائل شيعة على (ع ) ودرجاتهم عند القيامة
    قال
    الهي أساءلك بمحمد وعلى أن تجعلني من شيعة على .
    فاءجاب دعاءه . ومن ذلك قوله تعالى (و ان من شيعته لابراهيم ).
    فـقـال اللّه تـعـالـى (انـي جـاعـلـك لـلـنـاس امـامـا) اكـرامـا لـك بـاتـمـام الـكـلـمـات .
    وأضـافـه الـى نـفـسـه لـيـعـلـم الـنـاس
    أ ن الـتـأمـيم
    و الاسـتـخلاف منه تعالى وبنصبه موضعه
    كما قال اللّه تعالى : (اللّه اعـلـم حـيـث يـجـعـل رسالته )
    وأن ليس لنا اختياره ولا أثر فيه لاجماعنا ولـبـيـعـتـنـا به
    كما قال تعالى (و ربك يخلق ما يشء ويختار ما كان لهم الخيرة ).
    وعـلـم ابـراهـيم دأبه تعالى أ نه يجعل هذا الامر بالوراثة
    كما قال : (ذرية بعضها مـن بعض )
    أراد اءن يعرف حال ذريته في اطراد الحكم فيهم ليطمئن به قـلـبـه ,
    فـقـال : (ومـن ذريتي )أورد (بمن ) التبعيض لما علم اء ن من ذريته من لا يستحق الامـامـة
    فاللّه تعالى أجابه مطلقا
    لامعينا على لفظ, يدخل فيه جميع الخلفاء الى يوم القيامة .
    فقال : من كان في الدنيا ظالما من ذريتك أو من غير ذريتك لا ينال عهدي الذي هوالامامة .
    ولا يـنـال عـهـدي سـالـبـة كـلـيـة دائمـة .
    مـثـل مـا قال اللّه تعالى : (لا ينفع مال ولابـنـون )
    وقـال : (يـوم لا يـنـفـع الظالمين معذرتهم )
    (ولا يظلم ربـك احـدا)
    (ولا يـسـاءل حـمـيـم حـميما)
    (ولا يخفف عنهم من عذابها).
    هذه وأمثالها منفية انتفاء الحكم عن محله الى أبد الاباد.
    والظالم من يضع الشئ في غير موضعه
    فعلى هذه كان أبوبكر و عمر يظلمان سنين متطاولة في وضع الجبهة عند ما لا يستحقه وهو الظلم .
    فقال اللّه تعالى (والكافرون هم الظالمون )
    وقال : (ان الشرك لظلم عظيم )
    وادعـاء الـخـلافـة دون العترة .
    ولم يحكما بية الغدير وغيرها
    والاخبار الواردة من الرسول لعلي واءهل بيته
    و بية المواريث لفاطمة (س ),
    وبخبر (البينة على المدعي واليمين على من أنكر).
    كـانت فاطمة (س ) صاحب اليد لفدك وطلبوا منها البينة .
    ولما أحضرتها ذوي عدل مثل عـلـى والـحسن والحسين (ع ) وام اءيمن وغيرهم لم يحكموابها . قال اللّه تعالى في ذلك : (ومن لم يحكم بما انزل اللّه فالئك هم الظالمون )
    ولـمـا ثـبـت الظلم عنهما ثبت أنهما دخلا في آية عامة متناولة لسائر من لايستحق الـخلافة الى يوم القيامة
    وهي قوله تعالى : (لا ينال عهدى الظالمين ).
    فلايستحقان الخلافة ولامن ماثلهما
    من العباسية والتيمية والاموية وغيرهم . فصل

  • #2
    (انما أنت منذر ولكل قوم هاد)


    قوله تعالى :
    (انما أنت منذر ولكل قوم هاد)

    مـسـألة :
    اعلم أ ن جميع العبادات وأركان الدين حصل باذن اللّه ورسوله
    وليس لاحد وضع شي ء منها.
    فـعـلـى هذا الامامة هي قوام النبوة .
    والامام خليفة الرسول .
    فينبغي أن يكون بنص اللّه ورسـولـه واذنـهـما
    فكما أ ن المنذر كان باذن اللّه
    ينبغي أن يكون الهادي أيضا باذنه
    لاباختيار الـخـلق و بيعتهم .
    قال اللّه تعالى :
    (انما أنت منذر ولكل قوم هاد)
    ولم يوجد النص الا لعلي وأولاده (ع ).

    تعليق


    • #3
      صحبة الرسول (ص )

      صحبة الرسول (ص )
      مساءلة :
      وجدنا اءكثر اءهل القبلة يمدحون الصحابة
      فساءلتهم : من اءين حصل لهم هذه المناقب ؟
      قالوا: بالصحبة مع النبى (ص ).
      فساءلتهم مهما صحبوه ؟
      قالوا: اء يام كهولتهم فوق الاربعين اءوالخمسين .
      فساءلت من على (ع )؟
      قـالـوا: ولـد فـي حـجـرالـنـبـى
      وفـي حـجـره تـرضـع ونـشـاء ونـمـا
      وصـحـبـه الـى اءيـام كـهـولته .
      ووردت الاخبار والايات فيه , كما هو مشهور.

      فوجدت الصحبة هاهنا اءكثر
      والقرابة اءمس
      والعلم اءكثر
      والعصمة اءوفق .
      فقلت :

      ان تقدمهم على هذا الرجل كان البتة ظلما وعدوانا وانتهازا للفرصة
      وفلتة , كما قـال عـمـر: كـانـت بـيعة اءبي بكر فلتة وقى اللّه شرها.
      فاءمرني قلبي وعقلي بترك المتقدمين على العترة
      لا ن هؤلاء على الثرى
      وعلى (ع ) على الثريا
      بل هو اءعلى
      كما قال : سلوني عما دون العرش .
      ومتقدماه قالا: لانعرف معنى (اءبا)
      في قوله تعالى : (وفاكهة واءبا).

      تعليق


      • #4
        حديث افتراق الامة

        حديث افتراق الامة

        مـسـاءلـة : لا يمكن اءن يقال كان النبى (ص ) جاهلا بحال امته من بعده

        من تشعبهم شعبا سـبـع مـائة فرقة
        اءصلها ثلاث وسبعون بدليل اء نه قال : (ستفترق امتي على ثلاث وسـبعين فرقة ).
        و علم اء ن الحق واحد منهم لا ن اللّه تعالى قال : (فماذا بعدالحق الا الضلال ).
        وقال اللّه تعالى في صفته : (لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيزعليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم ).
        فـهـذه الـراءفـة اقتضت له اءن يصلح اءمرالامة وينصب لهم الامام
        كما كان يفعله في حياته عن كل غـيبته .
        وكان هو اءشفق عليهم منهم باءنفسهم بدليل قوله تعالى :
        (النبى اولى بالمؤمنين من انفسهم وازواجه امهاتهم ).
        فـلما علم شدة اختلافهم وتفاوت آرائهم ووقوع الفتن بينهم في اءمر الخلافة
        وجب عليه القيام به .
        وبالاجماع لم ينصب غير على (ع ) لهذا الشاءن .

        تعليق


        • #5
          اصول الدين مستفادة من فاتحة الكتاب

          [اصول الدين مستفادة من فاتحة الكتاب ]
          مساءلة : قال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم ) (أساس فاتحة الكتاب بسم اللّه الرحمن الرحيم .)
          (وأسـاس الدين حب آل محمد(ص )
          فنذكر امامة الائمة من هذه السورة ليتم بها الاساسان .
          وفيها التوحيد والعدل والنبوة والامامة .
          فصل في التوحيد
          قال : (الحمدللّه ) اللا م في (للّه ) للاختصاص
          يعني لايستحق الحمد غير اللّه
          ومن هذاالباب (ومـا أمروا الا ليعبدو اللّه مخلصين له الدين )
          وقال تعالى : (قل اني امرت ان اعبد اللّه مخلصا له الدين ).
          ومن لم يوحده لايكون عمله اخلاصا
          لانه يبقى مترددا بين المعبودين لا الى هذا ولاالى ذلك .
          ثم بين أنه (رب العالمين ) يعني : هو مربيهم بضروب نعمه .
          ومن جملة النعم النبوة والامامة
          بل هما أهم لان هذه النعمة وثمرتها تبقى دينا ودنيا.
          فكيف يليق بالحكيم أن يـرتـب الـنـعـمـة الـفـانـيـة سـاعة فساعة
          ويهمل النعمة الباقية ؟
          وصـلة الى النعم الباقية باقية مستمرة استمرار النعم الفانية لئلا يكون للناس على اللّه حجة بعد الرسل .
          ومن قال بهذا قال بامامة أميرالمؤمنين وأولاده الى قيام القيامة
          وطوبى لمن أنصف .
          أمـا قـولـه : (الـحـمد) فالحمد هوالثناء الجميل على الجميل لجماله .
          ولذلك قلنا: انـه تـعـالـى اسـتـحـق الـحـمد قبل خلق العالم قوة
          يعني , فرضنا أنه (محمود ) لـووجـد حـامد, لكمال ذاته
          كما كان سميعا بصيرا لو وجد المسموع والمبصر.
          ولما خلق العالم صار ما بالقوة الى الفعل , فصار سامعا مبصرا.
          والـحـمـد والـمـدح أخـوان وهـمـا الـمـنبئان عن عظم حال الغير
          سواء وجدت النعمة أولم توجد.
          ولا يوجدان الا باللسان .
          وأمـا الشكر فلا يكون الا بالنعمة
          وهو اعتراف بنعمة المنعم مع ضرب من التعظيم ويوجد بالقول والـفـعـل والـلـسان والجوارج الاخر.
          ولما كان اللّه تعالى مربي العالمين وجب شكره عقلا ونقلا ضروريا من غير توقف الى أمر.
          والـشـكـر الـلا ئق بـه لا يـحـصل الا بعد معرفته والاقرار بوحدانيته ليتخلص الشكرللمنعم .
          ووقـع ابـتداء المنشور السماوي بالحمد لرفع طعن الطاعن : أن القرآن تقليد محض .وجمع وجود النعمة وعدمها في لفظه بايراد المشترك لعموم الفائدة قبل الايجادوبعده .
          ولـذلـك قـيـل : (الـحـمـد رأس الـشـكـر) ونـفـى الـشـرك مـعه بقوله : (للّه ) وبقوله (رب العالمين ),لا ن الظاهر والحقيقة تشهدان بأن لا شريك له تعالى في ذلك .

          تعليق


          • #6
            اصول الدين مستفادة من فاتحة الكتاب

            فصل في العدل
            قـال : (مالك يوم الدين )
            معناه مالك ليوم المجازاة .
            فمن لم يقم بشكره وبتوحيده مخلصا لـه الدين
            يجازيه يوم لا مالك فيه سواه
            لا نه ربما يوجد في الدنيا مدعي الـمـلك
            كفرعون ونمرود ولكن يوم الدين
            لا مدعي هناك ولامستغيث للعاصي بسوى فضله وقوله
            ولو لم يكن عادلا لامكن أن يخلف وعده ويجازي العاصي بالثواب
            والمطيع بـالـعقاب
            فحينئذ لا يحصل الوثوق بقوله ولا بخبره
            فيجب كونه عادلا تكميلا للمراد
            وتحصيلا لـسـبيل الرشاد
            و يطمئن بعبادته العباد.
            فاذا حصل عنده الدين والدنيا
            وجب أن يتوجه اليه العبد بالحسنى لا بالعتبى .

            تعليق


            • #7
              اصول الدين مستفادة من فاتحة الكتاب


              ( فصل في النبوة والعصمة )
              قـال : (ايـاك نـعبد واياك نستعين )
              وكان حقه نعبدك ونستعينك توفيرا للتقصير
              لكنه أراد أن يـوازي قـولـه : (ومـا خلقت الجن والا نس الا ليعبدون )
              وبازاء
              (وما النصر الا مـن عـنـداللّه الـعـزيـز الـحكيم )
              فحاذى الحصر والقصر في الايتين بـالـحـصـروالـقـصـر بـالـجـملتين في الفاتحة .
              ولما زين العبد بالتكليف أراد أن لا يتحير في اذا خلقتني للعبادة ولارب
              فقال العبد: الهي لي سواك دينا ودنيا فلي وعلى عبادتك خاصة مخلصا
              واحصل مرامك لئلا تعاقبني في مقامك
              لكن العبادة منك هي :
              الامانة التي أبى الجبال والقلال والارض والسماء أن يحملنها
              وأشـفـقـن مـنها وحملها الانسان انه كان ظلوماجهولا.
              فأيدني بمرشد ومسدد يجانسني بشرا سويا اماما كان أونبيا.
              ولما كانت هيئة العبادة وأوقاتها وحالاتها غير متبينة
              وجب التنبيه اليهابعد النبى (صلى الله عليه وآله )
              بامام معصوم يوثق بعلمه وقوله قائما ببقاء العبادة على العبد.
              فصل ( في النبى وعصمته )
              قـال : (اهـدنـا الصراط المستقيم )
              ولما استدل بالتوحيد والعدل بقوله :
              (الحمدللّه رب العالمين الـرحـمن الرحيم مالك يوم الدين )
              كأ نه صار المعلوم له عيانا حتى خاطبه ب(اياك )
              وأمن من بـطـشـه وصولته وعقوبته ب(الرحمن الرحيم )
              لانهما كلمتان وضعتا للامن والدعوة العامة والخاصة .
              فأمن من كل غائلة
              وأطمأن قلبه من كل هائجة
              وأنس بالحضرة
              وأمن من البطشة

              فالتمس منه الصراط المستقيم بيد رسول كريم خال من كل ريب وعيب .
              أراد به ارسـال نـبى معصوم يهديه و ينذره و يبشره ويرشده الى صراط مستقيم .
              وهذا اللفظ مطلق مشتمل جـمـيـع الوجوه من الاستقامة في كل وقت و أوان .
              فقال اللّه تعالى :
              (و ان هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ).
              أورد أبـواسحاق الثعالبي في رسالته في تأويل الايات المتشابهات
              في قوله تعالى :
              (ان الذين قالوا ربنا اللّه ثم استقاموا تتنزل عليهم الملا ئكة )
              لو أن شخصا عبد اللّه مائة سنة ووقع عـنـه فـي هـذه الايـام عـثرة واحدة
              لايقال : انه مستقيم .
              فعلى هذاوجب عموم للاستقامة
              ولا توجد هذه الصفة الا في الرسول المعصوم .
              وأيضا ان لم يكن معصوما فربما يأمر بما ليس بالاستقامة
              فلايحصل تمام الغرض بالدعاء
              أو ربما يـأمـر بـمـا ليس رضا اللّه فيه
              وتجب طاعته بالنظر الى الدعأ
              ومخالفته بالنظر الى العصيان .
              وعن على (عليه السلام ): لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .
              فصل في الامامة
              ثم قال : (صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )
              أبدل الكل من الكل يعني أبـدل الامـام مـن الـرسـول
              فـقـال :
              ان لـم يـكـن رسـول فالخليفة على وجه يكون طـريـق الـولـى أيـضـا
              كـطـريـق النبى (صلى الله عليه وآله )
              في العصمة
              والهداية
              وعـدم الـضـلالـة
              والاضـلال مـنـه
              على وجه لم تغضب عليه أبدا
              بوقوع كبيرة
              أوصغيرة
              أو عبادة صنم
              بل يكون منعما عليه أبدا على وجه لم ينزل غضب عليه الرب

              وهو الامام المعصوم .
              ومـن عـصـى اللّه لـعـبـادة صـنـم
              أو ارتـكـاب زلـة فـهو المغضوب عـلـيه .
              والمغضوب عليه لايليق أن يقوم مجلس خلافة الرب .
              وهذا الخطاب اقتضى عموم النعم في سائر الاوقات
              من عهد آدم (عليه السلام ) الى انقراض العالم
              فعلى هذا ينبغي أن لاتخلو أرضه مـن حـجـة اللّه
              امـا ظـاهـر مـشـهور
              أوخائف مغمور

              ومن قال به في سائر الاوقات
              قال بامامة أميرالمؤمنين وأولاده (عليه السلام )
              ولاء بعد رسول اللّه (صلى الله عليه وآله ).
              وأمـا غـيـرهـم من الصحابة فانهم كانوا نحو ست وأربعين و خمسين ,
              وستين في غضب الرب وعـصـيـانه
              فكيف يليق هؤلاء بأن يقوموا مقام خلافة اللّه ؟ !!!
              فانحصرت الخلافة بعلى وأولاده (عليهم السلام ).
              لـعـصـمتهم
              وهذا الانعام العام هوالعقل التام الذي يمنع المحل من وقوع الخلل و الزلل .
              فاذا وقع تنازع الخلق
              في المعصوم ومن تاب من شركه
              اختير المعصوم لا نه أحوط وأولى
              بناء على قول النبي (صلى الله عليه وآله ):
              (دع ما يريبك الى ما لا يريبك )
              وقـد قـيـل : (خذما صفا ودع ماكدر).
              وقال اللّه تعالى : (أفمن كان مؤمناكمن كان فاسقا)
              والحمداللّه

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
              استجابة 1
              10 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
              ردود 2
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X